|
۵ ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵ >>>> قضمة شعرية شعورية في ومضها دلالات وايحاءات .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-02-2015, 11:05 PM | رقم المشاركة : 176 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
ما كذب علي الحدس يوم توسمت فيك شاعرة كبيرة وإني لسعيد وأنا أسمع عن نجاحاتك الباهرة حفظ الله دربك |
||||
04-02-2015, 08:45 PM | رقم المشاركة : 177 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
عودة ميمونة غريدنا القدير .
افتقدنا حرفك الجميل وكم أسعدتني عودتك وتحليقك من جديد بعد طول غياب . فمرحبا أيها المبدع القدير عبد الرشيد غربال .
|
||||
06-02-2015, 06:53 PM | رقم المشاركة : 178 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
أشرقت أمامك كل الاماني سيدتي ميسون
|
|||
10-02-2015, 01:22 AM | رقم المشاركة : 179 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
شاعري محمد ذيب سليمان :
الأجمل حضورك الاريحي |
|||
11-02-2015, 09:27 PM | رقم المشاركة : 180 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
يمامة الفينيق : منية الحسين
لربما من سوء حظي أن أعود أنا وتغيب يمامتنا الحزينه تحيتي إلى النيل الجميل |
|||
12-02-2015, 02:03 AM | رقم المشاركة : 181 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
جميل هذا التسليم بما كان،،
وأجمل منه الأمل في الآخرة،، ومضة رقيقة بكل الاحترام
|
||||
12-02-2015, 06:08 AM | رقم المشاركة : 182 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
ومضة معبرة بما حملت من معاني الوفاء
جميلة رقيقة بوركت شاعرنا القدير تحياتي |
|||
24-02-2015, 08:20 PM | رقم المشاركة : 183 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
اشكر ترحيبك العذب كقلبك |
||||
27-02-2015, 05:54 PM | رقم المشاركة : 184 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
أيها الشعر : ما اجملك |
||||
28-02-2015, 12:56 PM | رقم المشاركة : 185 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
مودتي لصديقة شعري : نوال حتى ترضى وأكثر
|
|||
29-05-2015, 01:05 AM | رقم المشاركة : 186 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
وأن الذي كان
غدا خيط دخان القبول بما قدره الله لعمري علامة إيمان وشهامة رجال أن تبقى ذكراهم جميلة في الوجدان استمتعت بمكوثي هنا رغم رنة الحزن والألم والشجن والحنين صبرك ربي على بلواك أخي الرشيد غربال محبتي وكثير سلام |
|||
30-05-2015, 12:35 PM | رقم المشاركة : 187 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
نحن يا أخي تربينا في مدرسة الكدح والعوز والحرمان وكان سلاحنا دائما إرادة وإيمان والصبر شعبة من الإيمان لله انت من أخ لم تلده أمي |
||||
01-06-2015, 06:02 PM | رقم المشاركة : 188 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
فيها وعي وعمق فكر ومواساة احييك من صميم القلب أخي عوض |
||||
10-06-2020, 11:42 PM | رقم المشاركة : 189 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
أعيد هذا النور الشعريّ إلى النور ليسرّ من يقرأ ..
ومحبّتي للغرّيد العزيز |
||||
12-06-2020, 02:40 PM | رقم المشاركة : 190 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
شكرا حتى ترضى |
||||
12-06-2020, 08:23 PM | رقم المشاركة : 191 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
حرفية في نسيجها وبراعة في بنائها..وفيها من الإبداع الكثير شاعرنا الراقي الكبير الذي يترك أثراً عظيما في دنيا الشعر والأدب أ.عبد الرشيد غربال ما أتيت هنا إلا للتحية ولإضاءة النص بما يستحق من جمال وإظهار الفنية والحرفية المتواجدة بين أضلع الكلمات.. لله دركم من شاعر يحتفى به لأنه من الكبار الأفذاذ الذين يتركون في الشعر هالات ضوء راقية.. سأعود قريباً بإذن الله تعالى لأضع على رأس الومضة تاج الجمال وفقكم الله ورعاكم ورضي عنكم . . . . . جهاد بدران فلسطينية |
||||
30-06-2020, 11:57 PM | رقم المشاركة : 192 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
خيط دخان
وأعلم يا حلوتي الآنْ، بأنكِ ما عدتِ من قدري... وأن الذي كانْ، غدا خيطَ دخانْ، وذكرى من الأثرِ.. سيرعاكِ بالي، وتَحْيَيْنَ كالْحُورِ في الذاكرَهْ... إذا حال دونكِ حالي، فموعدنا -لا محالةَ - في اْلآخرَهْ.... ..................................... خيط دخان ما لفت ذهن الذائقة وألقى شباك الذاكرة عليها، هو نبض هذا العنوان/خيط دخان/ الذي اشتبك مع التدبر والتأمل كي يحصد تأويلات عدة، هي بمثابة حصاد جمال وقدرة بناء محكم، وحرفية بارعة النسيج والرسم على صفحات السماء. خيط دخان، هو عنوان بارع استحوذ على مساحة من الفكر فأيقظ فيها مسامات التأمل ما بين حاسة النظر وحاسة اللمس، وهذا ما تعبّر عنه هذه اللوحة الفنية التي كتبت بمداد دم المشاعر وجلال الأحاسيس التي اجتمعت ما بين الحس الداخلي حتى طغى بعفوية ونقاء على الحس الخارجي ليكتمل بناء الصدق في المشاعر على هيئة نبض ناطق غاب بين سطور الواقع الذي داهم الشاعر في دائرة الوجع، تلك الدائرة التي تسير ببطء وتعود لنفس النقطة التي ابتدأها الشاعر، وهو مكبّل بقيود ما ألزمه الحب من تفان في الألم والقهر، لكن مع التسليم التام بالقضاء والقدر، إلا أنه لم يستطع الخروج من هذه الدائرة، والدليل على ذلك، تمنيه العجلة في اللقاء معها بالآخرة، فأصبح رهينة التفكير والتقوقع في ذلك الحب النقي الذي أدركه في سلسلة متباعدة الزمن متقاربة الحس.. فالخيط هنا من الدخان، بحيث تراه العين تدركه الأبصار، ولا تدركه بالحاسة التي تركن في لمسها وتحسسها، وهذا يتناسب بقوة التركيب وحدّة المعنى مع محتوى النص، لكن بصورة عكسية، حيث روح الحبيبة لا تدركها الأبصار بعد رحيلها، لكن تدركها المشاعر والأحاسيس والخيال، وهذه الصورة المعاكسة للوصف جاءت باستحواذ على كل صور الجمال، وبانتقاء مذهل رهيب، يدل على حرفية في تراكيب الحروف وبناء الكلمات، وتدل على عبقرية الكاتب وقدرته في تحويل قبلة الحروف لعدة اتجاهات، كي تمسك بتلابيب القلوب والأذهان حين يقف بإمعان وتدبر بين مسافات الحروف وبين خطوات الكلمات المثخنة بالأوجاع.. فالدخان جاء يوسّع رمزية الظلام ورمزية التصاعد للأعلى كتصاعد الروح إلى السماء ليزيد مساحة الألم، كي يعلن درجات الحزن ووثباتها المتكررة حتى التمني للقائها في الآخرة.. والدخان لا يأتي من فراغ، بل يأتي من خلال عملية احتراق ما، وهذا ما أراده الشاعر بعد احتراق عمر الحبيبة من الدنيا لتصعد كتصاعد خيط الدخان للأعلى حيث السماء وحيث التعبير عن الآخرة.. تتصاعد روحها كتصاعد الدخان، لا نلمسها كما لا نلمس خيط الدخان. /وأعلم يا حلوتي الآنْ، بأنكِ ما عدتِ من قدري.../ أول الكلام ابتدأه الشاعر بفعل مضارع مستمر الحركة يسبقه حرف الواو الذي يخبرنا عما سبق الفعل من كلام، وكأنه يريدنا أن نعلم أن هناك الكثير من الكلام الموجوع قد تم غرزه ما قبل حرف الواو، وكأنه اختزل نصاً وأحداثاً كثيرة خلف الواو، وجاءنا باختصار هي زبدة زفراته المؤلمة ببعض كلماته القليلة كي يكون المتلقي كامتداد لأوجاعه وصبره على عتمات الحياة.. فالفعل المضارع جاء توظيفه ليخدم الشاعر على أنه ما يزال يعيش اللحظات التي عاشها في ظل معاناة الرحيل وشواظ الفراق..بمعنى عدم نسيانها و قطع حبل الوصال، فهو ما زال يخلّد ذكراها ليوم الدين، وهذا هو قمة الإخلاص والوفاء والنبل لمن نحب بصفاء وبراءة وبياض.. وعلمه بأنها لم تعد من قدره، يدل على الاستسلام للقضاء والقدر، وهذا هو رمزية الرضا بما كتبه الله، وبإيمان الإنسان بنوائب الدهر.. /وأن الذي كانْ، غدا خيطَ دخانْ، وذكرى من الأثرِ../ وهنا يؤكد الشاعر أنّ الذي كان بينهما، أصبح كخيط دخان لا يمكن ملامسته والتحسس به كي يشعر بوجوده وبحقيقة تواجده.. ولا يرى سوى خيط دخان لا يستطيع مسكه وتحديد ملامحه.. وهذا كناية عن الموت واختفاء الروح بحيث لا يستطيع ملامستها..ولكن تبقى الذكرى هي المؤنس الوحيد حتى يوم اللقاء في الآخرة.. /سيرعاكِ بالي، وتَحْيَيْنَ كالْحُورِ في الذاكرَهْ... إذا حال دونكِ حالي، فموعدنا -لا محالةَ - في اْلآخرَهْ..../ الشاعر هنا وكأنه يريد أن يخبرها أنها ستبقى في الذاكرة لن يشغله بأخرى، بل سيكون وفياً لها لتبقى الحياة في باله، كالحور في ذاكرته، لا يشوبها علق أو ما يشوّش صورتها..وسيبقى بهذا الوفاء حتى الموعد في الآخرة... . . الشاعر البارع المبدع الناقد أ.عبد الرشيد غربال لقد أتحفتنا بلوحة فنية تحمل معالم متفردة مؤثرة، حيث جئتم بصور جديدة وتشابيه بارعة التراكيب قد ملكتم عبرها يقظة العواطف التي بلغتم بها تجسيد الصورة المؤثرة التي نحتت قلب المتلقي وهو يتحسس صور المعاني المجسدة بالدلالات المعبرة عن درجات الحب النقي والوفاء الكبير لمن يحب.. حتى تحوّل الارتباط المزدوج ما بين الواقع وبين الصور الحية التي أثارت المتلقي وجعلته يرتبط بالحدث بصورة حية، وخلق لحظات الدهشة مع ما يحمل من المعاني العظيمة، حتى أصبح الترابط تفاعلياً بحسه الوجودي في تكوين التصور الإشاري والذي ينقل عبره المشاعر والأحاسيس الجوانية لما بعد الفقد. فالشاعر من خلال هذا الموت يحاول أن يخفف ويقلل الصدمة من الفقد، من خلال ما يقنع نفسه باللقاء بالآخرة.. وفي هذا المعنى نجده قد أتقن فن لعبة الاندماج مع روح النص، ليوسع معالم المعنى الإشاري في تحقيق كيان النص وما له من امتداد روحي في معناه الوجداني، مما يوضح عمق الشعور والإحساس بهذا الفقد الموجع.. لذلك كان من هذا الشعور انبثاق الامتداد الروحي الإنساني عالي القيمة من خلال مسيرته الحياتية والتي أوضحت معانيه من خلال هذا النص المبهر.. بورك بقلمكم وحرفكم البليغ الرشيق، وما شحنتموه بالدلالات المعبرة واللغة المؤثرة التي اندمجت تراكيبها مع مؤثرات الروح والقلب والرضى والصبر.. ووفقكم الله ورعاكم ورضي عنكم وأرضاكم.. . . . . . جهاد بدران فلسطينية |
|||
04-07-2020, 04:02 PM | رقم المشاركة : 193 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
للفينيق أن يزهو بصوتك الفريد المتفرد وإن جهاد لحرية بلقب أميرة الضاد |
||||
04-07-2020, 04:18 PM | رقم المشاركة : 194 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
حنين أنيق وذكرى فائقة
جميل أنت يا صديقي ومبدع محبتي جميعا
|
||||
06-07-2020, 08:54 PM | رقم المشاركة : 195 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
شكرا حد السماء أميرة الضاد |
||||
12-07-2020, 02:11 PM | رقم المشاركة : 196 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
ما قلت إلا جميلا |
||||
12-07-2020, 05:15 PM | رقم المشاركة : 197 | |||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اقتباس:
.......... كلنا نسيرُ على خيط دخان ونحن من دخان . أستاذي الكبير عبد الرشيد بحق شكراً لكَ وكفى تقبل فائق احترامي وتقديري أيها الجميل الرائع
|
|||||
19-07-2020, 01:38 PM | رقم المشاركة : 198 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
أ. عبد الرشيد غربال هي حلوتك، وأنت رهين حكم القدر .. فما عسى الذي كان يفعل، وقد غدا خيط دخان وذكرى أثر .. يا شاعرنا .. ؟! غير أنك بالبال سترعاها، وكالحور ستحييها بذاكرتك .. أما وقد حال دونك حالك .. فليس سوى التصبر وإن موعدكما الآخرة .. شكراً لأنك تكتب بهذا العمق والإيمان بالقضاء، وإن نال منك الجوى ما نال وأخفيته. رائعة وأكثر.. كل التحية
|
||||
19-07-2020, 07:57 PM | رقم المشاركة : 199 | ||||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
ومضة من صدق احساسها أوصلت المغزى بزفرات وجع
ما نتمناه يرحل مخلفاً الأنين والأسى واحتساب الجميل عند الله غدا استمتعت رغم الحشرجة / تحياتي
|
||||
20-07-2020, 11:06 AM | رقم المشاركة : 200 | |||
|
رد: خيط دخان..عبدالرشيد.
اختصرت ووفيت
فما بقي إلا إن بان الوعد وفى سلمت كلمات من القلب عبدالرشيد غربال |
|||
|
|
|