|
⊱ تَحْتَ ظِـــلِّ النَّبْض ⊰ >>>> >>>> فنون النثر الابداعي ( نثر،خاطرة، رسائل أدبية) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-11-2014, 11:55 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
بعيدا ً عن فلسفة المنادين بحقوق المرأة و المتطرفين منهم أقصى اليمين و أقصى اليسار وما بينهما وعن الفلسفة ذاتها و إن بدوت على ذات طريقتها في التعاطي فأنا أسوق اليكم حديثي هذا كشاعر و ليس فيلسوفا ً أو فقيها ً و لأن الغاية منه الوقوف عند مرحلة مهمة و حساسة وحاسمة في عمر وحياة المرأة إذا أمكن الوقوف و التأمل و الحلقة التي تكاد تكون الأصعب في سلسلة حياتها , والدعوة الى مراجعة دورنا و مفهوم و طريقة أدائنا و إعادة هيكلة و هندسة العلاقة معها ووضع البرامج الوقائية لها لمن رأى خللا ً منه فيها فاعذروني وتجاوزوا عن عثراتي اذا تعثرت و تخبّطي اذا تخبطت و إرشادي و توجيهي اذا اخطأت فالموضوع أوسع من ان يُأخذ في هذه العُجالة و خارج حدود استطاعتي عن الإحاطة به كدراسة موضوعية كما أود تذكيركم أني أسوق اليكم حديثي هذا كشاعر و ليس فيلسوفا ً أو فقيها وتقبلوا مني هذا التعدي السافرعلى ذوي الاختصاص و المتبصرين و المتنورين منكم مودتي لكم و اسعد الله اوقاتكم . قبل الانتقال الى عقد الخمسين من حياة المرأة سؤالي هل حصلت المرأة على حقوقها و تحققت عدالتها في مرحلة ما من مراحل حياتها أو في مجتمع دون آخر من مجتمعاتنا الانسانية جمعاء . ؟ هل حقق الغرب و حضارته ومن نادى بفكره و دار في فلكه و محوره و نهج على ذات طريقته لهذا الوديع سكينته و أمنه و أمانه وحريته و عدالته . ؟ ان هذا المعسكر / الغربي / كان أشد ظلما ً للمرأة حين انكشفت عوراته و ظهرت سوءاته و ارادته من خلال ممارساته التي أظهرت أنه يريد استغلالها أكثر مما يريد لها العدالة وحتى ان كان صادقا ً في دعواه و الغاية منها فإن ديناميكية و سيرورة هذا الفكر وقوانينه الذي استحدثها و افرازات تطبيقه و ممارسته على الواقع ستنتج ذات النتائج التي نراها اليوم وستقود الى حتمية المصيرو المآل و ذات الواقع المزري التي تعيشه المرأة في المجتمعات الغربية لأنها في الأصل لا تتوافق و طبيعة هذا الكائن الوديع و احتياجاته فقصور هذا الفكر الذي حوله الى سلعة للإستهلاك جاء من عجزه ادراك حقيقته لذلك كان قاصرا ً عن الاحاطة بمتطلباته و الادراك لاحتياجاته فكان تشريعه ناقصا ً لا يتلائم مع طبيعته . وفي الطرف المقابل و المعسكر الموازي للأول و المواجه له من المتديّنين المتعصبين و المتشددين و المعتدلين منهم و جميع تياراته و أجنحته و طروحاته بصرف النظر عن هويته الدينية و مرجعية كتابه المقدس و الذي بمجمله و كليته / هذا المعسكر و فكره / لا يقل تطرفا ً و شراسة عن الأول فالأول ان أخذها الى أقصى اليسار و بالغ في إترافها تحت قيد استغلالها و استهلاكها فإن الثاني انزوى بها الى أقصى اليمين متمتّعا ً بها كغنيمة حرب و هبة إلهية مجانية موغلا ً في إذلالها و وأدها و قتلها بحجة ان الله تعالى يبيح له ذلك رغم وجود العديد من النصوص التي يدين الله فيها أتباع الشريعة لسوء معاملتهم هؤلاء الذين يرون أن شريعتهم الصادرة من الله لا تقبل تأويلا ً غير تأويلاتهم و لن تجد حقا ً إلا في اجتهاداتهم وقراراتهم و ما عداها هو الباطل بعينه و هم في الواقع بعيدون كل البعد عن حقيقتة و مفهوم العدل في الإعتقاد و الممارسة كما في الأصل لم يسعوا الى تحريريها و إحقاق حقوقها و الاعتراف بها و رفعها الى مكانتها التي تستحق و التي أمر الله تعالى بها بل سعوا الى تدميرها و انتهاك حقوقها و استعبادها مسخرين نصوص الله وفق ما يشتهون و يرغبون و لهذا اعتنى الله قبلا ً و كثيرا ً في بيان و تبيان حقوق و مكانة المرأة في الحياة ودورها الفاعل و الرئيس و المؤسس ان الله تعالى يؤكد ذلك و لا ينكره و الدليل مريم العذراء أم أمة المحبة و السلام عليها السلام وكان اعتناء الله بها سببه الظلم الواقع عليها عبر تاريخها المرير و الطويل ( النِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا ) النساء (75) كما أكد مرارا ً ان العدالة لم ولن تتحقق لهذا المخلوق فالله تعالى يؤكد في كتابه على ذلك . (((((((( 1 ))))))))))) فكان هذا المعسكر أيضا ً اسوأ من سابقه و لم يسع َ كي نقول لم يحقق بل مارس عليها الإرهاب و الشعوذة لذلك أقول إن المرأة هي الطرف الأكثر تعرّضا ً للظلم بيننا ولم تتحقق عدالتها أبدا في كل مراحل حياتها وجميع أدوارها بدء ً من الأخت مرورا ً في الزوجة وصولا ً للأم و هي وفي كل و جميع مراحلها و أدوارها الرؤوم الرؤوف الرحوم المتسامح المعطاء هذا الكائن الرائع و السحري عجزنا عن فهمه و ادراكه فسامحنا بكل وداعة وتفانى لأجلنا و بذل حياته في سبيل إسعادنا ومن بحر أنينه و عمق آلامه و عذاباته يختلق لنا البسمة ليراها على شفاهنا ترتسم فيبتسم لها إبتسامة المعذّب الرحيم الشفوق يبذل و يهبنا حياته حتى يتلاشى ليرعانا بكل العطف محترقا ً ليضيئ لنا كينونتنا في ظلمات هذا الاتساع الموحش فنكافؤه أخيرا ً بالإهمال بعد أن مارسنا عليه الظلم كأخت ٍ و القهر كزوج ٍ نعود لنمارس عليه كما كنا دوما ً وعلى الدوام الظلم و القهر و الإهمال في دور الأم . يستوقفني عقد الخمسين أنا من عمر المرأة ِ و الإهمال هذا النبع الفردوسي الكوثر من عند الرب زُلال لا ينضب يا وثن الانسان المُهمِل ِ و التمثال أقسمت ُ بربي ذي الاكرام ِ و ذي الاجلال لا ينضب هذا الكوثر يوما ً لا ينضب أبدا ً في الإهمال في الخمسين يكون هذا السحري الجليل قد انتهى او كاد ان ينتهي من إطلاق الرعية الى ميادين حياتهم و استقلاليتهم بعد ان تفانى في عطائهم ورعايتهم و جلس على نافذة الهُوّة يطارد الذكريات وينتظر فرحا ً قادما ً في عيون أحدهم فلا يأتي يعيش على الذكرى و الذكريات حتى يلدغه الضجر فيشعر بالخيبة فتفتح له الخيبة أبواب الكآبة التي ستحدثه بأن الرعية كفروا في برهان الرب و أعتقدوا بزوال الجنة إن الإهمال سيجعله يتحاكم للأشياء هذا الوادع هذا الرائع هذا رؤوم الرب الضائع هذا الساجد تحت العرش بيوم الدين هذا الوادع في الخمسين هذا الشافع يوم الدين هذا رؤوم الرب الضائع ربي الشاري و جلالته ُ اليه ِ البائع هذا النبع الفردوسي الكوثر من عند الرب زُلال يا وثن الانسان التمثال .................................. هذا الكائن الحنون المتفاني المعطاء الذي قابل فيضا ً من ظلمنا و ظلامنا بحقه في كل مراحل حياته و جميع أدوارها قابله بالتسامح و النسيان و البذل و العطاء اللا متناهي و اللا محدود جزاء ً منه و إحسانا ً مقابل ما اقترفت أيدينا بحقه مُحَقّقا ً بذلك غاية الإنسان من وجوده و غاية الإنسان من الإنسان هذا الكائن الرائع و السحري عجزنا عن فهمه و ادراكه فسامحنا بكل وداعة و استقبلنا بكل ود و عطاء و سوّرنا بحنانه و عطفه و رعانا سعيدا ً بنا لا يطلب شيئا ً سوى ان يعطي و يعطي و يعطي هذا الكائن الرؤوم الرؤوف الرحوم لا يبحث عن العدالة بينكم و المساواة بكم يكفيه ان يشعر بثقتكم أنه لازال قادرا ً على العطاء هذا الوادع عندما يبلغ الخمسين يجب ان نعامله كما نعامل الملوك أمهاتنا أخواتنا صديقاتنا يجب ان نُمَلّكهن في الخمسين بعد ان نصادقهن في الاربعين و نحملهن على أكتافنا في الستين و ما بعدها . الى من في الخمسين الى شقيقتي يسرى و نهاد و منى و آمال الى آنستي و معلمتي ( أ ) التي كان لها الفضل في هذه الإلتفاتة الى صديقاتي الخمسينيات من عرفت منهن ومن لم أعرف جئت أنا و الشعر و الدفاتر و الأقلام و المحابر جئنا و الاحساس و المشاعر نقدم الولاء و الطاعة نجدد البيعة و نوثق الميثاق و نقرأ في أبجدية الخمسين علنا نستدرك بعض مباهجها ***************************************** ( أبجدية الخمسين ) ** تحرق ُ الشموس َ و الدفاتر و تُغرق ُ الدواة َ و المحابر و تُرهق ُ الصباح َ و الورود َ و الندى تفيض ُ بالعطور ِ و الشذى تفجر ُ الحنين و الأمل و تبعث ُ الحياة ْ تمنح ُ الوجود َ روعة َ الوجود الشهد ُ في وجوم ٍ والكون ُ في خشوع ٍ هل نحن ُ في الصلاة ْ ... ؟ هل أنت ِ في الخمسين ... ؟ جليلة ُ الحضور ِ تُرهق ُ اليقين . واحة ُ العطاء ِ راحَتَاك ِ و الذهب بحر ُ كبرياء َ أمواجه ُ السخاء لا يعرف السكون و التعب في البذل ِ و العطاء حياتنا جفاف بلا عينيك ِ يا جليلتي فردوسها صحراء فحرّكي الحنين َ وابعثي الأمل نحبك ِ فأوقدي اللهيب َ و غازلي اللهب جئناك ِ طائعين خاشعين عاشقين نقبّل ُ اليدين لأن راحتيك ِ في وجودنا روافد ُ لا تعرف النَّضَب بلا عينيك ِ يا جليلتي حياتنا جفاف فردوسها صحراء فحرّكي الحنين َ و كحّلي المُقَل نحبك ِ لأجلك ِ سنعشق ُ السنين . جئناك ِ يا جليلتي و الحكمة َ الرّصينة و البوذ َ و المعارف و العلم َ و الطلاب َ و الدروس َ و المناهج برغبة ٍ عميقة ٍ دفينة نستطلع ُ المشارف َ نقدم ُ الولاء َ و الوظائف ندرس ُ الرحيق َ و العنّاب َ في عينيك ِ و المباهج و نكهة َ الطرائف قلبك ِ الأمير ُ يا جليلتي بحجمه ِ يعادل ُ الوطن نحبك ِ فودّعي الأنين َ و كحّلي المُقَل . عيناك ِ أحجيات خلفها الفصول ُ و الحكايا و الدمع ُ و الأنين ُ والشقاء فؤادك ِ الجواد ُ لا ينام يثابر ُ الصهيل َ و النفير و يكره ُ الركون َ و الزوايا القيصر ُ الأسير لم تنته ِ الرواية نحبك ِ فأوقفي السنين ............................ ............................................................. ..............((( الهامش )))................ ( 1 ) : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء / 129 لا شك ان العدل بين الزوجات كحق من حقوق المرأة هو جزء من حقوقها و عدالتها العامة فإن كنا عاجزين عن تحقيقه في الجزء فكيف لنا أن نحققه في الكل و إن تحقق في غيره من الأمور الاخرى على سبيل الإفتراض فهو لن يتحقق في هذا الأمر مطلقا ً أي ستبقى عدالتها منقوصة قال الله تعالى في آية أخرى ( ولن تعدلوا ) لن يتحقق هذا الأمر مطلقا ً ( ولو حرصتم ) . ( لن تعدلوا ) ولكن قبل ان يقول الله تعالى ( ولن تعدلوا ) يقول ( إن خفتم ان لا تعدلوا فواحدة ) . ( ولو حرصتم ) . ( لن تعدلوا ) . يشترط الله بوجود الخوف واحدة بعد ان وضّح العدد المشروع للرجل من الزوجات قال ( ان خفتم ) لم يقل مثلا ً ان ارتبتم او أوجستم او ظننتم او اعتقدتم او او .... قال ان خفتم و الخوف من الله في مثل هذه الحالات و المسائل المتروكة و التي تعتبر من الزلّات و الهفوات و المغفورة يقينا ً بدليل قول الله عز وجل ( ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء / 129 مع بيان الله تعالى و جزمه ان العدالة في هذه المسألة لن يتحقق مطلقا ً ومع ذلك أباح الزواج بأكثر من واحدة . نعلم من هذا اننا لسنا محاسبين و معاقبين على عدم تحقيق العدالة و العدل بين الزوجات بشرط وجود الحرص على تحقيقه وتحريه و السعي الى بلوغه فالخوف من الوقوع في مثل هذه الهفوات و الصغائر و التي تعتبر في عقد و روع الفقهاء الزهاد و العلماء العباد العارفين سهوة و هفوة تصدر منه في مثل هذه الحالات و المواقف وهو في دأب تحريه الرضوان ( الخائف ) فيراها وزرا ً يتضرع لله منها طالبا ً الغفران متفانيا ً في طلب الرضوان تشكل حالة إيمانية نورانية هذه حالة إيمانية نورانية لا تصدر إلا من نفس مؤمنة موقنة راسخة في معرفة الله و صفاته راهبة راغبة من الى ذاته فمن كان على مثل هذه الحالة لا يجيز الله تعالى له الزواج بأخرى ضمنا ً ( تمنعه تقواه ) رغم وجود الاباحة ومن هنا جاءت هذه الرخصة التي وفرت حلولا ً لبعض المعضلات المستعصية و العقيمة بين الزوجين فيما عجزت الديانات الأخرى عن توفيرها فحولها المسلمون الى أداة و بوابة مشروعة لاستباحة و انتهاك النساء و ظلمهن و هضم حقوقهن و استرقاقهن بوثيقة الزواج لهذا ختم الله تعالى آيته ( وان خفتم ...... فواحدة ) وفي النهاية ( لن تعدلوا ) فمن كان يخشى الله و يخافه تغمر قلبه التقوى و نفسه العفاف و التقوى هي ذات الضمير الذي يتكلم عنه الانسان
|
||||
15-11-2014, 01:59 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
نص لغته قوية ومتينة
رغم ما اغدقنا به من البهاء والجمال ورغبتنا بالاطلاع عليه في قسم التباشير اعتقد أن الأنسب له قسم المقال لما فيه من شرح وتوضيح احترامي وتقديري |
|||
18-11-2014, 11:37 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
في الحقيقة قمت بنشره في قسم آخر ولم أستطع أن أحذفه من هنا لجهلي بذلك و ارجو المعذرة
حبذا لو قام بحذفه من الأخوة العاملين على المنتدى
|
||||
18-11-2014, 11:38 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
مقال بثوب الخاطر وخاطرة بثوب المقال
فشكرا لمناصرة مخلوق منذ الواد وهم يترصدونه في كل ذرة من ثانية
|
||||
12-07-2015, 08:39 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
اقتباس:
كل الشكر لمرورك العطر
|
|||||
12-07-2015, 08:40 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
اقتباس:
ودي لك وتقديري
|
|||||
12-07-2015, 08:42 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
اقتباس:
مودتي لك و التحية محمود
|
|||||
13-07-2015, 03:38 AM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
بوركتم وانتم تحققون دورة الابداع باطرافها
الناص .. النص ... المتلقي ودنا |
||||
13-07-2015, 09:19 AM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
خاطرة رائعة وقصيد أروع بما
تناوله من حق المرأة في الحياة الكريمة وإعطائها الدور الذي يليق بها فلا إسراف ولا تقليل من شأنها بل ما أعطاها الله من حقوقها بوركت الفاضل طارق تحياتي وتقديري |
|||
13-07-2015, 10:53 AM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
خاطرة رائعة وجميلة
رغم طولها الا انها تطالب بعدالة وللمرأة دمت بود |
||||
15-07-2015, 02:21 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
اقتباس:
ودي و محبتي
|
|||||
15-07-2015, 02:25 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
كل الود و الحب و التقدير
أسعدني مرورك صديقي الشاعر الرائع و الجميل المبدع عوض كل الود
|
||||
17-07-2015, 06:24 PM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
جميل أستاذ طارق الاديب الرائع على ماطرحت وناقشت وأبلغت وبلغت وأوضحت وقدمت واوجزت وتبحرت ....... واشعرت دمية وقدمت انثيالات جميله بقوة وصدحت برأي عميق بموضوع جرئ ....... أديبنا شكرا لك
|
|||
22-07-2015, 07:46 AM | رقم المشاركة : 14 | |||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
إنصاف معقول من الشاعر -الإنسان
رعاك الله أخي طارق نص كريم كبير |
|||
24-07-2015, 11:33 AM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
أغدقت علينا بالكثير ...... من جمال المقال وحسن الجوار واحترام المرأة وهي العنوان
والمرأة هي الحياة |
|||
28-07-2015, 11:16 AM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
اقتباس:
مودتي يا غالي و شكري
|
|||||
28-07-2015, 11:18 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: ( خاطرة وقصيدة في أبجدية الخمسين )
اقتباس:
كل الشكر صديقي الشاعر مودتي ياغالي
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|