لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ مَطْويّات⊰ للنصوص اللاتفاعلية .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-04-2019, 02:28 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
صحيفة المُتَلَمِّس
صحيفة المُتَلَمِّس ماذا حدث هناك ومن فعل ذاك ومتى اشتعل الحراك وأين وقع الإحتكاك ولماذا نشب العراك |
|||
06-04-2019, 03:46 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
رغم غياب علامة الاستفهام
الا ان الاسئلة صارخة دمتم |
||||
06-04-2019, 10:40 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
كدأبهُ ذلك ليصل
تلك مشاريع يستفزها لتكون سلمت اديبنا الكريم. |
|||
06-04-2019, 12:09 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
اقتباس:
قرآن بدون تنقيط وبدون تشكيل http://ia600401.us.archive.org/6/ite...-Imam_text.pdf تحية تليق عميد دار فينيق فضاء حديث وعتيق |
||||
07-04-2019, 11:31 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
و كأنه كان نائمًا و من سباته أفاق
لا يعلم زمانًا و لا مكانًا و لا حراك دام ومضك الذاخر |
|||
07-04-2019, 11:53 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
اقتباس:
"ماذا حدث هناك ومن فعل ذاك ومتى اشتعل الحراك وأين وقع الإحتكاك ولماذا نشب العراك" لماذ نشب العراك ومن السبب ومن المستفيد ؟ بالتأكيد المواطن العادي هو الخاسر الوحيد والرابح أصحاب النفوذ والمستفيدين من استمرار العراك ليحققوا أكبر قدر ممكن من المال والسلطة تقديري أ. نجيب وتحياتي |
||||
08-04-2019, 03:29 AM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
تلك مشاريع يستفزها لتكون لتغدو فصولا معلوماتية لصحيفة إلكترونية والعنوان نصفه دال وشقه الثاني دليل مرشد يمكن الإستغناء عنه حين بلوغ مراد والإضافة نسبةٌ بين شيئين يقتضي وجودُ أَحدهما وجودَ الآخر والصحيفة أو الجريدة أو الجورنال سابقاً هي مطبوعة لها إصدار يحتوي على مادة إعلامية بصياغة صحافية من أنباء متداولة و آخر أخبار و تحليلات ومقالات رأى وابواب مخصصة لأفرع الكتابة و الأدب ويمكن حصرها في هدف النشر و التوزيع بث أفكار في شكل معلومات وإعلانات وعادة ما تطبع نسخة علي ورق زهيد الثمن كما يمكن أن تكون الصحيفة صحيفة عامة أو متخصصة وقد تصدر دورية مثل أن تكون يومياً أو أسبوعياً من أهم مميزات كل صحيفة هى العنونة أو المانشيت مثلا يقال معنونات أو مانشيتات الصحافة نشرت أول صحيفة في التاريخ عام خمسة وست مائة والألف م ومع دخول القرن العشرين قاومت الصحف المكتوبة كل الاختراعات التقنية الحديثة ابتداءً من المذياع وتعريجا على المرناة أو تلفاز وانتهاء بشبكة الإنترنت شبكة المعلومات العالمية ولكن مع بداية القرن الواحد والعشرين أصبحت الصحافة المكتوبة بشكل عام عرضة للزوال لا سيما بعد التوسع الهائل الذي تشهده الثورة المعلوماتية والتي يعتبر الإنترنت الفضاء الرئيسي لها شكرا لتواجدك البديع |
|||
08-04-2019, 03:45 AM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
حوارية شاملة للوضع العربي حدث هناك ثورة تطالب بالحرية والعدل وفعل ذاك الشعب بكل طوائفه واشتعل الحراك منذ شهور قليلة فوقع الإحتكاك فى الميدان الرئيس بالعاصمة ولما نشب العراك تسائلوا لماذا أثار بعضهم الفتنة والفرقة وهكذا على هذا النحو آلاف التصاوير لهذه الحادثة .. تليق بمشروع مقال صحافي سلم اليراع المشبع بالإبداع |
|||
08-04-2019, 04:12 AM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
و من سباته أفاق لا يعلم زمانًا و لا مكانًا و لا حراك هم خمسة جائت كهمسة حدث محدث نكسة مرصع بكم لمسة ماذا ومن حتى متى فإلى أين كذا لماذا شكرا لفطنتك الملهمة |
|||
08-04-2019, 03:24 PM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
فصحيفة المتلمس تشبه قول تعالى بسم الله الرحمن الرحيم مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا عواقب الصدق والإخلاص جد قاسية كونت لديه عقدة الشك ثبته عدم القين فما باله وهو ساعي البريد إمكانية الوصول إلى ذهن وفؤاد المتلقي عبر محتوياته الومض بشكل معقول للجمهور وذلك تقليديًا عن طريق الورق وتوزيعه في أكشاك ومنذ التسعينيات تم توفيره عبر الإنترنت مع مواقع الصحف الإلكترونية على الإنترنت بينما زادت الصحف على الإنترنت بكفائة أشخاص لديهم إمكانية الوصول إلى القارئ المتعمق خلاف القرائة المجردة من الحقيقة إنتاج وإخراج وهم الإختلاف وواقعية الخلاف حد الإتلاف فإن الأشخاص الذين لا يمكنهم الوصول إلى الإنترنت أو الكمبيوتر كالأشخاص المشردين والفقراء والذين يعيشون في المناطق النائية أو الريفية قد لا يتمكنون من الوصول إلى المعلومة وهي حل الشك الذي يجيب على سؤال ما هو الكيان الذي يحدد طبيعته وجوهر خصائصه المعلومات مرتبطة بالبيانات والمعرفة حيث هي معلومات ذات مغزى وتمثل القيم المنسوبة إلى المعلمات والمعرفة تعني فهم مفهوم مجرد أو ملموس ما يمكن فصل وجود المعلومات عن مراقب والذي يشير إلى المعلومات التي تصل إلى تمييز ما تحدده والموجودة وراء أفق الحدث ففي حالة المعرفة تتطلب المعلومات نفسها الوصول إلى مراقب إدراكي فيما يتعلق بالاتصال يتم التعبير عن المعلومات إما كمحتوى لرسالة أو من خلال الملاحظة المباشرة أو غير المباشرة ما يمكن فهمه يمكن تفسيره كرسالة في حد ذاتها وبهذا المعنى يتم دائمًا نقل المعلومات كمحتوى للرسالة يمكن تشفير المعلومات في أشكال مختلفة لإرسالها وتفسيرها قد يتم ذلك في سلسلة من العلامات أو إرسالها عبر إشارة ويمكن أيضا أن تكون مشفرة للتخزين الآمن والاتصالات المعلومات تقلل من عدم اليقين يقاس عدم اليقين لحدث ما يعتبر مبدأ عدم التحديد أو عدم التأكد أو مبدأ الريبة أو مبدأ اللايقين أو مبدأ الشك من أهم المبادئ في نظرية الكم القديمة التي نشأت بالتزامن مع نموذج بور لذرة الهيدروجين وانتهت بصياغة أولى معادلات نظرية الكم وهي ميكانيكا المصفوفات والتي دعيت في بادئ الأمر الصياغة المصفوفية لنظرية الكم وقد صنفت كل الجهود المبذولة في تلك الفترة تحت تصنيف نظرية الكم القديمة بسبب التزامها بالشرط الكمي ـ مفهوم التطابق . والذي ينص على أن كميات فيزيائية تقليدية معينة لا بد أن تكون من مضاعفات عدد الكم المغناطيسي أحد أعداد الكم والطاقة وأي كمية فيزيائية تخضع لهذا الشرط فإنها تسمى كمية مكممة وهذا الشرط لم يك وليد الصدفة أو وليد اللحظة بل الفترض أن طاقة الضو ما هي إلا كمية مكممة وما لمّوا لو شَهِدْتَ الناسَ إذْ تُكُمُّوا بِغُمَّةٍ لو لم تُفَرَّج غُمُّوا ونتائج هذا المبدأ شيء هائل حقاً فإذا كانت القوانين الأساسية للفيزياء تمنع أي عالماً مهما كانت له ظروفا مثالية للحصول على معلومات مؤكدة تماما فما يقوم بقياسه يحتوي طبيعيا على قدر من عدم الدقة لا يستطيع تخطيه لأنه قانون طبيعي فهذا هو منطق مبدأ عدم التأكد ومعنى ذلك أنه لا يستطيع أن يتنبأ بحركة الأشياء مستقبلاً بدقة متناهية بل تظل هناك نسبة ولو صغيرة من عدم التأكد ومعنى هذا المبدأ أنه مهما كان الإحكام وتطوير وسائلنا في القياس فلن يمكننا ذلك من التوصل إلى معرفة كاملة للطبيعة من حولنا وقد وصفت تلك النتيجة المبهرة لمبدأ عدم التأكد عندما نفي سريان مقولة أنه يمكننا معرفة المستقبل إذا عرفنا الحاضر بدقة وإن عدم استطاعتنا معرفة المستقبل لا تنبع من عدم معرفتنا بالحاضر وإنما بسبب عدم استطاعتنا معرفة الحاضر معناه أن علم الفيزياء لا يستطيع أن يفعل أكثر من أن تكون لديه تنبؤات إحصائية فقط فالعالم الذي يدرس النشاط الإشعاعي للذرات يمكنه أن يتنبأ فقط بأن من كل ألف مليون ذرة راديوم مليونان فقط سوف يصدران أشعة غاما لكنه لا يستطيع معرفة أي ذرة من مجموع ذرات الراديوم سوف تفعل ذلك ويمكننا القول أنه كلما زادت عدد الذرات كلما قل عدم التأكد وكلما نقص عدد الذرات كلما زاد عدم التأكد وكانت هذه النظرية مـُقلقة للعلماء في وقتها لدرجة أن عالماً كبيراً قد رفضها أول الأمر وهو الذي قال إن عقلي لا يستطيع أن يتصور أن الله يلعب النرد بهذا الكون وهكذا يصبح المفهوم متعلقًا بمفاهيم القيد التواصل والتحكم البيانات والشكل التعليم والمعرفة المعنى والفهم المنبهات الذهنية النمط الإدراك التمثيل والنتروبيا. إن معرفة القراءة والكتابة هي أيضًا عامل يمنع الأشخاص الذين لا يستطيعون القراءة من الاستفادة من قراءة الصحف عبر الإنترنت كدورية يتم نشرها على فترات منتظمة وعادة ما تكون يومية أو أسبوعية هذا يضمن أن الصحف الإلكترونية يمكن أن توفر معلومات عن الأخبار أو الأحداث الناشئة حديثا معلوماتها محدثة كما يمكن أن تضم الأخبار العاجلة يمكن تحديث الصحف على الإنترنت بشكل متكرر كلما توفرت معلومات جديدة حتى عدة مرات في اليوم مما يعني أن الإصدارات على الإنترنت يمكن أن تكون حديثة جدًا تغطي مجموعة من الموضوعات من أخبار سياسية والتجارية إلى آخر المستجدات المتعلقة بالعلم والتكنولوجيا والفنون والثقافة والترفيه شكرا أخي عدنان على الإهتمام والإضافة البديعة ود وتقديري |
|||
09-06-2019, 10:18 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
اقتباس:
أسئلة فقط بدون فعل شيء هو إنسان فقط وجد للتنظير أو أوجدوه للتنظير كل عام وأنتم بخير كل التقدير
|
|||||
11-06-2019, 07:08 PM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
رد: صحيفة المُتَلَمِّس
تناص جميل له مايبرر رمزيته وراهنيته التاريخية في لحظة مفصلية من تاريخ الأمة العربية. إذ يقف في الومضة متلمس آخر ، رغم التباعد الزمني بين السياقين التاريخيين. فهنا نجد متلمسا آخر مذعورا من هول الصدمة. إذ يكتشف حوله حراكا كسر جدار الخوف والصمت لأول مرة في تاريخ وجوده البئيس، معلنا اقتراب أجله. هكذا يصاب بالهذيان. والخطاب بصيغة الاستفام الاستلزامي الذي تتعدد مقاماته التلفظية، يكشف الأجواء المشحونة بالتوتر والخوف بتوالي تكراره. وكأن متلمس القرن الحادي والعشرين أحس بنهايته فيتساءل عن مبرر استمراره، وعن مصيره المجهول، والمقدر سلفا في دفاتر الطغاة، كما تساءل المتلمس بسذاجة وطمع عن فحوى رسالته المجهولة. ويزداد هذا التوتر مع ازدياد دورات الحوار الداخلي أعطت لإيقاع الومضة سرعة بحجم هذا الرعب الداخلي المحموم. وإن لم استحسن تكرار الكاف التي حدَّت من عنفوان اللحظة. فخاصيته الصوتية ربما قد تتماشى مع قعقعات الأسلحة وطلقات بنادق الغدر، أكثر مما تساير الشحنات الانفعالية للبطل. اشتغال رمزي جيد. تحياتي أخي نجيب
|
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|