رباط

[عبدالرحيم التدلاوي]

كل شيء كان معدا بعناية فائقة..
حضر الجميع؛ وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة. إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.

[نوال البردويل]

سبحان الله قد يكون عمره أطول من أعمار المنتظرين ساعته
والتي لا يعلمها إلا الله
ومضة متقنة جميلة
تقديري أ. التدلاوي
وتحياتي

[الزهراء صعيدي]

كل شيء كان معدا ...
هو تحضير للموت
كمن يتحلق حول مريض ينتظرون موته استعجالا بالتركة
ومضة معبرة جدا أبدعت

[حنان عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

كل شيء كان معدا بعناية فائقة..
حضر الجميع؛ وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة. إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.

(لرفع أدرينالين التشويق )
اعجبني جدا هذا التعبير
التشويق لما بعد الموت ،وهل يكون هذا أهم من الروح الراحلة مهما كانت التركة فيتفه الدنيا ، وتصغر في عينه ،لا حول ولا قوة الا بالله ،هكذا بني آدم لا يعتبر حتى من خروج الروح أمام عينيه ،
نص جميل ومتقن
تحياتي والعافية

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

كل شيء كان معدا بعناية فائقة..
حضر الجميع؛ وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة. إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.

انتظار الموت بل و أكثر من ذلك , تحضير كل شيء و بعناية فائقة , لأنه و حسب
تقدير الحاضرين ,و كأني بهم متحمسين أكثر من اللازم , كل شيء يؤكد و يدل دون
أن يدع أي مجال للشك, أن الوفاة قريبة و عاجلة غير آجلة فما الذي يؤخرها !!
مشهد ساخر بامتياز يعري أصحاب النفوس المريضة و العمياء حتى في أحلك المواقف و أشد الظروف ..

التقاطة في العمق المبدع الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي
تحياتي و تقديري .. دمتم بأمان الله

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

كل شيء كان معدا بعناية فائقة..
حضر الجميع؛ وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة. إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.

مشهد عصيب.. عن نفسي تخيلت ان بإمكاني حضوره لكنني ترددت
لما فيه من تناقض وغرابة.. فرؤية من حوله بهذه التصوير المتقن كــــ

{{وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة}}

جعلني أنظر بإشمئزاز وغضب..وكدت أموت من الضحك لرؤية الموت
ولمساته في لحظات دقيقة ..وقد كان نبض من أحاطوا به ما بين ارتفاع
وهبوط ..

{{ إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.}}

وكما قالت شاعرتنا نوال البردويل (قد يكون موتهم قبل ساعته المنتظرة
وكثيرا ما حدث هذا.!

أديبنا القدير عبدالرحيم التدلاوي

التقاط بارع لمشهد متقن يخربط مشاعر المتلقي حين
يحدق في هذه الحظة التي يمر منها أو ستمر عليه.

يوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

سبحان الله قد يكون عمره أطول من أعمار المنتظرين ساعته
والتي لا يعلمها إلا الله
ومضة متقنة جميلة
تقديري أ. التدلاوي
وتحياتي

اشكرك اختي نوال
تقديري

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي

كل شيء كان معدا ...
هو تحضير للموت
كمن يتحلق حول مريض ينتظرون موته استعجالا بالتركة
ومضة معبرة جدا أبدعت

شكرا لك اختي الزهراء.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عبد الله

(لرفع أدرينالين التشويق )
اعجبني جدا هذا التعبير
التشويق لما بعد الموت ،وهل يكون هذا أهم من الروح الراحلة مهما كانت التركة فيتفه الدنيا ، وتصغر في عينه ،لا حول ولا قوة الا بالله ،هكذا بني آدم لا يعتبر حتى من خروج الروح أمام عينيه ،
نص جميل ومتقن
تحياتي والعافية

أختي حنان
أشكرك على قراءتك القيمة وعلى إثرائك وتشجيعك.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مرحبا أخى عبد الرحيم 🌹
مرور أول للترحيب بك فكم إفتقدتك ياصديق.
دام حرفك وتواجدك
مودتي

مرحبا بك أخي جمال
سعدت بمرورك الذي لم يتبعه آخر...
شكرا لك على الترحيب.
تحياتي.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظار الموت بل و أكثر من ذلك , تحضير كل شيء و بعناية فائقة , لأنه و حسب
تقدير الحاضرين ,و كأني بهم متحمسين أكثر من اللازم , كل شيء يؤكد و يدل دون
أن يدع أي مجال للشك, أن الوفاة قريبة و عاجلة غير آجلة فما الذي يؤخرها !!
مشهد ساخر بامتياز يعري أصحاب النفوس المريضة و العمياء حتى في أحلك المواقف و أشد الظروف ..

التقاطة في العمق المبدع الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي
تحياتي و تقديري .. دمتم بأمان الله

أختي إيمان
سعدت بقراءتك القيمة، وتحليلك الضافي.
شكرا لك على الإثراء.
مودتي.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

مشهد عصيب.. عن نفسي تخيلت ان بإمكاني حضوره لكنني ترددت
لما فيه من تناقض وغرابة.. فرؤية من حوله بهذه التصوير المتقن كــــ

{{وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة}}

جعلني أنظر بإشمئزاز وغضب..وكدت أموت من الضحك لرؤية الموت
ولمساته في لحظات دقيقة ..وقد كان نبض من أحاطوا به ما بين ارتفاع
وهبوط ..

{{ إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.}}

وكما قالت شاعرتنا نوال البردويل (قد يكون موتهم قبل ساعته المنتظرة
وكثيرا ما حدث هذا.!

أديبنا القدير عبدالرحيم التدلاوي

التقاط بارع لمشهد متقن يخربط مشاعر المتلقي حين
يحدق في هذه الحظة التي يمر منها أو ستمر عليه.

يوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

أخي سيدي محمد
وافر شكري لك على هذه الوقفة التحليلية العميقة والحصيفة.
بوركت والمحبة.

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

كل شيء كان معدا بعناية فائقة..
حضر الجميع؛ وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة. إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.

مشهدٌ غريب ،
لكنه للأسف يحدث ،
خاصة إذا ما كان هذا الموت بابا لأشياء بعده ،
كثروة كبيرة مثلا !
و هنا يبدو أن ال ( رباط ) ليس وثيقا ،
فكل حضر لغاية ،
لذا تلاعب بهم الموت !
،
،
شكرا لك قديرنا التدلاوي

احترامي

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

كل شيء كان معدا بعناية فائقة..
حضر الجميع؛ وكان الانتظار مادا رجليه بمتعة فاحشة. إلا الموت، أصر على التأخر لرفع أدرينالين التشويق.

هو الموت الذي يسابق خطانا
لكننا لاندري ساعة اللقاء
ومن فضل الله علينا ذلك
كي نعمل كأننا سنموت غدا
ونعمل كأننا سنعيش أبدا
لاضرار،وسطية عقلانية
الأستاذ عبد الرحيم
شكرا لك ولنصك الجميل
تقبل هذا المرور وتقديري

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

مشهدٌ غريب ،
لكنه للأسف يحدث ،
خاصة إذا ما كان هذا الموت بابا لأشياء بعده ،
كثروة كبيرة مثلا !
و هنا يبدو أن ال ( رباط ) ليس وثيقا ،
فكل حضر لغاية ،
لذا تلاعب بهم الموت !
،
،
شكرا لك قديرنا التدلاوي

احترامي

أختي أحلام
شكرا لك على طيب تفاعلك.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

هو الموت الذي يسابق خطانا
لكننا لاندري ساعة اللقاء
ومن فضل الله علينا ذلك
كي نعمل كأننا سنموت غدا
ونعمل كأننا سنعيش أبدا
لاضرار،وسطية عقلانية
الأستاذ عبد الرحيم
شكرا لك ولنصك الجميل
تقبل هذا المرور وتقديري

شكرا ل أختي فاتي على تعليقك العميق.
تقديري.