الإسلام والإيمان صنوان !! - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ قال المقال ⊰

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-2018, 12:28 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد فهمي يوسف
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية محمد فهمي يوسف

افتراضي الإسلام والإيمان صنوان !!

أأنت مسلم أم مؤمن وما الفرق بينهما ؟
لمّا سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسلام والإيمان ؛ فسَّر الإسلام بالأعمال الظاهرة
والإيمان بالأصول الخمسة ؛ وهي العقيدة الراسخة
الإيمان بالله
وملائكته
وكتبه
ورسله
واليوم الآخر
وأما إذا أفرد اسم الإيمان فإنه يتضمن ( الإسلام )
وإذا أفرد ( الإسلام ) فقد يكون مع الإسلام مؤمنًا ..... وهذا هو الواجب
وهل يكون مسلمًا ، ولا يقال له مؤمن ؟............ نعم
والنزاع بين العلماء والاختلاف يقتصر حول :
هل يستلزم الإسلام للإيمان ؟!!
إن الوعد الذي في القرآن الكريم بالجنة والنجاة من العذاب إنما هو معلقٌ باسم الإيمان
وأما اسم الإسلام مجردًا فما علَّقَ به القرآن دخول الجنة ، ولكن فرضَهُ وأخبر أنه دينه الذي لا يقبل من أحدٍ سواهُ !!
وبالإسلام بَعَثَ الله جميع النبيين قال سبحانه وتعالى :
(ومنْ يبْتَغِ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )85 آل عمران
وقال سبحانه وتعالى : ( إن الدين عند الله الإسلام ) 19 آل عمران
وقال نوح عليه وعلى نبينا محمد الصلاة والسلام بما حكاه على لسانه القرآن الكريم :
( ياقوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت ، فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن عليكم غُمة ثم اقضوا إليّ
ولا تنظرون ، فإن توليتم فما سألتكم عليه من أجر إن أجريَ إلا على الله وأمرتُ أن أكون من المسلمين ) يونس 71
وقد أخبر أنه لم ينجُ من العذاب إلا المؤمنين فقال كما جاء في القرآن الكريم :
( قلنا احمل فيها من كلٍّ زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن ، وما آمن معه إلا قليل .) 40 هود
وما أنا بطارد الذين آمنوا ....) 29 هود
وكذلك أخبر عن إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام أن دينه الإسلام فقال تعالى:
(ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين إذ قال له ربُّهُ أسلِم قال أسلمت لرب العالمين)البقرة 130
(ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بنيَّ إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) 132 البقرة
وقال أيضا ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه إلى لله وهو محسنٌ واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا )125 النساء
وبمجموع هذين الوصفين علق السعادة في آية ( بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون )112 البقرة
كما علق الإيمان باليوم الآخر والعمل الصالح ( المتعلق بالإسلام ) في قوله تعالى :
( إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون)62 البقرة
وكل تلك الآيات الكريمة تدل على أن الإسلام الذي هو إخلاص الدين لله مع الإحسان وهو العمل الصالح الذي أمر به الله
هو والإيمان المقرون بالعمل الصالح متلازمان فإن الوعد على الوصفين وعد واحد وهو الثواب وانتفاء العقاب
فإن انتفاء الخوف علة تقتضي انتفاء ما يخافه في قوله تعالى: ( ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) ولم يقل ( لا يخافون ) فهم لا خوف عليهم
وإن كانوا يخافون الله ، ونفى عنهم أن يحزنوا لأن الحزن إنما يكون على ماضٍ ، فهو لا يحزنون ....

والله أعلم
==============
المصدر المكتوب عنه المقال بتصرف :
كتاب الله تعالى للآيات المأخوذة منه بنصها
كتاب ( الإيمان ) لشيخ الإسلام ابن تيمية
خواطر الشيخ الشعراوي في تفسير الآيات
تفسير الطبري .للآيات المنشورة في المقال






  رد مع اقتباس
/
قديم 09-05-2018, 01:01 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الإسلام والإيمان صنوان !!

بورك هذا الجهد الجميل ..جعله الله في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري للأستاذ القدير محمد فهمي يوسف






  رد مع اقتباس
/
قديم 10-05-2018, 02:48 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الإسلام والإيمان صنوان !!

يفتقد قسم المقال بصراحة ..المتابعة الميدانية لكتابه ..
المقال في المنتديات يختلف عن المقال في الصحف
الورقية وحتى الصحف الرقمية ..
قسم المقال هو فسحة للحوار والتفاعل الايجابي
وتلاقح افكار ورؤى ..
ننتظر من الأستاذ الموقر والعزيز علينا الرد على المداخلات
لنبني لبنة حوار بناء...ودعوتي ليست موجهة لشخص بعينه
بقدر ما هي موجهة للجميع
انتظر الرد على مداخلة الأخ عدنان من استاذنا محمد فهمي
فهو صاحب المقال والرؤى والفكرة
تقديري وامتناني






  رد مع اقتباس
/
قديم 12-05-2018, 04:29 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد فهمي يوسف
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية محمد فهمي يوسف

افتراضي رد: الإسلام والإيمان صنوان !!

الأستاذ / عدنان حماد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال الطيب ينم عن محبتك لتدبر آيات الله في كتابه الحكيم
وإحالة السؤال من الأخ الفاضل الأستاذ قصي المحمود
إلى صاحب الموضوع العبد الفقير إلى الله محمد فهمي يوسف
يجعلني أقول وبالله التوفيق بعد البحث والتدبر والاقتناع :
المسلم أو المؤمن وهما كما وضعت عنوان مقالي ( صنوان )
( يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل ) لأسباب :
الآية الكريمة المسؤول عنها هناك اختلاف كبير في طرق تخريجها وتفسير المراد بها :
وعلى المسلم والمؤمن من دين الحنيفية السمحاء ألا يدخل في مجالات الجدل العقيم بعد أن يهديه الله لفهم المراد من حكمته
في ذكر الوصف المذكور عن الإعراب بعد أن يعرف أسباب النزول ويصدق كلام الله دون أن يبحث عن حكمته الغيبية فيها :
والمعنى الذي أميل إليه :
( قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14) سورة الحجرات
قالت الأعراب : صدقنا بالله ورسوله ، فنحن مؤمنون ، قال الله لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم - : قل يا محمد لهم ( لم تؤمنوا ) ولستم مؤمنين ( ولكن قولوا أسلمنا ) وذُكر أن هذه الآية نزلت في أعراب من بني أسد .
لأن القوم كانوا صدقوا بألسنتهم ، ولم يصدقوا قولهم بفعلهم ، فقيل لهم : قولوا أسلمنا ، لأن الإسلام قول ، والإيمان قول وعمل .
عن الزهري قال : إن الإسلام : الكلمة ، والإيمان : العمل .( تفسير الطبري )
وقال عن لسان راوي الحديث:
(أعطى النبي - صلى الله عليه وسلم - رجالا ولم يعط رجلا منهم شيئا ، فقال سعد : يا رسول الله أعطيت فلانا وفلانا ، ولم تعط فلانا شيئا ، وهو مؤمن ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : أو مسلم؟ حتى أعادها سعد ثلاثا ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : أو مسلم ، ثم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - إني أعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم ، لا أعطيه شيئا مخافة أن يكبوا في النار على وجوههم )
لم يصدقوا إيمانهم بأعمالهم ، فرد الله ذلك عليهم ( قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ) ، وأخبرهم أن المؤمنين الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا ، وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله ، أولئك هم الصادقون ، صدقوا إيمانهم بأعمالهم; فمن قال منهم : أنا مؤمن فقد صدق; قال : وأما من انتحل الإيمان بالكلام ولم يعمل فقد كذب ، وليس بصادق .
وقال آخرون : قيل لهم ذلك لأنهم منوا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بإسلامهم ، فقال الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - : قل لهم لم تؤمنوا ، ولكن استسلمتم خوف السباء والقتل .
وهناك أقوال أخرى ولكن تلك التفسيرات هي أصحها في كتب التفسير كما وردت مؤيدة بالحديث الشريف وتخريجه كما ذكر الطبري .






  رد مع اقتباس
/
قديم 15-05-2018, 01:49 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد فهمي يوسف
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية محمد فهمي يوسف

افتراضي رد: الإسلام والإيمان صنوان !!

أواصل الحوار مع الأخ عدنان محمد والأخ قصي المحمود
حول موضوعي في المساهمة ( الإسلام والإيمان صنوان )
بعد تعليق الأستاذ عدنان بسؤاله ، وانتظار رؤيته للرد المتواضع الذي أدليت به .
فأقول وبالله التوفيق

لقد تناولت في موضوعي المتواضع ما يتعلق :
بمفهوم الإسلام والإيمان .... فقط

ولا شك أن الجميع يعرف أن هناك درجات متفاوتة
بين الإيمان والإحسان والتقوى ، ثم النفاق ، والكفر ....إلخ
والسنة النبوية توضيح وتفصيل لكلمات الله سبحانه وتعالى

قال تعالى :
( قالت الإعراب آمنا ، قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ، ولما يدخل الإيمان في قلوبكم .....)

حديثي كان بشأن التفريق بين الإيمان والإسلام كما ورد عن بحثي المتواضع فيما أعرف .... وفوق كل ذي علم عليم
أما النفاق :
( .وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ (101)....................)
وهولاء معروفون واقرأ قوله تعالى :" شيطانٌ مارد، ومَرِيد "، وهو الخبيث العاتي. ومنه قيل: " تمرَّد فلان على ربه "، أي: عتَا، ومرنَ على معصيته واعتادها
والآية السابقة لهذة الآية مباشرة من سورة التوبة تبين
درجة الإحسان : في قوله تعالى :

( وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)
أما الإحسان والتقوى وهما أعلى درجات الإيمان عند المسلم الحقيقي العامل بتكليفات الله تعالى والموقن بكلمات الله تعالى :
( كلا سوف تعلمون ( 3 ) ثم كلا سوف تعلمون ( 4 ) كلا لو تعلمون علم اليقين ( 5 ) لترون الجحيم ( 6 ) ثم لترونها عين اليقين ( 7 ) ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ( 8 ) في سورة التكاثر
إيمانا قلبيا بعلم اليقين في الآخرة وما يحدث فيها من عقاب أو ثواب لعباد الله ( الطائعين والعاصين ) على السواء أمام العدل المطلق رب الناس الحاكم الأعلى يوم الحساب سبحانه وتعالى
فسيرى صاحب الإحسان درجته ويفرح حامدا ربه وشاكرا نعمته أن تفضل عليه بمنحه الهدى للوصول إلى الترقي بعد إيمانه بالعمل الصالح إليها ؛ أي درجة الإحسان .

أما التقوى : فقد عرفها الإمام علي رضي الله عنه بقوله فيما أُثِرَ عنه :
"التقوى هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والقناعة بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل"
وأما إضافتها إلى الله تعالى في قوله تعالى : ( هو أهل التقوى ...... وأهل المغفرة ) فمعناها أهل لأن يتقى عقابه ويحذر عذابه .
وقد أشار إلى هذا المعنى ابن المعتز رحمه الله تعالى فقال :

خل الذنوب صغيرها * * وكبيرها ذاك التقى
واصنع كماشٍ فوق أر * * ضِ الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرن صغيرة * * إن الجبال من الحصا

و قال رجل لأبي هريرة رضي الله تعالى عنه : ما التقوى ؟ قال : أخذت طريقا ذا شوك ؟
قال : نعم . قال : كيف صنعت ؟ قال : إذا رأيت الشوك عدلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه .
قال : ذاك التقوى .
رواه ابن أبي الدنيا في كتاب التقوى .

والله أعلى و أعلم






  رد مع اقتباس
/
قديم 16-05-2018, 01:30 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الإسلام والإيمان صنوان !!

جميل التواصل وأزالة اللبس ..ويبقى الحوار والحجة
قاعدة في الوصول للمشتركات
بورك جهدك المميز مع فائق تقديري






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط