|
⊱ عناقيد من بوح الروح ⊰ للنصوص التعاقبية المتسلسلة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-04-2009, 03:11 AM | رقم المشاركة : 476 | |||
|
رد: يوم بلا غد
جميل هذا الصدق ريماس
لكن تسرعت في الرقن قليلا فتولدت بعض الأخطاء أصلحيها ليصير نصك اجمل مودتي |
|||
22-04-2009, 09:17 AM | رقم المشاركة : 477 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
اخي مراد منصوراشكرك لتعقيبك وملاحظاتك التي
تجعلني اكون الافضلواتمنى ان اكون اصلحت النص قدر المستطاع
|
||||
22-04-2009, 02:51 PM | رقم المشاركة : 478 | |||
|
رد: يوم بلا غد
المبدعة ريماس
رقيقة أحاسيسك.. مما جعل لغتك تنساب بتلقائية أنثى وفية لأول دقة قلبي.. لكن الحياة لاتتوقف.. تمتعت حقا بالقراءة تحاياي |
|||
22-04-2009, 08:46 PM | رقم المشاركة : 479 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
الرقيقة ريماس
بوح شفيف وحروف تلألأت فى سماء همسك الوردى مرصّعة بصدق الإحساس دمتِ بألق غاليتى ودام عطر تواجدك الجميل تقبلى مرورى أرق وأعبق تحياتى أميرة الإحساس
|
||||
22-04-2009, 09:29 PM | رقم المشاركة : 480 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
[frame="1 80"]اخي قوادريرائع انت بحضورك
جميل بكلماتك الراقية اتمنى ان لا يفارني حرفك تسلم اخي الراقي دوما اعتبرها خطرفات قلمي تحياتي لك [/frame]
|
||||
22-04-2009, 09:39 PM | رقم المشاركة : 481 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
[frame="1 80"]اخي عدنان حماد
جمال الناس يكمل بوجود كاتب يفهم فحواه ومعناه وجودك شرف لي دوما ارتقي بكم تسلم اخي وصديق اعتز بوجوده دوما[/frame]
|
||||
22-04-2009, 09:44 PM | رقم المشاركة : 482 | ||||
|
رد: الحب الضائع
[frame="1 80"]ابراهيم الطورة
تسلم اخي الراقي حضوره اجمل هنا وارق وزاد كلماتي نورا وجمالا شرف لي وجودك اخي لك مني اجمل تحية واحترام[/frame]
|
||||
22-04-2009, 09:55 PM | رقم المشاركة : 483 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
العزيزة ريماس
رقيق وذو شجن هذا البوح ،، ولكن لا تستسلمي فالقرب من الحبيب يغني عن الدنيا وما فيها ،، ويستحق مواجهة التحدي. مودتي
|
||||
22-04-2009, 10:25 PM | رقم المشاركة : 484 | |||
|
رد: يوم بلا غد
ألله -ألله ...ياريماس
كل هذا ألجمال أنك ترسمين جداريةٌ رائعة بحروف غاية ألرقي تنحتين صرح من جمال عصارة ألفكر ألذي ينبض بالمشاعر لكِ كل ألاحترام والتقدير وسعادةُ قلبي بما قرات |
|||
25-04-2009, 05:22 PM | رقم المشاركة : 485 | |||
|
رد: الحب الضائع
تحياتي لرائعه الحضور المميز
ريماس ما اعذب اناتك وهمسك الرقيق ودي وتقديري غاليتي |
|||
26-04-2009, 01:12 PM | رقم المشاركة : 486 | |||
|
رد: زاوية : صباحكم أجمل/ بقلم زياد الجيوسي
|
|||
26-04-2009, 09:06 PM | رقم المشاركة : 487 | ||||
|
رد: الحب الضائع
هلا بيك حمادا منور اخي
همس حرفي يحلو بوجود من يقرا حرفي ويشعربه لك مني كل احترام وتقدير
|
||||
26-04-2009, 09:41 PM | رقم المشاركة : 488 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
الرقيقة الغاليه اميرة الاحساس
وجمال الحرف نوتي الغاليه صفحاتي وزادت نورا والقا بحضورك
|
||||
26-04-2009, 10:40 PM | رقم المشاركة : 489 | |||
|
رد: يوم بلا غد
المبدعة ريماس
راق لي جداً تدفق الجمال بين ثنايا حرفك فأرتشفت منه لأرتوي من عذوبته الكثير دمتِ عزيزتي بألق دائم |
|||
28-04-2009, 04:08 PM | رقم المشاركة : 490 | ||||
|
رد: زاوية : صباحكم أجمل/ بقلم زياد الجيوسي
صباحكم اجمل
عنوان رائع لحكايات تتلوها حكايات ذكريات الماضي ترحالنا بكل البلاد شوقنا للاهل للوطن للحب للطفوله غربه وطن الم حب سعاده كلها تجسدت هنا وهناك تناثرت عبر تلك الصفحات دونت بتاريخنا بقلبنا بدفتر الذكريات وها نحن اليوم نكمل المسيرة ونرجع لذكرياتنا وحنينا ومن بين تلك السطور يقف شاعرنا الحنون زياد الجيوسي شاعرا وكاتبا يكتب قصاصاته وذكرياته عبرسنين مضت وبين تلك القصاصات آهات وأنّات الم جرح امنيات منها تحقق ومنها لم يزل قابع بالذكريات جسدت واقعا دمجت خيالا رومانسيا اضفى على كلماتك الروعه والجمال وكاننا ننظر للوحة فنان نحاول ان نفسر الالوان والخطوت والجمال فمن يفسر تلك اللوحة ويعلم ان كاتبها ذرف دمعه آهة تنهدات وانه اعتصر عقله حتى يوصل لنا حرفه من يعلم ان قلمه جف حبره واحضر غيره من يعلم ان يده ارتعشت وقلبه دق كثيرا وخاف ان يتوقف عن الخفقان من هول ما شاهده ومر بحياته قلم هاديء صاخب متعصب نازف حنون جسور قوي ضعيف بلحظات وحيد رغم من حوله حزين رغم فرحه السن ضاحك والقلب باك سيدي الرائع لا اعلم انت كنت وصلت لطيات حروفك ام اخطات تحياتي لك ولقلمك الرائع وحرفك النابض دمت لنا اخا ومعلما ريماس فؤاد وانا على لقاء بردك وتفسيرك
|
||||
28-04-2009, 11:51 PM | رقم المشاركة : 491 | |||
|
رد: زاوية : صباحكم أجمل/ بقلم زياد الجيوسي
أيا ريماسfficeffice" />
هل تعرفين أنك اقتحمت أعماقي ودخلتي إلى جذور ما أكتب، كنت قبل قليل أقرأ الحلقات الأربعة الأولى وبالأحرى الحلقة الأولى المقسمة إلى أربعة أجزاء من سلسلة صباحكم أجمل، وهي تحمل عنوان فرعي حديث الذكريات، وكنت أفكر أن أجمع هذه الحلقات التي كانت البدايات في الطفولة للألم ومعرفة الوطن، أن أرتبها وأجمعها لتكون بين دفتي كتاب، فجاءت حروفك وكأنها وحي يشدني من يدي ويدفعني أن أعود وأنشر ما كانت البدايات في الكتابة قبل سنوات خمس من صباحكم أجمل. لم تخطئي يا ريماس أبدا، بل أعدتني لمسيرة عمر مضت عبر أربعة وخمسون عام مضت، رحلة الشتات والفرح والألم، رحلة طويلة عرفت بها الكثير وعانيت بها الكثير أيضاً، لكن كل الصعوبات التي واجهت بما فيها وأد الحرية لم تزدني رغم الألم والحزن إلا ابتسامة ترفض أن تغادرني في أقسى الظروف، وحلم بصباح أجمل يرافقني في كل صباح. هي رحلة ما زالت مستمرة، وجاءت حروفك كقبس من نور أثار بداخلي الذاكرة من جديد، شدني بقوة أن أنفذ هذه الفكرة التي جاءتني، وأن أعيد نشر مئات من نصوص تجمعت عبر سلسلة صباحكم أجمل، ونصوص أخرى تجمعت بين أوراقي وتحمل اسم أطياف متمردة لم أنشر منها إلا النـزر القليل، تروي قصة فراق وألم وحب ووطن. لقد أصابت روحك التجوال في حرفي، في تلافيف ذاكرتي المسكوبة على الورق، فشعرت بك وكأنك العين التي كانت ترقب مسيرة هذه الحياة، مسيرة كانت كما وصفتيها بدقة: " وحيد رغم من حوله، حزين رغم فرحه، السن ضاحك والقلب باكٍ"، فهكذا كانت مسيرة الحياة والعمر، وبقي الأمل بصباح أجمل يرافقها.. فمن القلب يا ريماس لك احترام وود وتحية. زياد |
|||
01-05-2009, 08:51 PM | رقم المشاركة : 492 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
يافا عبد الرازق
الرقة هي حضورك الرائع وجمال حروفك وتميزك دوما بالحضور والجمال الحروف تقبلي اخوتي وصداقتي اختك ريماس
|
||||
01-05-2009, 08:58 PM | رقم المشاركة : 493 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
عبدالعظيم ابورغيف
الله على حضورك وتواجد بين حروفي المتواضعة اشكرك اخي من اعماق قلبي ولك مني اجمل تحية
|
||||
02-05-2009, 08:54 PM | رقم المشاركة : 494 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
لأنَّ قلبي قَد رَحلَ
مع َأَول حِرْمانْ وبقيَ ذِكرى لا يَقدرُ أَن يمَحوها حتى الزَّمان \\ جميلة المحيا ها هنا كنت في اضطراد متزايد الحمدلله
|
||||
05-05-2009, 05:09 PM | رقم المشاركة : 495 | |||
|
رد: زاوية : صباحكم أجمل/ بقلم زياد الجيوسي
عمّان بعدسة: زياد جيوسي 1 صباحكم أجمل/ متى نحتسي القهوة في روابي عمان؟ شريط الذكريات.. الحلقة الأولى بقلم: زياد جيوسي أخي جهاد.. لقد نكأت كلماتك جراح الوطن في نفسي، أعدت لي ذكريات طفولتنا، أشعلت نار الحنين في نفسي إلى مدينتين.. مدينة أحيا بداخلها و مدينة تحيا بداخلي.. رام الله التي نشأت بها زرعت بداخلنا بذور الوعي، عشق الثقافة، عندما كنا نتألم للحصول على مجلة مصورة أو كتاب للأطفال نلتهمه التهاما، عندما كنا نوفر أجرة المواصلات كي نشتري مجلة أو كتاباً، نسير المسافات على أقدامنا الغضة للوصول إلى المدرسة أو العودة منها. رام الله التي بدأت أنت فيها (فك الحرف) في المدرسة، بعد أن كنت قد سبقتك بعامين دراسيين في روابي عمان.. عمان التي كانت حاضنتي الأولى، وفيها بدأت الدرس الأول في الحياة، أقرأ.. درسٌ أعطاه الله سبحانه لرسله وأنبيائه. قرأت الحروف لأول مرة في مدرسة عظيمة ومقدسه، ليس على مقاعد الدراسة، وليس تحت ظلال شجرة الكُتاب بل على يدي معلمة الكون (الأم)، والدتنا.. هذه المرأة البسيطة العظيمة، التي بوعيها الكبير ودراستها المتواضعة، علمتني كيف (أفك الحرف)، وأن اقرأ وهي تعد الليالي بانتظار عودة فارسها (الوالد) من عمله المتنقل بين مدينة وأخرى، كعسكري لا يملك من أمر قراره شيئاً. كنت أنت صغيراً وكان عامان من فرق العمر بيننا تعني الكثير في تلك المرحلة، كنا وما زلنا أصدقاء وكنت أنت (وما زلت) الطفل المدلل عند الوالد بشعرك الأشقر وعينيك الخضراويين، ربما لأنك كنت تشبهه أكثر وكنت أنا ببشرتي الحنطية وشبهي من الوالدة وكوني الأكبر لديها الأقرب لها، فكنت أسهر الليالي معها وهي تقرأ بكتاب في زمن انعدمت فيه وسائل الحضارة الحديثة، فلم يكن لدينا تلفاز أو وسائل إعلام وتسلية، وكان لدينا مذياع لم نستمع إليه، لسبب بسيط هو أنه لم يكن لدينا كهرباء، وكان المذياع جزءً من مهر الوالدة، كانت الوالدة تقطع الليالي تقرأ على مصباح يعمل (بالكاز) وأنا أندس إلى جانبها، وقليلاً قليلاً تعلمت (فك الخط) وبدأت اقرأ. لهذا ما زالت عمان عندي (حبة الفؤاد والعينين)، وما زلت أقول بعد أن أصبحت في الخمسين من العمر (أنا وعمان كبرنا سوا). ما زالت عمان عندي بذرة الوعي وعشق الثقافة والأدب، نشأة الكلمة نمو الشخصية، ما زالت وستبقى صفصافة باسقة مزروعة في النفس لا تنسى، وستبقى تحيا في داخلي وتسكن مني القلب رغم سنوات وأد الحرية التي عانيتها فيها. أعادتني يا أخي وصديقي كلماتك سنوات وسنوات إلى تلك الأيام، إلى عمان الصغيرة التي كبرت بنا وكبرنا بها، أعدتني إلى ذكريات ما زالت صورها في ذهن طفل عايشها، ذكريات عمان وأحيائها، الملفوف والخرفان والاشرفية والتاج والشعيلية والدبايبة والمريخ والنظيف والجوفة والأرمن وغيرها، من أحياء سكناها وتنقلنا بينها، من الملفوف الذي تنطبع في ذاكرتي منه أولى صور الوعي لعمان، الذي كنا نرى منه سيل عمان وفيضانه في الشتاء، فيقسم عمان إلى قسمين يموج في وسطها كأنه شلال موجات من الذهب يجرف بطريقه ما يجده، كان ذلك سيل عمان الذي كان أشبه بنهر هادر في الشتاء، وتحف جنباته الأشجار وبساتين الفواكه في الصيف، ولا اعلم إن كان قد بقي منه شيء تحت سقفه الحالي، فآخر عهدي به قبل أن يسقفوه خيط بسيط من المياه لا علاقة له بما عرفناه. أعدتني إلى وسط المدينة ونافورة المسجد الحسيني الكبير، التي كانت معلماً ومركزاً للراحة ونقطة لقاء الغرباء، تذكرت المصرفين العملاقين العربي والعثماني في شارع السعادة، الجزيرة في وسط الشارع التي كانت موقفاً للسيارات المتجهة شمالا.. يا الله كم تغير الزمان وكم تغيرت عماني، نفس الشارع الآن يختنق بأزمة السير ويموج بالمركبات التي تملؤه، ما زال المصرف العربي قائماً وشاهداً، بينما ذهب العثماني وأصبح مكانه مركز للشرطة ومكاتب ومحلات تجارية. تتدفق الذكريات إلى مصدار عائشة والى الدير القابع في منحدره، والى بداية جبل النظيف مقابل ما عرف بشارع بارتو، حين سعت الحكومة لتوسيع الطريق عند منحنى صعب وشاق، فإذا الأرض تنشق عن قبرين رومانيين، وتدفقنا مع المئات من الناس وأنا أمسك بيدك خوفا أن تضيع مني في لجة الطريق، لرؤية هذا الاكتشاف قبل أن تنقله الحكومة للمتحف، ولأول مرة في حياتي أرى هيكلاً عظميا في مثواه، ولم أستطع لصغر سني أن أفهم شيئاً، أو أن أجيب على تساؤلاتك البريئة. ما زالت الصورة مرسومة في الذاكرة، تجول الذكريات إلى بيادر القمح في الأشرفية، التي لم يكن بها إلا أربعة معالم لا تنسى أضيف لها خامساً. الإصلاحية وهي سجن الأحداث على رأس التل، والتي تحولت لمبرة أم الحسين لتحتضن أطفالا جنا عليهم الدهر أو الأهل، دار النهضة والتي لا أعلم إلى ما آلت إليه بعد هذه السنين، المستشفى الجراحي الرابض في أعلى الجبل بين حرش من أشجار الصنوبر والسرو، والذي توسع وكبر وأصبح اسمه مستشفى البشير.. "رام الله 6/1/2004 " |
|||
06-05-2009, 12:19 PM | رقم المشاركة : 496 | |||
|
رد: يوم بلا غد
شجنك رقيق و شفيف يا ريم
تسكنه نبرات رخيمة جميلة بشكل ملحوظ طبت اختي |
|||
08-05-2009, 09:45 AM | رقم المشاركة : 497 | ||||
|
رد: زاوية : صباحكم أجمل/ بقلم زياد الجيوسي
أديبنا القدير والوارف زياد الجيوسى
فرصة ذهبية لأتجول من خلال سردك الغاية فى الإبداع وحرفك الألق المدينة الجميلة عمّان خذنا معك بعدستك لكى نشاهد ونشعر بكل تفاصيل المكان والزمان. ونعيش عالمك الخاص بين سطورك السرمدية. متااابعه بشووووق تقديرى واحترامى عزيزى أميرة الإحساس
|
||||
09-05-2009, 09:23 PM | رقم المشاركة : 498 | ||||
|
رد: يوم بلا غد
وقرَّرتُ أَن أَتخلَّفُ
عن رَكبِ المسيرةِ وأَحتَجِزُ نفَسي بالرُّكنِ أَسيرة أَلتمِسُ الدِّفءَ مِن سَكبِ الدُّموع رصد لتداعيات الذات كتابة عن قرب نص شفيف مرحى بك وبتباشير حرفك اخية ودنا والتقدير |
||||
09-05-2009, 10:47 PM | رقم المشاركة : 499 | |||
|
رد: يوم بلا غد
اميرتي وغاليتي بل اختي من لحمي ودمي ... يا اجمل كلمة اهداها ربي لي ... دمتي ودااام ابداااعك وتميزك ... كلمات تداعب القلوب والافئدة ... تراقص الاهداب ونبضات القلوب ... جميلة انت وجميلة هي كلماتك ... اخوووك صقـ ـ ـر ... |
|||
10-05-2009, 09:55 AM | رقم المشاركة : 500 | |||
|
رد: وللأقدارِ غايات أُخر ..!!
مروان العتوم ,,,, ممتنة لهذا المرور الباذخ
وبوركت على التنبيه تحيتي |
|||
|
|
|