ما بين الآه والآه ..

[لبنى علي]

كم سافرنا عبر ميناء الهذيان .. التوهان ..

كم حاورنا ضفاف القمر .. وتربعنا بنشوة ما بين أحضان

الطبيعة وعلى مرأى ربوع القدر ..

كم تقلدنا أوسمة الحياة .. و كم عزفنا أنشودة الفجر للغد الآتِ ..

كم صرعنا السراب .. وكم صرعنا ..!!

كم توحدنا مع وطن الوطن .. و كم أضحينا غرباء في عيون أفئدة سراديبه..

كم لفتنا الضبابية بوشاحها الرمادي اللامألوف ... لتخترق العقول

ولتقفل أبواب الوجدان بأقفال من ذهول , اغتراب , أساطير مغيبة ..

كم رموز كذبة اخترعنا أصولها وتعايشنا معها وتوحدنا مع فروعها ..


لا أدري .. أهو التغابي ؟؟ أم تراه الهروب ؟؟ أم عله التذاكي اللامحسوب ؟؟


بت لا أعلم سر صفعات الواقع وكينونة ابتسامته ..

أتراها ابتسامة تشفّ , أم مكر ودهاء , أم تراها ابتسامة

مذهبة مشحونة بمعان سامية نبيلة ؟؟


آه من الفكر ودوّامته ..

آه من الصمت وتبعاته ..

آه من الترقب وتكهناته ..

آه من الغوص في ثنايا المداد ومتاهاته ..

آهٍ من مداد يحتضر ..



لحظة من سكون .. من تأمل .. من دهشة .. من صفاء ..

إنه الغناء ..

غناء الذات على أثير التناغم مع إيقاعاتها ..

بالرغم من شدو المرارة , الحزن , الأسى , الألم .. فقد انتفض العزف

وأبى الا أن يشكل سيمفونيته .. سيمفونية الخلود ..

خلود الياسمين .. خلود النرجس .. خلود الفل.. خلود الزنبق ...

إنه لخلود منبثق من صومعة بركان , هذيان , نسيان , إدراك ..

خلود متوحد و ابتسامة أبصرت طريقها وشقتْ درباً

من بريق نور و عطر بصيرة ..


لبنى

[محمد الدمشقي]

تساؤلات روح
و تأملات قلب متمسك بالوفاء و الحب
الإكثار من بعض العبارات أوقع النص في مطب السرد نوعا ما فجعله أشبه بالرسالة الأدبية
لكن النص فيه الكثير من النغمات الإبداعية البسيطة و العميقة التي تشفع له و ربما جوه التساؤلي يعبر عن حيرة الكاتبة و حالتها النفسية

الراقية لبنى
حرفك له بصمته الخاصة و نعرفك دون أن نقرأ الاسم و هذا دليل تفرد
رائعة

[د.سمر البستنجي]

بين الآه والآه تربّع الضياع وخيّم لون التلاشي وكيد الإحتضار..
فـــ دعِ يا لبنى الآه تنسلّ من أجداثها سِراعا نحو التلاشي،
فالقلوب تشقى بها أبدا،
وهذا ما لا نريده لقلبكِ النقيّ يا نقيّة..

[عبدالرشيد غربال]

أضم صوتي إلى أميرة الخاطرة : سمر ..

أجل هو غناء

لكنه بمزمار حزين

فهلا عادت بنا دمعة الماس إلى الغاب السعيد ؟

[خالد يوسف أبو طماعه]

سافرنا هنا بين ثنايا النزف
غناء موشح بحزن معتق
حزن أبى أن يفارق الحروف
جميل نبضك ومؤثر في النفس
تحيتي والتقدير

[عبير هلال]

لبنى الغالية


ما بين الآه والآه كنت أقول الله

من أين لك هذه الروعة والجمال

ما شاء الله عليك


صديقتي المبدعة


محبتي بلا حدود

[فاطمة الزهراء العلوي]

آه تسربلت بلغة جميلة جدا وانسيابية على وتر السؤال العامر بهذه أل { كم }

راقية لغة وحياكة صورة
تحية لفراشة المنتدى
مع الخمس نجمات

[طاهر مصطفى]

القديرة الراقية لبنى علي
حرفكم الراقي كتب انشودة ما بين الآه والآه
صمت حزين عزف تراتيل مزمار حزين
راقت لي
تقديري
طاهر مصطفى

[انجي يوسف]

جميلة لبنى
بها قبسات من حيرة السؤال
ونحيب يتوارى في الأعماق
تقديري

[ابراهيم عبد المجيد البستنجي]

خلود متوحد و ابتسامة أبصرت طريقها وشقتْ درباً

من بريق نور و عطر بصيرة ..

جميل ما خط هنا
ودي و الياسمين

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدمشقي

تساؤلات روح
و تأملات قلب متمسك بالوفاء و الحب
الإكثار من بعض العبارات أوقع النص في مطب السرد نوعا ما فجعله أشبه بالرسالة الأدبية
لكن النص فيه الكثير من النغمات الإبداعية البسيطة و العميقة التي تشفع له و ربما جوه التساؤلي يعبر عن حيرة الكاتبة و حالتها النفسية

الراقية لبنى
حرفك له بصمته الخاصة و نعرفك دون أن نقرأ الاسم و هذا دليل تفرد
رائعة

واكتملَ البهاء بربيع مقدَمِكَ النبضيّ الأنيق مدادًا ووجوديّة ..

فدمتَ أيّها الفاضل محمد بأصالةٍ فكريّة ربيعيّة ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.سمر مطير البستنجي

بين الآه والآه تربّع الضياع وخيّم لون التلاشي وكيد الإحتضار..
فـــ دعِ يا لبنى الآه تنسلّ من أجداثها سِراعا نحو التلاشي،
فالقلوب تشقى بها أبدا،
وهذا ما لا نريده لقلبكِ النقيّ يا نقيّة..

وتبقى تأملات تدور في فلك ألوان الرؤى وأفق النّبضات ..

دمتِ راقية النبض يا د.سمر الرّيحان وبسمة الفكر الأصيل وقلائد الأقحوان ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

أضم صوتي إلى أميرة الخاطرة : سمر ..

أجل هو غناء

لكنه بمزمار حزين

فهلا عادت بنا دمعة الماس إلى الغاب السعيد ؟

إن شاء الله

كم ازدان النبض بكَ أيّها الفاضل عبد الرشيد ورُقيّ الرّيشة المصافحة للطِّيبِ أزاهيرًا وأزاهيرا .. فدمتَ والخير ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

سافرنا هنا بين ثنايا النزف
غناء موشح بحزن معتق
حزن أبى أن يفارق الحروف
جميل نبضك ومؤثر في النفس
تحيتي والتقدير

وحضورٌ من لدنكَ أنيقٌ ناطقُ أيّها الفاضل خالد .. فحيّاكَ دومًا وقلائد الرّيشة الرّاقية أيّها الكريم ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

لبنى الغالية


ما بين الآه والآه كنت أقول الله

من أين لك هذه الروعة والجمال

ما شاء الله عليك


صديقتي المبدعة


محبتي بلا حدود

دمتِ ريحانةً عطرةً أنيقةً رقيقةً راقيةً يا عبير الياسمين ونبض البهاء الرّوحيّ الرّبيعيّ الأصيل ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

آه تسربلت بلغة جميلة جدا وانسيابية على وتر السؤال العامر بهذه أل { كم }

راقية لغة وحياكة صورة
تحية لفراشة المنتدى
مع الخمس نجمات

ما أجملكِ يا زهراء العِزِّ .. ما أجملكِ وبصمة حضوركِ الرّيحانيّة الياسمينيّة المزهرةِ رُقيًّا تلو رُقيّ.. ما أجملكِ ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر مصطفى

القديرة الراقية لبنى علي
حرفكم الراقي كتب انشودة ما بين الآه والآه
صمت حزين عزف تراتيل مزمار حزين
راقت لي
تقديري
طاهر مصطفى

دمتَ أيّها الفاضل طاهر بأزاهير خيرٍ تناغي قلائد الرُّقيّ أهازيجًا ربيعيّة أنيقة الهويّة ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انجي يوسف

جميلة لبنى
بها قبسات من حيرة السؤال
ونحيب يتوارى في الأعماق
تقديري

دمتِ وقيثارة الشفافيّة يا إنجي الرّيحان وياسمين الطِّيب وأزاهير الوجوديّة الرّبيعيّة ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عبد المجيد البستنجي

خلود متوحد و ابتسامة أبصرت طريقها وشقتْ درباً

من بريق نور و عطر بصيرة ..

جميل ما خط هنا
ودي و الياسمين

طبتَ أيّها الفاضل إبراهيم وأناقة الحضور المُفْعَمِ بالطِّيب وأزاهير الشّفافيّة ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح أبو شادي

[frame="4 80"]بوح ولوم للذات ولكن صاحبته ‏
تحلق بنا إلى فضاءات الفرح
عند انتفاض العزف
‏ سيمفونية جميلة تتناغم ‏
فيها الحروف اللبنوية
مع مشاعر رقيقة

إنه الغناء‎ ..
‎
غناء الذات على أثير التناغم مع إيقاعاتها‎ ..
‎
بالرغم‎ ‎من شدو المرارة , الحزن , الأسى , الألم .. فقد انتفض العزف‎
‎
وأبى الا أن‎ ‎يشكل سيمفونيته .. سيمفونية الخلود‎.. ‎

الأديبة الوارفة لبنى علي
أبعد الله الحزن من دروبك
ودام هذا النبض يوقظ فينا ما غفا
تقديري[/frame]

وباقة شكرٍ ربيعيّة لرُقيّ بصمتكَ النّبضيّة أيّها الفاضل صلاح وأناقة الفكر المزهرِ طيبًا وأصالةً نبضيّة ..