العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ⊱ المدينة الحالمة ⊰

⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-12-2021, 09:00 PM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
بسباس عبدالرزاق
عضو أكاديميّة الفينيق
يجمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / أوراس
الجزائر

الصورة الرمزية بسباس عبدالرزاق

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بسباس عبدالرزاق غير متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة مشاهدة المشاركة
مرحبا استاذي القدير ..
ادركت ان البداية كانت وفقا للفلاش باك .. مشكلتي في مشهد الانتحار الذي ختمت به قصتك والذي شوش على التداعي الذي كنت بدات به .
كنت اتمنى لو انتهت القصة عند معرفة الولدين بحقيقة امرهما .. تمنيت لو ذهبت القصة الى اعلان السؤال الكبير في وجه المجتمع "المفصوم باخلاقه بين دنيا .. ودين .. " , لكي يجيب عنه تمنيت لو لم تنحرهما اخي البسباس كاسرا بذلك توقع القارئ بصفته واحدا من هذا المجتمع / من الناس الذين سيعجبهم بالتاكيد ما قمت به من دفن " الفضيحة المضاعفة و الاثم المزدوج ! " كان عليك ابقاءهم احياء ، بلسان القصة الذي يجهر فيقول : حَسنٌ ، يا مجتمع : تفضل لو سمحت ، وحل المشكلة ههه .. هذا اذا عرفت تحل ؟؟؟ .. لو مكانك لسمحت لهم ان يهربوا.. غارقين في الاثم الكبير ليتزوجوا فينجبوا اثامهم المختارة هذه المرة .. لا المفروضة عليهم .. ؟؟
القصة الاهم هي قصة الام .. اما الولدان فاعتقد انه من الحرام ان نقتلهما مرتين .. / قصصيا اعني .
محبتي الكبيرة اخي البسباس .
شكرا ألف مرة

الاستاذ ابراهيم شحدة، كما أخبرتك فهذا نص قديم نوعا ما، وعندها كنت لا املك ما يكفي من الشجاعة للخوض في عمق هذه المواضيع

ولكن صدقا، بعد قراءة هذا الرد تذكرت مسلسل صراع العروش الاسطوري الخارق، حيث شاهدنا كيف وقع أخ في حب أخته وأنجب منها ثلاث ابناء
وهنا تساءلت، ماذا يمكن أن يحدث لو أصر الفتى وحبيبته على تحدي العالم والزواج الإنجاب والهروب لأوربا؟..
بل ماذا كان سيحدث لو أصبحت عشيقته بعد الزواج؟...

تريد الصراحة، الفكرة مغرية جدا جدا جدا... بل هكذا يكون القص
شكرا لقد منحتني مادة قصصة ستسيل سيلا عارما الحبر عندي

وأعلم أنه سيكون صعبا ومرهقا وأتمنى إنجازه في أقرب وقت....
محبتي. وتقديري الكبير






حين يغرب القلم في سلة المهملات، يطل برأسه الرصاص
  رد مع اقتباس
/
قديم 06-03-2022, 08:56 PM رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
بسباس عبدالرزاق
عضو أكاديميّة الفينيق
يجمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / أوراس
الجزائر

الصورة الرمزية بسباس عبدالرزاق

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بسباس عبدالرزاق غير متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه مشاهدة المشاركة
بعد التحية..
أسجل إعجابي ومتابعتي لهذا الحوار الشيق، بين الأساتذة / أ. بسباس وأ. ابراهيم..
شكرا لكما على هذه الاضاءات الفاهمة..
وسأعود أن شاء الله..
محبتي وتقديري للجميع
صديقي محمد
ونسعد بك كيفما حللت
ونسعد بملاحظاتك دائما

فمثلك يضيء وينير الأماكن

محبتي






حين يغرب القلم في سلة المهملات، يطل برأسه الرصاص
  رد مع اقتباس
/
قديم 07-03-2022, 03:18 PM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
د.عايده بدر
فريق العمل
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
فائزة بالمركز الأول
مسابقة قصيدة النثر 2020
تحمل صولجان الومضة الحكائية
وسام المركز الاول في القصة القصيرة
مصر

الصورة الرمزية د.عايده بدر

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


د.عايده بدر متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
وضع قدرا من الكوكايين فوق الطاولة، ثم أمسك أنبوبا بلاستيكيا و سدده صوب المسحوق؛ الذي حاول تنظيمه على شكل طابور من الهزائم، و استنشقه دفعة واحدة و هو يمرر يده بسرعة و رشاقة تنم عن خبرة طويلة و ربما هو الغضب ما غرس فيه تلك التلقائية و العفوية اللاوعية بمصيرها، غير مبال بما يمكن أن يحصل له جراء جرعة زائدة.
جلس القرفصاء و انكمش بداخله مثل عنكبوت متهالك، تتلاعب به الصور و الأحداث السابقة، و راح يغوص شيئا فشيئا في الماضي، يتنهد ليستعيد بعضه الباقي، ثم يلتفت مثل مجنون في قلق و خوف، وقف كمن سمع صوتا يقترب، و كأن طيفا يطارده؛ يحدق في جدران البيت المتهالك، بيت مشرف على الانهيار، مكان عثر عليه خاويا و مهجورا ليمارس به طقوس الموت البطيء، حمل خنجرا و راح يتتبع الأصوات التي يتخيلها، و ربما تضطرب داخله، يمشي ببطء ، يتحسس مصدر الصدى المنبعث، تناول خنجرا من جيبه تحضيرا لاشتباك وشيك
-أيمكن للحب أن يكون قاتلا؟
يضطرب و تتردد خطواته، تتلعثم أنفاسه و تصبح مكبلة في رئته، قلبه يبطئ من ضخ الدماء، يصفر وجهه، ثم تعود الأعضاء لوظيفتها و لكن بسرعة كبيرة، بقلق متزايد و خوف لا يعرف مصدره يصل أمام المرآة، يهدأ قليلا، يحدث نفسه قليلا في وسط عتمة تشتتها بعض الأشعة؛ المنبعثة من خلال ثقوب حفرت في الجدران، يقترب من المرآة، يقلص المسافة، تنقص معها حدة القلق، يمد يده نحو المرآة ليستشعر وجوده، يلامسها.. تسقط...تنكسر... تتشتت في الرواق...تصبح حادة...وكأنها صورة مهشمة، ذاكرة من شظايا كانت تملأ الأرضية... يرتمي عليها محاولا تجميعها..تجرحه..و تختلط دماؤه مع الزجاج الحاد و الموزع عشوائيا أمام عينيه.
يصرخ: سااااااارة.... و روحه تريد التحرر من هيكله المتداعي.
سارة، الفتاة التي قاسمها زمن طفولتهما، تشاجرا و تلاعبا حتى غروب الشمس.
سارة تلك العاصفة التي احتلت تضاريس أحلامه منذ أول مرة طاردها في الحقول...يتذكر كل الحماقات التي ارتكبوها في الصغر، و كيف كانت هي هاجس نومه ليستطيع الاستيقاظ باكرا، فيدنو من نافذتها و يرشق زجاجها بحصاة لتلحق به نحو الحقول القريبة... كبرا معا، و كبرت الأحلام ..كذلك الحب..كان جارفا، لم ينتبه له أحد في البداية، و لكن حريقا كبيرا مثله يصعب إخفاؤه وسط مساحة باردة كبيرة تخلو من النار.. وحدها والدته رفضت الزواج بحجج كثيرة؛ لم تقنع أي واحد، حاول الجميع إرضاءها لتقبل بالزواج و تباركه، وحدها كانت حاجزا في وجه سعادته.. لم يستسلم لأوامر والدته، واصل الاحتراق و مواعدة سارة بين لحظة و أخرى، بعيدا عن الناس و المتطفلين، بعيدا عن أمه التي تحولت لقيد يرفض حريته.. وكان مثل أشواك تنغرز فيه.
و تنغرز شظية بإصبع قدمه، و كأنه داس على لغم في الذاكرة، يتنهد..يمسك روحه بجهد بليغ، و هو يتمتم: -حتى تلك المحاولة ذهبت أدراج الرياح.
رغم كل ما قدمه لوالدته من حب و تنازلات، هدايا غالية، إلا أنها ظلت على موقفها و كأنها ترفض تماما مجرد ذكر الفكرة أمامها. ذات يوم عندما كان يستجدي عطفها، بادرته بأمر و سؤال خطير: -أيمكن أن تكون قد أخطأت معها؟ أرجوك ابتعد عنها.. عندها تبادرت لذهنه فكرة خطيرة و لكنها بدت لامعة و وحدها يمكنها إنهاء كل ذلك العذاب و الرفض. و قبل أن يفصح لسارة بما يجول بخاطره، تحسس منها بعض الحزن المفاجئ و كأنها مقبلة على الموت: -ما بك؟ -
:هذا.
وهي تمسك بطنها، تحس بحركات غريبة مفاجئة بداخلها، و كأن كائنا غريبا تسلل داخل جوفها. أحست ببعض الدوار و كاد يغمى عليها مع شعور بالغثيان داهمها.
:هل أنت مريضة حبيبتي؟
:إنه أمر خطير، أنا حامل..
أخفى سروره و أحس ببعض الارتباك مما يحدث و بعض من الخوف من حديثه.
: كيف .. أيمكن أن يحدث؟ و لكن...سنبحث عن حل، و ربما هو الوحيد الذي نملكه..سنصارحهم بالأمر..و عندها فقط سترضخ والدتي للأمر الواقع.
أمسك يدها و جرها خلفه صوب بيته، دخل و هو ينوي إخبار والدته بما حصل، و مع اقترابه من المطبخ سمع حديثا يشبه همسا، يقترب ببطء محاولا عدم لفت انتباه المتكلم، فقد كان أمر غريب أن يسمع والدته تتحدث بهذا الخوف في وقت لا يكون معها أحد. يمشي ببطء و هو يعلم أن هناك لغما سينفجر في وجهه،ومرة أخرى يدوس شظية طائشة، و كأن الذاكرة حقل زجاج مفخخ، فانفجرت في وجهه صورة سارة و هي تلفظ أنفاسها الأخيرة.. تلفظ عينه دمعة حارقة تتدحرج مثل كرة نار على خده، و يتدحرج هو نحو شريط ذكرياته.
:ألا تدرك أنني لن أسمح بإقامة هذا الزواج؟
:و لكنه يحبها، و هي أيضا تعشقه.
انكمشت سارة خلفه، عندما سمعت صوت والدها و هو يصدر من المطبخ، و تجمدت مثل تمثال يوشك على الوقوع، كان تائها عن نفسه، محاولا استدراك الحديث .
:و لكن، ألا تفهم؟ هو حب مرفوض عندي، أرجوك..
: لا يمكن أن يفشلا مثلما فشلنا نحن، أتذكرين كيف اغتيل حبنا، لا أريد للحب أن يموت بداخلهما مثلنا.
تحول كل شيء في عينيه إلى جحيم، لم يستطع التحرك، كان ورقة تتقاذفها الريح في يوم عاصف، سحب يده من يد سارة و كأنه يعيد ترتيب نفسه .
:أتذكر...تزوجت مع سمير بعد تلك الليلة بأسبوع واحد، و كان قد تشكل في رحمي قبل أن ينهشني..نعم إنه ابنك
ركضت سارة مثل مجنونة و قذفت نفسها من النافذة من الطابق الرابع.
: سارة، قالها و هو يسحب قلبه بخنجر.


مشهدية جدًا مؤلمة
أوجعت القلب في تتبع أثرها
حتى جاءت القفلة أكثر وجعًُا
اللغة هنا كانت عالية في توصيف التفاصيل
شاعرية رغم أن المشاهد التي نتتبعها أثناء القراءة لا تحوي بذلك
لكن أسلوبك المتميز شاعرنا اضفى للسرد شاعرية رائعة
شاعرنا ومبدعنا الراقي
أ.بسباس عبد الرزاق
تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية
ولحرفك القيم كل تقديري
عايده








روح تسكن عرش موتي
تعيد لي جمال الوجود الذي هو بعيني خراب
  رد مع اقتباس
/
قديم 01-11-2022, 11:11 PM رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
بسباس عبدالرزاق
عضو أكاديميّة الفينيق
يجمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / أوراس
الجزائر

الصورة الرمزية بسباس عبدالرزاق

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


بسباس عبدالرزاق غير متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر مشاهدة المشاركة


مشهدية جدًا مؤلمة
أوجعت القلب في تتبع أثرها
حتى جاءت القفلة أكثر وجعًُا
اللغة هنا كانت عالية في توصيف التفاصيل
شاعرية رغم أن المشاهد التي نتتبعها أثناء القراءة لا تحوي بذلك
لكن أسلوبك المتميز شاعرنا اضفى للسرد شاعرية رائعة
شاعرنا ومبدعنا الراقي
أ.بسباس عبد الرزاق
تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية
ولحرفك القيم كل تقديري
عايده
الاديبة د. عايدة بدر

من ذوقك أن النص راق لك ونال استحسانك
المشهد مؤلم بطبيعة الحال ويشير لمشاكل معينة

شكرا لقراءتك المضيئة
كامل التقدير والاحترام






حين يغرب القلم في سلة المهملات، يطل برأسه الرصاص
  رد مع اقتباس
/
قديم 21-04-2023, 12:52 AM رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
العنقـــاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


أحلام المصري متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

سردية رائعة
بإنسانيتها الكاملة...
البشر بكل ما فيهم حتى ذنوبهم الكبرى

أسلوب سردي متميز
وكما اعتدنا منكم الوارف بسباس عبد الرزاق

تقبل مروري وكل التقدير






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

  رد مع اقتباس
/
قديم 21-04-2023, 12:53 AM رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
العنقـــاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


أحلام المصري متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

للضوء من جديد

مع كامل التقدير






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

  رد مع اقتباس
/
قديم 24-04-2023, 03:09 PM رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
إيمان سالم
فريق العمل
تحمل أوسمة الاكاديمية للإبداع والعطاء
تونس

الصورة الرمزية إيمان سالم

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


إيمان سالم متواجد حالياً


افتراضي رد: رحيل على حد خنجر

الجميل أن مبدعنا بسباس عبد الرزاق لا يبخل بالنصح و التوجيه و الأجمل ان نصوصه درس تطبيقي لكل ارشاداته
براعة في الوصف ماشاء الله، التشويق ينمو بنسق عال
و الموضوع من صميم الواقع و إن كان الى تاريخ قريب
من المسكوت عنه
النقاش مع استاذنا الفاضل ابراهيم جدا مفيد و قد خطر لي
نفس السؤال حول الخط الزمني في ترتيب الانتحار و ما سبقه ،
لكن اختلف معكما استاذاي حول النهاية، بالنسبة لي أجد أن
الشخصيتان الرئيسيتان هنا هما الاب و الام أصحاب
الخطيئة الاولى و ما حصل بين الأبناء سوى عتبة
تقليدية ستتسبب في تفجير ما كان مخفيا و ظن
الاهل انهم نجحوا في دفنه ...
الصدمة الحاصلة في وعي الشابين أمر طبيعي و تلقائي
و لم أستوعب كيف يمكن ان يتم استثمار المسألة
ادبيا و آخذها باتجاه مغاير !
و في نفس الوقت خطر لي في هذا الصدد قدرة الادب
على تجميل القبيح و تقبيح الجميل و هنا صدمت ؟
ما الحد الفاصل في الامر؟
و كيف السبيل للتمييز بين الابداع الحقيقي و
الموظف ؟

اسئلة كثيرة و يبقى للحديث بقية ..

كل عام و انتم بالف خير
عيد فطر مبارك سعيد عليكم جميعا






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:48 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط