يأس وطموح

[يحيى البحاري]

رآه قد أوى إلى حزنه متهالكاً.. همس بجانبه كأنه يحثّه على شيء ما:
- رَبّ إنيّ لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير
فنظر المحزون ناحية الضوء، إلا أنه عبس وتناسى حين أصغى إلى همس آخر!
وعاش طوال عمره مترقباً للحظ أن يأتيه يمشي على استحياء.

الخرطوم / 25/ 9 / 2012
يحيى البحاري

[ناظم العربي]

لعل النور جاء من صوب الرب
غير أن المحزون لايرى سوى جهات العتمة
فيعيش بسبات ابد الدهر
استحضار رائع للاية القرانية
في دفع الحكاية للبروز والظهور
تحيتي ياقدير

[خديجة راشدي]

كان عليه ان يدرك أن الحظ
يأتي عن طريق البحث
وقبض مسالكه بالعمل الجاد واستغلال الضوء لتنجلي العتمة
لا أن يتقوقع بحزن وينتظر

احترامي

[حسام المقداد]

استناد نصي أنتج قصة قصيرة جدا
نص ذكي بقليل من الاشتغال النصي يكون نصا فارقا..

أستاذي..هكذا قرأتها:
أوى إلى حزنه متهالكاً.. همس بجانبه كأنه يحثّه:
{ رَبّ إنيّ لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير }
نظر المحزون ناحية الضوء، عبس وتناسى ماسمع..
وعاش عمره بانتظار حظّ يأتيه مشيا على استحياء.
وتبقى المشهدية برأيك اكتمال
تقديري واحترامي

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

لعل النور جاء من صوب الرب
غير أن المحزون لايرى سوى جهات العتمة
فيعيش بسبات ابد الدهر
استحضار رائع للاية القرانية
في دفع الحكاية للبروز والظهور
تحيتي ياقدير

أهلا بك أستاذ ناظم
وساوس الشيطان تجعل المرء في كثير من الأوقات لايرى ولايسمع
تحياتي

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة راشدي

كان عليه ان يدرك أن الحظ
يأتي عن طريق البحث
وقبض مسالكه بالعمل الجاد واستغلال الضوء لتنجلي العتمة
لا أن يتقوقع بحزن وينتظر

احترامي

أهلا بك أديبتنا خديجة
الحظ يأتي بعد الجهد الدؤوب
تحياتي

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام المقداد

استناد نصي أنتج قصة قصيرة جدا
نص ذكي بقليل من الاشتغال النصي يكون نصا فارقا..

أستاذي..هكذا قرأتها:
أوى إلى حزنه متهالكاً.. همس بجانبه كأنه يحثّه:
{ رَبّ إنيّ لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير }
نظر المحزون ناحية الضوء، عبس وتناسى ماسمع..
وعاش عمره بانتظار حظّ يأتيه مشيا على استحياء.
وتبقى المشهدية برأيك اكتمال
تقديري واحترامي

مرحبا بالرائع المقداد
قراءة ممتازة من أديب متالق دائما
تحياتي

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاء العبادي

كثيرون هم التعساء الذين يندبون حظهم ويعيشون حالة الحزن
ولايكلفون أنفسهم بصنع هذا الحظ بقليل من الجهد والسعي

ومضة رائعة
أستاذ يحيى
لك تحيتي وكل التقدير

مرحبا أ. عطاء
سعدت جدا بهذا المرور النبيل
تقديري

[خديجه ريحان]

رجلك هذا بكائي جالس لا ينهض يندب حظا هو من فعله والظاهر انه يمتلك عقدة المظلوم ولا يلتفت لاي بريق امل
وسيبقى على حاله

ودي واحترامي

[حارس كامل]

كان يجب عليه أن ينظر إلى نصف الكوب المملوء
دائما لا نبحث عن الحلول
منتقاة بعناية
تحيتي أخي الحبيب/يحي

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجه ريحان

رجلك هذا بكائي جالس لا ينهض يندب حظا هو من فعله والظاهر انه يمتلك عقدة المظلوم ولا يلتفت لاي بريق امل
وسيبقى على حاله

ودي واحترامي

أهلا بك أستاذة خديجة
تعليقك نبهني الى الإحساس بالظلم
لعلك قرأت بتأمل ممتاز
كوني بخير

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حارس كامل

كان يجب عليه أن ينظر إلى نصف الكوب المملوء
دائما لا نبحث عن الحلول
منتقاة بعناية
تحيتي أخي الحبيب/يحي

أهلا ومرحبا بالأديب كامل
يسعدني مرورك دائما
كن بخير

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى البحاري

رآه قد أوى إلى حزنه متهالكاً.. همس بجانبه كأنه يحثّه على شيء ما:
- رَبّ إنيّ لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير
فنظر المحزون ناحية الضوء، إلا أنه عبس وتناسى حين أصغى إلى همس آخر!
وعاش طوال عمره مترقباً للحظ أن يأتيه يمشي على استحياء.

الخرطوم / 25/ 9 / 2012
يحيى البحاري

دعه يظل طيلة عمره
جالسا ينتظر ضربة الحظ
ربما يموت ولا تأتيه
الحث على العمل جد رائع
شكرا لك على هذه اللقطة
تحيتي والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى البحاري

رآه قد أوى إلى حزنه متهالكاً.. همس بجانبه كأنه يحثّه على شيء ما:
- رَبّ إنيّ لما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير
فنظر المحزون ناحية الضوء، إلا أنه عبس وتناسى حين أصغى إلى همس آخر!
وعاش طوال عمره مترقباً للحظ أن يأتيه يمشي على استحياء.

الخرطوم / 25/ 9 / 2012
يحيى البحاري

تناص مذهل أخي يحيى

لن أقرأ كي لا أفسد

لكن أحييك

من أجمل ما قرأت لك

تستحق كل النجوم

دمت بكل إبداعك

تقديري

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

دعه يظل طيلة عمره
جالسا ينتظر ضربة الحظ
ربما يموت ولا تأتيه
الحث على العمل جد رائع
شكرا لك على هذه اللقطة
تحيتي والتقدير

أهلا أستاذ خالد
لك التحية وأنت تضيف بوجودك بهاءً على متصفحي
كل الود أخي

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح

تناص مذهل أخي يحيى

لن أقرأ كي لا أفسد

لكن أحييك

من أجمل ما قرأت لك

تستحق كل النجوم

دمت بكل إبداعك

تقديري

مرحبا بالأديب الصالح
لك التجلة وأنت ترفد محاولاتي وتجربتي بالدعم الوافر
تحياتي لك أيها المبدع

[آمال محمد]

.
.


حكائية تختصر رحلة الإنسان
بين ترقب وتمني واحباط

وقد أديتها بواقع حكائي بارع
أعطاني المشهد السردي بخفة وعمق


تقديري

[يحيى البحاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال محمد

.
.


حكائية تختصر رحلة الإنسان
بين ترقب وتمني واحباط

وقد أديتها بواقع حكائي بارع
أعطاني المشهد السردي بخفة وعمق


تقديري

أهلاااااا بك أستاذة آمال
جميييييييل كون الومضة راقت لك أسلوبا ومغزى
كوني بخير