لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-06-2011, 02:42 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
حين يطرق اسم ليلى مسامع الناس ، يقفز ذهن الكثيرين إلى حبيبة قيس ، و قد يتجه ذهن البعض إلى الأخيليّة صاحبة توبة ، و يتذكّر الأطفال تلك التي أكلها الذئب .
أمّا أنا فيتّجه تفكيري دون إبطاء صوب عذراء لا أظنّ الناس يعلمون عنها الكثير ، و ربما لا يعلمون عنها شيئاً أو لا يعلمون حتّى بوجودها ، و آمل بشغف أن أكون مخطئاً في هذا ، ألا و هي : ليلى يوسف العظمة . يوسف العظمة ، ذلك العملاق الذي كان في ميعة الصبا ، كان قد استقبل زوجته القادمة من استنبول قبل أسبوعين فقط من موقعة ميسلون , وقد كان بصحبتها طفلته الوحيدة ليلى ، و كانت في الثانية من عمرها فقط . و حين علم بقدوم الفرنسيين لاحتلال سورية ، رفض من موقعه كوزير للحربية أن يدخل الغزاة أرضه دون مقاومة ، مع علمه أن المعركة غير متكافئة و هي محسومة سلفاً . يقول المفكّر ساطع الحصري : في ليلة الرابع والعشرين من تموز ( 1920 ) جاء يوسف العظمة يودعنا قائلاً أنه سيتوجه إلى الجبهة , ولكنه قبل أن يغادرنا انتحى زاويةً من الغرفة وقال لي : أنا ذاهب , إنني اترك ليلى أمانة في أعناقكم ، أرجوكم لا تنسوها . ويقول أحد أصدقائه و اسمه أسعد داغر : لقد أخبرني يوسف العظمة بأنه واثق من مستقبل الأمة لما رآه وخبره من قوة الحياة الكامنة فيها , و واثق من عطف أصدقائه على طفلته , فسيذهب مستريح البال مطمئن القلب في طريق الواجب المفروض عليه . و حين ذهب الشهيد ليودّع الملك فيصل بن الحسين ، ملك سورية آنذاك ، ختم حواره بقوله : إذن فأنا أترك ابنتي الوحيدة أمانة لدى جلالتكم ، ثم سلّم وخرج ليتولى قيادة الجبهة في ميسلون ، و ما هي إلا ساعات حتى روّت دماؤه أرض المعركة ، ليكون أول وزير دفاع عربي يستشهد ، و آخرهم حتى الآن . و بمعزل عن الغوص في تفصيلات التاريخ ، يبقى السؤال الذي حيّرني طويلاً : ماذا حلّ بليلى بعد ذلك ؟ قيل إن الملك فيصل قد خصص لها مرتباً شهرياً كان يصلها بانتظام حتى آخر أيامه ، و المعروف أن فيصلاً قد أصبح ملكاً على العراق بعد خروجه من سورية . و حقيقة الأمر فإن أحداً لم يهتمّ لأمر ليلى ، و لا يعرف أحد كيف عاشت ، و من كفلها ، و أين انتهى بها المطاف ، و قد زعم أحد أقاربها أنها توفّيت في تركيا بعد أن تجاوزت السبعين من عمرها و ظلّت دون زواج . لو جرّب أحدنا اليوم أن يبحث عن اسمها في ( Google ) ، لما حصل إلا على بضعة معلومات بائسةٍ مكرّرة لا تغني شيئاً ، خلافاً لمن بحث عن اسم ( هيفاء ) أو ( نانسي ) الكفيلتين بقضاء أيام من التقليب في صفحات تحمل لنا أدقّ تفصيلات حياتهما ( الخرافية ) . هل كانت ليلى – حقّاُ - أمانة في أعناقنا ؟ الحديث – حقّاُ – ذو شجون ! |
|||
29-06-2011, 03:16 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
ويح قلبك ياصديقي الغالي
ماذا تتكلم ؟ وعمّن تتحدث ؟ أي جرح هذا الذي تثيره بإظفرك في قلوبنا مَن ليلى ؟! بل من الخنساء ؟! مَن خولة بنت الأزور ؟! إقرأ الفاتحة علينا .............. و " بوس الواوا " و " شخبط شخابيط " ثمّ حبيبي خالد أرّب وبص بص ودي وخالص حبي |
|||
30-06-2011, 12:32 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
بسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ : الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ .
آمين |
|||
30-06-2011, 01:21 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
... هل كانت ليلى – حقّاُ - أمانة في أعناقنا ؟ هل عذلك لأنها لم تتزوج حتى مماتها ؟؟! أم لأن مرتّبها الشهري الذي كانت تتقاضاه من الملك فيصل بن الحسين كان زهيدًا , وحق الوصاية أغلى ؟ أوليس كان "أعظم" من لا شيء بعد مماته ؟؟ - هل يقرب لك فيصل بن الحسين ؟- أم لأنها قضت نحو سبعين من عمرها ولم تخلّف من سيرتها سوى بضعة معلومات بائسة تفضّل به الباحث جوجل كإرث للكرامة والعروبة ؟ ربما كانت أقل جمالًا أو دلالا أو "......" من تلك النسوة الشهيرات ؛ كي نقطع أيدينا في الكتابة عنها كرامة دم والدها ..!! ربما لم تكن صديقة الأطفال كي يخلودها في سيَرهم الأسطورية , وأنظمتهم الدماغية قبل النوم ! ربما لم تكن " رومانسية " كي يسطّرها مجنون آخر ضمن قائمة الهيستيريا ! ربما رفضت اسم الشهرة الذي يمنحها أبجدية الأسبقية في عالم الـ.... ربما لأنها ماتت في تركيا ولا يحق لموتها ....., ربّما ......., خالد , هل بحثتَ عن " ليلى زيدان " ؟ ثم إني أرى "شجون" الحديث : ) وأشياء أخرى : ( ....
|
|||
30-06-2011, 01:43 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
الاستاذ الراقي الخالد الحسين الجميل...........
مؤلمة ورب اسعد........ ليلى يوسف العظمة...... |
|||
30-06-2011, 05:29 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
لك منّي وافر التقدير و الودّ خالد |
||||
30-06-2011, 05:41 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
لا .. لا .. ياخالد .. أنا أريدها بأحكام التجويد
وبشرط أن تكون بصوت مرتفع وأنت واقف بالـ " التبّة " وسأوصي لك بماء وسكر لصوتك من محلّ قريب هناك .. دمت بخير ياصديقي |
||||
01-07-2011, 01:47 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
مقالة استوقفتني كثيرا لما فيها حقا مايثير الشجن
موجعة ومؤلمة ولكن ... كل شيء في حياتنا صار معكوساً اديبنا القدير فــ لماذا نستنكر ونتعجّب ونسأل وووإلخ إلخ !! وحياتنا كلها صارت علامة استفهام كبيرة وعلامة تعجّب غاية في العمق !! ارق تحياتي لقلمك الرائع ومقالتك المثقلة بالشجن لاتتعجّب كثيرا ولاتسأل ايضا لأنك لن تحصل على اجابة مقنعة. فهذه هي الحياة تقبل مروري مودّتي وورودي اميرة الإحساس
|
||||
01-07-2011, 06:01 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
أمّا أنها لم تتزوج ، فربّما كان هذا من دواعي سروري ، راجياً - و متوقّعاٌ - أن تكون هي العازفة عن هذا بملء إرادتها ، حتى لا ترفع خسيسة من لا يستحقها ... و الملك فيصل لا أظنّه الأجدر بالعذل ، و لا علم لي بقرابة لي من سلالة الملوك ( حتى ساعته و تاريخه ) .. عبارة شجون الحديث كانت مقصودةً طبعاً و لا يفوتك هذا و أنت من أنتِ ، لكنّ البحث عن ( ليلى زيدان ) يبدو مّما يعمّق الألم ... البحثُ - يا جيلان - عمليّة أزعم أنّي خير من يجيدها ، و لست أدري من أين ابتُليت بها ، و من علِم أنّي أقضي من الوقت الكثير في التنقيب عن مسائل لا يعيرها الناس اهتماماً ، تنتابه الشفقة على الفقير على الأرجح ... البحث عن ليلى زيدان ! قضيّةٌ تبدو شديدة التشويق ...لكنّها عسيرة على المُنهَكين ! حتّام يظلّ الترحال عنواناً و الزوّادة رفيقاً ؟ . . . العين على الأفق |
||||
02-07-2011, 12:49 AM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
كم من ليلى أضعنا ...ذكرها التاريخ أم نسيها ؟؟!!
كم من ليلى باكية في فلسطين والعراق ...واليمن صرخت وامعتصماه وما لبى شهم نداءها نحن لا نعرف سوى ليلى واحدة (ليلى قيس ) ومن شاكلها وعن غيرها نحن غافلون !! ممتنة لك على أن عرفت عن طريقك مثل هذه الليلى العظيمة ابنة هذا الرجل العظيم بورك المداد أستاذ خالد الهناء
|
||||
02-07-2011, 01:53 AM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
أيكون الألم كتاباً علينا موقوتاً ؟ مع ذلك أقول : أسعد الله أسعد ... |
||||
02-07-2011, 09:45 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
خلّيها على الله يا أبا ضياء ... خلّيها على الله |
||||
02-07-2011, 10:32 PM | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيّدنا ونبيّنا محمد وعلى آله الأطهار وصحبه المنتجبين أمّا بعد .... إحم إحم هلا يا أبا الوليد أنا جيت أخطب خُطبة بس شكلي هخطب واحد هيك قل لي ليش رايح جاي ع سيرة الزواج وفلانة تزوجت ولا لسة وعلانة كمان ولا لسة وأنتِ مانك ناوية إنسيت أغير حالتي الإجتماعية في الفيسبوك لمتزوجة مو مشكلة تستنى هلا عن أي ليلى عم تحكي ليلى العامرية مو هي نفسها اللي جنّنت قيس ليلى العامرية هي ذات نفسها ليلى قيس بن الملوح أمّا صاحبة توبة يا رعاك الله لم تكن العامرية بل كانت شاعرة بليغة فصيحة تدعى بليلى الأخْيَليَّة ليس آخرهم يا أبا الوليد علي عنتر وزير حربية لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية استشهد أثناء أحداث يناير 86م ثمّ شجون مين .. شجون الكاتب ؟؟ وهل أصبحت ليلى زيدان لبيبة والقول ما قالت جيلان نرجع لحكاية الزواج مادام من دواعي سرورك ليش بتقر فوق رأسي .. يمكن أصير ليلى مثل ليلى التي تتحدث عنها وماحدش يلاقيني ولا بجوجول ولا بأم القويق (مين أم القويق أف هاي جارة فارس الرومانسية) قصدي ولا ببلاد الواق واق شايف جاري إني بخرف تديني سبعين قرن ولا أقل وهلا بدي أفهم شغلة ليش بتقولي أهلا بجارة الرضا دورت بالحارة كلهم بيت بيت زنقة زنقة ما لقيتو رضا لشو بتلمح رح تغير اسمك ولا بدك أغير سكني وأروح أسكن جنب رضا أفندي أحاديث شجون ما بتخلص هاي كانت نبذة مصغرة عنها يسلمو إيديك ع المقالة أنا بس مريت من هون مثل ما قلت لسة ما علقت عليها تسمح لي جارنا سلامي
|
||||
05-07-2011, 01:33 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
أشكر لك مرورك العطر و تفهّمك لمشاعري هنا ... سلامي لك و لورداتك ... |
||||
06-07-2011, 07:14 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
و ما يزال البحث جارياً عن الخلل ... شكري لمرورك الكريم ، كما أعرفه ، عظيم ... قبائل ودّ لروحك السامية .. الفقير .. |
||||
09-07-2011, 03:38 AM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
من الغريب يا فرح أن يزلّ القلم فيخلط بين العامريّة و الأخيليّة ، و أنا الذي أحفظ - منذ الصغر - قول توبة فيها : ولو أن ليلى الأخيلية ســــلمتْ = عليّ ودوني جندلٌ وصـــــــفائحُ لسلّمتُ تسليم البشاشة أو زقا = إليها صدىً من جانب القبر صائحُ لكنها السرعة يا فرح و قد كتبت المقالة دون مراجعة و هي كانت عفو الخاطر ، غير أنّي سعيد بقراءتك المتفحّصة ، و بمعرفتك لشتّى صنوف ( الليلات ) . أمّا عن الشهيد علي عنتر رحمه الله ، فما أعرفه - و ما أقلّ ما أعرف - أنّه قضى في عملية إطلاق رصاص في مبنى لأحد الأحزاب اليمنيّة ، و قد قضى معه العديد من رجالات الدولة اليمنية آنذاك ، و اعتبرتُ الأمر فتنةً داخليّة ، مع الإشارة إلى أنّ الرجل أبلى أحسن البلاء في مقارعة البريطانيين قبل ذلك . مرورك له عطرٌ خاصٌ كيفما جاء ، فلك وافر الشكر و التقدير ، من الفقير / خالد |
||||
23-07-2011, 05:45 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
جاري يا أبا الوليد ما بقي بعينيّ بصر وردّي أكلته الكهرباء كان طويلا كتبتُ فيه عن مقالتك الكثير .. وقبلها قلت بما معناه أني تمنيتُ لو أني من أخطأ وأنك من أشار إلى خطأي وقلت أيضاً أن لك السبق في معرفهنّ أما أنا فقد عرفت الأخْيلية منذ بضع أشهر فقط كنتُ أتمنى لو أستطيع أن أعيد كتابة ما كتبته أو أصوغ ردّاً يليق لكن ............ تقبل اعتذاري تقديري واحترامي وسلامي يصلكَ حيثُ تكون
|
|||||
27-07-2011, 10:39 PM | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
تباً للكهرباء فقد سمعت أنها لا تصل صنعاء أكثر من ساعتين في اليوم ، و آمل أن يكون حظّ عدن أكبر ... صدقيني أني متأسف لخسران تعليقك القديم فكلماتك دوماً مما تُفتَقد .... ودٌ على ودّ |
||||
02-09-2011, 07:05 AM | رقم المشاركة : 19 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
رحم الله ليلى المظلومة و رحم أباها العظيم
قصة تزيدنا حزناً على حزن لك الشكر أخي خالد |
|||
06-09-2011, 07:47 AM | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
أنحني لحزنك ... محبّتي |
||||
07-09-2011, 12:45 AM | رقم المشاركة : 21 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
الأستاذ خالد الحسين
الحديث – حقّاُ – ذو شجون ! شكراً لأني كنت هنا .. حيث كان حسك الوطني سامياً شجون ،، |
|||
09-09-2011, 01:08 PM | رقم المشاركة : 22 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
القدير خالد الحسين
لقد احييت ليلى بذكرها مجددا وكم جميل ما قرات لك هنا وما باح به حرفك من الوفاء ونبيل إنسانك وما اثاره قلمك من سخريه لهذا الواقع المؤلم! الحديث ذو شجون صدقت سيدي تقبل حضوري ووافر التقدير |
|||
10-09-2011, 09:22 PM | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
بل لك الشكر أنك هنا ، إذ أنك لا تكونين إلّا حيث الجمال .. تحيّة و أكثر . |
||||
17-09-2011, 05:13 PM | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
اقتباس:
لمرورك على الدوام حضورٌ مائز ... أشكر لك اطّلاعك العميق على مقالتي المتواضعة هذه ... الرحمة لليلى ... و لكل ليلى من صنفها ... ثُمّ ودّ و احترام خالد |
||||
16-10-2011, 03:30 AM | رقم المشاركة : 25 | |||
|
رد: ليلى و الذّئب ... بقلم خالد الحسين
حكاية تثير الأسى
وقفت هنا متأملاً لك الود |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|