|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
25-03-2011, 02:40 AM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: عالمٌ ربانيٌّ عاشق
اقتباس:
ملاحظتك قوية جدا وفي مكانها
ولكن هذا النص كان يحمل عنوانا آخر ، ليس غامضا بل فيه عمومية أكثر ولكن غيرته لسببين : الأول : أن كثيرين اعترضوا عليه في مكان آخر الثاني : أردت أن أعبر عن بطل القصة بوصفين كان يحبهما ، الربّانية والعشق ودي وتقديري |
||||
25-03-2011, 02:58 AM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رد: عالمٌ ربانيٌّ عاشق
اقتباس:
أستاذي حامد شكرا للتواصل الأدبي جميل ان عبرت عن مضمون رسالتك فيها تبليغ مجد وعفوا أيضا من ملا حظتي قلتها قبلا مجرد تمرد فكري ومنكم ننهل علما دون مجاملات وصدقا أحسني فقيرة لقدراتكم وأتمنى أن أستفيد وأكثر تحية تليق بمقامك سيدي ودي واحترامي سكينة |
||||
25-03-2011, 11:57 AM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
رد: عالمٌ ربانيٌّ عاشق
العزيز الغالي
رضوان طيارة أترقب مرورك دائما لأنني أجد عندك الكثير في حرفي أنت وسكينة جعلتماني أقف وراء القصة لأراها من زاوية أخرى ربما لو تركتُ النص معلقا بجمله الثلاث الأولى لكانت القصة مفتوحة على مصراعيها وهذا يفي بالغرض من حيث تكوين القصة ، ولكن لا يفي بالغرض الذي أريده لهذا العالم ( حتى طفح الكيل ، وماعاد يطمع في مزيد ) كل شيء يمكن أن يشبع منه إلا الحب ، لكنه لما رأى أن هذا الحب قد أوصله إلى درجة عالية من لذة القرب من الله ، وحلاوة وصله ، صار يطمع في النتيجة وفي مزيد منها ، إذ انتقل طمعه إلى شيء آخر ، نشوة المناجاة في لحظات الهيام بالمولى .... وهذا المعنى كان يجثم خلف كلمة " مزيد " أما بطل قصتي فهو الإمام الغزالي رحمه الله تعالى ، وقد لمّحت لذلك بقولي : فأحيا القلوب بـ " إحيائه " أقصد كتاب إحياء علوم الدين ... أما الكلمتان : قال ودخل ، فسيتم تشذيب النص منهما أشكرك من كل قلبي أيها الأخ العزيز لاحرمت منك ونقدك ودي وحبي |
|||
25-03-2011, 12:12 PM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: عالمٌ ربانيٌّ عاشق
اقتباس:
الأخت سكينة
تمردك الفكري هذا أنا بحاجة إليه ، لأقرأ نصي بتمرد فكري آخر مني إلي ولولا هذه التمردات الفكرية لما ارتقت النصوص إلى المستوى المطلوب دمت بحفظ الله ورعايته |
||||
|
|
|