للجواب متعة الناظر...

[عبير هلال]

كمٌ من الأسئلة تطرحها يومياً
والجواب يبقى عالقاً ما بين شكوكك وظنونك
على مائدة لا يوضع عليها إلا فنجانيّ قهوة وقطعتي سكر..
الناظر يطالعنا وينتظر الجواب
تحترق شفتيه بـ لهفة فضولي ّ أتعبه التسمر في مقعده..
النادل يطالعه وينتظر
وأنا أنتظر أسئلة جديدة حتى أجيب عليها دفعة واحدة..
فعام لا يكفينا والمقعد نفس المقعد والفضولي ّ نفس الفضوليّ
بل زادت مقاعده واقتربت أكثر ..
الأسئلة بات يأكلها العث والأجوبة لا زالت تهبط قطرات في عنق زجاجة العصير
التي استبدلت قهوتي بها ..لعلني قلت في دواخلي إن تغير نوع المشروب من الساخن إلى البارد
ستتغير حمية الأسئلة التي يطاردني بها كلما جمعتنا مائدة..
الفضوليّ أصبح جليس مائدتنا وبيده سيجار غربتنا ..
الأسئلة أصبحت تنهمر عليّ كالمطر وهو يستعجلني الإجابة كأنها حلول مشاكل حياته.
ذات يوم بقيّ الفضولي ّ ينتظر ولم نحضر ولم تحضر الإجابة ..
والنادل يقف في نفس المكان ينتظر وينتظر ..
كنت أجلس خلف نافذتي أنفض غبار الأسئلة ، وكان لا زال يطالعني من خلف النافذة ينتظر الإجابة ..
ولا أعلم كيف قفز الفضولي ليطالعني في مرآتي وهو يرتشف فنجان قهوته الساخنة بيد
والعصير بيده الأخرى ..وفي طرف المرآة لا زال النادل ينتظر وينتظر.

[جاد ابراهيم]

و … مخلَفاً وراءه الجريده .. وحيده
،،
،
نصٌ انيق ،، رومي الطابع والمزاج
احسدك على رشاقة حرفك
كل الود

[رافت ابو زنيمة]

تعبير كلمات من الداخل يصب
أمله في فنجان قهوة وينتظر انفراج
واقعهُ من عنق زجاجه ربما لن تحتمل
صخب حروف الإجابة!!!
نص فيهِ الكثير
دمتم وهذا الإبداع الأنيق
دمتم بخير وصحة إن شاء الله
احترامي وتقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

خاطر جميل ومؤسس بهندام لغة راقية وأنيقة
دام لك المجد

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

كمٌ من الأسئلة تطرحها يومياً
والجواب يبقى عالقاً ما بين شكوكك وظنونك
على مائدة لا يوضع عليها إلا فنجانيّ قهوة وقطعتي سكر..
الناظر يطالعنا وينتظر الجواب
تحترق شفتيه بـ لهفة فضولي ّ أتعبه التسمر في مقعده..
النادل يطالعه وينتظر
وأنا أنتظر أسئلة جديدة حتى أجيب عليها دفعة واحدة..
فعام لا يكفينا والمقعد نفس المقعد والفضولي ّ نفس الفضوليّ
بل زادت مقاعده واقتربت أكثر ..
الأسئلة بات يأكلها العث والأجوبة لا زالت تهبط قطرات في عنق زجاجة العصير
التي استبدلت قهوتي بها ..لعلني قلت في دواخلي إن تغير نوع المشروب من الساخن إلى البارد
ستتغير حمية الأسئلة التي يطاردني بها كلما جمعتنا مائدة..
الفضوليّ أصبح جليس مائدتنا وبيده سيجار غربتنا ..
الأسئلة أصبحت تنهمر عليّ كالمطر وهو يستعجلني الإجابة كأنها حلول مشاكل حياته.
ذات يوم بقيّ الفضولي ّ ينتظر ولم نحضر ولم تحضر الإجابة ..
والنادل يقف في نفس المكان ينتظر وينتظر ..
كنت أجلس خلف نافذتي أنفض غبار الأسئلة ، وكان لا زال يطالعني من خلف النافذة ينتظر الإجابة ..
ولا أعلم كيف قفز الفضولي ليطالعني في مرآتي وهو يرتشف فنجان قهوته الساخنة بيد
والعصير بيده الأخرى ..وفي طرف المرآة لا زال النادل ينتظر وينتظر.

شكرا لك غاليتي عبير على هذا الألق
حرف جميل و لغة راقية
أسعدني المرور في هذا الروض الظليل

محبتي و تقديري

[أحمد علي]

خاطر جميل سار بشكل انسيابي ..
تغلغل في أعماق النفوس ..
وانتهى على مشهد يستدعي التأمل
شكرا لك هذا النص المميز
تحياتي لك

[عبير محمد]

بوح أنيق وحروف رشيقة
أوصلت المعنى برقي وجمال
دام ألقك وابداعك شاعرتنا الغالية عبير
ودمتِ بأناقة النبض والحضور
محبة لروحك لاتبور

[عمر مصلح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

كمٌ من الأسئلة تطرحها يومياً
والجواب يبقى عالقاً ما بين شكوكك وظنونك
على مائدة لا يوضع عليها إلا فنجانيّ قهوة وقطعتي سكر..
الناظر يطالعنا وينتظر الجواب
تحترق شفتيه بـ لهفة فضولي ّ أتعبه التسمر في مقعده..
النادل يطالعه وينتظر
وأنا أنتظر أسئلة جديدة حتى أجيب عليها دفعة واحدة..
فعام لا يكفينا والمقعد نفس المقعد والفضولي ّ نفس الفضوليّ
بل زادت مقاعده واقتربت أكثر ..
الأسئلة بات يأكلها العث والأجوبة لا زالت تهبط قطرات في عنق زجاجة العصير
التي استبدلت قهوتي بها ..لعلني قلت في دواخلي إن تغير نوع المشروب من الساخن إلى البارد
ستتغير حمية الأسئلة التي يطاردني بها كلما جمعتنا مائدة..
الفضوليّ أصبح جليس مائدتنا وبيده سيجار غربتنا ..
الأسئلة أصبحت تنهمر عليّ كالمطر وهو يستعجلني الإجابة كأنها حلول مشاكل حياته.
ذات يوم بقيّ الفضولي ّ ينتظر ولم نحضر ولم تحضر الإجابة ..
والنادل يقف في نفس المكان ينتظر وينتظر ..
كنت أجلس خلف نافذتي أنفض غبار الأسئلة ، وكان لا زال يطالعني من خلف النافذة ينتظر الإجابة ..
ولا أعلم كيف قفز الفضولي ليطالعني في مرآتي وهو يرتشف فنجان قهوته الساخنة بيد
والعصير بيده الأخرى ..وفي طرف المرآة لا زال النادل ينتظر وينتظر.

رغم أهمية عمق الفكرة إلا أن سلاسة التناول، وتعدد الصور، واللغة الرشيقة أدهشتني حد الإعجاب الكبير.
أما بنية النص فكانت من الرصانة بمكان، بحيث وجدتُني رائيا لا قارئاً لنص.
هذا بعض ما أثار إعجابي بنصك أيتها الفاضلة.
إحترامي.

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

كمٌ من الأسئلة تطرحها يومياً
والجواب يبقى عالقاً ما بين شكوكك وظنونك
على مائدة لا يوضع عليها إلا فنجانيّ قهوة وقطعتي سكر..
الناظر يطالعنا وينتظر الجواب
تحترق شفتيه بـ لهفة فضولي ّ أتعبه التسمر في مقعده..
النادل يطالعه وينتظر
وأنا أنتظر أسئلة جديدة حتى أجيب عليها دفعة واحدة..
فعام لا يكفينا والمقعد نفس المقعد والفضولي ّ نفس الفضوليّ
بل زادت مقاعده واقتربت أكثر ..
الأسئلة بات يأكلها العث والأجوبة لا زالت تهبط قطرات في عنق زجاجة العصير
التي استبدلت قهوتي بها ..لعلني قلت في دواخلي إن تغير نوع المشروب من الساخن إلى البارد
ستتغير حمية الأسئلة التي يطاردني بها كلما جمعتنا مائدة..
الفضوليّ أصبح جليس مائدتنا وبيده سيجار غربتنا ..
الأسئلة أصبحت تنهمر عليّ كالمطر وهو يستعجلني الإجابة كأنها حلول مشاكل حياته.
ذات يوم بقيّ الفضولي ّ ينتظر ولم نحضر ولم تحضر الإجابة ..
والنادل يقف في نفس المكان ينتظر وينتظر ..
كنت أجلس خلف نافذتي أنفض غبار الأسئلة ، وكان لا زال يطالعني من خلف النافذة ينتظر الإجابة ..
ولا أعلم كيف قفز الفضولي ليطالعني في مرآتي وهو يرتشف فنجان قهوته الساخنة بيد
والعصير بيده الأخرى ..وفي طرف المرآة لا زال النادل ينتظر وينتظر.

لقطة رائعة من وحي الحياة
حيث الفضول تربع على عرش الأسئلة
والاجابات تنتظر
كما النادل هناك يطالع الطلبات وينتظر

الشاعرة عبير
لقطة صاغها القلم باحترافية وجمال منتظر
لا ننتظر الأجوبة
يكفينا فضول التطلع لقلب الحروف والاستمتاع برقي الصور
فكل المحبة أهديها لك
شكرا لك وباقة ياسمين تليق

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاد ابراهيم

و … مخلَفاً وراءه الجريده .. وحيده
،،
،
نصٌ انيق ،، رومي الطابع والمزاج
احسدك على رشاقة حرفك
كل الود

المبدع جاد

" للجواب متعة الناظر"نص كتبته من فترة وكنت مترددة في نشره، ولكن ما أن قرأت تعليقك المميز
حتى عرفت أنني لم أخطىء بنشره..


عميق شكري وتقديري الكبير

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

تعبير كلمات من الداخل يصب
أمله في فنجان قهوة وينتظر انفراج
واقعهُ من عنق زجاجه ربما لن تحتمل
صخب حروف الإجابة!!!
نص فيهِ الكثير
دمتم وهذا الإبداع الأنيق
دمتم بخير وصحة إن شاء الله
احترامي وتقديري

سعدت جدا بتعليقك المميز والمبهج والمحفز لي
لأكتب المزيد ..

شكري الكبير لك وامتناني لكلمات كتبت بالذهب

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

خاطر جميل ومؤسس بهندام لغة راقية وأنيقة
دام لك المجد

أبهجتني للغاية بتعليقك الجميل كجمال روحك..

عميق شكري لك وتقديري


وباقة من الورد

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

شكرا لك غاليتي عبير على هذا الألق
حرف جميل و لغة راقية
أسعدني المرور في هذا الروض الظليل

محبتي و تقديري

الغالية احلام


مرور ولا أجمل اترقبه. باستمرار


مساؤك الورد يا 🌹 وردة

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد علي

خاطر جميل سار بشكل انسيابي ..
تغلغل في أعماق النفوس ..
وانتهى على مشهد يستدعي التأمل
شكرا لك هذا النص المميز
تحياتي لك

المبدع أحمد علي

وشهادة لنصي أعتز بها كثيرأ


سعدت للغاية بحضورك المميز


كل التقدير

[منتصر عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

كمٌ من الأسئلة تطرحها يومياً
والجواب يبقى عالقاً ما بين شكوكك وظنونك
على مائدة لا يوضع عليها إلا فنجانيّ قهوة وقطعتي سكر..
الناظر يطالعنا وينتظر الجواب
تحترق شفتيه بـ لهفة فضولي ّ أتعبه التسمر في مقعده..
النادل يطالعه وينتظر
وأنا أنتظر أسئلة جديدة حتى أجيب عليها دفعة واحدة..
فعام لا يكفينا والمقعد نفس المقعد والفضولي ّ نفس الفضوليّ
بل زادت مقاعده واقتربت أكثر ..
الأسئلة بات يأكلها العث والأجوبة لا زالت تهبط قطرات في عنق زجاجة العصير
التي استبدلت قهوتي بها ..لعلني قلت في دواخلي إن تغير نوع المشروب من الساخن إلى البارد
ستتغير حمية الأسئلة التي يطاردني بها كلما جمعتنا مائدة..
الفضوليّ أصبح جليس مائدتنا وبيده سيجار غربتنا ..
الأسئلة أصبحت تنهمر عليّ كالمطر وهو يستعجلني الإجابة كأنها حلول مشاكل حياته.
ذات يوم بقيّ الفضولي ّ ينتظر ولم نحضر ولم تحضر الإجابة ..
والنادل يقف في نفس المكان ينتظر وينتظر ..
كنت أجلس خلف نافذتي أنفض غبار الأسئلة ، وكان لا زال يطالعني من خلف النافذة ينتظر الإجابة ..
ولا أعلم كيف قفز الفضولي ليطالعني في مرآتي وهو يرتشف فنجان قهوته الساخنة بيد
والعصير بيده الأخرى ..وفي طرف المرآة لا زال النادل ينتظر وينتظر.

وعبثاً لا زالت أعين الفضولي تحاول ، أن تتوارى خلف الجواب ،
لا إجابة تبلل لهفة عيناه ، والصمت رسالة ترد دون أن تفض !..

شاعرتنا القديرة / عبير هلال
تتزلج الأفكار بـ انسيابية ، وتتساقط قطع نقدية ثمينة من جيوب النص ،
جميل هذا السرد ، جميل هذا الانسجام بين أسئلة شاردة ، وإجابات على هيئة صمت !..

ثم تحية وتقدير .

[د.عايده بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

كمٌ من الأسئلة تطرحها يومياً
والجواب يبقى عالقاً ما بين شكوكك وظنونك
على مائدة لا يوضع عليها إلا فنجانيّ قهوة وقطعتي سكر..
الناظر يطالعنا وينتظر الجواب
تحترق شفتيه بـ لهفة فضولي ّ أتعبه التسمر في مقعده..
النادل يطالعه وينتظر
وأنا أنتظر أسئلة جديدة حتى أجيب عليها دفعة واحدة..
فعام لا يكفينا والمقعد نفس المقعد والفضولي ّ نفس الفضوليّ
بل زادت مقاعده واقتربت أكثر ..
الأسئلة بات يأكلها العث والأجوبة لا زالت تهبط قطرات في عنق زجاجة العصير
التي استبدلت قهوتي بها ..لعلني قلت في دواخلي إن تغير نوع المشروب من الساخن إلى البارد
ستتغير حمية الأسئلة التي يطاردني بها كلما جمعتنا مائدة..
الفضوليّ أصبح جليس مائدتنا وبيده سيجار غربتنا ..
الأسئلة أصبحت تنهمر عليّ كالمطر وهو يستعجلني الإجابة كأنها حلول مشاكل حياته.
ذات يوم بقيّ الفضولي ّ ينتظر ولم نحضر ولم تحضر الإجابة ..
والنادل يقف في نفس المكان ينتظر وينتظر ..
كنت أجلس خلف نافذتي أنفض غبار الأسئلة ، وكان لا زال يطالعني من خلف النافذة ينتظر الإجابة ..
ولا أعلم كيف قفز الفضولي ليطالعني في مرآتي وهو يرتشف فنجان قهوته الساخنة بيد
والعصير بيده الأخرى ..وفي طرف المرآة لا زال النادل ينتظر وينتظر.

الحبيبة عبير الغالية
من الحروف ما يخلق للقارئ دائرة تقترب من روح الحرف
يجعله يتابع عن كثب وكأنه يشارك في أحداث النص
خاصة إذا حمل في أنفاسه خطاً سردياً لامعاً كما هنا
وفاض على ضفتي نهره مثل هذه العذوبة في التوصيف
الأجمل أن كل هذا أتى بسلاسة متناهية دون تكلف أو إغراق بالرمزية
منحتِ الحرف روحاً متوثبة لإحاطة القارئ بهذه اللغة المتألقة
التدوير الفكري والبلاغي الرابط بين العنوان من جهة والمقدة والختمة
كل هذا يحدث هنا بانسيابية متألقة
تقبلي محبتي الدائمة وكثير اعتزاز بهذا الحرف الفياض
عايده

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد داود العونه

الرائع هنا من وجهة نظري، مقدرة الشاعرة ببراعة على دمج وجه الحكاية المنعكس في مرآة الزمن، في لوحة ثلاثية الأبعاد.. جمعت فيها الماضي والحاضر والمستقبل في وجه واحد..

فوق مائدة العمر المستديرة
جالس أمامي يحرك باصبعه وجه الوقت الساخن،
يرتشف مرارة السؤال ، وانا أقلب بصمت بعض مكعبات السكر والثلج،.. اراقب آخر ما تبقى من ملامحها قبل أن تغرق جميعها في أعماق كأس العصير ..
قلت في نفسي _لعله يطلب أحدها!
مر ّ النادل من أمامنا مبتسما ً، حاول أن يكسر حاجز الصمت
سألنا _ هل من طلب ألبيه..

فجاءه الجواب _ الحساب لو سمحت!
وخرجنا معا ً..
كنت أنتظر ذاك السؤال، كما كان ينتظر هو تلك الإجابة!



أعتذر على خربشتي..
لكن كان نصك محفزا للتأمل..
شكرا شاعرتنا..
كل التقدير والاحترام

ما عساني قوله هنا سوى انك جعلتني أعيد الاصغاء لنصي من وجهة نظرك لله،،ما شاء الله عليك لك خيال خصب ..
سعدت للغاية لتحليلك الجميل لنصي

مساؤك كل السعادة

[خالد يوسف أبو طماعه]

جميلة جدا هذه الصور المتينة
نص قرأته وكأنني أطالع فيلما مرئيا
لغة أنيقة رشيقة لذيذة بتصوير فني مدهش
سررت بمكوثي هنا
كل الاحترام والتقدير أستاذتي عبير

[محمد خالد النبالي]

نص راقي بتعابيره ولغته الرشيقة
هي حروفك تأخذنا لرحلة في أعماق الوجدان
الأمنيات ... والاحلام ، والأوجاع وذكرات ما زالت عالقة على قارعة الزمان
وماذا نشتهي وماذا نحب وكيف نتذوق مرار قهوتنا
صباحك سكر

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

بوح أنيق وحروف رشيقة
أوصلت المعنى برقي وجمال
دام ألقك وابداعك شاعرتنا الغالية عبير
ودمتِ بأناقة النبض والحضور
محبة لروحك لاتبور

الغالية الرقيقة عبير

حضورك كعطر لا غنى لي عنهُ حين يتواجد

بنصوصي..


محبتي وورودي


🌹🌹🌹🌹

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح

رغم أهمية عمق الفكرة إلا أن سلاسة التناول، وتعدد الصور، واللغة الرشيقة أدهشتني حد الإعجاب الكبير.
أما بنية النص فكانت من الرصانة بمكان، بحيث وجدتُني رائيا لا قارئاً لنص.
هذا بعض ما أثار إعجابي بنصك أيتها الفاضلة.
إحترامي.

المبدع الذي أعتز برأيه عمر

حينما أقرأ مثل هذا التعليق الفاخر يحق لي الشعور ببهجة لا تضاهى..

أشكرك من الأعماق

فائق التقدير

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

لقطة رائعة من وحي الحياة
حيث الفضول تربع على عرش الأسئلة
والاجابات تنتظر
كما النادل هناك يطالع الطلبات وينتظر

الشاعرة عبير
لقطة صاغها القلم باحترافية وجمال منتظر
لا ننتظر الأجوبة
يكفينا فضول التطلع لقلب الحروف والاستمتاع برقي الصور
فكل المحبة أهديها لك
شكرا لك وباقة ياسمين تليق

الغالية الجميلة فاتي

ماذا عليَ أن أقول لمثل هذا التعليق بل الأطراء الفاخر لنصي!!


السعادة تحيط بي كباقة وردة تزين بستان قلبي


🌸🌸🌸🌸🌸

محبتي والورد

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتصر عبد الله

وعبثاً لا زالت أعين الفضولي تحاول ، أن تتوارى خلف الجواب ،
لا إجابة تبلل لهفة عيناه ، والصمت رسالة ترد دون أن تفض !..

شاعرتنا القديرة / عبير هلال
تتزلج الأفكار بـ انسيابية ، وتتساقط قطع نقدية ثمينة من جيوب النص ،
جميل هذا السرد ، جميل هذا الانسجام بين أسئلة شاردة ، وإجابات على هيئة صمت !..

ثم تحية وتقدير .

المبدع الراقي منتصر


شكري الكبير لتعليقك واطراءك المميزين للنص،


يسعدني بل يشرفني أنني حزت بهما


كل التقدير لك

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر

الحبيبة عبير الغالية
من الحروف ما يخلق للقارئ دائرة تقترب من روح الحرف
يجعله يتابع عن كثب وكأنه يشارك في أحداث النص
خاصة إذا حمل في أنفاسه خطاً سردياً لامعاً كما هنا
وفاض على ضفتي نهره مثل هذه العذوبة في التوصيف
الأجمل أن كل هذا أتى بسلاسة متناهية دون تكلف أو إغراق بالرمزية
منحتِ الحرف روحاً متوثبة لإحاطة القارئ بهذه اللغة المتألقة
التدوير الفكري والبلاغي الرابط بين العنوان من جهة والمقدة والختمة
كل هذا يحدث هنا بانسيابية متألقة
تقبلي محبتي الدائمة وكثير اعتزاز بهذا الحرف الفياض
عايده

الغالية الحبيبة د.عايده

نصي أصبح مرصعًا بالماس بعد تعليقك الفاخر

سعيدة فوق التصور بطلتك المميزة


محبتي والورد للوردة


🌺🌺🌺🌺🌺

[عبير هلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

جميلة جدا هذه الصور المتينة
نص قرأته وكأنني أطالع فيلما مرئيا
لغة أنيقة رشيقة لذيذة بتصوير فني مدهش
سررت بمكوثي هنا
كل الاحترام والتقدير أستاذتي عبير

المبدع المتواضع خالد


وأنا سررت اكثر باطلالتك البهية التي أتشرف بها كثيرأ ، وبتعليقك الراقي واطراءك للنص..

دمت بكل السعادة