الكَونُ يَضيق *سلطان الزيادنة*

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعظيم الكاظمي

أعذرني أن قل عاذرينا
قسيم نشاركك بقسمتها
قلوبنا تنبض حروفا
تنهمر بذاك الرافد
الذي يجمعكم-فيلمنا
ليحتوي كل القلوب
التي نرى ارواحها
تحلق عبر المروج
بين الحروف انسان
هنا لنمسح كل الم
هنا لنلتقي كما نحن
قسيمها الحب
نصفها الحب واخر التواصل النبيل
هنا رقي الروح وسنديان المحبة
بطهر الكلمات
هنا نلتقي على الحب
تحية ومصافحة بالاحضان
للعميد وسلطان
وكل الاسرة الطيبة
ال الفينيق
جمعتكم مباركة
ابورغيف




ردد معي أيّها الصدّيق:

إن عشت فعش حراً أو مت كالأشجار
وقوفاً كالأشجار
وارمِ حجراً في الماء الراكد
تندلع الأنهار

محبتي

[ابتسام السيد]

يضيق الكون بنا
حين ننظرنا
ما الذي لملمناه

نبحث لعلنا نرتشف من المحيط بضع إرتعشات

سنزول
ومازالت تلك الإرتعاشات سؤال


مداد ملهم

تحياتي للقلم وصاحب القلم

[سلطان الزيادنة]

تعود لركنها" تحت ظل النبض"

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسناء الحتاش

دام هذا النص وضاءا في منثور الجمال

و

مسائك عطر يشبه روحك ذات ألقــ

المكرمة حسناء

شكراً لك هذا المرور

مباركة أفراحك
وفرّحنا الله بعودتك سالمة


ود

[عبير محمد]

مالذي تحْملهُ الخوافي مِن عُجُبْ؟!
الكونُ يضيقْ
نارُ السؤالِ
ما كانت عليَّ بردًا و سلاماً
حينما أشعلني الظنُ حريقْ.


صدقت سلطان الكلمة والحرف

فكم مؤثرة هذه الكلمات

وكم هي موجعة بالقلب

مجموعة مشاعر تترك مرارتها غصّة بالحلق

وتجعل الدمعة تتجمّد في الاحداق

تأبى السقوط

وتعجز عن الرجوع

ياااااه

مااوجعه هذا الاحساس الــ ينخر بكل قسوة بعمق العمق

دامت حروفك بكل هذا الصدق

تقبل مروري الثاني

مع كل الود والورد لنقاء روحك

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز الهامش
مالم يمت السؤال ... لضيق الكون جواب

تحياتي



لعله ولعله


ثم إنه الشكر لحضورٍ.. العمق بمطره أبلَّه

تقديري والاحترام أخي عزيز

[هناء زايد]

لكنه وتدري
لم يكن رَضيّاً
من أولهِ الطريقْ
كُنَّا نحرثُ في الماءِ -أدري-
فالقِ السَّمعَ
وتَرَفَّق يا رقيق..
الكون يضيق
وأنا الظنينُ
يعرّيني خَريفٌ
ويُغَيْبُني بِغَيهبه مُطْلَقْ
سأعبرُ لا بدّ
يوماً المضيقْ.

القديرالسلطان ...سلطان الحروف

يال سطوة حرفك وهو يغوص في أعماق العمق ..!!

( كنا نحرث في الماء ) !!تلك الصورة الموغلة في الدهشة استوقفتني كثيراً !!وبهرتني أكثر !!

كم ندرك بعد طول مدى بأننا كنا نحرث في الماء ..يباباً

يزدهي النبض بمثلك
تقديري وقطرات ندى
الهناء

[صبا خليل]

مالذي تحْملهُ الخوافي مِن عُجُبْ؟!


اللهم إن غاب الناس عن ما بى من خير فإن عفوك لا يغيب .


السلطان العزيز
تبكيني التساؤلات و ترعبني الاجابات

هو الله لكل شيء
احترامي و التقدير

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة محمد
بينَّ الفينةِ والأخرى,
كانَ ليّ هطولْ..!
وغرقْ بين أحرفك الذي أراها مُغلفةً بالحُزنْ,
اللذيذ, لِذا أجدني أشتهي قضمة,,

ودّ يليق ....,,,



الوارفة هبة
لك الفرح أتمناه
أسجل هنا شكري وافتقادك

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد تيسير
وما ماتَ فينا السُّؤال
هذه وحدها تكفي لنسافر في سماءات الحروف ..

كن بخير



أنا فيه من موتين وأكثر

محبتي

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء البيان

لا وربي ..

لا تكفيني منها اليوم وقفة !!

فأنا ألمح الكثير بين الســطوريحتاج العميق من التأمل ..

لي عودة .. وربما عودات ..
تقبل مروري !

أنتظرها وإن كنت حظيت بمالا أستحق بمرورك الأول

الوارفة لمياء

شكري والامتنان

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد
مُتْنا زياد
وما ماتَ فينا السُّؤال


هذا النص الحزين يا سلطان...
أشبه مايكون بشباكٍ شامي كسير في قصائد نزار...
طوبى لنا , إن كان ثمة أحزان بهذه الجاذبية..



ستشبعون من هذه الجاذبية إذن

ثم إنه أينك؟

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش
هيه
مُتْنا زياد
وما ماتَ فينا السُّؤال
وما ماتَ فينا السُّؤال

كلمات جميلة لنص عميق

ولم تزل أرواحنا تكابر بالسؤال حتي ولولم يأتنا الجواب

وهذا اصرار على البقاء ومحاربة الفناء الظاهري

دمت مديرنا العزيز سلطان الإبداع



غوص العارف لا عجب

شكراً استاذي عمر

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم الحبيب
السلام عليكم

الشاعر الكريم
سلطان الزيادنة

اجتاحني الضيق ، بكل أنة نسجت في ذاكرة العالم ..بكل آهة اختزلتها دمعة..

يبقى السؤال معلقا ، يدوي بحنجرة الخيبة ..
لا أدري لم غاب عني هذا النص قبلا..

دمتم بخير من الله تعالى



لا سامحني الله إذن

التسنيم

ماذا علي أن أفعل لأكفر عن ذنبي؟

تقديري والاحترام

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا خليل
الكون يضيق
وأنا الظنين
يعرّيني خَريفٌ
ويُغَيْبُني بِغَيهبه مُطْلَقْ
سأعبرُ لا بدّ
يوماً المضيقْ

سلطان الكلمة و الحرف الشاعر القدير سلطان الزيادنه
هنا بين كلماتك التى لا شبية لها بين الكلمات و التى تخرج من صدق مشاعر وبوح نفس ارهفت السمع لعزفك الحزين ( المغترب )

لن أسهب بالحديث فكثرة الاطناب تضيع قيمةَ الأشياءِ في نظري .. و الأقسى من هذا و ذاك، هذه الغصة التي أهديتنا .. فأسكنتها برضا أقاصي النفس

احترامي و تقديري



القديرة صبا خليل
سلمت نفسك وطابت

تقديري والاحترام

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الطورة
الكون يضيق
تذكرت ماجدة الرومي
كلمات ليست كالكلمات
يشتاق حزنك كل من هجر وسادته
وطعن من الخلف ود لابد لهذا الند



بتقرب للديك الرومي؟

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الطورة
من ضّيع مفتاحهُ أخرق.
-طيرٌ لا يطيرُ أحمق.

الكون يضيق ولكنه يتسع
عندما يرى شخصا ما يحمل
شفتين وقلم يخاطبنا بهما
و باسم عالم كامل



برحمة شرف حكامنا ما فهمت شي خخخ

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الرميلات
حقا في حضرة السلطان نور يشع
استميحك عذراً باقتباس


هذه درر صاغها شاعر اتقن فن البوح بأسلوب مزج الحنين مع الحزن الدفين
علاقة حميميه شاعريه استمتع بتكرار الدخول الى اروقتها
علاقة رومانسية لاختيار الحرف والكلمة لتخرج رائعه من روائع السلطان
رغم الحزن الدفين ورغم أن الكون يضيق الا انني اشعر بنشوة الحياة

الـ حسين

لاجدوى صدقني
ميتة هي الحياة و بجدارة يا صديقي
وخالية من أي معنى مهما حاولنا أن ننفخ فيها مفرداتنا الكاذبة

كن ماشي حالك

[فدوى كنعان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة

الكَونُ يَضيق
....

الكَونُ يَضيق
جَمَلي لا َيِلجُ مِن سَمِّ خِياطِه
ولا لي في الوصولِ فُتوحاتِ قُطبْ
ترفعُ عَنْه الحُجُبْ
فيُجلِّي لنا
أحاجيَ رؤانا العصيَّة
وسِرنَا الخافي السَّحيق
تُرى قسيمُها
ما الذي تحْملهُ الخوافي مِن عُجُبْ؟!
الكونُ يضيقْ
نارُ السؤالِ
ما كانت عليَّ بردًا و سلاماً
حينما أشعلني الظنُ حريقْ.
قسيمُها
لم أكُ للسعدِ عَصيّاً
ولا ضَحْلاً في دمعهِ يغرَق
لكنه وتدري
لم يكن رَضيّاً
من أولهِ الطريقْ
كُنَّا نحرثُ في الماءِ -أدري-
فالقِ السَّمعَ
وتَرَفَّق يا رقيق..
الكون يضيق
وأنا الظنينُ
يعرّيني خَريفٌ
ويُغَيْبُني بِغَيهبه مُطْلَقْ
سأعبرُ لا بدّ
يوماً المضيقْ.
أسمعك تقول:
-من ضّيع مفتاحهُ أخرقْ.
-طيرٌ لا يطيرُ أحمقْ.
هأنذا سأنام...
فالتينةُ الأسْيانَةُ
ما عاد قَلبُها يَقوى أن يَخْفِقْ
قد شاخت زياد
تداعت منها الأوصال
وانداحت نسوغها
مجامراً تَحرِقْ
كل شيء آل إلى زَوال
هيه
مُتْنا زياد
وما ماتَ فينا السّؤال
وما ماتَ فينا السّؤال

لن أبدأ تعليقي كما هو المعتاد لأنك سيدي لم تترك ساكنة في روحي إلا وأنطقـَتها حروفك ، فتزاحمت ألاف الكلمات ، تدافعت تباعاً وجماعات لتنزلق على مفاتيح ( الكيبورد ) وكل منها تبتغي الوصول إليه قبل الأخرى
لتقول لك بصوت واحد : أوااااه أيها السلطان !! وقد أمسكتَ بكلماتك وكأنها غصن انقصف من شجرة العمر وحركت به جمرا كان يرقد بسلام تحت رماد النفس البشرية الموجوعة ......
أيكفي أن أقول لك كلمات رائعة ؟ أو أقول أنها كلمات اخترقت حاجز الصمت وحاجز الصوت ؟ لا والله ما ظننتُ أن ذلك يكفي ....
لكن ما أشعر به الآن أن بي رغبة للبكاء .... َولَجَت كلماتك مغارات بعيدة في قاع النفس وأيقظت أنينا يقطنها منذ عصور ، فكت وثاق صرخة مقيدة إلى أعمدة الصمت الكئيب وأطلـَقتها في الفضاء الرحب يتردد صداها وما غير الخواء من مـُجيب ..... ويبقى السؤال ... لم يمت السؤال .... وشئنا أم أبينا سنعبر المضيق و نعلم أن لا شيء ينتظرنا على الضفة الأخرى سوى الحريق .... وأن الكون يضيق ......

أستاذ سلطان : أصدقك القول إني منذ زمن لم أقرأ نصا يبعثر وجداني كهذا النص

دمت بكل الألق وكل التميز ورفقا بأعصابنا فما هي إلا قصاصات من ورق

اعذرني على هذه الثرثرة ... لكن كنت أنت البادئ بالبعثرة ... فاقترفت عيناي القراءة

فدوى كنعان

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد جيوسي

الوارف سلطان

حلقت معك بشعِر جميل
يطرح في النفس ألف سؤال
وأجمل ما في حياتنا قولك:
وما ماتَ فينا السُّؤال..
تقبل احترامي
زياد

صاحب الصباحات المائزة القدير زياد الجيوسي

طلة كريمة من لدن كريم

محبتي الدائمة

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة

احيانا تضيق بنا حتى كلماتنا

فلا نجد منها ما يتسع لحشرجاتنا

دام ابداعك اخي

مودتي

فاتن

أحيانها كثيرة

الوارفة فاتن دراوشة

الشكر لك والامتنان

[حسين الدايني]

ما مات السؤال زياد
ولن يموت مع الجواب ... يتناسخ اسئلة
جميل بوحك ... الم يعتصر الكون ضيقاً
قرأت هنا
ودي ومحبتي

[د. نديم حسين]

عملاق البوح سلطان الزيادنة ،

هنا قرأت الصدق العميق والتأمل الجميل والشعر الشعر !

رائع كعادتك !

كل عام وأنت بألف خير .

[روضة الفارسي]

هأنذا سأنام...
فالتينةُ الأسْيانَةُ
ما عاد قَلبُها يَقوى أن يَخْفِقْ
قد شاخت زياد
تداعت منها الأوصال
وانداحت نسوغها
مجامراً تَحرِقْ
كل شيء آل إلى زَوال
هيه
مُتْنا زياد
وما ماتَ فينا السّؤال
وما ماتَ فينا السّؤال


الأديب الكبير سلطان لا داعي أن أنطق فكلامك قد عبر عما يختلجنا.

لا سكت نهرك الذي ما لبث ينهر فينا أبدا

[روضة الفارسي]

ما بال العنوان احمر؟