مقتطفات جميلة من الحياة

[صبا خليل]

الضفدع والماء المغلي..

وضعوا ضفدع في ماء على النار، وكلما سخن الماء كان الضفدع يعدل درجة حرارة جسمه فتظل المياه عادية ومقبولة.

إلى أن وصل الماء لدرجة الغليان ومات الضفدع في التجربة. وبدأ العلماء القائمون على التجربة في دراسة سلوك الضفدع، والذي مع كل ارتفاع لدرجة الحرارة يعدل حرارة جسمه.

فالوعاء الذي وضعوا فيه الضفدع كان مفتوح، ومع ذلك لم يحاول القفز حتى في حالة غليان الماء إلى أن مات! وتوصل العلماء إلى أن الضفدع استخدم كل طاقته في معادلة درجة حرارته وتأقلمه على المناخ الذي حوله -على الرغم من صعوبته- إلى أن وصل لدرجة أنه لم يتبقى عنده طاقة لا للتأقلم ولا حتى لإنقاذ نفسه!

واستنتجوا أن الذي قتل الضفدع ليس الماء المغلي، ولكن إصرار الضفدع على أقلمة نفسه إلى حدٍ أفقده الطاقة اللازمة لإنقاذ حياته.

حتى في حياتك، عندما تكون في علاقة، أي نوع من أنواع العلاقات، أو في عمل ولست مستريحاً وتحاول أن تأقلم نفسك وتعدل من نفسك وتستخدم طاقتك الجسدية والنفسية والعقلية والعصبية إلى أن تصل إلى فقدان طاقتك كلها، عندها ستفقد نفسك.

❤️لا تستهلك طاقتك كلها، اعرف متى تقفز وتنقذ ما تبقى منك ومن حياتك❤️

[صبا خليل]

اليوم للحظه واحدة أخرج الى الخارج..قف في صمت أنظر الى السماءوفكر في مدى روعة الحياة

[صبا خليل]

يقول مصطفى محمود
لا تحزن عند الصدمات ..
فلولاها لبقينا مخدوعين لمدة طويله
هي قاسية..
لكنها صادقة ..

[صبا خليل]

الحياة هي الأمتحان الأكثر صعوبه و الكثيرون يفشلون لأنهم يحاولون نسخ الأخرين ..
غير مدركين بأن لكل شخص ورقة أسئلة مختلفة

[أحمد علي]

[overline]صباحك الخيرات والمسرات أ. صبا خليل

متابع لمقتطفاتك الرائعة ..

مبارك لك متصفحك
بالتوفيق ..
تحياتي لك[/overline]

[صبا خليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد علي

[overline]صباحك الخيرات والمسرات أ. صبا خليل

متابع لمقتطفاتك الرائعة ..

مبارك لك متصفحك
بالتوفيق ..
تحياتي لك[/overline]

يسعد صباحك اخي احمد
بوركت ودام حضورك الراقي
احترامي

[أحلام المصري]

مبارك متصفحك الجميل،
كروحك التي تعتنق الصدق، وتنثر الروعة

صباحك باقات انعتاق،
وحرية نسيم

مررت للمباركة، ولي عودة بعد العمل
إلى هذا المتصفح الرائع

صباحك جميل غاليتي صبا
ولك ما يليق بك من بنفسج الصباح الضاحك

يوم جميل إن شاء الله

[صبا خليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

مبارك متصفحك الجميل،
كروحك التي تعتنق الصدق، وتنثر الروعة

صباحك باقات انعتاق،
وحرية نسيم

مررت للمباركة، ولي عودة بعد العمل
إلى هذا المتصفح الرائع

صباحك جميل غاليتي صبا
ولك ما يليق بك من بنفسج الصباح الضاحك

يوم جميل إن شاء الله

يوم جميل بحضورك غاليتي
صباحك رضا وبركات من الله
احب اطلالتك باي وقت فانت تنيرين الاماكن
بإنتظار نورك
محبتي

[صبا خليل]

من اكبر اخطائي بالحياة
انني كنت امر علي لحظات الفرح مرورا عابرا
وأعيش الحزن بكل مشاعري

[صبا خليل]

لا علاقة للايام بالنضج
نحن نكبر بمرور الناس بحياتنا

[صبا خليل]

الزهرة التي تزهر بالشدائد
هي الأكثر جمالاً و ندره على الأطلاق

[صبا خليل]

هل تلاحظون هذا ؟
الحياة ممتلئة بمفارق الطرقات ..
نقرر مرات عديدة .. ننحرف إلي مكان .. ونقول حسناً ، هذا طريقي ..
بعده يصل الطريق إلي مفترق مجدداً .. ونجبر علي اتخاذ قرارات مجدداً ..
في النهاية كل خياراتنا هذه تجعلنا أنفسنا ..

مع ذلك ، أستدير أحياناً وأنظر بحيرة إلي الخيارات التي اخترتها ..
أنا التي كنت في ذلك الوقت تدهشني
ولكن الحياة مستمرة ومنتظرة منا اتخاذ قرارات جديدة ..
علي أي حال نحن مُجبرون علي السير ..
ويجب ألا ننسى أبداً أننا نمشى هذه الطرقات لمرة واحدة ..
ليست لها بروفة أو فرصة آخرى .

[فاتي الزروالي]

الغالية صبا الخليل
مبارك علينا وعليك
هذه الصفحة الراقية
التي بفضلها سننظر للكون بعيون أخرى
ومحبتي

[فاتي الزروالي]

في هذه الحياة ليس عليك إثبات
أي شيء لأي شخص سوى نفسك،
أقنع نفسك بقدراتك،
إن لم تستطع أن تفعل ذلك الآن؛
فلن تتمكَّن من فعله لاحقاً.

[صبا خليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

الغالية صبا الخليل
مبارك علينا وعليك
هذه الصفحة الراقية
التي بفضلها سننظر للكون بعيون أخرى
ومحبتي

بارك الله فيك حبيبتي فاتي
بانتظار اطلالتك الغاليه
محبتي

[صبا خليل]

آلام الماضي تذكرك أنك الأن أقوى فما زلت واقفا
والجرح أصبح مجرد ندبةيذكرك بمدى قوتك

[صبا خليل]

كل شخص يترك بصمة في حياة الاشخاص المحيطين به
وعندما يرحل؛ يشعر الأخرون بذلك الفراغ وكأنه حفرة عميقه اثرت في حياتهم

[صبا خليل]

عش عفويتك؛ و اترك للناس إثم الظنون فلك اجرك ولهم ذنب ما يعتقدون

[صبا خليل]

الكثيرون أعينهم مستيقظة وقلوبهم نائمة.
ولكن ماذا يمكن رؤيته من قبل مجرد مخلوقات من الطين؟

ولكن الذي يحفظ قلبه مستيقظا
سيعرف وسيعيش هذا اللغز ؛
بينما عيون الجسد قد تنام
سيفتح قلبه مئات العيون.
جلال الدين الرومي

[صبا خليل]

"تمسكوا بأحبتكم جيداً، وعبروا لهم عن حبكم، واغفروا زلاتهم، فقد ترحلون، أو يرحلون يوماً، وفي القَلب لهم حديث وشوق، واحذروا أن تخيطوا جراحكم قبل تنظيفها من الداخل: ناقشوا، برروا، اشرحوا، اعترفوا، فالحياة قصيرة جداً، لا تستحق الحقد والحسد والبُغض وقطع الرحم، غداً سنكون ذكرىَ فقط، والموت لا يستأذن،
ابتسموا، وسامحوا من أساء إليكم".. روعات العلامة علي الطنطاوي..

[إيمان سالم]

" الجَهل الجميل "
#قصّة_قصيرة

عندما أقام مُستأجرٌ غرفة منفردة في إحدى البنايات الرثّة، قال له مالك الشقّة: ليس ثمّة مدعاة للشرح،
سيّدي، لكن ساذكرك بأن الحمّام مُشترك، نقدّم وجبة واحدة مشتركة هي وجبة الغداء، ولا نملك تلفازًا.
_ لا مشكلة، لا مشكلة أبدًا. لم أجلس قبالة تلفازٍ قطّ.
_ إذن، أنت من هواة التكنولوجيا، الهواتف الذكية، ها!
_ لم أملك هاتفًا نقّالًا قط، ولا أظن أني سأفعل ولو توافرت النقود.
_ الجرائد؟ الصباح والقهوة؟ هل أنت مثقّف؟
_ هل ثمّة صلة تربط الجرائد بالمثقفين؟. في الواقع لم يستوقفني سحر الجرائد من قبل أبدًا، لا أعرف ما أهميّة هذا الفعل، لكنّي لم أتصفح جريدة في حياتي قط ولا أعتقد أن هذا قد أثرّ بي، ما الداعي لذلك؟، ولا أعرف كيف يكون الإنسان مثقّفًا.
،_ غريب، من أين تستقي معلوماتك إذن؟ كيف تتواصل مع الحياة من حولك؟
_ من خلال النظر سيّدي، ثم السمع واللمس.
_ أقصد، العالم، البلاد، الحروب، الكوارث، الحوادث والأخبار.
_ لا أعرف شيئًا. أنا جزء من العالم، أعيش هنا، ولم يأخذني الفضول قطّ لأعرف ماذا يجري في الشارع الذي
لا أسير فيه، أو في البناية التي لا أسكنها، أو الشقة التي تجاور الشقة التي نزلت بها.
_ هكذا إذن!. غريب هذا، غريب ..
هكذا همهم صاحب الشقة وهو يستدير مُخلّفًا المُستأجر الجديد الغريب واقفًا باب غرفته. دخل الغرفة،
وأوصد الباب خلفه، وشرع يتعرّف على مسكنه الجديد بشيءٍ من الدهشة. كانت الغرفة صغيرة بما يكفي
لتضيق بسريرٍ قديم ودولاب صغير من حديد وطاولة تهتزّ يلتصق بها كرسيّ من خشب عتيق قد تقشّرت أطرافه.
جرّب الاستلقاء على السرير، فوجد أنّه لا يزعق، إنّما يُصدر صريرًا ليس بالمزعج إذا لم يتتبّعه بأفكاره،
عندما يتقلّب المرء أثناء نومه. فاستراح لفكرة أنه قد يكون بالفعل أفضل سريرٍ في العالم، او ربما
هناك أسرّة أفضل، تلك التي لا تُصدر صريرًا حين يتقلّب النائم عليها. أدلى بساقيه ونهض، واتجه صوب الكرسيّ،
وكذلك الطاولة فالدولاب، فأخذت الراحة منه كل مأخذ، عندما أقرّ أن هذا الأثاث، قد يكون أفضل أثاث في العالم،
في عالمه، العالم الذي يعيش فيه، العالم الذي يشاهده ويسمعه ويلمسه؛ فقد كان أثاث غرفته السابقة
أكثر اهتراءً من هذا " الجديد " الذي تفحّصه منذ لحظات. لو جاء إليه أحدهم وأخبره أنّ هذه الغرفة
لا تصلح إلّا لتكديس الخرداوات في بلادٍ أخرى، وأنّ ثمة غرف فارهة هناك، تبلغ من الرفاهية مبلغًا
لا يمكن تصوّره، فإنّ ردّه سيكون بسيطًا مثل : هُناك .. آه نعم .. ربما .. لم أذهب إلى هناك من قبل ...
أنا أعيش هنا. تفحّص قابس الكهرباء، فكانت الإنارة تميل إلى الخفوت أكثر منها إلى السطوع، فابتسم
مُخاطبًا نفسه: لا ظلام دامس بعد اليوم.
قُبيل فترة الغروب، وكما هي عادته، نزل إلى الشارع ليتسكّع على الأرصفة ويغازل تدرّجات الألوان
الساحرة التي تطبعها الشمس على وجه السماء. لاحظ أنّ ثمة ارتباك بين المارّة، وأن كثير منهم
يهربون من الإتجاه الذي يسير نحوه، فيقصدون حيث أتى، اتضّح له أن الجميع الآن يفعل ذلك،
كل من في الشارع، شبّان، فتيات، عجائز وأطفال، بهلعٍ وتخبّط، كانوا يركضون نحوه فيما
هو يسير مذهولًا، فيتخطّونه وبعضهم يصطدم به. سار لحظات قبل أن يسمع صوت عيارٍ ناريّ،
توقّف، ثم تذكّر أنّه قد سبق له أن سمع هذا الصوت من قبل، في حفلة للشباب أقيمت في الحيّ القديم،
حيث كان هناك ضمن المدعوّين، وتذكّر أن الجمع بدا فرِحًا راقصًا في تلك الليلة رغم تكرار صدور
هذا الصوت المزعج - أي صوت الأعيرة الناريّة -. قال مخاطبًا نفسه : هل يعقل أن كل هذا الحشد
الذي يهرب لم يشهدوا حفلة للشباب من قبل؟. غذّى خُطاه، فاتضحّ له المشهد، وكان كما يلي: شاب - يبدو
أنه قد تناول مُخدرًا ما - يقف عند زاوية الناصية ملّوحًا بسلاحه الناريّ في الهواء، ويستمر في الإطلاق،
بينما تسجّت جثّة لآخر على مقربة منه، كانت قد أصيبت برصاصة أو اثنتين. احمرّ وجهه غضبًا،
واشتدّ وقع خطاه حتى أخذ يهرول، لكن ليس بالاتجاه الذي سلكته الجموع الهاربة، بل باتجاه القاتل.
استغرب القاتل، وأخذ يحشو سلاحه مجددًا مُعلنًا عن سقوط قتيل جديد.
في اللحظة التي فرغ منها القاتل من حشو السلاح وأخذ يهمّ لرفعه ثم تصويبه نحو المجنون الذي
يركض نحوه، كان قد وصل إليه وأسقطه أرضًا بدفعة لومٍ غاضبة جعلت القاتل يتقلّب على الأرض
مُتأوهًا، بينما التقط صديقنا السلاح عن الأرض، ورفعه إلى السماء مُفرغًا الرصاصات في الهواء،
مما جعل القاتل ينهض هاربًا رفقة الهاربين. رمى السلاح أرضًا ثم صرخ مناديًا على القاتل الذي
اختفى بين الجموع: ارجع يا خنزير، تعال وتحمّل نتيجة ما اقترفت، ألم يعلّموك أن هذا الاختراع
يصوّب فقط نحو السماء! وكيف لك أن تخرج به إلى الشارع وليس ثمة حفلة هنا؟.

لـ صهيب الطوباسي.

[إيمان سالم]

مساء الخير شاعرتنا العزيزة صبا

صفحة رائعة تستحق المتابعة


تحاياي و باقات ورد

[صبا خليل]

إيمان سالم
"]مساء الخير شاعرتنا العزيزة صبا

صباحك الخير ايمان
مرور جميل كأنت
وفلسفة الجهل الجميل عميقه
كالطفوله تماما اجمل ما فيها البراءة بالتفكير بمحاولة الحصول علي الاشياء بان كل شئ سهل و مباح
ما اجمل الجهل
باحيان كثيره اتمني لو لم نكبر
وقد استعجلنا ان نكبر
كنا نعتقد ان الجمال يكبر كلما كبرنا
وووو

كبرنا وعرفنا ان الجمال لحظات
والفرح لحظات و علينا ان نستغلها فهي لن تعود

صباحك عابق بالامل
محبتي

[د.عايده بدر]

*

يوماً ارتقيت نحو كهف الأمنيات
تأملت وجه المدينة الحائرة من فوق قمة جبله
كانت الشمس تجالسني بكامل قيظها
وهناااك انهمر الجبل يحكي لي
مواجع الوقت العتيق في انتظاري

[د.عايده بدر]

مساؤك من القلب نبض نور ومحبة صبا الغالية
وساحة رائعة للحرف والفكر والتأمل
تقبلي محبتي وتقديري