|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-09-2016, 06:13 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
الأشهب والسور
للمراجعة.. كل الود والاحترام
-------------- ------------ --------- -------- ------ ---- -- - -- ---- ------ -------- ---------- ------------ -------------- |
|||
29-09-2016, 11:47 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: الأشهب والسور
مرحبا مبدعنا صالح، قصة رمزية عميقة مؤثرة نهايتها تستوقف، نعم أحيانا نثق أحيانا بأشخاص ونمنحهم ثقتنا وأحيانا ننتطر منهم أن يحمونا كما توهم بطل قصتك أن الكلب سيحميه ،و نحن أيضا كم توهمنا أشخااصا سينقذزنا والحال أنه يغدرونا ويخذلوننا، أعجبني الوصف وأهم ماأعجبني في القصة هو مهرتك في السرد، استمتعت بقصتك و تشرفت بك أستاذ صالح.
يرفع النص للتثبيت |
||||
30-09-2016, 01:51 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: الأشهب والسور
نص سردي حمل المفاجاة في خاتمته ولكن حين نعرف
الاسقاطات تسقط المفاجأة ويصبح المسكوت عنه متوقعا.. جميل ماكتبت الراقي صالح.. |
|||
30-09-2016, 07:00 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: الأشهب والسور
اقتباس:
كفانا الله واياك شر الغدر والخذلان كان وضع قصتي للنشر في هذا الملتقى الكريم ورفعك اياها للتثبيت أشبه بحصى ترمى في بركة ركود انها الحياة سيدتي بقصصها ومفارقاتها التي تجعل من حاميها حراميها وربما العكس سرني جدا أن النص نال اعجابك كل التحايا وللاهل في تونس الخضراء مثلها |
||||
30-09-2016, 07:07 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: الأشهب والسور
قصة طرحت العديد من المشاكل التي تسببت لاضطرار
البطل الشاب لترك مدينته والتي تحتاج إلى حلول ليس بإمكانه حلها بمفرده ما لم تساهم الحكومة والمسئولون بالمساعدة قصة جميلة هادفة تطرقت لمشكلة يتعرض لها الكثير من شبابنا وتؤدي بهم أحيانا للضياع إن لم تفطن الحكومات لحلها والوقوف إلى جانب الشباب عماد المستقبل بوركت أ. صالح ومرحباً بك في الفينيق وتحياتي |
|||
30-09-2016, 07:26 AM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: الأشهب والسور
اقتباس:
نعم الاسقاطات على واقع مجتمعاتنا تجعل من المفاجأة شيء في خانة المتوقع. شكرا أيها الكريم، الرقي عنوان لك في في لقاءات ربما تكون قليلة لكنها عميقة كل الود والتقدير |
||||
30-09-2016, 07:56 AM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: الأشهب والسور
اقتباس:
كل ما تفضلت به صحيح، لكن أن تفطن الحكومات للحل؟ الارادة في الغالب غير متوفرة، وبالتالي فالحلول ليست في سلم الاولويات! سرني المرور وتشرفت به تحية وتقدير |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|