العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ أرشـــــيف ⊰ > ⊱ ارشيف الاركان ⊰

⊱ ارشيف الاركان ⊰ أرشفة مواضيع الرد الواحد الجماعي على عدة ردود لعدم تفرغ الناص او الناصة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-12-2020, 03:48 PM رقم المشاركة : 1601
معلومات العضو
فاتي الزروالي
فريق العمل
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
تحمل لقب عنقاء عام 2010
المغرب

الصورة الرمزية فاتي الزروالي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


فاتي الزروالي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: ردود فينيقية أعجبتني

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي مشاهدة المشاركة
أكباش فداء

كان كلما أوى إلى فراشه،بدأ يَعُدُّ الرؤوس التي أطاح بها..ليفكر:هل من المزيد.؟...فأنا..لا أنــــــام!!

مكناس في يوم 6/12/2020
المبدعة المتألقة دوما..
وردية الفينيق فاتي..
الومضة عميقة و مؤلمة في نفس الوقت..
ربما تذكرت و أنا أقرأ الحكاية هنا فيلما قديما و هو (صمت الحملان)،
و الدموية التي وقت بدأت لا تتوقف..شهية الدم تتناسل..
أقول هذا و أنا أضع متسعا من التأويل لكونها رمزية لا تعني القتل و كل شيء في الومضة محتمل.

لكن ما أوقفني حقا..
هو العنوان (أكباش فداء)!!
لمن كانت أكباش الفداء؟
هل له من أجل أن ينام..؟
كيف و هو كلما استزاد ،كلما جافاه النوم..!

أعشق الفن الأدبي الذي يفتح أبواب التساؤل و يبدأ بهدوء مع قارئه ،كأنه يستدرجه حتى تصل الأسئلة إلى مرحلة أن تقفز علامات الاستفهام هنا و هناك حول القارئ..
المبدعة فاتي..
لحظة اشتباكي مع النص..لا أخطط لما سأكتب و لكن تكتبني القراءة كما تريد
لذا تقبلي مروري على هذا الجمال
و لك كل المحبة يا رائعة


رد الغالية أحلام المصري على نصي المتواضع "أكباش فداء"

http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=76710






 
/
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:14 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط