لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-10-2022, 01:35 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
حبّ في زمن التضخّم
-ما العمل، ضاع النصّ و لم يبق سوى العنوان ؟ -لا وقت لدينا، أضف في التقديم " مسرحية صامتة " في آخر السهرة و مع نهاية العرض، أحسّ المخرج و أعضاء الفرقة بتشنج عضلي لكثرة الانحناء، الجمهور لم يتوقف عن التصفيق.. |
||||
09-10-2022, 06:53 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
لم يعد الكلام يجدي..
الصراخ إسراف الإحتجاج إسراف وربما سيشرعون بهرطقة المظاهرات وتحريم الرأي البعض يكتم صوته ليقاوم بها سوط الجلادين والجوع .. وربما تختفي أصواتنا تدريجيا ليحل محلها ايماء الطاعة والرضا مغزى كبير في ومضاتك الكريمة ايمان وتتعدد الآء فيها لسعة ماتكتبين لك التقدير
|
||||
09-10-2022, 10:27 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
اقتباس:
* هل من الطبيعي أن يوزع المخرج نسخ مسرحيته على فريق التمثيل ساعة عرض المسرحية ، ليكتشف فيما بعد ضياعها ؟ * هل تحويل المسرحية من ناطقة إلى صامتة يحل مشكلة النص المفقود .. ؟ أم أنه يفاقمها ؟ إن علمنا أن المسرحية الصامتة محتاجة هي الأخرى إلى نص مكتوب ، و إلى جهد مضاعف ، و وقت أطول في اختبارات الأداء / البروفات .؟ * كيف نحل معضلة النص الضائع إذن ؟ .. نحلها بافتراض عدم وجوده أساسا / أي النص .. و أن القصة وما فيها تكمن في مخرح فكر في وضع فريقة تحت ضغط الارتجال في اطار عنوان موحي وفعال : الحب في زمن التضخم محبتي لك والتقدير .. |
||||
09-10-2022, 11:07 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
اقتباس:
لم يعد الكلام يجدي .. نعم و لكن حسب من القائل و من المتلقي في الكلام رسائل و دروس و لكن المتاجرة به شوهته .. مرور أعتز به و مداخلة قالت الكثير جزيل الشكر شاعرنا الفاضل ناظم العربي محبتي و تقديري .. |
|||||
09-10-2022, 11:14 AM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
هل من الطبيعي أن يوزع المخرج نسخ مسرحيته على فريق التمثيل ساعة عرض المسرحية ، ليكتشف فيما بعد ضياعها ؟
نسخ المسرحية توزع قبل وقت طويل و مع ذلك السيناريو ضاع، لكن هناك نسخة الملقّن و قد ضاعت هي الاخرى .. * هل تحويل المسرحية من ناطقة إلى صامتة يحل مشكلة النص المفقود .. ؟ أم أنه يفاقمها ؟ إن علمنا أن المسرحية الصامتة محتاجة هي الأخرى إلى نص مكتوب ، و إلى جهد مضاعف ، و وقت أطول في اختبارات الأداء / البروفات .؟ إضاءة قيمة و إشارة في الصميم أحييك و أشكرك عليها * كيف نحل معضلة النص الضائع إذن ؟ .. نحلها بافتراض عدم وجوده أساسا / أي النص .. و أن القصة وما فيها تكمن في مخرح فكر في وضع فريقة تحت ضغط الارتجال في اطار عنوان موحي وفعال : الحب في زمن التضخم * حب في زمن التضخم هذا عنوان المسرحية ثلاثة ارباعه مسروق و ربعه الأخير بتصرّف ههه، الحسنة الوحيدة هنا ان " حب " لم ترد معرفة جزيل الشكر أديبنا الفاضل ابراهيم على حضورك الوارف و المثري محبتي و تقديري.. |
||||
09-10-2022, 03:09 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
اقتباس:
هذه قصة محبوكة جيداً ، وقبل البدء برؤيتي تبقى قابلة للتأويل وهذا إبداع والتأويل مشروع جميل . ومن العنوان فإني أستمد من العنوان ، هو الحب لأصحاب الصور الكبيرة الحب للصنم والتصفيق لهم حتى في زمن التضخم الاقتصادي والتخمة التي أصابت أصحاب الكروش ورغم الجوع إلا أن هناك حب غير مشروع وفيه مذلة وهنا يكون الحب بمثابة الركوع والرضوخ وليس فقط بسبب الخوف أبدا نحن تعودنا أن نصفق لصورهم ، ما العمل ضاع النص ولم يبقى إلا العنوان ؟ هي اشارة للدساتير العربية نتشدق بالدستور وحكومات لا تعمل بدساتيرها كل يغني على ليلاه ويقرر كما يشاء من أعضاء الحكومة الوزراء والنواب وحتى المدراء الكبار وما هو إلا مسرحية للضحك على الشعوب والدول العظمى تعرف ولكنها تتشدق بالحرية والديمقراطية فهي تريدهم بهذه الحالة خدمة لمصالح الغرب ، لذلك بات الصمت ولا حراك ولم تستطيع الشعوب التغير فصمتت وتابعت المسرحية ومنهم من يصفق وهم كثيرون ،ولأن المخرج الزعيم زعيم الممثلين يعرف كل ما يدور على المسرح مسرح الحياة ويجيد قراءة الجمهور فمن الطبيعي أن يصابوا ذالكم المعتوهين والمُتْعِبون بالتشجنج لكثرة التصفيق لهم وهكذا تستمر المسرحية الهزلية بالعرض أخيرا لابد أن نعرف بأننا نحن من نؤله الأصنام ولا يمكن أن يتغير الحال إلا إذا بعنا الدم والأرواح مقابل حريتنا وكرامتنا كل الود والاحترام لهذه الومضة المعبرة والتي صيغت بيد أديبة ماهرة مودتي وكل التحايا |
|||||
09-10-2022, 03:50 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
اقتباس:
احترامي الكبير لك .. وللمخرج النبهان ، ولمن هم تحته من الممثلين البكم النائمين .. هههه |
||||
09-10-2022, 09:37 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
هذه فئة تعودت على الانبطاح تعودت على التذلل تعودت على أن لا تتحرر وهي جد سعيدة في بوتقة العبودية نص جميل يحث المتلقي على التأمل كل الود والتقدير أختي إيمان
|
|||||
09-10-2022, 10:56 PM | رقم المشاركة : 9 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
اقتباس:
المهارة كل المهارة في هذا التناول الرائع و التطويع المميز للنص ليتشكل ضمن الواقع الملموس الذي يلقي بظلاله على كل المنطقة العربية اهنئك قديرنا النبالي و أهنئ نفسي على هذه القراءة القيمة التي لا يمكن إلا أن تمنح قيمة مضافة للنص إشارتك للدساتير كذلك كانت جدّ قيّمة و مهمّة .. أسعدني أن النص لاقى استحسانك جزيل الشكر على هذا الحضور الوارف و التفاعل المشجع و أرجو أن اكون عند حسن الظن دوما بارك الله بكم محبتي و تقديري دمتم بأمان الله |
|||||
09-10-2022, 11:04 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التظخّم
اقتباس:
هههه تم المراد اخيرا استاذ ابراهيم سبحان الله كنت أتحدث الى صديقة عزيزة و قلت لها ليت كل شيء يتم تصحيحه بهذه السهولة وليت الجميع يملك غيرة أهل الأدب على لغة الضاد في معالجة مشاكل الحياة.. سأحترم ارادة المصحح و أشكره و إن لم أعرفه بعد و لكن على أرض الواقع الاخطاء الاملائية تملأ الاعلانات و الـ " افيشات" و هذا المقصود هنا .. بانتظار قراءتك لك كل الاحترام و التقدير |
|||||
09-10-2022, 11:12 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته هي الخلاصة بالفعل، فئة تتاح لها الأبواق و تفتح لها المنابر الاعلامية و تموّل لا لشيء إلا لإشاعة هذا التعاطي الذي ييسّر تمرير كل ما يمكن تمريره تحت الطاولة و لم لا فوقها ؟ مبدعنا و أخي الفاضل خالد يوسف أشكر وقفتك الكريمة و تفاعلك المشجع دائما كل المحبة و الاحترام دمت بأمان الله و رعايته |
|||||
10-10-2022, 12:18 AM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
لعلها عتبة قوية تجعلنا نطرح ألف سؤال وكأني به عنوان لفيلم رومانسي بنهاية حزينة أورواية قوية كـــ "حب في زمن الكوليرا" زمن لاحب فيه من أجل الحب ضاع مع التكنلوجيا والأوبئة خصوصا في زمننا بالذي بدأ يعاني من الحروب وتضخم الأموال مع افتقار الفقراء وملء جيوب الأغنياء فالأزمة الحالية التي يعيشها مجتمعنا لم تعد أزمة اقتصادية فقط بل باتت أزمات سياسية واجتماعية وأخلاقية بات التضخم يطال حتى ذكرياتنا ويطال حياتنا بصورة قوية مع غلاء المعيشة وانهيار الموازين الدولية تضخم عبرت عنه القصة في بداية بحوار حول مسرحية ضائعة ولم يتبق منها سوى العنوان والغريب أننا لم نحاول معرفة السبب وكأن سبب لاغيا بما يفيض به المجتمع من مفاجآت ليستبدل العرض بمسرحية صامتة تفي بالغرض فالجمهور ككل الشعوب ملوا الكلام وباتوا يحنون للصمت أو لعل الجمهور هنا هم ولاة الأمر تعبوا من الشعب الكثير الطلبات ونزحوا للأخراس كي يستريحوا. واستلذوا كثيرا بالانحناء والطاعة كي يستمروا بالتصفيق ليستمروا بالانحناء.. وهنا أعود مرة أخرى لعتبة البداية وللكلمة الأولى التي تصدرت العنوان"الحب" أين الحب وأين يتجلى بين السطور؟؟ لعله البطل الرئيسي لقصة غاب فيها هذا العنصر ليترك لنا الغصة بالحنجرة حب استبيح بكل مقاييس في زمن السرعة والصمت والاذلال والكآبة... وأخيرا سنصفق وكثيرا لهذا النص الذي أجده راقيا بكل المعايير تمكنت الشاعرة الراقية إيمان سالم من وصع عناصره في بنية محكمة وبذكاء جميل فذ وكل أمنيتي أن أكون قد وفقت بقراءة هذا الجمال غاليتي ايمان كل التقدير لروحك ومحباااااات |
|||||
10-10-2022, 12:40 AM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
الله الله على هذا الحضور الجميل الوارفة الغالية فاتي في اشارتك لغياب الحب في مسرحية عنوانها حبّ في زمن ما أمر مهمّ .. كأنه لا حبّ بل بدائل أو لنقل نسخ مشوهة .. بالنسبة لولاة الامور و توقهم لشعب فاقد للحواس هذي أبصم عليها بالعشرة " مش مقصرين " ماشاء الله للتعبير عن امانيهم ايضا في ملاحظتك حول البطل أشكرك بالنهاية لا يوجد بطل، هو هذا إطار ممكن ينتج أبطال !! و أخيرا او آخرا دعيني أقول لك بأن مرورك أسعدني و تفاعلك وصلني لحدّ كبير و أسعدني جدا جدا قراءة و تفصيلك للأحداث و وقوفك عند كل كلمة و إشارة كان جدا عميق و مؤثر شكرا ألف شكر شاعرتنا الحبيبة فاتي سلمت و دمت بألف خير و صحة و عافية محبتي الكبيرة .. دمت بحفظ الله ورعايته |
|||||
10-10-2022, 04:11 PM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
كلي امتنان لروحك الشفافة والتي منها نستمد كل الجمال وخمس نجوم على صدر الألق ومحبة لاتبور |
|||||
14-10-2022, 08:35 PM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
أ. إيمان سالم سأعود للعنوان لاحقاً .. دخول مباشر في الحدث من خلال جملتي الحوار بين أحد أعضاء الفرقة والمخرج. هاتان الجملتان جملت معهما حدث وتأزم وتنوير .. فالتكثيف هنا كان أكثر من موفق، هو رائع وبتمكّن. ثم تأتي القفزة الزمانية ( آخر السهرة ) ، ثم الخاتمة ( نتيجة الحل المقترح من المخرج ) .. جمهور يصفق، وكثرة انحناء. هذا الشكل الظاهري للنص . لو نظرت إلى النص بشكل خارجي لحصدت قصة قصيرة جميلة. لو نظرت إلى النص على أنه رمزي، فسأحاول إسقاط الحدث والشخوص والخاتمة على أرض الواقع .. العنوان لم يخدمني في رحلت البحث عن الفكرة .. قرأت تحليل الاستاذ النبالي، وأراه قد أضاء لي جانباً لم ترصده عيني، ورأيتني مقتنع بتحليله، وراق لي جداً.. سأناقش معكِ أستاذة إيمان عن الخاتمة، ورأيت بأن عنصر الإيحاء في الإنحناء كان سيكون كافياً للقفلة الصادمة.. ( مجرد رؤية من زاويتي ). يبقى أن أقول بأن النص قد راق لي في طريقة طرحه، وإيصال فكرته .. لكنني لم أستطع أن أربط العنوان جيداً بالنص، قصوراً مني بكل تأكيد .. دام الألق وسلم الفكر كل التحية
|
|||||
15-10-2022, 09:47 AM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
مرحى بالوارفة الايمان
مثمنا ما ورد في رد الابراهيم بن شحدة .. حاولت ان اقيم صلحا بين العنوان والنص .. وما زلت قبل وبعد مقدّر تجريبكم وود |
||||
16-10-2022, 10:08 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
مرحبا بالمبدعة إيمان.. نص يستفز القراءة، ويحرك التأويل حركات فجائية من جهة إلى جهة بدون سابق تنبيه عن نفسي، حين قرأت النص أول مرة توقفت كثيرا فلم أكتب مداخلتي، وأعدت القراءة بعد أيام فتغير انطباعي، واليوم قراءة بعين أخرى أحاول أن أتحاشى قراءات الزملاء الكرام فلا تحوّل بوصلة تأويلي الفكرة الرئيسية الباعثة للنص (كما أرى) هي فكرة صناعةالأخبار / الأحداث وترويجها إعلاميا، وهذا التناقض بين عبثية ما يقدم ورد الفعل الضخم وغير المتناسق معه.. خلاصة.. الشعوب التي اعتادت اتباع الشو الإعلامي والإعلاني لقمة سائغة في فم صناع البروباجندا ولنعكس هذا في وعلى جميع المجالات سيكولوجيا الجماهير علم يعتمد عليه أهل السياسة والمال في توجيه مشاعر الجماهير نحو ما يريدون وما لهم فيه الفائدة.. وما يزال الجمهور يصفق، رغم تفاهة ما يقدَم على جميع الأصعدة هذا ما قرأته هنا غاليتي إيمان يتقبل محبتي وتقديري
|
|||||
19-10-2022, 07:50 PM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
مساء الخيرات و البركات شاعرتنا الحبيبة فاتي سلمت و سلمت روحك الارقى .. حفظك الله و رعاك محبتي و أحلى باقة ورد |
|||||
19-10-2022, 10:03 PM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
الجمهور يصفق دون أن يفهم شيئا
هل سيختلف الأمر لو كانت المسرحية غير صامتة ؟ لا أظن .. كان الجمهور سيصفق أيضا بكل اعجاب لأنه دأب على التصفيق لصانعي التفاهة . كن تافها في ما تقدم وستنال الشهرة ، هذا مبدأ الكثيرين في سعيهم لحصد الاعجاب من الجمهور المغفل أو الراغب بالغفلة والجهل . الاديبة المبدعة دوما إيمان سالم جميل هذا النص في طرقه أبوابا متعددة للتأويل .. أسعدني التحليق في فضائه تحياتي وتقديري دمت بكل الحب
|
||||
19-10-2022, 10:41 PM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
حياكم الله أ. عدي بلال عدة نقاط أثرتها بقراءتك القيمة، بالنسبة لإشارتك حول مداخلة شاعرنا الفاضل النبالي اتفق معك زاوية قراءته كانت مميزة بالفعل، أما القفلة فأتساءل هل الوقوف عند الانحناء يحيلنا على ردّ فعل الجمهور و الحال انه هو الموضوع بل و كل الموضوع في القصّة ؟ أما العنوان فحضرتك تشترك في الرأي مع مجموعة من المبدعين الاعزاء و هذا لتقصير من جانبي في مدّ جسر تواصل أكثر وضوحا و متانة بين النص و العنوان، الفكرة واضحة في ذهني و لكن الترجمة لم تكن مقنعة جزيل الشكر و الامتنان لحضورك الوارف و المشجع دائما تحاياي و كل الاحترام و التقدير دمتم بخير و صحة و سلام |
|||||
20-10-2022, 12:41 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
حياكم الله شاعرنا الفاضل الزياد السعودي و للاخ الكريم ابراهيم شحدة أجدد التحية و الشكر مرور اعتز به كثيرا ان تعطّل الصلح فهذا خارج عن نطاقك و الكتابة مسؤولة عنه شكرا بحجم كرم الحضور و التشجيع الدائمين تحياتي و كل الود و التقدير دمتم بألف خير |
|||||
20-10-2022, 12:57 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
شاعرتنا الحبيبة أحلامنا الجميلة سعيدة جدا بإطلالتك القيمة و تفاعلك العميق مع النص صحيح هو المراد كان تسليط الضوء على ردّ فعل الجماهير و المحيط الذي يتحكّم به و بتوجيهه .. استسهال البدائل، الثقة التي تمّ من خلالها ارتجال هذه البدائل، و وقوف المتلقي دائما عند الحدود التي تمّ رسمها له مسبقا .. كل هذا اختصرته في سيكولوجيا الجماهير التي لم تزل تصفّق.. قراءة أعتز بها و حضور أشتاقه دوما جزيل الشكر و التقدير غاليتي محبتي و تقديري و أكثر دمت بخير دمت بأمان الله و حفظه |
|||||
20-10-2022, 01:06 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
المبدعة و الأخت الغالية أمل حضور وارف كما عودتني دائما، و إشارة مميزة أضأتها عبر سؤالك المهم هل سيختلف الأمر ؟ و جاء ردّك ليعزز الفكرة و يدعمها، طبعا لا الحال بالأساس مرتبط بالمتحكم في الذوق العام و المسيطر على توجهاته .. الحب في زمن التضخم محكوم بنسب و مؤشرات تتحكم به و توجهّه شكرا من القلب يا أمل الأجمل حضورك و تفاعلك الكريم و المشجع دائما محبتي لك و لروحك الأرقى دمت بألف خير دمت بحفظ الله و رعايته |
|||||
27-10-2022, 03:55 AM | رقم المشاركة : 24 | |||||
|
رد: حبّ في زمن التضخّم
اقتباس:
الغالية إيمان الحبيبة مرحباً بحرفك القيم "حب في زمن التضخم" خلفية النص تدل على أننا أمام مسرحية يتم عرضها مباشرة على المسرح الجمهور حاضر والممثلين والمخرج ماذا يغيب إذاً؟ يغيب النص عن الوجود... ضاع النص لكن لا ننسى أن العنوان حاضر لم يغب هذا النص مناور ليس في مضمونه فقط الذي يفتح أبواب التأويل لمساحات شاسعة يمكن أن نقرأها فقد نقرأ فيه اسقاطاً مجتمعياً أو سياسياً أو أو لكن المناورة الحقيقية هنا في تكنيك كتابة النص حيث بدأت مبدعتنا بالدخول مباشرة في الحدث من خلال ديالوج قائم بين اثنين لم يكشف عنهما النص هل هما من طاقم المسرح وأعني ضمن كادر الممثلين أو من سيقومان بالتقديم والتنويه عن المسرحية لكننا من خلال السياق الموضوع أمامنا نفهم أننا نقف أمام المسرح والمسرح هنا ربما يكون الوطن أو العالم أو الدنيا والحياة طالما وجد المسرح فلابد من وجود مسرحية وهذه أيضاً قد تكون حياتنا التي نحياها أو الصورة التي نرى بها الحياة والشكل الذي نعيشه لدينا مسرحية ضائعة ضاع نصها وهذا ما نكتشفه من خلال الديالوج لكننا نعلم أيضاً أن المتن ضاع لكن العنوان لم يضع وبقى موجوداً وهذا التصور وإن كان عملياً قد لا يحدث فلو تصورنا نصاً مسرحياً أو أياً كان نوعه فكيف يضيع ويبقى العنوان؟ لكن لأننا من البداية أشرنا إلى أننا أمام نص يفتح أبواب التأويل وكما ذكرنا فقد يكون المسرح هو حياتنا التي تراها الساردة وقد ضاعت معالمها وراح متنها الأصلي وما نعيشه ليس الأساس لكن العنوان باق وموجود ومن خلاله يمكننا استعادة النص والمتن الأساسي لكن المناورة هنا من قِبل الساردة كان التماهي بين النص المسرحي الذي نتحدث عنه وبين قصتنا القصيرة المكتوبة نفسها والعنوان الذي اتخذته الساردة عنواناً لقصتها القصيرة جداً هو نفسه عنوان النص المسرحي داخل القصة وعليه فإن "حب في زمن التضخم" ليس فقط عنوان قصتنا القصيرة جداً هنا بل هو العنوان الذي بقى من النص الضائع داخل القصة والذي أرادت الساردة من خلاله الإشارة إلى موضوع النص الضائع وكان يكفي هذا العنوان ليردده الممثلون على خشبة المسرح ليدرك الجمهور متن النص الضائع لم يكن تصفيق المتفرجون من فراغ ذلك أن هذا التضخم أياً كان نوعه هو ما يعيشه الجمهور إيمان الغالية مبدعتنا الجميلة لعلي شطحت بوجهتي في اتجاه بعيد لكن نصوصك المتميزة دائما تفتح شهية الروح للقراءة والتواجد تقبلي محبتي وتقديري عايده |
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|