![]() |
|
![]() |
|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | ||||
|
![]()
أ. جوتيار تمر
نص كله حركة، وفي ليلة واحدة فقط .. ( البيئة الزمانية ) السرد كان مشوقاً، واستخدامك لضمير المتكلم كان مناسباً للفكرة، فقد حشدت مشاعر وتعاطف وقلق القارئ بامتياز. كٌنت أقفز مع الاماكن أ. جوتيار، حتى ظننت بأنني سأسبق البطل الافتراضي ( أنت ). الحبكة سردية متصلة محكمة، والتصعيد للذروة ( حدّث ولا تسكت ). حقيقة الخاتمة التي اخترتها كانت ناجحة جداً، وكأنني شعرت بأن القارئ ما إن وصل لنقطة الانفراج، حتى ألقيت له السؤال ( هل ابتسم لي أم حاول استدراجي .؟! ) فتوقفت كل حواسه، عند الجواب. ومضيت أنت وكأنك لم تسحبه معك كل هذه المسافة .. ههه ( مدهشة النهاية حقيقة ). نعم هو الفزع والخوف والشك في أقرب الناس.. هذا ما يحصده سكان كوكب العالم الثالث. سلم الفكر والبنان تحاياي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | |||||
|
![]() اقتباس:
قراءة وعي النص نفسه، وبراعة في وعي التلقي، انغماس في حركية النص ، ورؤية متمكنة في ذهنية الكاتب نفسه، احترم وقفتك، واحترم رؤيتك، واحترم رأيك. تقبل مني خالص الامتنان والتقدير جوتيار
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | |||||
|
![]() اقتباس:
وقفة متأنية ، وتأمل راقي، جمالية وعي التلقي كل ذلك اجتمع في قراءتك الراقية للنص السردي هذا، اشكر لك هذا الحضور المميز، وهذه الوقفة التأملية، واشكر لك براعة تصويرك للحدث نفسه وللختمة. تقبل مني خالص المحبة والتقدير والاحترام جوتيار
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | ||||
|
![]()
يقينا هو الماضي الذي هجرناه, ذلك الوفي الساكن في اعماقنا قد يتجسد امامنا, مرحباً بعودتنا ..
هناك حيث استيقظت فينا الذكريات, فالأماكن وبعض الأصوات والوجوه لها الدور الكبير اثارة الاحلام وإن كانت في اليقظة .. ولكن .. خوفنا الدائم من المُلاحِق ودوافعه هي التي تسبب لنا الحيرة ! كاكه جوتيار تمر الغوص في افكارك متعة لا تقدر بثمن .. وفقك ورعاك الرب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | ||||
|
![]() واحد من أمتع النصوص السردية التي تقابلنا فقد ظل التشويق والغموض والتساؤلات المشرعة على أقاصيها هي العناصر الغالبة على السرد حتى بعد انتهاء الحدث الذي لم ينتهي فعلياً فقد ترك في نفس قارئه ذات السؤال أن نخرج من داخلنا فنرى أنفسنا من الخارج نصبح الأنا والأنا وتظل تطاردنا هذه الأنا الداخلية بما تحمل من هواجس ومخاوف وأفكار لعلها تريد أن تُخرج من داخلنا تلك الصرخة التي هي بالأساس التحرر المنشود بالفعل ولا نستطيعه في الواقع لأن الحدث انقلب رأساً على عقب بعد أن تحرر السارد من تلك الصرخة المقيدة طوال الأحداث الصرخة / التحرر أعادت خلق الواقع بشكل مختلف وتحول الفزع الذي عنون به سرده ليس إلى نتيجة وغاية بل كان وسيلة لتخرج تلك الصرخة وينفتح باب الوعي عند القارئ ... هذا الوعي الذي كان هدف السارد منذ أول حرف في قصته . مبدعنا الراقي القدير أ.جوتيار تمر تتعدد روافد الإبداع في حرفك القدير ومن كل رافد تتفتح عوالم أخرى للتفكر ولمتعة القراءة تقبل تقديري الدائم لروحك الراقية وحرفك القيم عايده
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]()
كثيرة هي المعارك التي نخوضها مع الخوف، تتجدد دائماً و يجدد الخوف خططه.
سلم القلب و القلم ابدعت
|
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|