ذاكرة المطر

[نجلاء وسوف]

ذاكرة المطر

كان يوماً عاصف أو أن المناخ بات كله شتاء
نسيت مظلتي وهي المرة الأولى التي أحمل فيها مظلة أصلاً
لكنني فضّلتُ متابعة المشوار تحت هذا الوابل ..الجميع كانوا يقولون لي ،هل جربت المشي تحت المطر
- لا ..لا أحب أن يتحرش أحدٌ بي حتى ولو كان مطر
الكل يضحك ..أوووه ما أحلاه تحرش إذاً...
لكن المطر كان غزيراً على غير عادته .. كاد يجرف كبريائي وأنا التي قبلت بملامسته لشعري ..أويظن من السهل أن أجعله يغسل استحالة الخضوع بهذا الشكل
مسكينٌ هذا المطر ...بدمعةٍ واحدة أروي بيداء جفاف..
نفُذَ صبري ...اقتربت من الطريق أوقفت سيارة ...
همي كان أن أستقل في زاوية بطرف المقعد أستنشق القليل من النفس وأمسح عن وجهي ماء ذاك الذي يدعي الخير..خير خير لا نكران لهذا لكن ماذا لو أنه حبس توتره قليلاً وجعلني ألوذ بمتعة هطوله على جمر اشتعالي ...
لا بأس لم يعد التمني يفيد ...
-عفواً مدام...إلى أين
- لا إلى مكان
-لم أفهم
-إلى أي مكان
-لم أفهم
-أوووو كأنك مطر لا تكف أنت أيضاً
-لم أفهم
-معك حق أتكلم هندي أنا ...
حسناً ..إبقَ سائراً بي لا تتوقف حتى أطلب منك
-فهمت ..مشوار تقصدين
-فهمتَ أخيراً. الحمد لله
مع أنه أرهق أطواري وأتلف أنفاسي إلا أنه كان يذكرني بأحدٍ مرّ على ذاكرتي ...كنت أودُّ لو ينتزع عن عينيه تلك النظارة السوداء ..ما قصة النظارة في الأقدار التي أصادفها
مازلت أذكر ذاك الرجل الثلجي الذي اتفق مع مزاجي البركاني كيف كان يزور صوري المعلقة في مرايا نظارته ..خمس وعشرون احتراق ولم يذب جليده..خمس وعشرون احتراق تفتت الصبر وأمسى رماداً تذروه عينيه كلما تعانقت أنفاسنا....
-هل أغير الأغنية..مدام
-لا أتركها ..أحب الياس خضر كثيراً
-كما تشائين
قليلاً ثم أشعل لفافة
مابه هذا السائق المحترف ...لمَ كل تلك الأساليب المستهلكة فعلها الكثيرون من قبله ..لكنه ببراعة التمس المغريات التي تشغلني وتلفت انتباهي له ...!!!
جميل ومهذب وأنيق وكم يُثير الفضول . يبدو أنه يفصّلَني على مزاجه ويخترق تعابيري من تحت النظارة دون إذن .
فقط لوأنه يزيحُ النظارة قليلا ...
يا لحماقتي ...منذ زمن وأنا أخشى المشي في جو ماطر ..مالذي ألحَّ في نفسي لأتبَع مشاقها ..لا بأس هكذا حصل ويكفي إيلاماً للمطر ولي.
توقف المطر وانقشع السحاب،أرجوك توقف هنا
-بأمرك مدام..
-كم الأجرة...
-لا أريد شيء ..
يالدهائه ...
-لا أقبل كم هي الأجرة...رجاءً
-حسناً ...مئتان وخمسون ليرة
ناولته المبلغ
-ثوانٍ لو سمحتي
ثمة شيء في يده لاحظته
-تفضلي ..
كانت قطعة شوكولا
-لا أعرف مالذي اكتشفه بي وكيف نما في هذا المقعد والنظارة وفي جوٍ عاصف جنين اللحظة.. لكنني لم أرفض مددتُ يدي ولامستُ كفه ..كنت في وضع النزول من السيارة كادت كفه تلامس وجهي وشيئاً ما كان أسرع من كفه ..كان عطراً أعرفه ..كان لشخص أحبه شممتُ الرائحة بعمق ،غرقتُ في ذكرياتي الخطيرة ،كيف ومتى وأين...؟!!
كلها استفهامات ازعاج اقتحمتْ لحظة الدهشة تلك ..حاولت جاهدة استرجاع صورة الشخص لم أتمكن ولكنني تذكرتُ العطر الذي قاومته رغم أنه مازال يحتلني، كان لرجل لم تنته في عينيه الحروف ولن يأتي بمثله الغروب.
وفي لحظة شرود لا إرادية ...قبّلتُها وصرخت بفرح ٍ لاحدود له ..فااااااادي
فادي أنتْ..
(استيقظي ...ما بك يا ابنتي ..
لم الصراخ ومن فادي)
نهضتُ على استعجال ولملمتُ من الرعب ما يكفي لتطويق مراقبتها ...
-تكورتُ في زاوية أخرى غاضبة يملؤني الغيظ
أصدّرُ رسائل لؤمٍ لسؤالها ..أمدد الحزن على جحيم الخيبة
أغفل عن أسئلتها لأعيد ترتيب ما أُفلتَ من قبضة الحب وما اهتز من صدى الدهشة، لكن سدىً قابعةٌ أمامي تصطاد هروبي من عينيها وتقشّر هدوءي بمدية تهديد
مازال الجنون يمتطي دهشتها ...
ومازلتُ أبتسم وأنا أطوي في مخيلتي ذاكرة أخرى للمطر ..
لا شيء كان يقهرني إلا أنه كان حلماً
وكانت أمي .........

[خالد يوسف أبو طماعه]

مرور أول
للترحيب بالوارفة
نجلاء وسوف
في أفياء مدينتنا
الحالمة
نرتشف القص
ونتذوق حلاوة الحرف
فأهلا بك بيننا
ود لا يبور

[ناظم العربي]

في القصة/ الحلم
ينساب الماضي خلسة عبر مائدة المطر
فيتكثف السرد
جميلا
تتعدد اوجه الحوار فيه
ويقودنا الحلم المطري
الى ذاكرة قصية إتقدت ذات شتاء
فأنارت الصورة لتتضح ملامح شخصية
السائق وهو الاهم في تداعيات ذاكرة المطر
الراقية نجلاء وسوف
استمتعت كثيرا وأنا أغيب عميقا في ذاكرة البطله
التحية والتقدير لك

[زياد السعودي]

سرد طيب القسمات
ولسلامة اللغة داخل السرد :

عن غير عادته/ ربما : على غير عادته
أروي بيداء جفاف../ أروى
ولن يأتي بمثل / يأتِ

او ما ترون

ومرحى بكم

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

مرور أول
للترحيب بالوارفة
نجلاء وسوف
في أفياء مدينتنا
الحالمة
نرتشف القص
ونتذوق حلاوة الحرف
فأهلا بك بيننا
ود لا يبور

خالد يوسف أبو طماعة
أشكر ردك وترحيبك
تقديري

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

في القصة/ الحلم
ينساب الماضي خلسة عبر مائدة المطر
فيتكثف السرد
جميلا
تتعدد اوجه الحوار فيه
ويقودنا الحلم المطري
الى ذاكرة قصية إتقدت ذات شتاء
فأنارت الصورة لتتضح ملامح شخصية
السائق وهو الاهم في تداعيات ذاكرة المطر
الراقية نجلاء وسوف
استمتعت كثيرا وأنا أغيب عميقا في ذاكرة البطله
التحية والتقدير لك

أستاذ ناظم العربي
يسعدني توغلك وتفسيرك المشهد
أشكرك .....

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سرد طيب القسمات
ولسلامة اللغة داخل السرد :

عن غير عادته/ ربما : على غير عادته
أروي بيداء جفاف../ أروى
ولن يأتي بمثل / يأتِ

او ما ترون

ومرحى بكم

أستاذ زياد السعودي...
أشكر قراءتك وأحترم ما ترى .....
مع التقدير

[علي بن مجدوع آل علي]

أجدني مستمتعاً إلى النهاية، وما أروع السرد الماتع هنا، كان لي نصيب منه، عشتُ الحدث برمته، وكنت هناك حيث المطر، وخيال أنثى شاردة الذهن.
والخاتمة عبرة، وكأن الكاتبة تريدُ إيصال الحدث إلى حدثٍ أهم، أُسائل نفسي: هل تنسينا الأهواء أُمهات لنا.
هكذا عشت أجواء القصة، كما يحلو لي، وعذراً للقاصة هنا.

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

ذاكرة المطر

كان يوماً عاصف أو أن المناخ بات كله شتاء
نسيت مظلتي وهي المرة الأولى التي أحمل فيها مظلة أصلاً
لكنني فضّلتُ متابعة المشوار تحت هذا الوابل ..الجميع كانوا يقولون لي ،هل جربت المشي تحت المطر
- لا ..لا أحب أن يتحرش أحدٌ بي حتى ولو كان مطر
الكل يضحك ..أوووه ما أحلاه تحرش إذاً...
لكن المطر كان غزيراً على غير عادته .. كاد يجرف كبريائي وأنا التي قبلت بملامسته لشعري ..أويظن من السهل أن أجعله يغسل استحالة الخضوع بهذا الشكل
مسكينٌ هذا المطر ...بدمعةٍ واحدة أروي بيداء جفاف..
نفُذَ صبري ...اقتربت من الطريق أوقفت سيارة ...
همي كان أن أستقل في زاوية بطرف المقعد أستنشق القليل من النفس وأمسح عن وجهي ماء ذاك الذي يدعي الخير..خير خير لا نكران لهذا لكن ماذا لو أنه حبس توتره قليلاً وجعلني ألوذ بمتعة هطوله على جمر اشتعالي ...
لا بأس لم يعد التمني يفيد ...
-عفواً مدام...إلى أين
- لا إلى مكان
-لم أفهم
-إلى أي مكان
-لم أفهم
-أوووو كأنك مطر لا تكف أنت أيضاً
-لم أفهم
-معك حق أتكلم هندي أنا ...
حسناً ..إبقَ سائراً بي لا تتوقف حتى أطلب منك
-فهمت ..مشوار تقصدين
-فهمتَ أخيراً. الحمد لله
مع أنه أرهق أطواري وأتلف أنفاسي إلا أنه كان يذكرني بأحدٍ مرّ على ذاكرتي ...كنت أودُّ لو ينتزع عن عينيه تلك النظارة السوداء ..ما قصة النظارة في الأقدار التي أصادفها
مازلت أذكر ذاك الرجل الثلجي الذي اتفق مع مزاجي البركاني كيف كان يزور صوري المعلقة في مرايا نظارته ..خمس وعشرون احتراق ولم يذب جليده..خمس وعشرون احتراق تفتت الصبر وأمسى رماداً تذروه عينيه كلما تعانقت أنفاسنا....
-هل أغير الأغنية..مدام
-لا أتركها ..أحب الياس خضر كثيراً
-كما تشائين
قليلاً ثم أشعل لفافة
مابه هذا السائق المحترف ...لمَ كل تلك الأساليب المستهلكة فعلها الكثيرون من قبله ..لكنه ببراعة التمس المغريات التي تشغلني وتلفت انتباهي له ...!!!
جميل ومهذب وأنيق وكم يُثير الفضول . يبدو أنه يفصّلَني على مزاجه ويخترق تعابيري من تحت النظارة دون إذن .
فقط لوأنه يزيحُ النظارة قليلا ...
يا لحماقتي ...منذ زمن وأنا أخشى المشي في جو ماطر ..مالذي ألحَّ في نفسي لأتبَع مشاقها ..لا بأس هكذا حصل ويكفي إيلاماً للمطر ولي.
توقف المطر وانقشع السحاب،أرجوك توقف هنا
-بأمرك مدام..
-كم الأجرة...
-لا أريد شيء ..
يالدهائه ...
-لا أقبل كم هي الأجرة...رجاءً
-حسناً ...مئتان وخمسون ليرة
ناولته المبلغ
-ثوانٍ لو سمحتي
ثمة شيء في يده لاحظته
-تفضلي ..
كانت قطعة شوكولا
-لا أعرف مالذي اكتشفه بي وكيف نما في هذا المقعد والنظارة وفي جوٍ عاصف جنين اللحظة.. لكنني لم أرفض مددتُ يدي ولامستُ كفه ..كنت في وضع النزول من السيارة كادت كفه تلامس وجهي وشيئاً ما كان أسرع من كفه ..كان عطراً أعرفه ..كان لشخص أحبه شممتُ الرائحة بعمق ،غرقتُ في ذكرياتي الخطيرة ،كيف ومتى وأين...؟!!
كلها استفهامات ازعاج اقتحمتْ لحظة الدهشة تلك ..حاولت جاهدة استرجاع صورة الشخص لم أتمكن ولكنني تذكرتُ العطر الذي قاومته رغم أنه مازال يحتلني، كان لرجل لم تنته في عينيه الحروف ولن يأتي بمثله الغروب.
وفي لحظة شرود لا إرادية ...قبّلتُها وصرخت بفرح ٍ لاحدود له ..فااااااادي
فادي أنتْ..
(استيقظي ...ما بك يا ابنتي ..
لم الصراخ ومن فادي)
نهضتُ على استعجال ولملمتُ من الرعب ما يكفي لتطويق مراقبتها ...
-تكورتُ في زاوية أخرى غاضبة يملؤني الغيظ
أصدّرُ رسائل لؤمٍ لسؤالها ..أمدد الحزن على جحيم الخيبة
أغفل عن أسئلتها لأعيد ترتيب ما أُفلتَ من قبضة الحب وما اهتز من صدى الدهشة، لكن سدىً قابعةٌ أمامي تصطاد هروبي من عينيها وتقشّر هدوءي بمدية تهديد
مازال الجنون يمتطي دهشتها ...
ومازلتُ أبتسم وأنا أطوي في مخيلتي ذاكرة أخرى للمطر ..
لا شيء كان يقهرني إلا أنه كان حلماً
وكانت أمي .........

نص ذاكرة المطر
فكرة جميلة ومضمون النص كذلك
البداية في النص كان فيها تناقض
وهذا ربما يعود بسبب سرعة الناصة
في النشر وعدم الانتباه له وهذا يحدث
" نسيت مظلتي وهي المرة الأولى التي أحمل فيها مظلة أصلاً " ...
هنا وجدت ركاكة وخطأ ما في السرد
كيف تنسى مظلتها وهي المرة الأولى
التي تحمل فيها مظلة؟
هذا السطر بحاجة لإعادة نظر من الكاتبة
وبعض الجمل والعبارات التي تحتاج لتأخير
وغيرها لتقديم على الأخرى ....
" همي كان أن أستقل في زاوية بطرف المقعد "
هنا ركاكة في السرد أيضا فالصواب من وجهة
نظري أن تكون كما يلي ....
كان همي أن أستقل ... الخ ... وغيرها من الجمل
النص جميل ولكنه بحاجة لمراجعة من الناصة
ترتيب أدوات السرد والحكي فيه بشكل صحيح
مما لفت نظري القفلة الرائعة التي أتت في نهاية
النص وأعجبتني جدا لأنها أحدثت نقلة كبيرة
في النص .....
جميل نفسك أستاذة نجلاء وأنتظر جديدك المبهر
وجهة نظر ما قلته وتبقى مملكتك سيدتي
وأن صاحبة القرار فيها ....
عذرا على المشاكسة هنا في نصك
تحيتي والتقدير

[روضة الفارسي]

مرحبا بالحبيبة نجلاء، قصة جميلة فيها حنين وأحلام ورومانسية

أجدد الترحاب بك بين عائلتك نحن

ود

[آثار أحمد]

وكان لسطوة الأناقة فعلها في النص أيتها العازفة
جميل ما سطرت أناملك الرقيقة
راقني ما قرأت
تقديري

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن مجدوع آل علي

أجدني مستمتعاً إلى النهاية، وما أروع السرد الماتع هنا، كان لي نصيب منه، عشتُ الحدث برمته، وكنت هناك حيث المطر، وخيال أنثى شاردة الذهن.
والخاتمة عبرة، وكأن الكاتبة تريدُ إيصال الحدث إلى حدثٍ أهم، أُسائل نفسي: هل تنسينا الأهواء أُمهات لنا.
هكذا عشت أجواء القصة، كما يحلو لي، وعذراً للقاصة هنا.

أستاذ علي بن مجدوع ..
أحترم رأيك ..
لك التقدير والشكر

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

نص ذاكرة المطر
فكرة جميلة ومضمون النص كذلك
البداية في النص كان فيها تناقض
وهذا ربما يعود بسبب سرعة الناصة
في النشر وعدم الانتباه له وهذا يحدث
" نسيت مظلتي وهي المرة الأولى التي أحمل فيها مظلة أصلاً " ...
هنا وجدت ركاكة وخطأ ما في السرد
كيف تنسى مظلتها وهي المرة الأولى
التي تحمل فيها مظلة؟
هذا السطر بحاجة لإعادة نظر من الكاتبة
وبعض الجمل والعبارات التي تحتاج لتأخير
وغيرها لتقديم على الأخرى ....
" همي كان أن أستقل في زاوية بطرف المقعد "
هنا ركاكة في السرد أيضا فالصواب من وجهة
نظري أن تكون كما يلي ....
كان همي أن أستقل ... الخ ... وغيرها من الجمل
النص جميل ولكنه بحاجة لمراجعة من الناصة
ترتيب أدوات السرد والحكي فيه بشكل صحيح
مما لفت نظري القفلة الرائعة التي أتت في نهاية
النص وأعجبتني جدا لأنها أحدثت نقلة كبيرة
في النص .....
جميل نفسك أستاذة نجلاء وأنتظر جديدك المبهر
وجهة نظر ما قلته وتبقى مملكتك سيدتي
وأن صاحبة القرار فيها ....
عذرا على المشاكسة هنا في نصك
تحيتي والتقدير

أستاذ خالد يوسف أبو طماعة
كما أذكر دائماً أحترم وجهات النظر ..
لك الشكر والتحايا ....

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

مرحبا بالحبيبة نجلاء، قصة جميلة فيها حنين وأحلام ورومانسية

أجدد الترحاب بك بين عائلتك نحن

ود

الصديقة روضة الفارسي .
أشكر قراءتك وممتنة لترحيبك
محبتي لجميع عائلة الفينق

[مامد شيخو]

الأستاذة نجلاء وسوف
استمتعتُ بحضوري بين ورود كلماتكِ
قصّةٌ رائعة .. بعناصرها الحاضرة بقوّة
وشاعرية اللغة . .. وحضور الصور الخلابة
.............
دُمتِ بخير
بعكس ما عليه أوطاننا
...............
مامد

[محمد خالد بديوي]

القديرة نجلاء وسوف
رسم ــ الحلم ــ واعادة ترتيبه وهندسته برايي المتواضع
يحتاج الى مهارة فريدة .. وقد اتقنت ذلك من خلال فكرة عميقة
وسرد مشوق وقفلة مدهشة رائعة .. امتعني هذا الحرف ايتها المكرمة

تقديري والاحترام

[محمد الدمشقي]

و ما أجمل ذاكرة المطر
و كم أحببت تأملاتك يا نجلاء
أسلوب شيق يجعل القارئ يعيش اللحظة و كأنه فيها
رائعة
و إن وددت الاهتمام بتنسيق النص و لون الخط و حجمه
كي لا تتعب أعين القراء
محبتي

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تالا أحمد

وكان لسطوة الأناقة فعلها في النص أيتها العازفة
جميل ما سطرت أناملك الرقيقة
راقني ما قرأت
تقديري

يسعدني وجودك بين سطوري
ويشرفني
لك الشكر والامتنان

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مامد شيخو

الأستاذة نجلاء وسوف
استمتعتُ بحضوري بين ورود كلماتكِ
قصّةٌ رائعة .. بعناصرها الحاضرة بقوّة
وشاعرية اللغة . .. وحضور الصور الخلابة
.............
دُمتِ بخير
بعكس ما عليه أوطاننا
...............
مامد

أستاذ مامد ...
شكراً على مرورك ونتمنى للوطن الخير لنبقى فيه بخير ..

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بديوي

القديرة نجلاء وسوف
رسم ــ الحلم ــ واعادة ترتيبه وهندسته برايي المتواضع
يحتاج الى مهارة فريدة .. وقد اتقنت ذلك من خلال فكرة عميقة
وسرد مشوق وقفلة مدهشة رائعة .. امتعني هذا الحرف ايتها المكرمة

تقديري والاحترام

تحيتي لك ولأهل الفينق أجمعين
أشكر قراءتك ..
تقديري

[روضة الفارسي]

الأديبة الغالية نجلاء

نص رائع بكل المقاييس
أثبته إنبهارا
أشكرك أيتها الحبيبة

محبتي وإمتناني

[صلاح سعيد]

قصة تفوق عادات الجمال التي نعرفها خاصة في سلاسة النقلة وإدهاشها من ألم الواقع إلى ألم الحلم ..

بعض العبارات كانت جميلة لحد الطغيان .. كقولك ..

خير خير لا نكران لهذا لكن ماذا لو أنه حبس توتره قليلاً وجعلني ألوذ بمتعة هطوله على جمر اشتعالي ...

لكن سدىً قابعةٌ أمامي تصطاد هروبي من عينيها وتقشّر هدوءي بمدية تهديد مازال الجنون يمتطي دهشتها ...

كنتِ جد رائعة وهائلة ..

كذلك لفتتك العزيزة في رفض تحرش المطر كانت مبدعة وتحمل طياتها قضية تتعدى حدود المطر والقصة ..

جميلة وبهية كنتِ هنا فلا أقل من أن نراك أبهى وأجمل وأكثر إبداعا مستقبلا .. نجلاء ..

بأصدق الأماني وأعز تقدير وإحترام

[الاء الهباش]

رائعة جدا
يا لقدرة المطر حين يكبل ذاكرتك بشيء قد رحل
وتبعثرك الصدف في دهاليز الذاكرة
واقع أم حلم .. رائحتهم تبقى في القلب ..

تحياتي لك

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدمشقي

و ما أجمل ذاكرة المطر
و كم أحببت تأملاتك يا نجلاء
أسلوب شيق يجعل القارئ يعيش اللحظة و كأنه فيها
رائعة
و إن وددت الاهتمام بتنسيق النص و لون الخط و حجمه
كي لا تتعب أعين القراء
محبتي

أشكر مرورك أستاذ محمد
تسلم العيون كلها من الأذى
تقديري لك

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

الأديبة الغالية نجلاء

نص رائع بكل المقاييس
أثبته إنبهارا
أشكرك أيتها الحبيبة

محبتي وإمتناني

أشكرك سيدتي على كثير لطفك
وشكراً على التثبيت
مودتي لكم