فلسفة الكيمياء

[نجيب بنشريفة]

عندما يتاجر شخصان مع بعضهما البعض
يخضع تبادل البضائع للقواعد والعادات
والتقاليد ذات الصلة غير الرسمية
والقوانين الرسمية ويؤدي انتهاك
هذه القواعد إلى فرض عقوبة
يتم فرضها على المجتمع
(المؤسسات الداخلية)
أو على الدولة (المؤسسات الخارجية)
الامتثال الموثوق للقواعد يزيد من رغبة الأفراد في التجارة
إن وجود بيئة مؤسسية تعزز المعاملات بين الأفراد
من خلال التعاون والحد من انعدام الأمن له تأثير قويلتعزيز الرفاهية
أساس الاقتصاد المؤسسي هو نظرية التفاعل التي تستند إليها النظرية المؤسسية الفعلية
اتجاهات التطبيق هي أساسا نظرية الدولة والمجتمع فضلا عن تحليل القضايا التشغيلية
هي نظرية الوكيل الرئيسي ونظرية حقوق الملكية ونظرية تكلفة المعاملة
يعتمد التنسيق بين الموردين والمشترين على الشكل التنظيمي
يقصد بها المؤسسة وكذلك الأشخاص المعنيين

يتم إغلاق العقود بشكل عفوي
الأفراد مستقلون في قرارهم
التنسيق يحدث على الأسعار
مرونة عالية
انخفاض التكاليف الإدارية
إمكانات الابتكار العالية
شخص الفاعل لا يهم
أعلى حوافز الأداء الممكنة
عيوب
خطر الانتهازية (لا يوجد خيار صوتي)
يمكن فقط تبادل الخدمات المحددة بوضوح
نقل المعرفة محدود (المعرفة الضمنية)
تكاليف البحث والمعلومات عالية جدا
التسلسل الهرمي / شركة
فوائد
عقود ثابتة (مثل عقد العمل)
يتم التنسيق من خلال التعليمات (من المشرف إلى الموظف)
جهد التنسيق أقل من "السوق"
يمكن التخطيط للأنشطة بشكل أفضل
يمكن تبادل المعلومات والمعارف السرية بشكل أكثر انفتاحًا
ثقافة
انفتاح الطيف (الأداء)
خيار صوت
عيوب
التكاليف الإدارية
لا توجد حوافز تنافسية
(محدودة) خيار الخروج
استمرار الهياكل
شبكة
الجمع بين مزايا السوق والتسلسل الهرمي:

القابلية للتنفيذ أفضل من السوق
المرونة أعلى من التسلسل الهرمي
ومن الأمثلة على ذلك الاتفاقات (الكارتلات)
والتحالفات الاستراتيجية والمؤسسات الافتراضية