خبر عاجل

[إيمان سالم]

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال


محاولة تعديل وفق الإشارة التي نبهّني إليها
أستاذنا الأديب ابراهيم شحدة عبر مداخلته


انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي دخلت فيها أم أحمد لقسم الإستعجالي في حالة هيجان عصبي
استبدّ بها بعد أن تمّ قطع جراية زوجها الذي توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث
شغل جرّاء التقصير و الإهمال..، لمحتها بثينة التي كانت بالقرب تبحث منذ الصباح عن دواء
أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي الوحيد الذي وجدت طلبها عنده تطاول عليها و حاول
استغلال ظرفها التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه آخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

[محمد خالد النبالي]

دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الارسال
حضور اولي
يا سلام عليك لي عودة

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الارسال
حضور اولي
يا سلام عليك لي عودة

حياكم الله شاعرنا الفاضل/ محمد خالد النبالي

جزيل الشكر على هذه الإطلالة الراقية يسعدني دائما تناولك الراقي و المشجع

الله يسلمك و يحفظك..

بانتظار عودتك تقبل تحياتي و تقديري الجم ..

[جمال عمران]

مرحبا ست ايمان.. صديقتى المشاغبة جدا.
لقطة تكاد تكون من عالم الغلابة.. ومهما كانت القفلة فما قبلها.. دوخينى يالمونة.. من عالم المهمشين.
مودتى

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مرحبا ست ايمان.. صديقتى المشاغبة جدا.
لقطة تكاد تكون من عالم الغلابة.. ومهما كانت القفلة فما قبلها.. دوخينى يالمونة.. من عالم المهمشين.
مودتى

أهلا و مرحبا بك شاعرنا الفاضل/ جمال عمران

صحيح هي من أعماق الواقع و تخص فئة تتمدّد كل يوم في ظل الأوضاع الراهنة..

نورت الصفحة
تحياتي و تقديري

دمتم بأمان الله

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

من بين أجمل ما قرأت لك الغالية إيمان
صباحك طيب وجميل كأنت
دونت رؤيتي قبل تحيتك لأن النص أخذني بقوة كبيرة لحظة زرعته
فقلت في نفسي
الق قج بخير
فما حدث في النص من أحداث معاشة وواقعية /جعلنا نجلس لنرانا فيها ونراها بأم العين قدامنا تسري وبذكاء رائع وظفت / الأحداث / بتسلسل أجمل ما فيه غياب علامات الترقيم
فإذا كانت علامات الترقيم توظف لتأطير الجملة السردية
ففي بعض النصوص يجب أن تعدم كما حدث في هذا النص
وتاتي العلامة / نقاطا / قبيل ضربة الختام لان الاحداث توقفت لتصفع الوجه / فكان لابد من تلك النقاط
ثم تغيب نقطة النهاية لأن الخبر العاجل اليوم وللاسف يتكرر بنفس الأحداث وما يزيد عليها وعلى مدار الثانية / وبذلك يتفوق على منطقية الزمن /

وهذا ما فعلته الناص باقتدار رائع

كل الخير لك إيمان العزيزة

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

من بين أجمل ما قرأت لك الغالية إيمان
صباحك طيب وجميل كأنت
دونت رؤيتي قبل تحيتك لأن النص أخذني بقوة كبيرة لحظة زرعته
فقلت في نفسي
الق قج بخير
فما حدث في النص من أحداث معاشة وواقعية /جعلنا نجلس لنرانا فيها ونراها بأم العين قدامنا تسري وبذكاء رائع وظفت / الأحداث / بتسلسل أجمل ما فيه غياب علامات الترقيم
فإذا كانت علامات الترقيم توظف لتأطير الجملة السردية
ففي بعض النصوص يجب أن تعدم كما حدث في هذا النص
وتاتي العلامة / نقاطا / قبيل ضربة الختام لان الاحداث توقفت لتصفع الوجه / فكان لابد من تلك النقاط
ثم تغيب نقطة النهاية لأن الخبر العاجل اليوم وللاسف يتكرر بنفس الأحداث وما يزيد عليها وعلى مدار الثانية / وبذلك يتفوق على منطقية الزمن /

وهذا ما فعلته الناص باقتدار رائع

كل الخير لك إيمان العزيزة

صباحك و مساك كل أوقاتك خير و محبة و سلام
غاليتي المبدعة الراقية الزهراء

ردّ بهذا العمق و التأثير يستحق كل الشكر و التقدير و اتمنى
أن توفّق كلماتي البسيطة في نقل مدى اعتزازي بتفاعلك المثري
في حضورك دائما الفائدة و الإضافة, وقفة معمّقة حول علامات الترقيم
نبّهتني و عززت قناعتي بالتخلي عنها دون أن يضرّ ذلك بسياق النص,
و طبيعة النص كما تفضلت لا تستوعب ترقيم العادي بما أن الخبر عاجل
و الأحداث متسلسلة و متزامنة إلى حدّ ما..

نعم كان خيرا كثيرا حضورك الوارف و المشجع
شكرا جزيلا على هذه الروح الجميلة, أسعدني رأيك
و لمست عن قرب عمق مقاسمتك الكريمة و الراقية

محبتي و تقديري الجم
دمت بألف خير

دمت بأمان الله و حفظه

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

(خبرٌ عاجل):

تم تثبيت الألق..
🙂

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

(خبرٌ عاجل):

تم تثبيت الألق..
🙂

جزيل الشكر و التقدير شاعرتنا الغالية /أحلام المصري

على كرم التفاعل و التشجيع

تحياتي و كل الاحترام و التقدير

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

بانوراما تفصيلية لصور حياتية،
ما جعلها واقعية هي منح الأبطال أسماءهم الحقيقية،
فكنت وكأنني أقرأ ملخص رواية تصف أوجاع المواطنين العاديين
بمنتهى الذكاء ضمنتِ أغلب مشاكل المجتمع، فبدت للقارئ وكأنه يشاهدها في نشرة الأخبار...
،
ذكرني هذا القص البارع يا إيمان بالكثير من مشاهد الأفلام والمسلسلات القديمة،
وأقول القديمة لأنني (والحمد لله) توقفت من فترة طويلة عن متابعة الدراما بوجه عام
فأكتفي بالقراءة
وما أجمل ما أقرأ لك هنا!

هذا قص إنساني بحت، وجميل.

محبتي وتقديري

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

بانوراما تفصيلية لصور حياتية،
ما جعلها واقعية هي منح الأبطال أسماءهم الحقيقية،
فكنت وكأنني أقرأ ملخص رواية تصف أوجاع المواطنين العاديين
بمنتهى الذكاء ضمنتِ أغلب مشاكل المجتمع، فبدت للقارئ وكأنه يشاهدها في نشرة الأخبار...
،
ذكرني هذا القص البارع يا إيمان بالكثير من مشاهد الأفلام والمسلسلات القديمة،
وأقول القديمة لأنني (والحمد لله) توقفت من فترة طويلة عن متابعة الدراما بوجه عام
فأكتفي بالقراءة
وما أجمل ما أقرأ لك هنا!

هذا قص إنساني بحت، وجميل.

محبتي وتقديري

الأجمل و الأعمق دائما حضورك الراقي مبدعتنا العزيزة أحلام
أحببت إشارتك للأسماء لقد تقصّدت وضعها, أسماء عادية لأناس مجهولين
و لكن هم على أرض الواقع من يستحقون التعريف و الإشارة لعمق المآسي التي يعيشونها
بسبب من يحتلون الشاشات ليل نهار بدون فائدة أو إحساس بالمسؤولية !!

شكرا ألف شكرا على تفاعلك الكريم و المشجع

محبتي و تقديري الكبيرين

دمت بأمان الله و حفظه

[فاطمة الزهراء العلوي]

هذا النص / أنموذج للـ ق ق ج / المقطع/
فهو مقطع من حياة / واقع/ وشتات إنساني / وكذب إعلامي / وخيانات واعتداءات بالجملة على الناس وعلى المواطن
وإدانة تمارس "" نميمة فاضحة "" على الساسة بالدرجة الأولى وعلى بعض من ناس مودرين في غيهم
عدت مرات فسامحي حضوري الذي تكرر وقد يتكرر العزيزة إيمان

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

هذا النص / أنموذج للـ ق ق ج / المقطع/
فهو مقطع من حياة / واقع/ وشتات إنساني / وكذب إعلامي / وخيانات واعتداءات بالجملة على الناس وعلى المواطن
وإدانة تمارس "" نميمة فاضحة "" على الساسة بالدرجة الأولى وعلى بعض من ناس مودرين في غيهم
عدت مرات فسامحي حضوري الذي تكرر وقد يتكرر العزيزة إيمان

في العمق و بكل وضوح و سلاسة ترجمت مكامن الوجع الذي حاولت نقله عبر النص,
جزيل الشكر مبدعتنا الغالية الزهراء على حضورك الوارف و المميز دائما

مرحبا بك دائما أبدا و بانتظار حضورك الكريم و المثري بكل الحب و الاحترام

من القلب ألف شكر
محبتي و تقديري

دمت بأمان الله و رعايته

[خديجة قاسم]

هذا العاجل يستشري في واقعنا بتفاصيله وصوره المختلفة

سلمت إيمان الغالية وسلم مدادك الجميل
لك محبتي وتقديري

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

هذا العاجل يستشري في واقعنا بتفاصيله وصوره المختلفة

سلمت إيمان الغالية وسلم مدادك الجميل
لك محبتي وتقديري

نعم شاعرتنا الغالية خديجة و في المقابل عاجل امتهنوا إعلانه
خاو من اي معنى أو فائدة تعود على المواطن داخل أو خارج الوطن.. كلام مجرد كلام ..

جزيل الشكر و الامتنان على مداخلتك الراقية و مرورك الكريم
سلمت و دمت بألف خير و صحة و سلام

محبتي و تقديري .. و أكثر

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

نص يستحق كل النجوم
قال الوجع بطريقة فنية رائدة
أرفع قبعتي لهذا النحت المتين
كل الاحترام والتقدير

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

نص يستحق كل النجوم
قال الوجع بطريقة فنية رائدة
أرفع قبعتي لهذا النحت المتين
كل الاحترام والتقدير

بارك الله فيك مبدعنا و أخي الفاضل خالد يوسف
رأيك يسعدني و يشجعني كثيرا جزيل الشكر على روحك النبيلة و الراقية

كل الاحترام و التقدير
دمتم بأمان الله و حفظه

[محمد خالد النبالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

سلام يليق
هذه قصة صيغت بصياغة إبداعية فيها تسلسل دون انقطاع حتى النهاية وجاءت الخاتمة المدهشة
وهذا التسلسل هو المفارقة الحقيقية في النص بحيث لم ينقطع السرد المكثف
والخبر العاجل بات من روتين الحياة
حتى وصلت الخاتمة انقطاع الإرسال بعد الصفعة فقد انقطع تحرش هذا الصيدلي
وصمت خاتمة مدوية حققت الهدف
فكان تصوير مكثف لواقع من الحياة والتصوير وأهمال مؤسسات الدولة في حياة المواطن
وجاء دقيقاً جداً ليس من الخيال .

قصة اجتمعت فيها أحداث نعيش معها كل يوم وأصبحت واقعاً في المجتمعات
كذلك عدة شخوص ولذلك كمن يشاهد شريط للأخبار على شاشة التلفاز
ولذلك الخبر العاجل بات ملتصقاً في حياتنا اليومية
وهذا الاهمال في المؤسسات يسبب بمقتل بموت العديد يوميا
وليس فقط المؤسسات بل الانحلال الخلقي واستغلال حاجات الناس
كلها تحتوي على عنف واستغلال الفقير واستغلال المرأة في مجتمعاتنا بعدة سلوكيات
وبعدة أشكال سواء أرملة او مطلقة أو بحاجة ما
وهذه من اسوا السوكيات وظاهرة مستفحلة التحرش بالمرأة واستغلالها سلبياً
أبدعت اديبتنا الموقرة ألسيدة إيمان

محمد النبالي

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

سلام يليق
هذه قصة صيغت بصياغة إبداعية فيها تسلسل دون انقطاع حتى النهاية وجاءت الخاتمة المدهشة
وهذا التسلسل هو المفارقة الحقيقية في النص بحيث لم ينقطع السرد المكثف
والخبر العاجل بات من روتين الحياة
حتى وصلت الخاتمة انقطاع الإرسال بعد الصفعة فقد انقطع تحرش هذا الصيدلي
وصمت خاتمة مدوية حققت الهدف
فكان تصوير مكثف لواقع من الحياة والتصوير وأهمال مؤسسات الدولة في حياة المواطن
وجاء دقيقاً جداً ليس من الخيال .

قصة اجتمعت فيها أحداث نعيش معها كل يوم وأصبحت واقعاً في المجتمعات
كذلك عدة شخوص ولذلك كمن يشاهد شريط للأخبار على شاشة التلفاز
ولذلك الخبر العاجل بات ملتصقاً في حياتنا اليومية
وهذا الاهمال في المؤسسات يسبب بمقتل بموت العديد يوميا
وليس فقط المؤسسات بل الانحلال الخلقي واستغلال حاجات الناس
كلها تحتوي على عنف واستغلال الفقير واستغلال المرأة في مجتمعاتنا بعدة سلوكيات
وبعدة أشكال سواء أرملة او مطلقة أو بحاجة ما
وهذه من اسوا السوكيات وظاهرة مستفحلة التحرش بالمرأة واستغلالها سلبياً
أبدعت اديبتنا الموقرة ألسيدة إيمان

محمد النبالي

حضور وارف و قراءة في العمق كـ دائما شاعرنا الفاضل المبدع محمد خالد النبالي
ممتنة لهذا التناول العميق و التحليل المفصل للنص شكرا ألف شكر على
تدخلاتك القيمة و المثرية التي تضيئ درب القراءة و توسع أمامي مساحة التجريب ..

شكرا متجددة مع كل إطلالة كريمة من حضرتك
تحياتي و كل الاحترام و التقدير

[ابراهيم شحدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

مرحبا باختي العزيزة ايمان ..
..
هذه المشاهد المتتابعة تم تصويرها بشكل منفصل بكاميرات ثلاثة .. ليتم تجميعها صوتا وصورة في مشهد واحد يروي ربما أخبار الفساد في مجتمعاتنا البائسة اقتصاديا واخلاقيا .. هل نستطيع الاشتغال على هذه الرييورتات الصحفية حكائيا لتبدو قصة واحدة ؟ ...نعم نستطيع ، ان احسنا صهر الامكنة والازمنة تحت عنوان واحد من الالم ، وهذا مالم يقنعني به النص .. الذي رصف الحكايات الثلاثة جنبا الى جنب بشكل جامد حافظ على تبايناتها الزمكانية كما هي .. دون النجاخ في الحصول على سبيكة حكائية موحدة ومتجانسة ..
لي عودة ..

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

مرحبا باختي العزيزة ايمان ..
..
هذه المشاهد المتتابعة تم تصويرها بشكل منفصل بكاميرات ثلاثة .. ليتم تجميعها صوتا وصورة في مشهد واحد يروي ربما أخبار الفساد في مجتمعاتنا البائسة اقتصاديا واخلاقيا .. هل نستطيع الاشتغال على هذه الرييورتات الصحفية حكائيا لتبدو قصة واحدة ؟ ...نعم نستطيع ، ان احسنا صهر الامكنة والازمنة تحت عنوان واحد من الالم ، وهذا مالم يقنعني به النص .. الذي رصف الحكايات الثلاثة جنبا الى جنب بشكل جامد حافظ على تبايناتها الزمكانية كما هي .. دون النجاخ في الحصول على سبيكة حكائية موحدة ومتجانسة ..
لي عودة ..

أهلا و مرحبا بك أخي الأديب ابراهيم
شكرا على أشارتك حول زمكانية الأخبار المتتالية, جربت حصر المشهد
و وضعت إطار موحد للأحداث ..

ما رأيك ؟
بانتظار إضافتك

تحياتي و تقديري
دمتم بخير

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال


محاولة تعديل وفق الإشارة التي نبهّني إليها أستاذنا الأديب ابراهيم شحدة

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي دخلت فيها أم أحمد لقسم الإستعجالي في حالة هيجان عصبي
استبدّ بها بعد أن تمّ قطع جراية زوجها الذي توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث
شغل جرّاء التقصير و الإهمال..، لمحتها بثينة التي كانت بالقرب تبحث منذ الصباح عن دواء
أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي الوحيد الذي وجدت طلبها عنده تطاول عليها و حاول
استغلال ظرفها التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه آخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

خبر عاجل
كأني بك تكتبين على شريط الأخبار
بعدسة ثلاثية الأبعاد
ترصد كل حدث على حدة
في زمنكنية متراصة
وكأني بك غاليتي ايمان
تقفين دائما وسط باحة المستشفيات العمومية
حيث كل شخص يحمل بين طياته قصة
وفي كل حركة تنكشف البؤرة الحقيقية لمشاكل المجتمع
إن أردنا أن نعاين الواقع بكل ارهاصاته
فلنزر مستعجلات المستشفى
وسنبكي دما...

الشاعرة إيمان
ونص بعبقرية راقية
سطرت لقطة متداخلة
بذكاء منمق وروح شفافة
خولت لك رصد الواقع و التعبير عنه بسلاسة
شكرا لك غاليتي
تقبلي مروري البسيط
وكل الحب الذي تدرينه

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

خبر عاجل
كأني بك تكتبين على شريط الأخبار
بعدسة ثلاثية الأبعاد
ترصد كل حدث على حدة
في زمنكنية متراصة
وكأني بك غاليتي ايمان
تقفين دائما وسط باحة المستشفيات العمومية
حيث كل شخص يحمل بين طياته قصة
وفي كل حركة تنكشف البؤرة الحقيقية لمشاكل المجتمع
إن أردنا أن نعاين الواقع بكل ارهاصاته
فلنزر مستعجلات المستشفى
وسنبكي دما...

الشاعرة إيمان
ونص بعبقرية راقية
سطرت لقطة متداخلة
بذكاء منمق وروح شفافة
خولت لك رصد الواقع و التعبير عنه بسلاسة
شكرا لك غاليتي
تقبلي مروري البسيط
وكل الحب الذي تدرينه

مرور كبير و وقفة عميقة و رائعة تغلغلت في مفاصل النص
حللت تفاصيله و أبعاده بكل دقة و هذا ما دأبت عليه في مداخلاتك الكريمة
شاعرتنا الغالية و الراقية فاتي

شكرا من القلب على كرم القراءة و التفاعل المشجع
حفظك الله و أسعد قلبك

محبتي الكبيرة و تقديري الجم

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان سالم

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي كانت فيها أمّ أحمد تولول بعد قطع جراية زوجها الذي
توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث شغل جرّاء التقصير و الإهمال،
سمعتها بثينة التي تبحث منذ الصباح عن دواء أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي
الوحيد الذي وجدت عنده الدّواء تطاول عليها و حاول استغلال ظرفها
التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه اخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال


محاولة تعديل وفق الإشارة التي نبهّني إليها أستاذنا الأديب ابراهيم شحدة

انتظر الحاج علي سبع ساعات حتى يصل لأقرب مستشفى حيث فارقت روحه
الحياة في اللحظة التي دخلت فيها أم أحمد لقسم الإستعجالي في حالة هيجان عصبي
استبدّ بها بعد أن تمّ قطع جراية زوجها الذي توفّي من سنوات مع عدد من رفاقه في حادث
شغل جرّاء التقصير و الإهمال..، لمحتها بثينة التي كانت بالقرب تبحث منذ الصباح عن دواء
أمّها المصابة بمرض مزمن و الصيدلي الوحيد الذي وجدت طلبها عنده تطاول عليها و حاول
استغلال ظرفها التعيس..، دوي صفعة قوية على وجهه آخر شيء سمعناه قبل انقطاع الإرسال

سلام الله
قرات النسختين
فوجدت النسخة قبل التعديل افضل بكثير منها بعد التعديل
احيي الوارفة الايمان
و احترامي لصاحب الاشارة الابراهيم
وفي النهاية
المسالة مسالة اذواق
كل الود

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سلام الله
قرات النسختين
فوجدت النسخة قبل التعديل افضل بكثير منها بعد التعديل
احيي الوارفة الايمان
و احترامي لصاحب الاشارة الابراهيم
وفي النهاية
المسالة مسالة اذواق
كل الود

و عليكم السلام و رحمة الله
شاعرنا الفاضل سيادة العميد زياد السعودي

جزيل الشكر على مرورك الكريم و تفاعلك المشجع
يسعدني رأيك و أتفق معك فالنسخة الاولى تطبيق عملي للعنوان
عفوية و وليدة لحظة كتابتها.. بدون أي رتوش

أجدد الشكر على مداخلتك الراقية
تحياتي و كل الاحترام و التقدير

دمتم بأمان الله و حفظه