لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-06-2022, 01:13 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
نهاية..//فاتي الزروالي
نهاية..//فاتي الزروالي
قضت أيامها بكنس أروقتهم حتى باتت من تفانيها تشبه كثيرا مكنستها وخرقها،حين تهالكت،وضعوها وإياها بكيس القمامة. مكناس 2/5/2022 ذات انعدام.... |
||||
02-06-2022, 01:16 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
مرحبا بالفاتي الوردية
حضور أول ريثما أنهي تدخين فنجان قهوتي لي عودة لاحقا بحول الله مساء محبتي |
|||
02-06-2022, 01:35 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
بنكران وتهميش وتجاهل .. لقد تذكرت شيئا من هذه القصة ،،، أناس فقراء عندما يموتون لا يهتم بموتهم إلا قلة قليلة جدا ، ولا يخرج خلف جنائزهم الا القليل ، رغم أنهم عاشوا وماتوا في اباء وشرف وكدح في سبيل حياة كريمة لذويهم .. وفي الطرف الثاني يموت المتعالي المتغطرس الغني فتخرج الجموع وحتى طوب الأرض ، وتشترك الكلاب في تشييع الجنازة ..! عالم متناقض غريب ،، ..... ربما ذهبت بعيدا عن النص ... شكرا لك فاتي بالنسبة لي النص إنساني وهذه الحالة تصل القاريء بسرعة .. شائل ورد لروحك ..
|
|||||
02-06-2022, 01:39 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
دائما سباقة لقص شريط النص وتصدر المجلس الأول كما بالقلب أنتِ بوركتِ وبانتظار قراءتك التي أعتز بها ,افتخر شكرا ومحبااااات |
|||||
02-06-2022, 01:45 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
وقراءة بقلب الحدث الذي قد لاتكون له علاقة بالفقر أو الغنى بقدر ماله من رمز لما قد يؤول إليه مصيرنا رغم ما نمنح من عطاء ومانمنح من اهتمام للآخر وحين ينتهون منا أكان الاطار بالعمل ...أو الحياة ...أو الأسرة ...أو المجتمع نرمى بالزبالة كأي قمامة لأن لا فائدة ترجى من مَن انتهت صلاحيته ولم يعد يصلح حتى لاعادة تدوير .... الأستاذ احمد شكرا لروحك الطيبة هنا ولحسك الرقيق الذي قراني بشفافية تقديري وكل الود |
|||||
02-06-2022, 01:47 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
بين فعلها ورد فعلهم والنتيجة نعثر على قسوة تحضر في كثير من معاملاتنا، سواء اكانت أما أم زوجة أم أي شخص أفنى عمره في خدمة الآخر، فتنكر له بعد كبر، وينسحب الأمر حتى على الدولة.
تحياتي. |
|||
02-06-2022, 01:47 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
مرحبا عطر ندى المنتدى فاتى.
اللقطة جميلة وتحدث دائماً.. لكن.. القفلة هنا مفاجئة و ألبست النص ثوب الصدمة. مودتى
|
||||
02-06-2022, 02:41 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
منذ تلقيت العنوان، وقد تلون وجداني بوجع يتهادى من بعيد، وكأنني في حذر مما تحتويه هذه العلبة، المعنونة ب (نهاية)! وحين قرأت، توافق حدسي مع ما وجدت، وكان الألم هنا ينتظر القراءة لترفع عنه حبات العرق المتكثفة على جبينه جراء التعب الشديد، والمشوار الطويل الذي مارسه.. بالتبادل فهنا استعراض لرحلة عطاءٍ وتفان، لم تكن قصيرة حتى وإن استخدمت الكاتبة كلمة (أيام)، فما العمر مهما يطول إلا أيام.. والدليل على أن الأيام هنا ليست إشارة لقصر الرحلة بل لطولها، عبارة (صارت تشبه مكنستها وخرقها)، ثم (حين تهالكت)، وما التهالك إلا نتيجة لرحلة طويلة مضنية من العطاء الذي قوبل بجحود غير مبرر، وإنكار مجحف.. الخاتمة تماشت مع السرد ولم تكن مفاجئة كمفردة، لكن المفاجأة الحقيقية تتمثل فيما يترسخ في وجدان القارئ أثناء ولحظة انتهاء القراءة.. وهنا أسمي هذا النص (نصا إنسانيا) بامتياز.. قد تكون البطلة زوجة، أجحف زوجها بحقها بطلاق غير مبرر، ربما أم أعطت وتفانت، وتنكر لها من وجب عليه البر، ربما صديقة أخلصت لمن لا يستحقون إخلاصها ولا صداقتها، ربما هي عاملة / موظفة أهلكت نفسها تفانيا في عملها، ولم تنل ما تستحق من تقدير وتتعدد ال (ربما)/ الاحتمالات ولكن تبقى الحقيقة واحدة: هذه امرأة مارست العطاء تفانيا، فمارسها الإنكار والجحود خذلانا، وقهرا ربما أظن أن النص (كبناء) يحتاج إلى بعض التدخل البسيط الهامشي، ولكن لم التدخل وقد وصلني ما وصلني من حمولات وجدانية، وشحنات إبداعية، تركت بنفسي كل هذا الأثر.. هذا نص ينحاز للمرأة بوجهها الجميل: العطاء، والتفاني والتحمل رغم الجانب الآخر من هذا الوجه، والذي لا أرضاه أبدا للمرأة، وهو الاستسلام، وترك الحق، أو التسليم بأمر (ساقط) وليس فقط واقعا إن المرأة والإنسان بوجه عام، طالما يعطي، لا بد أن ينال مقابل عمله، والأهم هو الجزاء الوجداني المعنوي، وإلا فلا معنى للعطاء والإخلاص، وعلى كل ذي عقل ألا يصنع المعروف في غير أهله. الأديبة المبدعة فاتي الزروالي نص بحجم قضية إنسانية تقديري الكبير
|
|||||
02-06-2022, 02:46 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
ولأنه نص بحجم قضية إنسانية..
أثبته بكل امتنان
|
||||
02-06-2022, 05:15 PM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
أفتش عنهم كي أعريهم من نظافتها التي غطت خيباتهم قد تبدو اللقطة حول تباشير صورة لامرأة وأناس عديمي الضمير وعديمي الاخلاق وعديمي التربية كما جاء في التذييل ولكن شخصيا أسقطتها على ولاد لحرام / الخْماج / في كل مكان وفي كل مواطن الحياة فهذه الصورة تعرية وفاضحة لواقع تسلط علينا بالقوة وبالفعل حين تخيب السياسة يخيب المجتمع وحين يخيب المجتمع يموت الضمير هكذا شدتني هذه اللقطة الموجعة وقد لا تكون قراءتي في الصميم لكن هذا بدت لي الصورة تقديري ومحبتي فاتي الغالية |
||||
02-06-2022, 09:26 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
حين تطالع القوانين لتجدها جاحدة لاتعترف إلا بالأرقام ولا تمتاز إلا بما خول لها القانون بذلك حوادز وعقبات تجعل المرء يتفانى في خدمة الآخر بغير حساب وحين ينهار يجد القوانين له بالمرصاد ليقال لك: نحن نتعامل مع الأوراق لا مع الأشخاص ناهيك عن تلقاه من أقرب الأقربين لعلي أسهبت في التفسير لكنني والله أتحدث من موقع موظفة تحت ظلم شديد وما أقساه حين يكون مذيلا بالحق والقانون كل التقدير لروحكم أستاذنا الكبير عبد الرحيم وشرف لي هذا المرور الراقي بقراءة فككت مجمل القول تقديري والاحترام سيدي |
|||||
02-06-2022, 09:49 PM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
من لم تصدمه هذه الحياة فهو ذو حظ وفير ولهذا فلا مفاجأة حين يقسو القدر الغالي جمال متعك الله بكل السعادة وجملك بصحة لا تحيد كل الود والتقدير مع باقات ورد تليق |
|||||
03-06-2022, 05:20 AM | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
من النصوص التي تمثل نموذجا للقصة القصيرة جدا
فهو يختصر حكاية بما فيها من كواليس ومعاناة نص من الأدب الملتزم لكم تحياتي أديبتنا الفاضلة |
||||
03-06-2022, 05:23 PM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
"قضت أيامها" تعني أنها منحتهم العمر كله أو أن أيام عمرها التي تحصيها عدداً هي ذاتها الأيام التي منحتها لهم وفي كل الأحوال فإنها هنا تشير إلى منحة خاصة جداً نعطيها بحب واعتزاز "قضت أيامها بكنس أروقتهم" هذا التخصيص الذي حصرت فيه أيامها كان لتخليص أروقتهم المادية / المعنوية / الجلية / الخفية مما يعلق بها من كدر هي إذن من تمنح أروقتهم الترتيب والتنظيم وتخليصهم من مساوئهم هذا العطاء غير المتوازن فعطاء كثير يقابلها أخذ أكثر حتى تبدلت الصورة الطبيعية وأصبح العطاء واجب والأخذ تفضل منهم ولعل في العبارة كاملة هنا "حتى باتت من تفانيها تشبه كثيرا مكنستها وخرقها،" ما يرسم بإتقان الصورة التي أرادت الناصة إيصالها لنا فكأننا نراها رؤية العين على اختلاف مستويات الرؤية والصورة الذهنية التي تطرأ في الخاطر حين القراءة "حين تهالكت" وحتى هنا ليس فقط تشير إلى الانتهاء لغاية محددة بل تشير أيضا إلى استمرارية هذا الفعل الذي ترتبت عليه النهاية لوقت طويل فما يبدو هنا أن فعل "المنح والعطاء والإيثار" كان طويلاً أخذ منها العمر وغيره حتى / إلى أن تهالكت وهنا تبدأ صورة النهاية التي رسموها لها النهاية عندها هي كانت قد بدأت منذ هذا الشعور بأنها "تهالكت" فهل المقصود هنا أنها أصبحت بلا فائدة ؟ وأجيب أنا أنه لا بل لأنها أصبحت ليست بنفس الفائدة لهم ليست تستطيع تقديم ومنح ما اعتادوا عليه منها والتهالك هنا ليس فقط أمر مادي مثل فقدان الصحة والعافية بل يمكن أيضاً أن يكون صحوة معنوية توقفت فيها عن المنح والعطاء لشعورها أنها داخلياً قد تهالكت روحهها ومشاعرها وجسدها أيضاً "وضعوها وإياها بكيس القمامة." هنا بدأت النهاية بالنسبة لهم كرد فعل لهذا التهالك مادياً كان أو معنوياً فإن ردة فعلهم كانت مادية تماماً خالية من أية مشاعر أو شعور بالمسؤولية الفعل الأقرب لمن لا يمتلكون روحاً داخل أجسادهم هو ما فعلوه تخلصوا منها مع مكنستها وخرقها فلم تعد لهم بهم حاجة والمكنسة والخرق شهود على عمر فنى في تنظيف وتنظيم وترتيب أروقتهم / حياتهم / عوالمهم بكل ما فيها حين تنهي الفائدة ويقل المنح والعطاء أو ينعدم يصبح التخلص من صاحب العطاء فعلاً عادياً بالنسبة لهم يكملون بعده حياتهم ويبحثون عن صاحب مكنسة زاهية وخرق لم تبلى وعمر جديد يهدر في سبيلهم ... أما أروقتهم فستظل بحاجة دائمة لمن ينظفها "نهاية" وهو العنوان الذي أرجته لنهاية القراءة وجاء منكراًيحمل الكثير من الإندهاش والتعجب من هذه الحياة غير العادلة التي لا تحمل ولو حتى نظرة صغيرة لكن عادلة الصورة العامة التي رسمتها الومضة شديدة الإتساع فمثل هذه الصورة تتكرر على مستويات مختلفة في جميع مناحي الحياة ربما في الحياة الشخصية ربما في الحياة العائلية ربما في الحياة العملية العلاقات بين البشر إن قامت على عطاء مطلق وأخذ مطلق تصدعت لكننا كبشر مع الأسف كثير منا يتغافلون عن حكمة التكامل لتسير الحياة وتنهض الحبيبة الغالية فاتي ربما ابتعدت في رؤيتي للحرف عن مقصدك لكن الومضة هنا تفتح المعنى على أبواب كثيرة ليس بالضرورة أن تكون الحياة الخاصة لكن أيضاً الحياة العامة والعملية حرفك المتألق يمنح القارئ مساحة شاسعة للتجول فيه وجني كثير من الثمار تقبلي محبتي الدائمة وكل التقدير لحرفك القيم يليق به البهاء محبتي وتقديري عايده |
|||||
03-06-2022, 05:48 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
التفاني كان و سيظل سِمة نبيلة, لكن الحال هنا يعكس تعاط منحطّ من الطرف المقابل يفيض جحودا و امتهانا لكرامة الآخر .. لماذا ؟؟ سؤال رافق قراءتي و ألح علي كثيرا و انا أحاول أن أجدد مبررا لها على صبرها اللامتناهي و استمرارها في زراعة أرضهم البور .. ؟؟ أكيد طيلة تلك الفترة تعرّضت لمواقف بان فيها معدنهم الرخيص فلماذا لم تنسحب ؟؟ النص يقرأ من أكثر من زاوية, ان كانت العلاقات هنا عاطفية أو عملية في الحالتين الشخصية عاشت حالة استنزاف معنوي .. فوق الاحتمال مساء الخير سعيدة جدا بتجدد اللقاء معك و حرفك العميق غاليتي فاتي راسلتك للاطمئنان عليك و ربما ضاعت الرسائل المهم أن تكوني بخير و صحة و عافية محبتي و تقديري الكبيرين |
||||
03-06-2022, 07:38 PM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
الذي بفعل نوره يفكك معالم الكلم ليحيله نتاجا راقيا وتكشفين عن مأساة البطلة بكل حيتياتها الوجدانية في تفاعلها مع المجتمع والمحيط الأسري ليكتبوا نهاية قبل الأوان هنا أتوقف برهة لا لشيء فقط لأخذ الأنفاس ثانية لأشكرك على مدى الشفافية التي اعتلت قراءتك فارتقت بي من عوالم الانتهاء إلى رقي لحظة فوق قمة الكثافة والجمال لا أدري كيف تم ذلك؟؟ لكنك غاليتي منحتني هنا بروحك وميضا من قبس عوالم قد لاتدركه أبصارها ولكن تنغمس بين جنباته أرواحنا شكرا لأنك منحتني هنا بهجة وسرورا وأدركت أن النهاية لا تكتب بالحبر خمائل ود ومحبة تنأى عني لتأتيك على أكف الراحة تقبلي غاليتي الشاعرة أحلام كل المحبة وشكرا كبيرة مع باقة ورد تليق |
|||||
03-06-2022, 08:07 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
ولأنك المطر النقي الذي يغسل القلوب
ليحيلها نورا منيرة أشكرك على هذا الثناء وكرم التثبيت كل الحب |
||||
04-06-2022, 12:23 AM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
كل الاحترام والتقدير
|
|||||
04-06-2022, 03:12 PM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
ما أقسى البشر وما أقسى ظلمهم
وسبحان ربّي الحليم الكريم القائل " هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ " بدا لي أنّ الاكتفاء في التّشبيه بمكنستها كاف فقرأتها هكذا باستبدال وضعوها برموها / " قضت أيامها بكنس أروقتهم حتى باتت من تفانيها تشبه كثيرا مكنستها ، حين تهالكت ، رموها وإياها بكيس القمامة " فاعذري خربشتي أديبتنا القديرة المبدعة بارك الله فيك وفي عطائك.. خالص المودّة
|
||||
04-06-2022, 07:45 PM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
حين تكون بقلب أشد الحاجة لكف حان يمدك بققوة قوة لعلك لست أصلا بحاجتها ...تجد الجحود والعتاب واللوم.... أو حين تكون متفانيا ...كشمعة تنير الدجى لتحترق بصمت فيكون الجزاء الخذلان ...وكسر الخاطر من أجل قوة القوانين الجاحدة التي لا تعترف بالأنسان إلا كرقم مالي بعيدا عن المشاعر أو الأحاسيس أرقام في أرقام وبنوذ و... الغالية الزهراء شكرا لك ولكلماتك وشكرا لقراءة بقلب النص تقديري ومحبتي |
|||||
06-06-2022, 02:29 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
شكرا لك ولطيب الكلم ورقة الحرف السامي الذي أفرح القلب الكسير وجعل الرضى يتغلغل للفؤاد حتى به يطيب شكرا لروحك وباقات ورد تليق وكل الود سيدي |
|||||
15-06-2022, 01:11 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
في جفون القلب غصة فككتها حروفك البهية بقراءة بين سطور جعلت النص يفتح اقواسا على ابعاد مختلفة وفي مسار مأساوي ونهاية صادمة بحيث هكدا يحس القارئ بهذا المشهد ويحز في نفسه هده التضحية التي كان ردها النسيان والتجاهل بل أكثر من ذلك الرمي بالقمامة كأي زبالة وأنا أكتب النص لعلي انظلقت من واقعي حتى يتعمم على الكل وكان الهدف هو رفع الغشاوة عن عيون لا ترى الواقع إلا جميلا وقراءتك يا الغالية وضعت نصب أعيننا تاويلات عدة شاعرتنا الراقية ومن قراءة كهذه لا يمكننا إلا أن نسلم ببراعة روحك بتفكيك السطور والقراءة ماورائها بكل الجمال الذي هو أنت محبتي واكثر |
|||||
08-07-2022, 05:56 PM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
مساء رقيق برقة روحك التي أغدقت هنا بكل طيبها وبمشاكستك لحروفي حتى أراها انتفضت واعتلت المنصة متباهية بمرورك الراقي نعم ..أسئلة كثيرة تطرح نفسها والأهم هو ذاك الـــ لماذا؟؟ لعله احساس بمسؤولية رفيعة اتجاه الواجب ومابين الواجب والمسؤولية خيط رفيع لايمكن استئصاله ليتداخل الجانبان واجب نحو المهمة ومسؤولية تدبير المهمة وجحود من الأطراف المتلقية لنأجذ فقط عملي كمدرسة قناعتي واحساسي بالواجب يجعلني أعمل أكثر مم يمكن والجانب الحكومي لايراعي ...فقط يحكم علي بمثابة مدرسة لها ما لها من مشاكل صحية أول جملة تسمعينها هي : تقاعدي ..فهناك تقاعد قبل الأوان هذا التقاعد الذي فيه اجحاف وهلم جرا من هضم للحقوق دون مراعاة شيء شكرا لك غاليتي وأعتذر عن الاسهاب بالرد والشرح المطول "فقلبي فايض" هههه كل الحب وكل عيد وأنت بألف سعادة يا الغالية |
|||||
10-07-2022, 10:32 AM | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
النهاية مرادفة ل شفقة
عنوانا آخر للنص فيمكن أن نوزع الشفقات على البطلة وكومبارس القمامة! إذ يستحقون الشفقة على السواء العزيزة القديرة فاتي الزروالي شكرا لنصك الإنساني وكل عام وأنت بخير
|
||||
16-08-2022, 04:32 PM | رقم المشاركة : 25 | |||||
|
رد: نهاية..//فاتي الزروالي
اقتباس:
شكرا لكم ولحضوركم بين طيات الضياع حيث فعلا بات الانسان بلا قيمة والانسانية انقرضت لغير رجعة تقديري لكم سيدي وكل الود |
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|