قراءة المبدع ياسر أبو سويلم الحرزني لنص "يالغريب" ...! / عايده بدر - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: ثلاثون فجرا 1445ه‍ 🌤🏜 (آخر رد :راحيل الأيسر)       :: الا يا غزّ اشتاقك (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الأزهر يتحدث :: شعر :: صبري الصبري (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الادب والمجتمع (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: مقدّّس يكنس المدّنس (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: تعـديل (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: إخــفاق (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: حلم قصير وشائِك (آخر رد :عبدالماجد موسى)       :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-09-2021, 07:47 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د.عايده بدر
فريق العمل
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
فائزة بالمركز الأول
مسابقة قصيدة النثر 2020
تحمل صولجان الومضة الحكائية
وسام المركز الاول في القصة القصيرة
مصر

الصورة الرمزية د.عايده بدر

افتراضي قراءة المبدع ياسر أبو سويلم الحرزني لنص "يالغريب" ...! / عايده بدر



يا الغريب
و أنت تمر بدربي
يتطاير قمحك
تغرسه فيَّ يد الريح
يسائلني المطر عن سر اكتناز غاباتي بك
أضحك فيبدو من خلف سياج الكحل
ثمة نخيل يحج إلى حِجر القمر العتيق
وحقل صغير هناك يتلألأ في عينيَ قمحا
كلما اقتربتَ...!




سعدت بالإضطلاع عليها بالأمس
وأحببت أن أمثل بين يديها بقراءتي المتواضعة الّتي ارتجلتها منذ قليل
.
.
بسم الله
.
.

(يلغريب) ولتسمح لي أستاذتنا أن أكتبها هكذا
(بين قوسين)
وكما يحبّ صوتي أن يقرأها

"يا الغريب وأنت تمرّ بي يتطاير قمحك ، تغرسه فيّ يد الريح"

يتطاير القمح من أثر مرور الغريب وجرّائه
مرور عاصف
مرور عاصف وكفيل بأنّ كلّ شيء (الممرّ بعابريه وبأشيائه الّتي تؤثّثه)
لن يعود إلى ما كان عليه قبل مرور الغريب
مرور صاخب
وصاخب هنا لا تعني بالضرورة أنّ الغريب أراده صاخباً
بل كما شاءت الشاعرة له في قصيدتها أن يكون
وكما شاءت الشاعرة ارتسمت في وعي القراءة صورة الريح علي هيئة بنت مثابرة وتعرف تماماً ما يجب عليها فعله بعد مرور الغريب غير العادي
(بنت شطّوره) هكذا تخيّلتها لأنّي اردت ان ابتسم ، أو هكذا لأنّي ابتسمت ، فأراد الخيال أن يواجب (وياخذ بخاطر) ابتسامتي ، فتخيّلها على هيئة (بنت شطّوره) بأثر رجعي
مرّ الغريب وتطاير القمح
فبادرت الريح وأوعزت إلى يدها وكلّفتها بغرس ما تطاير من قمح في الذات الشاعرة
والذات الشاعرة حقل
الذات الشاعرة حقول
شكراً يا ريح

"يسائلني المطر عن سرّ اكتناز غاباتي بك"

مطر فضوليّ
مطر يريد أن يعرف الحكاية
أفرغ حمولتك يا مطر وعد إلى مكان عملك وشكر الله لك
عد خفيفاً خالي الوفاض بلا ماء
عد بخاراً واهطل من جديد يا مطر
ولا تسأل عن سرّ اكتناز حقول الشاعرة بقمح الغريب

(ولتأذن لي شاعرتنا باستبدال "غاباتي" بـ"حقولي" نزولاً عند رغبة القمح)

"أضحك"

يبدو بأنّ الشاعرة كانت أكثر لطفاً منّي مع المطر الفضولي
يبدو بأنّهما أصدقاء ويعرفان بعضهما جيّداً
(آسف يا مطر)

"أضحك فيبدو من خلف سياج الكحل
ثمة نخيل يحج إلى حِجر القمر العتيق
وحقل صغير هناك يتلألأ في عينيَ قمحا
كلما اقتربتَ...!"

ضحكت الشاعرة فبدا من خلف سياج الكحل ما بدا
نعم
وبالرغم من أنّ محجر العين يضيق قليلاً ويقلّ اتسّاعه بفعل الضحك
إلا أنّه قد بدا في عينيّ الشاعرة وخلف سياج الكحل ما بدا
ضاقت المحاجر واتسعت الرؤية !
أما "سياج الكحل" فهذي لوحدها موّال
(موّال وسبب آخر يجعلني أصرّ على أنّ الغابات حقول)
وقد بدا من ضمن ما بدا
(لأنّ "ثمّة" جعلت وعي القراءة ينفي الحصر ويتخيّل أن هناك الكثير قد بدا)
ومن ضمن ما بدا خلف سياج الكحل
نخيل يحجّ إلى حجر القمر العتيق
وأقسم بالله هنا
أنّني لن أفسد روعة هذا الشعر ، وفخامة صورته الرائعة بفلسلفتي
وبهذو قراءتي

وفيما بدا مع النخيل الّذي كان يؤدّي نسكه في حجر القمر العتيق
هناك (ثمة) حقل صغير يتلألأ في عينيها قمحاً
حقل يتلألأ على هيئة قمح في عينيها
يتلألأ !
نعم يتلألأ ، فالقمح ذهب
(وسؤالي للشاعرة : هل تورطّت قراءتي حين حرّفت الغابات إلى حقول وخصوصاً بعد دخول النخيل إلى المشهد ؟
(سأرضى بإجابتك (وانتي وذمّتك هههه))

حقل يتلألأ قمحا في عين الشاعرة كلّما اقترب الغريب
ولكنّ الغريب مرّ وأحدث العاصفة بمروره وتعدّى !!
لا لم يتعدّ ، فالغريب ما زال يمرّ ..
أو أنّ العاصفة الّتي حدثت حدثت حين بدأ في المرور من بعيد
ممّا يولّد انطباعاً بأنّ الممّر كان طويلاً
والممرّ هو درب الشاعرة كما تفضّلت في مطلع النص
ترى هل يكفي طول الممرّ ليستوعب ويحتوي هذا المرور وهذي العاصفة الّتي تولّد عنها تطاير القمح ممّا استدعى الريح للتدخّل لتزرع بيدها هذا القمح في الذات الشاعرة ، وهطول المطر ومناجاته الفضوليّة للشاعرة ؟
نعم هناك ممرّات طويلة جدّاً بطول حياة تستوعب كلّ ذلك
وهناك
هناك
ممرّ على هيئة بال
وقرائتي الموغلة في النرجس تهذي وتزيّن لي أن هذا الممرّ ما هو إلا بال الشاعرة
والغريب مرّ ببالها
والغريب ما زال غريباً
وما زال يمرّ ..
//
كأنّه نقلة طيفْ
في البال مرْ
وفي عيونك انتظرْ
كأنّه ضربة سيفْ
على دمائك انتصرْ
وفي غنائك انكسرْ
أو هكذا ..
وأنت لا تعرف كيفْ
//

وقد يكون هذا المرور حقيقياً لغريب حقيقيّ يمر بدرب حقيقيّ ، ولكن ما حدث بعد هذا المرور أنّ الشاعرة أحالت ملفّه إلى الوجدان ، واستدعته بعد حين لتبّت في حكمها عليه شعراً جعلني أجزم أنّ ذاك المرور الطويل العاصف للغريب لم يكن إلا في بالها


.
.


مرحى وتحيّة كبيرة يا شاعرة
لهذه الكتابة الرائعة
وإن كان مرور الغريب صاخباً مدويّاً ، فقد كانت لغتك صارمة بدكتاتوريّة محمودة
لتحيّيد لغة اللاوعي وحبسها خارج النص
والشروع بكتابة هذا النصّ بلغة الوعي الّتي قلّما خذلت من يراهن عليها
شأنه في ذلك شأن الكثير من نصوصك الّتي سعدت بقراءتها


وأرجو أن تعذري قراءتي المتواضعة إن بخست كتابتك الرائعة أشياءها


تحيّاتي واحترامي
25-6-2021










روح تسكن عرش موتي
تعيد لي جمال الوجود الذي هو بعيني خراب
  رد مع اقتباس
/
قديم 27-09-2021, 07:56 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
د.عايده بدر
فريق العمل
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
فائزة بالمركز الأول
مسابقة قصيدة النثر 2020
تحمل صولجان الومضة الحكائية
وسام المركز الاول في القصة القصيرة
مصر

الصورة الرمزية د.عايده بدر

افتراضي رد: قراءة المبدع ياسر أبو سويلم الحرزني لنص "يالغريب" ...! / عايده بدر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر مشاهدة المشاركة


يا الغريب
و أنت تمر بدربي
يتطاير قمحك
تغرسه فيَّ يد الريح
يسائلني المطر عن سر اكتناز غاباتي بك
أضحك فيبدو من خلف سياج الكحل
ثمة نخيل يحج إلى حِجر القمر العتيق
وحقل صغير هناك يتلألأ في عينيَ قمحا
كلما اقتربتَ...!




سعدت بالإضطلاع عليها بالأمس
وأحببت أن أمثل بين يديها بقراءتي المتواضعة الّتي ارتجلتها منذ قليل
.
.
بسم الله
.
.

(يلغريب) ولتسمح لي أستاذتنا أن أكتبها هكذا
(بين قوسين)
وكما يحبّ صوتي أن يقرأها

"يا الغريب وأنت تمرّ بي يتطاير قمحك ، تغرسه فيّ يد الريح"

يتطاير القمح من أثر مرور الغريب وجرّائه
مرور عاصف
مرور عاصف وكفيل بأنّ كلّ شيء (الممرّ بعابريه وبأشيائه الّتي تؤثّثه)
لن يعود إلى ما كان عليه قبل مرور الغريب
مرور صاخب
وصاخب هنا لا تعني بالضرورة أنّ الغريب أراده صاخباً
بل كما شاءت الشاعرة له في قصيدتها أن يكون
وكما شاءت الشاعرة ارتسمت في وعي القراءة صورة الريح علي هيئة بنت مثابرة وتعرف تماماً ما يجب عليها فعله بعد مرور الغريب غير العادي
(بنت شطّوره) هكذا تخيّلتها لأنّي اردت ان ابتسم ، أو هكذا لأنّي ابتسمت ، فأراد الخيال أن يواجب (وياخذ بخاطر) ابتسامتي ، فتخيّلها على هيئة (بنت شطّوره) بأثر رجعي
مرّ الغريب وتطاير القمح
فبادرت الريح وأوعزت إلى يدها وكلّفتها بغرس ما تطاير من قمح في الذات الشاعرة
والذات الشاعرة حقل
الذات الشاعرة حقول
شكراً يا ريح

"يسائلني المطر عن سرّ اكتناز غاباتي بك"

مطر فضوليّ
مطر يريد أن يعرف الحكاية
أفرغ حمولتك يا مطر وعد إلى مكان عملك وشكر الله لك
عد خفيفاً خالي الوفاض بلا ماء
عد بخاراً واهطل من جديد يا مطر
ولا تسأل عن سرّ اكتناز حقول الشاعرة بقمح الغريب

(ولتأذن لي شاعرتنا باستبدال "غاباتي" بـ"حقولي" نزولاً عند رغبة القمح)

"أضحك"

يبدو بأنّ الشاعرة كانت أكثر لطفاً منّي مع المطر الفضولي
يبدو بأنّهما أصدقاء ويعرفان بعضهما جيّداً
(آسف يا مطر)

"أضحك فيبدو من خلف سياج الكحل
ثمة نخيل يحج إلى حِجر القمر العتيق
وحقل صغير هناك يتلألأ في عينيَ قمحا
كلما اقتربتَ...!"

ضحكت الشاعرة فبدا من خلف سياج الكحل ما بدا
نعم
وبالرغم من أنّ محجر العين يضيق قليلاً ويقلّ اتسّاعه بفعل الضحك
إلا أنّه قد بدا في عينيّ الشاعرة وخلف سياج الكحل ما بدا
ضاقت المحاجر واتسعت الرؤية !
أما "سياج الكحل" فهذي لوحدها موّال
(موّال وسبب آخر يجعلني أصرّ على أنّ الغابات حقول)
وقد بدا من ضمن ما بدا
(لأنّ "ثمّة" جعلت وعي القراءة ينفي الحصر ويتخيّل أن هناك الكثير قد بدا)
ومن ضمن ما بدا خلف سياج الكحل
نخيل يحجّ إلى حجر القمر العتيق
وأقسم بالله هنا
أنّني لن أفسد روعة هذا الشعر ، وفخامة صورته الرائعة بفلسلفتي
وبهذو قراءتي

وفيما بدا مع النخيل الّذي كان يؤدّي نسكه في حجر القمر العتيق
هناك (ثمة) حقل صغير يتلألأ في عينيها قمحاً
حقل يتلألأ على هيئة قمح في عينيها
يتلألأ !
نعم يتلألأ ، فالقمح ذهب
(وسؤالي للشاعرة : هل تورطّت قراءتي حين حرّفت الغابات إلى حقول وخصوصاً بعد دخول النخيل إلى المشهد ؟
(سأرضى بإجابتك (وانتي وذمّتك هههه))

حقل يتلألأ قمحا في عين الشاعرة كلّما اقترب الغريب
ولكنّ الغريب مرّ وأحدث العاصفة بمروره وتعدّى !!
لا لم يتعدّ ، فالغريب ما زال يمرّ ..
أو أنّ العاصفة الّتي حدثت حدثت حين بدأ في المرور من بعيد
ممّا يولّد انطباعاً بأنّ الممّر كان طويلاً
والممرّ هو درب الشاعرة كما تفضّلت في مطلع النص
ترى هل يكفي طول الممرّ ليستوعب ويحتوي هذا المرور وهذي العاصفة الّتي تولّد عنها تطاير القمح ممّا استدعى الريح للتدخّل لتزرع بيدها هذا القمح في الذات الشاعرة ، وهطول المطر ومناجاته الفضوليّة للشاعرة ؟
نعم هناك ممرّات طويلة جدّاً بطول حياة تستوعب كلّ ذلك
وهناك
هناك
ممرّ على هيئة بال
وقرائتي الموغلة في النرجس تهذي وتزيّن لي أن هذا الممرّ ما هو إلا بال الشاعرة
والغريب مرّ ببالها
والغريب ما زال غريباً
وما زال يمرّ ..
//
كأنّه نقلة طيفْ
في البال مرْ
وفي عيونك انتظرْ
كأنّه ضربة سيفْ
على دمائك انتصرْ
وفي غنائك انكسرْ
أو هكذا ..
وأنت لا تعرف كيفْ
//

وقد يكون هذا المرور حقيقياً لغريب حقيقيّ يمر بدرب حقيقيّ ، ولكن ما حدث بعد هذا المرور أنّ الشاعرة أحالت ملفّه إلى الوجدان ، واستدعته بعد حين لتبّت في حكمها عليه شعراً جعلني أجزم أنّ ذاك المرور الطويل العاصف للغريب لم يكن إلا في بالها


.
.


مرحى وتحيّة كبيرة يا شاعرة
لهذه الكتابة الرائعة
وإن كان مرور الغريب صاخباً مدويّاً ، فقد كانت لغتك صارمة بدكتاتوريّة محمودة
لتحيّيد لغة اللاوعي وحبسها خارج النص
والشروع بكتابة هذا النصّ بلغة الوعي الّتي قلّما خذلت من يراهن عليها
شأنه في ذلك شأن الكثير من نصوصك الّتي سعدت بقراءتها


وأرجو أن تعذري قراءتي المتواضعة إن بخست كتابتك الرائعة أشياءها


تحيّاتي واحترامي
25-6-2021




شاعرنا ومبدعنا المتألق القدير
أ.ياسر أبو سويلم
أي روعة هذه التي حملت على أجنحتها حرفي البسيط
فبدت الحروف مع قراءتك وتحليلك لها
كفراشة تراقص الضوء بكل ألوان الطيف
وتتفوق على قوس المطر
الحق شاعرنا أن القراءة وحدها شاعرية أخرى
لا أسامح نفسي أن غفلت عن هذه الدرة التي توجت بها حرفي
فتقبل اعتذاري الشديد عن تأخري بالرد على روحك الراقية
سمحت لنفسي بنقلها منفردة لتأخذ بعض مما تستحق من ضوء وهي تستحق الكثير
وأترك لك بعد التماس العذر منك كل تقديري ومودتي واعتزازي الدائم بحضورك في حرفي
خالص تقديري ومودتي
عايده








روح تسكن عرش موتي
تعيد لي جمال الوجود الذي هو بعيني خراب
  رد مع اقتباس
/
قديم 27-09-2021, 12:08 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

افتراضي رد: قراءة المبدع ياسر أبو سويلم الحرزني لنص "يالغريب" ...! / عايده بدر

من أجمل القراءات التي أنصتُ إليها،
شكرا للمبدع أ/ ياسر الحرزني،
وشكرا لك غاليتي عايده على النص الإبداعي،
ونقل القراءة هنا..
دمت متألقة صديقتي


محبتي والياسمين






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

  رد مع اقتباس
/
قديم 11-06-2022, 08:30 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
د.عايده بدر
فريق العمل
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
فائزة بالمركز الأول
مسابقة قصيدة النثر 2020
تحمل صولجان الومضة الحكائية
وسام المركز الاول في القصة القصيرة
مصر

الصورة الرمزية د.عايده بدر

افتراضي رد: قراءة المبدع ياسر أبو سويلم الحرزني لنص "يالغريب" ...! / عايده بدر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
من أجمل القراءات التي أنصتُ إليها،
شكرا للمبدع أ/ ياسر الحرزني،
وشكرا لك غاليتي عايده على النص الإبداعي،
ونقل القراءة هنا..
دمت متألقة صديقتي


محبتي والياسمين

والأجمل دائماً حضورك الراقي
وتحليقك بأجنحة من ضوء في الحروف والقراءات
الحبيبة أحلام
كل محبتي وخالص تقديري واعتزازي
عايده









روح تسكن عرش موتي
تعيد لي جمال الوجود الذي هو بعيني خراب
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط