العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰

⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-03-2022, 02:33 PM رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
فاتي الزروالي
فريق العمل
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
تحمل لقب عنقاء عام 2010
المغرب

الصورة الرمزية فاتي الزروالي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


فاتي الزروالي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر عبدالهادي القادود مشاهدة المشاركة
خواطرُ خيطٍ من الضوء


أيُّ كلامٍ يعادل حجم الحرائقِ بين رموش الصحارى

وينثر رغبةَ روحي رذاذا بدنيا السواحلِ والذكريات ..

وأيُّ حروفٍ تُراها ستفلحُ في غرسِ جمرِ التجلي

على ضفة الصمت بين الحناجر والتمتمات ...

وأيُّ خيالٍ سيبعث دفءَ الفؤادِ على مرمر الرملِ

حين تصير الروابي سرابا وحين يسوق القوافي الشتات..

وأيُّ لغاااتْ ...

وأيُّ لغاااتٍ ستحمل قمح القلوب لقوسِِ البلاغةِ

حين تضل الفواصلُ بين الفرائض والمهملات..

وحيدا أرتل صبر الخريف على صهوة الجوع يرشف ريحَ الشتاءِ

وينصب عرس الجداولِ

حين تجود الغيوم على وجنة الغربِ

والبرق يغرق بين دموع الخيام على راحةِ الأمسياتْ ...

وشهوةُ طفلٍ تدسُّ الأماني برحم الوسائدِ

حين تقل السنون خبايا الخفافيش في صرة الوقتِ

ينقش شيبُ البراءة فوق شفاه الصباح خواطرَ خيطٍ من الضوءِ

يحفر قبرا بحجم الحياةْ ..

وأركض رغم النزيف لعلي على موعدٍ مع عيون الثقافة

أعتِّقُ عمرَ المعابر نحو الفضاءِ

لكي ما يظل القريض رسولَ السلاسلِ

حين تروح على رغبة الروح سطوة سيفِ المسافةِ

بين الرموش الهزيلةِ ينتحر الحبر رميا

وتغدو الثكالى بلا أمنياتْ ...

أقلّبُ حظ القوافي من الحزنِ

حين تصلي الحدود على ضفة الموت دوما لنعل الغريبِ

وتلبس ثوب الرتابةِ

حين تقبل خد الجراحِ ووردَ الطفولةِ

حين يعاني العبيرُ بمرأى الفصولِ

وحين يرد الجهولُ فَراشَ الأماني

ويفتح باب النحيب لكل الطغاة ..

سلام على رحلة الموتِ

حين تسيل الجراحُ دروبا من التمر والتين

والحزن يطلق وحيَ البداية

حين تفيض الدروبُ بشهد البنادقِ

حين تطوف الجنانُ على مسرحِ القبر والأمنيات ..



شعر عبدالهادي القادود
قطاع غزة - فلسطين
ملتقى شواطىء الأدب

خواطر على وقع الشعر الفصيح
بحروف تطل على صحراء المعنى
من رحم الطفولة
عبر ملتويات الوقت ودروب الوحدة
فالخريف يعصف بريح قوية
في سفر عبر الجداول
وعلى مرأى الفصول
يهطل الحزن بكل ألوانه
ليقرا السلام على السلام
والموت يتربع هناك
على موسيقى البنادق
تتلو تراتيل المقاومة

الشاعر المبدع عبد الهادي القادودي
أي خاطرة هذه
منسوجة بخيوط من ضوء باهر
ينسج حب الوطن
وذاك التفاني فيه
بروح نقية
لنبحر معا بين جنبات فلسطين
في رحلة عبر النور
ولعل القادم أجمل...

شكرا لك شاعرنا لهذا السفر الراقي
بعمق الشعر والصورة المتقنة
رحلة تفتح أبوابا مشرعة
على نور القمر الذي يغمرنا بكل الضوء
تقديري وكل الود سيدي






 
/
قديم 12-03-2022, 02:39 PM رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي مشاهدة المشاركة
خواطر على وقع الشعر الفصيح
بحروف تطل على صحراء المعنى
من رحم الطفولة
عبر ملتويات الوقت ودروب الوحدة
فالخريف يعصف بريح قوية
في سفر عبر الجداول
وعلى مرأى الفصول
يهطل الحزن بكل ألوانه
ليقرا السلام على السلام
والموت يتربع هناك
على موسيقى البنادق
تتلو تراتيل المقاومة

الشاعر المبدع عبد الهادي القادودي
أي خاطرة هذه
منسوجة بخيوط من ضوء باهر
ينسج حب الوطن
وذاك التفاني فيه
بروح نقية
لنبحر معا بين جنبات فلسطين
في رحلة عبر النور
ولعل القادم أجمل...

شكرا لك شاعرنا لهذا السفر الراقي
بعمق الشعر والصورة المتقنة
رحلة تفتح أبوابا مشرعة
على نور القمر الذي يغمرنا بكل الضوء
تقديري وكل الود سيدي
حضوركم الكبير أ . فاتي ينم عن نفس تدرك ما تفعل وتفعل ما تدرك

من خلال هذا التجوال الرصين في ميادين القصيدة

حيث الوعي الإبداعي والذوقي يقودان البيان نحو إبحار آمن

بل والوقوف على قطوف المعنى وما تجلى على أفنان البيان

أ . فاتي الزروالي

شكرا لك على ما تناثر من عطر روحكم المثقفة

لا عدمناك






 
/
قديم 15-03-2022, 12:16 PM رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد مشاهدة المشاركة
وأيُّ لغاااتٍ ستحمل قمح القلوب لقوسِِ البلاغةِ

حين تضل الفواصلُ بين الفرائض والمهملات..
لغتك وقوافيك كفيلة بكل هذا ايها الشاعر الرائع

بعض ما لديكم أديبنا الكبير عدنان حماد

سلمت ودمت على مرورك الرحب

لا عدمتك






 
/
قديم 18-03-2022, 01:26 PM رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
العنقـــاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


أحلام المصري متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر عبدالهادي القادود مشاهدة المشاركة
خواطرُ خيطٍ من الضوء


أيُّ كلامٍ يعادل حجم الحرائقِ بين رموش الصحارى

وينثر رغبةَ روحي رذاذا بدنيا السواحلِ والذكريات ..

وأيُّ حروفٍ تُراها ستفلحُ في غرسِ جمرِ التجلي

على ضفة الصمت بين الحناجر والتمتمات ...

وأيُّ خيالٍ سيبعث دفءَ الفؤادِ على مرمر الرملِ

حين تصير الروابي سرابا وحين يسوق القوافي الشتات..

وأيُّ لغاااتْ ...

وأيُّ لغاااتٍ ستحمل قمح القلوب لقوسِِ البلاغةِ

حين تضل الفواصلُ بين الفرائض والمهملات..

وحيدا أرتل صبر الخريف على صهوة الجوع يرشف ريحَ الشتاءِ

وينصب عرس الجداولِ

حين تجود الغيوم على وجنة الغربِ

والبرق يغرق بين دموع الخيام على راحةِ الأمسياتْ ...

وشهوةُ طفلٍ تدسُّ الأماني برحم الوسائدِ

حين تقل السنون خبايا الخفافيش في صرة الوقتِ

ينقش شيبُ البراءة فوق شفاه الصباح خواطرَ خيطٍ من الضوءِ

يحفر قبرا بحجم الحياةْ ..

وأركض رغم النزيف لعلي على موعدٍ مع عيون الثقافة

أعتِّقُ عمرَ المعابر نحو الفضاءِ

لكي ما يظل القريض رسولَ السلاسلِ

حين تروح على رغبة الروح سطوة سيفِ المسافةِ

بين الرموش الهزيلةِ ينتحر الحبر رميا

وتغدو الثكالى بلا أمنياتْ ...

أقلّبُ حظ القوافي من الحزنِ

حين تصلي الحدود على ضفة الموت دوما لنعل الغريبِ

وتلبس ثوب الرتابةِ

حين تقبل خد الجراحِ ووردَ الطفولةِ

حين يعاني العبيرُ بمرأى الفصولِ

وحين يرد الجهولُ فَراشَ الأماني

ويفتح باب النحيب لكل الطغاة ..

سلام على رحلة الموتِ

حين تسيل الجراحُ دروبا من التمر والتين

والحزن يطلق وحيَ البداية

حين تفيض الدروبُ بشهد البنادقِ

حين تطوف الجنانُ على مسرحِ القبر والأمنيات ..



شعر عبدالهادي القادود
قطاع غزة - فلسطين
ملتقى شواطىء الأدب

مرحبا بالشاعر عبد الهادي القادود..
بدء من عند العنوان،
وكما قرأت تعليقا لأحد الكرام يقول أن عنوان القصيدة هنا منحها نصف جمالها،
أقف، محاولة رسم الصورة،
ولا أجد صعوبة أبدا، لكني أجدني في ساحة واسعة من الأبيض،
والخيوط تنسج خيام الجمال حولي، فأضيع فيها بلا أرصفةٍ، بلا شطآن..

ربما وافقت القصيدة ما تحب روحي من الشعر لذا، أجدها تشبه فيلما من اللوحات المتلاحقة،
يتجلى ضوؤها، وحزنها وكل ما يتوالد فيها من معان تؤازرها أنفاس القراءة،
ونهدات الأفكار المتسارعة..

وفي نهاية القراءة،
أجدني عند آخر السطر، أنتبه،
فأقول:
عفوا.. أنا لم أبدأ القراءة بعد!
،






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

 
/
قديم 18-03-2022, 05:18 PM رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
احمد المعطي
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
الاردن
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


احمد المعطي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

سلامي إليكَ.. سلامٌ عليكَ
وأنتَ تضفّرُ شعر القوافي
لتجعلَ ثوْبَ الخواطرِ ضوءاً
يُضمِّدُ جرحَ دُجى الدّامِساتِ بكلِّ اللغات
سلامي إليكَ وأنتُ تغنّي
لحلمِ الطفولة ِ.. تزرعٌ قمحَ الأماني
بماء السَّماءِ لتحيي المَواتْ
وتملأ جيْبَ الفصولُ ربيعاً
وحينَ تُمَنّي الرُّبوعُ بشمس الحياة
لتفتحَ باباً يَعيدُ الفَراشَ إلى الزَّهر
يعطي البلابلَ شدواً ويكسر سيف الطغاة
سَلامي اليكَ ..سَلامُ عليكَ








 
/
قديم 20-03-2022, 10:59 AM رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
مرحبا بالشاعر عبد الهادي القادود..
بدء من عند العنوان،
وكما قرأت تعليقا لأحد الكرام يقول أن عنوان القصيدة هنا منحها نصف جمالها،
أقف، محاولة رسم الصورة،
ولا أجد صعوبة أبدا، لكني أجدني في ساحة واسعة من الأبيض،
والخيوط تنسج خيام الجمال حولي، فأضيع فيها بلا أرصفةٍ، بلا شطآن..

ربما وافقت القصيدة ما تحب روحي من الشعر لذا، أجدها تشبه فيلما من اللوحات المتلاحقة،
يتجلى ضوؤها، وحزنها وكل ما يتوالد فيها من معان تؤازرها أنفاس القراءة،
ونهدات الأفكار المتسارعة..

وفي نهاية القراءة،
أجدني عند آخر السطر، أنتبه،
فأقول:
عفوا.. أنا لم أبدأ القراءة بعد!
،

العلاقة بين النص والناص علاقة اشتباك

كل منهما يحاول أن يأخذ الآخر إلى ما يريد

وهنا تتجلى قيمة التوفيق وتجانس الخواص

في رحاب الأوزون الأدبي

دون أن نخرق المعهود أو نكسر قيود الدهشة التي تضمن حياة أطول للنصوص

حيث تكفي مرونة الرؤى وسيميائية الصورة لاحتواء طاقة النفس في كل طقس

الأديبة الأديبة أحلام المصري

شكرا لك على مرورك الكبير

وما يتجلى في خلجانكم من روح محلقة

لا عدمتك






 
/
قديم 21-03-2022, 02:08 PM رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي مشاهدة المشاركة
سلامي إليكَ.. سلامٌ عليكَ
وأنتَ تضفّرُ شعر القوافي
لتجعلَ ثوْبَ الخواطرِ ضوءاً
يُضمِّدُ جرحَ دُجى الدّامِساتِ بكلِّ اللغات
سلامي إليكَ وأنتُ تغنّي
لحلمِ الطفولة ِ.. تزرعٌ قمحَ الأماني
بماء السَّماءِ لتحيي المَواتْ
وتملأ جيْبَ الفصولُ ربيعاً
وحينَ تُمَنّي الرُّبوعُ بشمس الحياة
لتفتحَ باباً يَعيدُ الفَراشَ إلى الزَّهر
يعطي البلابلَ شدواً ويكسر سيف الطغاة
سَلامي اليكَ ..سَلامُ عليكَ



شكرا لك أخي أحمد على هطولكم الغزير

وما تجلى من جمال في سلال حضوركم الرحب

لا عدمتك أيها الشاعر الشاعر






 
/
قديم 20-06-2022, 01:24 AM رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
محمود قباجة
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية محمود قباجة

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


محمود قباجة متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

وتغدو الثكالى بلا أمنييات
وتبقى الأرض بدون محراثها
وتبقى ابلتجاهات بدون بوصلاتها
كيف وكيف وذاك المداد يرسم على السطور فحوى انبعاث
تتشظى النجوم وما زالت بؤرا تشع الضياء


قصيدة رسالتها سامية وفحوى يرتوي مت الأغصان النضارة


تقديري






 
/
قديم 20-06-2022, 08:59 AM رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
الشاعر عبدالهادي القادود
عضو أكاديمية الفينيق
يحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
فلسطين

الصورة الرمزية الشاعر عبدالهادي القادود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


الشاعر عبدالهادي القادود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خواطرُ خيطٍ من الضوء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود قباجة مشاهدة المشاركة
وتغدو الثكالى بلا أمنييات
وتبقى الأرض بدون محراثها
وتبقى ابلتجاهات بدون بوصلاتها
كيف وكيف وذاك المداد يرسم على السطور فحوى انبعاث
تتشظى النجوم وما زالت بؤرا تشع الضياء


قصيدة رسالتها سامية وفحوى يرتوي مت الأغصان النضارة


تقديري

سلمت ودمت أخي المبدع محمود قباجة

وتظل رسالة الأدب والأديب قبلتنا نحو ما نريد

لا عدمانك






 
/
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:54 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط