قصيدتي (الوقوف على شفرة الانتظار)

[محمد السيد إبراهيم]

الوُقُوْفُ عَلَى شَفْرَة ِ الانْتِظَاْر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سَأَلُوا عَن ِالقَطْرِ الذِي قَدْ قُدَّ مِنْ مَهْدِ الثَّرَى
حَتَّى شَرَايين ِ السُّحُبْ
عَنْ صَفْعَة ِ الرِّيح ِ التي أَمْسَتْ أَنَامِلُهَا مَخَالِبَ مِنْ لَهَبْ
سَأَلُوا عَنِ الوطنِ الذي نَسَجَ الذُّبُولَ ملابسًا فوقَ النَّخِيل ِ ...
وفوق أَهْدَاب ِالجِبَالْ
عَنْ لُقمَة ِ العَيْش ِ التي أَمْسَتْ نُجُومًا في سماءٍ من خَيَالْ
سَأَلُوا عَنِ الحُلْم ِ المُحَالْ
عَنْ لَعْنَةِ البَحْرِ الذي ضَمَّ الغَرِيقَ وَمَا احْتَواهْ ؛
فالرُّوحُ أَكْبَرُ مِنْ حُدُودِ الرَّمل ِ مِنْ سَطْوِ المِيَاهْ
سَأَلُوا عَنِ الأَطفال ِ في مَهْد ِ البُكَاْءْ
هَلْ صَرْخَةُ الطِّفْلِ احْتِجَاْجٌ... اِحْتِيَاجٌ ؟! ...
أَمْ محاولةٌ لِكَسْر ِ الصَّمتِ في عين ِ الحَصَاد ِ المَوسِمِيْ ؟!
أَمْ أَنَّهَا صَوْتُ اسْتِغَاثة ِ مِنْ تَجَاْعِيْد ِ الحَيَاهْ ؟!
سَأَلُوا عَن ِالقلب ِ الذي قَدْ صَاْرَ أَكْوَاْخًا ...
مِنَ الثَّلْج ِ الذي سَكَنَتْ مَلامِحُهُ الشِّتَاءْ
فَاسْتَسْلَمَتْ للنِّار ِ تَأكُلُها إِذَاْ جَاْعَتْ فَأَمْسَتْ كَالذَّمَاءْ
سَأَلُوا عَنِ العين ِ التي أَضْحَتْ مقابرَ قَدْ غَدَتْ
بملامح ِ الحزن ِ الذي قَدْ خَلَّفَتْهُ الشَّمسُ في وجه ِ السَّماءْ
عَنْ صَفْقَةٍ ، لِلرِّيْحِ ، تَنْسِجُ بِذْلَةَ الأَحْقَابِ مِنْ خَيْطِ الجِوَاءْ
عَنْ قَبضَةِ الخِلجانِ .. عَنْ عِشْق ٍ تَوَحَّدَ بالمُنَى
عَنْ طَعْنَة ٍ عَمْيَاْءَ مَاجَتْ في نَبَاْتٍ يَنْتَحُ الأَسْرَارَ نَزْفًا مِنْ سَنَا
عَنْ رَعْشَة ِ الأَقْدَاْم ِ عِنْدَ الخَوْفِ مِنْ وَقْع ِ الرَّحِيْل ِ المُسْتَعِرْ
سَأَلَتْ عُيُوْنُكِ عَنْ جَنِيْن ِ الشَّمْس ِ
عَنْ شَاْل ِ الشُّروقِ .. وَعَنْ عَبَاْءَاْت ِ الشَّجَرْ
عَنْ قِصَّةِ العُشْب ِالتي قَصَّتْ ضَفَائِرَها الرِّيَاحُ عَلَى مَذَابِحَ مِنْ حَجَرْ
عَنْ زُرْقَة ِالأَمْوَاْج ِعَنْ حُرِّيَة ِالأَنْهَار ِ فِي وَرَق ِ السَّفرْ
عَنْ بَسْمَة ٍ أَمْسَتْ دُمُوعًا تَحْتَرِقْ
عَنْ نَظْرَة ٍ صَرَخَتْ بأَحْدَاْق ِالأُلَى
رَحَلُوا عَلَى سُفُن ِ الغَرَقْ
أَحَبِيْبَتِي ، مَاْ عُدْتُ أَدْرِي هَلْ عَلَينا أَنْ نُرَاْهِنَ بالحَياةِ ...
عَلى حِسَاب ِالصَّبرِ في مَلْهَى الضَّجَرْ ؟!
أمْ هَلْ عَلَيْنَا أَنْ نُوَاجِهَ خَوْفَنَا مِنْ قَبْلِ أَنْ نَلْقَى الخَطَرْ ؟!
فَدَمُ النُّجُوم ِ صَحِيْفَةٌ تُطْوَى وَيَنْشُرُهَا الأَرَقْ
عينٌ تُشدُّ إِلَى نَوَافِذَ مِنْ لَهَبْ
عينٌ تَمِيْدُ عَلَى خَنَاْجِرَ مِنْ قَلَقْ !!
..... ..... .......
..... .....
.....
_ فَلْنَنْتَظِرْ ؛ فَلَرُبَّما
يَأْتِي رَبِيْعُ البَسْمَةِ الخَضْرَاْءِ مِنْ ثَغْرِ النَّدَى
أَوْ رُبَّما
تَخْضَلُّ أَوْرَاْقُ المَسَاْءِ
إِذَا عَلاهَا الفَجْرُ بالصَّوت ِ المُنِيْرِ المُنْتَظَرْ




متفاعلن

[نوال البردويل]

نص بكامله رائع وجميل
مكتظ بالألم والحسرة على أوضاع البلاد
وما آل إليه حال العباد
من ضياع وقتل ومنفى
ثم القفلة والأمل والرجاء
وانتظار فجر يبشر بالفرح والنصر
اللهم آمين
رائع ما كتبت شاعرنا
تحياتي وتقديري

[احمد المعطي]

ما زالَ في الآفاق شمْسٌ..والمَحاقُ إلى زَوالْ
هيَ سنّةُ الأيَّامِ ترْسُمُ درْبَنا بينّ الحُفَرْ
تسري القوافلَ في مَتاهات السَّفرْ
وقوافل الأقدارِ حبْلى والوِلادةُ أنتَ لا تدري
إلى أيّ الدُّروبِِ تقودُ وكيفَ خطوُكَ يُختصرْ
ما زالَ في الآفاقِ بدرٌ يرْتجى
وهناكَ نورٌ منتظرْ
أنظرْ هنااااااكْ
خلف الغيومِ حَمامةٌ
ما زالَ يغسلُها المطرْ
ورْقاءُ من ثلج النقاء هديلُها
هلّا وَقفتَ لكيْ تراها بعدَ نأيٍ كالخيالْ
تـأتيكَ والأحلامُ ترْكضُ خلفَها
بالوهجِ من خلف الجبالْ
معها المُحالْ
فاشددْ حزامكَ وابتسمْ
***
أخي وصديقي الحميم الشاعر المُحلق محمد السيد ابراهيم أسعدني أن أجدك هنا بين نخبة رائعة من شعراء الفينيق
فأهلا بك ومرحباً وأرجو ن يطيب لك المقام..حياك الله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[محمد ذيب سليمان]

شكرا لك ايها الشاعر الجميل علىما حملت
حروفك من معان لامست حال الأمة وجميل
ان زرعت الأمل بقادم نتمناه ان يكون افضل
مودتي

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

نص بكامله رائع وجميل
مكتظ بالألم والحسرة على أوضاع البلاد
وما آل إليه حال العباد
من ضياع وقتل ومنفى
ثم القفلة والأمل والرجاء
وانتظار فجر يبشر بالفرح والنصر
اللهم آمين
رائع ما كتبت شاعرنا
تحياتي وتقديري

بادئَ بدءٍ ، أشكر لسيادتكم مروركم الراقي الذي حمل الغيثَ لنخلِ قصيدتي . وما هي إلا محاولاتٌ لكتابةِ قصيدةٍ أرضى عنها برضاكم عليها . مع أرق تحياتي وعظيم شكري .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

ما زالَ في الآفاق شمْسٌ..والمَحاقُ إلى زَوالْ
هيَ سنّةُ الأيَّامِ ترْسُمُ درْبَنا بينّ الحُفَرْ
تسري القوافلَ في مَتاهات السَّفرْ
وقوافل الأقدارِ حبْلى والوِلادةُ أنتَ لا تدري
إلى أيّ الدُّروبِِ تقودُ وكيفَ خطوُكَ يُختصرْ
ما زالَ في الآفاقِ بدرٌ يرْتجى
وهناكَ نورٌ منتظرْ
أنظرْ هنااااااكْ
خلف الغيومِ حَمامةٌ
ما زالَ يغسلُها المطرْ
ورْقاءُ من ثلج النقاء هديلُها
هلّا وَقفتَ لكيْ تراها بعدَ نأيٍ كالخيالْ
تـأتيكَ والأحلامُ ترْكضُ خلفَها
بالوهجِ من خلف الجبالْ
معها المُحالْ
فاشددْ حزامكَ وابتسمْ
***
أخي وصديقي الحميم الشاعر المُحلق محمد السيد ابراهيم أسعدني أن أجدك هنا بين نخبة رائعة من شعراء الفينيق
فأهلا بك ومرحباً وأرجو ن يطيب لك المقام..حياك الله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

دائمًا ما تحتويني وتغدق عليَّ بشعركم وتعليقاتكم التي أعتبرها وقودَ قصائدي أخي الراقي الغالي شاعرنا القدير (أحمد المعطي) ، أعزك اللهُ وأسعدكم عَرَّابَ قصائدي .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان

شكرا لك ايها الشاعر الجميل علىما حملت
حروفك من معان لامست حال الأمة وجميل
ان زرعت الأمل بقادم نتمناه ان يكون افضل
مودتي

شكرًا لمروركم العسجدي ، وتعليقكم الذي اختصر القصيدةَ في سطرين . أدعو اللهَ أن تنال قصائدي بصمتكم وإعجابكم . لسيادتكم كلُّ الشكرِ والتقدير .

[غلام الله بن صالح]

شكرا على هذا البهاء وهذه الشاعرية المتدفقة
دمت بألق
تقديري

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلام الله بن صالح

شكرا على هذا البهاء وهذه الشاعرية المتدفقة
دمت بألق
تقديري

باقةُ وُدٍّ وتحيةٍ لمروركم الكريم الذي نثر الضياء على جدرانِ قصيدتي المتواضعة .
لسيادتكم جزيلُ الشكرِ والتقدير .

[زياد السعودي]

اضافة تفعيلية حرة وفاخرة
الى اشياء الذروة
تكتبون من شاهق

شكرا على الإثراء


كل الود

[نبيلة حمد]

سَأَلُوا عَنِ العين ِ التي أَضْحَتْ مقابرَ قَدْ غَدَتْ
بملامح ِ الحزن ِ الذي قَدْ خَلَّفَتْهُ الشَّمسُ في وجه ِ السَّماءْ
عَنْ صَفْقَةٍ ، لِلرِّيْحِ ، تَنْسِجُ بِذْلَةَ الأَحْقَابِ مِنْ خَيْطِ الجِوَاءْ
عَنْ قَبضَةِ الخِلجانِ .. عَنْ عِشْق ٍ تَوَحَّدَ بالمُنَى
عَنْ طَعْنَة ٍ عَمْيَاْءَ مَاجَتْ في نَبَاْتٍ يَنْتَحُ الأَسْرَارَ نَزْفًا مِنْ سَنَا

كم كانت فنية القصيدة عالية هنا
وكم كان وجع الحرف ينزف ملهما
قصيدة غزلت من شغاف ألم أبدع فيه الجنان فتألق البيان
تصويرا وتركيبا وإيقاعا
تحيتي
وت
ث
ب
ي
ت

[صقر أبوعيدة]

فكرة القصيدة وما فيها من سمو المعاني ونبل القضية وسلاسة اللغة التي طرزت على صور شعرية رائعة
تجبر المتلقي أن ينهل منها مرارا ومرارا
فشكرا لك ولما رسمت من الشعر الصافي

[صالح أحمد (كناعنه)]

ما اصدق الحروف حين تلامس الوجع...

وتقبس من آلام القلوب إيقاعها..

وتلبس من الواقع حللها..

أبدعت أخي..

لك التحية والتقدير

[د. نديم حسين]

الأخ الشاعر محمد السيد إبراهيم ،

قصيدةٌ لا تنجبُها إلا قريحة شاعر عميق المخيال ، وافر التجربة ، ويملك مفتاح القفل الموضوع على باب الشعر !!
قرأتها بمتعة شديدة ..
لك شكري ومحبتي في الله واحترامي .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

اضافة تفعيلية حرة وفاخرة
الى اشياء الذروة
تكتبون من شاهق

شكرا على الإثراء


كل الود

أثريتم القصيدةَ بلؤلؤِ تواجدكم . أشكر لسيادتكم مروركم الراقي الذي أعاد الحياةَ لها .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة حمد

سَأَلُوا عَنِ العين ِ التي أَضْحَتْ مقابرَ قَدْ غَدَتْ
بملامح ِ الحزن ِ الذي قَدْ خَلَّفَتْهُ الشَّمسُ في وجه ِ السَّماءْ
عَنْ صَفْقَةٍ ، لِلرِّيْحِ ، تَنْسِجُ بِذْلَةَ الأَحْقَابِ مِنْ خَيْطِ الجِوَاءْ
عَنْ قَبضَةِ الخِلجانِ .. عَنْ عِشْق ٍ تَوَحَّدَ بالمُنَى
عَنْ طَعْنَة ٍ عَمْيَاْءَ مَاجَتْ في نَبَاْتٍ يَنْتَحُ الأَسْرَارَ نَزْفًا مِنْ سَنَا

كم كانت فنية القصيدة عالية هنا
وكم كان وجع الحرف ينزف ملهما
قصيدة غزلت من شغاف ألم أبدع فيه الجنان فتألق البيان
تصويرا وتركيبا وإيقاعا
تحيتي
وت
ث
ب
ي
ت

ثَبَّتكم اللهُ بالصحةِ والشعرِ الراقي المتميز . أعجز عن وصفِ سعادتي أن لاقت قصيدتي رضاكم ؛ فهو ما أتمناهُ ، وما يتمناهُ أيُّ شاعرٍ ، القصيدةُ روحُ الشاعرِ لا يراها إلا الشعراءُ أو المتذوقونَ الذين عشقوا الشعرَ فمنحهم ماهيتَهُ . شكرًا وألف شكر على تواجدكم ومروركم النَّدي .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

ربما سيجيء ربيع كما نشتهي
شعر عميق ولغة رائعة وغرض
محبتي وشكرا للجمال

الشكرُ كلُّ الشكر لسيادتكم على ما منحتمونني من تكريمٍ ، أرجو وأدعو اللهَ أن أستحقَّهُ دائمًا على ما تخطُّهُ مشاعري من كلمات . لا حرمنا اللهُ مروركم الكوثري .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

تناثر الجمال في ذروته :
نص أكثر من رائع
أثريت وأمتعت..
رائع أنت..
مبارك منجزكم ميمون
سلمت وغنمت
تقديري

باقةُ ودٍّ وتقديرٍ واحترامٍ لشخصكم الكريم ، واللهِ يكفيني أنها أعجبتكم ونالت رضاكم ، فبكم قصائدي تكتملُ . لا حرمنا اللهُ تواجدكم ومَنَّ عليكم بالرضا والسعادة .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر أبوعيدة

فكرة القصيدة وما فيها من سمو المعاني ونبل القضية وسلاسة اللغة التي طرزت على صور شعرية رائعة
تجبر المتلقي أن ينهل منها مرارا ومرارا
فشكرا لك ولما رسمت من الشعر الصافي

الشكرُ لأميرِ الشعراءِ أستاذنا الشاعر الكبير (صقر أبو عيدة) ، من سيادتكم تعلمنا وما زلنا نتعلم ، وأنا أتكلم عن جيلٍ من الشعراءِ وأنا واحدٌ منهم ؛ فسيادتكم شاعرٌ تنثرُ الشعرَ عطرًا . مودتي وعظيم تقديري

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح أحمد (كناعنه)

ما اصدق الحروف حين تلامس الوجع...

وتقبس من آلام القلوب إيقاعها..

وتلبس من الواقع حللها..

أبدعت أخي..

لك التحية والتقدير

يكفيني هذا التعليقُ من شاعرٍ بحجمكم ؛ لأرضى عن القصيدةِ . تحياتي وعظيم تقديري لمروركم الكريم شاعرنا الكبير .

[محمد السيد إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين

الأخ الشاعر محمد السيد إبراهيم ،

قصيدةٌ لا تنجبُها إلا قريحة شاعر عميق المخيال ، وافر التجربة ، ويملك مفتاح القفل الموضوع على باب الشعر !!
قرأتها بمتعة شديدة ..
لك شكري ومحبتي في الله واحترامي .

سيادتكم منحتمونني أكثرَ مما أستحقُّ ؛ فما هي إلا محاولاتٌ /أقولها بصدقٍ/ لكتابةِ القصيدة . بارك اللهُ فيكم وبكم وعليكم ، ولا حرمنا مروركم الذي يُنيرُ لي الدربَ . تحياتي وعظيمُ شكري وتقديري لسيادتكم .

[عبير محمد]

أَحَبِيْبَتِي ، مَاْ عُدْتُ أَدْرِي هَلْ عَلَينا أَنْ نُرَاْهِنَ بالحَياةِ ...
عَلى حِسَاب ِالصَّبرِ في مَلْهَى الضَّجَرْ ؟!
أمْ هَلْ عَلَيْنَا أَنْ نُوَاجِهَ خَوْفَنَا مِنْ قَبْلِ أَنْ نَلْقَى الخَطَرْ ؟!


رسمت ملامح الواقع بكل مافيه من وجع باسلوب راقِ فريد
ماارقى نبضك وعزفك الماتع على اوتار القصيد شاعرنا القدير
اهلا وسهلا بك بيننا
اسعدنا انضمامك لأكاديميتنا
بوركت وبورك المداد
مع كل الود والورد

[حسين محسن الياس]

نص فاض بالمفردات الجميله والصور الشعريه الرائعه من خلال تساؤلات شتى
الشاعر محمد السيد ابراهيم
اعجبني النص
لك مني كل التقدير