سيّارتي البيضاء..

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء عمران

أضحك الله سنك
شعر من اللطف وحسن النظم بمكان
كاد القارئ أن يطلب منك يدها
وعلى ظرف ما نظمت فثمت شئ ينبغى الاشارة اليه والاشادة به
وهو كون السيارة آلة حديدية معهودة ،وغاية ما يراه المرء فيها هو حسن مظهرها ومتانة تصنيعها
أما وانك شاعر فقد أبيتَ إلا أن تكسوها من فيض مشاعرك وتلبسها من خيالك ثيابا رائعا
فتحكى عن ارتباطك بها وعن مشاعرها وطباعها وانفعالاتها وتعامل الطريق معها ورضاك عنها وأخلاقها معك ونظر الناس لها والدعاء لها بالخير وشيئا من حياتها الشخصية وذات صدرها من الدخان والغضب وشيئا من عيوبها وأنها لا تدور إلا بعد ثلاث ثم نسبت هذا لدلالها وتمنعها ،فى مشهد حى ،ووصف بديع وبكلمات معربة ،ما جعل القصيدة كلها صورة بديعة لا يرسمها إلا شاعر رقيق الحس، نبيه ،واسع الخيال ،دقيق اللفظ ،عذب المنطق
فهنيئا لك هذا يا صاحب الغانية
وبارك الله لك فيما آتاك

ممتنّ جدّا وشاكر لك هه الاستفاضة الطيّبة أخي العزيز علاء
الف الف شكر أخي الحبيب
أخاف أن أخبر البيضاء بما وصفتها فتكنّ لك مشاعر
خالص مودتي

[محمد البكري]

روووووعه


بارك الله فيها ... وأكسبك خيرها وابعد عنك شرها


محمد البكري

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواد الشقاقي

الصديق الشاعر محمد تمار

قصيدة بديعة جداً في وصفها وتغزلها ورومنسيتها الجميلة وأعان الله الأنثى إذا وقعت

في مرمى قلمك وسهام شاعريتك المرهفة

حفظك الله لها وحفظها لك

ههههههههه
حيّاك الله أخي العزيز عواد وبارك فيك
أمّا عن تخوّفك هذا فاطمئنّ ودعني أذكّرك بقول علقمة الفحل/
فإنْ تَسألوني بالنِّساء فإنَّني ** بصيرٌ بأدواءِ النِّساء طبيبُ
إذا شاب رأسُ المَرْءِ أو قَلَّ مالهُ ** فليس له من وُدِّهِنَّ نصيبُ
خالص مودتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريد الوحيدي

بارك الله لك فيها لتنال خيرها و حفظك وإياها من شر الحاسدين
وصف جميل بديع
أرجو أن تستمتع بموسم الصيد برفقتها
مودتتي

الف شكر أخي العزيز مريد
تقبّل خالص المودّة

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالية أبوستة

قصيدة جميلة -وشاعر مبدع -وسيارة
فوق قيمة أية سيارة رياضية بهذا الوصف
والحب الغامر يحميها من العين -هي وراعيها
أخرجتنا من خانة الروتين بتجديد الموضوع
شكراً لك شاعرنا الألق ---محمد تمار--سأهديها
لعلها تتقبل هديتي المتواضعة بعد قلدتها بالجمان



سيارة أحرزت مضمارَها سبقاً
مِطواعةٌ مثل ريحٍ هبَّ تنهمرُ
-
فهمّة الخيل تأتي من فوارسها
سبَّاقة للظِّبا والكثْبٌ -تزدجرُ
-
لكنما صوتها المبحوح يومئ لي
بأنها تدمن التدخين يستَعرُ
-
رقّمت من دمْقَسٍ عُذراً أحايلها
تمعجت في دلال ليس يأتمرُ
-
صهيلها نبّه النّوامَ تمقلُهم
عين من الحِرصِ عين كحّل القمرُ
-
عنقاء زارت لفينيق فغازَلها
ما عابها ساقها يلوي له العمُرُ

تخفي تجاعيدها الأصباغُ تدهنها
من عزة النفس لم يُكسر لها نظرُ
-

مع احترامي والتقدير


[img3]http://zeysan.com/vb/imgcache/3539.imgcache.jpg[/img3]

حفظك الله ورعاك شاعرتنا الغالية
الف شكر على هذه الهديّة الجميلة التي رصّعت بها نصّي المتواضع
خالص مودتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عل سلامتك جاري وشاعرنا الطيب العزيز السي محمد
أخذتك سيارك الجميلة بعيدا عن مضارب الفينيق
ولكن الحمد لله عادت بك سالما
تقديري الجم خويا الطيب

يشتاقك الفينيق يا أمّ مهدي
أسأل الله تعالى أن تكوني بخير وعافية
خالص المودة

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهام آل براهمي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



لطيفة جدا تلك السيارة وطريفة وقد أحسنت بلاغة في وصفها حقا ، فتعلق الإنسان وفاء لمن عايش معه زمنا من العمر يجعل هذا الشيء رمزا للعشرة والذكرى

زادك الله في فضله وحفظك الله والسيارة

جزيل شكري وامتناني شاعرتنا الفاضلة سهام
نعم الوفاء تاج الأخلاق وزينتها
خالص مودتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد هاشم

أراها بهذا الحرف كالـ hummer ^__^
مودتي يا شاعر

أين الهامر من مهرتي يا أخي أحمد
حفظك الله ورعاك ..

[عبدالرشيد غربال]

لعلها الآن أسعد مهرات الأرض ..

حوار راق وزع الحبور في الفضاء

تحياتي لكليكما :د هاشم والحبيب محمد

[حسين الأقرع]

رائع رائع رائع وزيادة
"بيضاءُ لا رملَ يُثنيها ولا حجرُ ** تحلو برُفقتها الصحراءُ والسمرُ"
أنا من حسّادك ...
بإذن الله سأمتطي هذه المهرة عندما أزور ورقلة ...
بوركت أيها الجميل

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين محسن الياس

أيه يا شاعري المبدع
محمد تمار
الشعراء يتغزلون بحبياتهم وانت تتغزل بسيارتك
ورغم ذلك فقد كانت القصيده غزليه من سيق جديد
استطعت ان تعمل دعاية لها فقد تكون تريد بيعها بسعر مغري
أسعدتني بهذا النص
شكرا لك
كل مودتي

أبيعها بسعر مغر؟
ومن يخطب ودّ عجوز قدمها في حفرة القبر وأخرى خارجه
إنّما هي علاقة مودّة شعرت أنّها تبادلنيها وتدليل لها كي تنسى آلام الظهر والركبتين ..
سعدت بتواجدك على صفحتي أخي العزيز حسين
خالص مودتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد البكري

روووووعه


بارك الله فيها ... وأكسبك خيرها وابعد عنك شرها


محمد البكري

بارك الله فيك أخي العزيز محمد البكري
سعدت جدّا بمرورك
مودتي

[احمد القيسي]

ليتها درك هذا ألوداد و انسراح ألغزل
لعادت شابة فاتنة تنهب الأرض و تطوي الفلوات نهبا
إكراما لما خلعته عليها من رائع ألقيل و شلال ألحروف
بوركتم
صديقي ألعزيز أ محمد تمار و حرسكم ألرحمن بعيونه ألتي لا تنام
ألقيسي أحمـد

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

لعلها الآن أسعد مهرات الأرض ..

حوار راق وزع الحبور في الفضاء

تحياتي لكليكما :د هاشم والحبيب محمد

كم نشتاقك أستاذنا وغرّيدنا العزيز
كن بخير يا صديقي
مودتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الأقرع

رائع رائع رائع وزيادة
"بيضاءُ لا رملَ يُثنيها ولا حجرُ ** تحلو برُفقتها الصحراءُ والسمرُ"
أنا من حسّادك ...
بإذن الله سأمتطي هذه المهرة عندما أزور ورقلة ...
بوركت أيها الجميل

مرحى بالأخ العزيز والشاعر الكبير حسين الأقرع
سعدت جدّا بمصافحتك أخي
مودتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد القيسي

ليتها درك هذا ألوداد و انسراح ألغزل
لعادت شابة فاتنة تنهب الأرض و تطوي الفلوات نهبا
إكراما لما خلعته عليها من رائع ألقيل و شلال ألحروف
بوركتم
صديقي ألعزيز أ محمد تمار و حرسكم ألرحمن بعيونه ألتي لا تنام
ألقيسي أحمـد

لقد فعلت والله وما خذلتني
فلقد جبت بها برورا أعيت غيرها من الفاتنات وكشفت سوءات
صنعهنّ ..
بارك الله فيك أخي العزيز أحمد ..
مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرادة عمران

جميلة هذه القصيدة
تعكس مستوى شاعريتك العالي وقدرتك على تطويع الحروف في أي غرض تشاء
وارقلة ؟
تذكرت مأثورة شعبية تقول
مانكش كي فزان ياوارقلة
هي تمرها تاليس وانتي دقلة
تحيتي لشاعر الجنوب والبيضاء الفاتنة

أهلا وسهلا بشاعرتنا الفاضلة إرادة..
سعدت جدّا بتعليقك المميّز ..
ورقلة أشهر تمرها " الغرس والدقلة " ولا أعرف التاليس
ربما كان الشطر " انت تمرك تاليس وهي دقلة "
خالص مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرادة عمران

أخي شاعر الجنوب محمد تمار
التاليس نوع من التمور تشتهر به فزان
وهو أجود من الدقلة لأن الدقلة سريعة التسوس ويتعسر حفظها فما سبق
أما الآن فالدقلة هي الأفضل
هذا ما قاله لي والدي عندما سألته عن هذه الغناوة
تحيتي لك ولتورقلة وكل الجزائر

معك حقّ أنا أخطأت فاعتقدت أنّ الشّاعر يخاطب فزّان ..
لم أسمع بهذا النّوع من التمر فإن كنتِ قد تذوّقت الدّقلة تستطعين
الحكم أيّهما أجود ..
الدّقلة الجيّدة تظهر نواتها خلف قشرتها..

[زياد السعودي]

الغرض خاص بالنّاص
التفنين الشعري عام
وصلنا العام بتفنينه
وتجاوزنا الغرض الشعري

لك الود

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرادة عمران

نعم تذوقت الدقلة وهي المفضلة عندي
فواحة الجفرة في ليبيا مشهورة بأجود أنواع الدقلة هي كالذهب
لكن التفضيل في السابق لباقي التمور عن الدقلة يرجع إلى تسوس الدقلة بسرعة بسبب حلاوتها الزائدة
أما الآن ومع توفر التبريد والتجميد فالدقلة هي الأفضل وهء الأغلى في سعرها
تحيتي وتقديري

صدقت أختي العزيز إرادة وتبقى دقلة نور من أفضل التمور
شكرا لمرورك العبق
مودّتي

[نزهان الكنعاني]

شدّ انتباهي هذا
الوفاء المتبادل
بين السيارة ومالكها
او بين مالكها والسيارة
قرأت لكم المعوذتين
من اعين الحسّاد
......
حفظ الله مالكها
وسائقها
الشاعر الجميل
محمد تمار
وحفظها الله له
وجنبها زيارة
الميكانيكي
لعارض ما
.........
تقبل ودّي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

الغرض خاص بالنّاص
التفنين الشعري عام
وصلنا العام بتفنينه
وتجاوزنا الغرض الشعري

لك الود

بارك الله فيكم عميدنا الفاضل
مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزهان الكنعاني

شدّ انتباهي هذا
الوفاء المتبادل
بين السيارة ومالكها
او بين مالكها والسيارة
قرأت لكم المعوذتين
من اعين الحسّاد
......
حفظ الله مالكها
وسائقها
الشاعر الجميل
محمد تمار
وحفظها الله له
وجنبها زيارة
الميكانيكي
لعارض ما
.........
تقبل ودّي

جزاك الله خيرا أخي نزهان وأحسن إليك
خالص مودّتي

[ناظم الصرخي]

فليحفظِ اللهُ مولاها ومالكَها ** وليخسأنْ بصرُ الحسّادِ ما وزَروا

يحفظها ويحفظكم الله شاعرنا الجميل
تقديري
وأزكى تحياتي

[مباركة بشير أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد تمار

هذه سيّارة رباعية الدفع من طراز قديم ..
اشتريتها لأجل الصيد

بيضاءُ لا رملَ يُثنيها ولا حجرُ ** تحلو برُفقتها الصحراءُ والسمرُ
عتيّةٌ قاومتْ حربَ السنينَ لها ** فتيّةٌ وهْيَ مَن أودَى بها العمُرُ
حسناءُ رغمَ تجاعيدٍ بوَجنتها ** رشيقةُ القدِّ لا طولٌ ولا قِصرُ
كأنّها مُهرةٌ تختالُ راقصةً ** فإن هي انطلقتْ يطّايرِ الشررُ
الحاسدُون لها يا ويلها كثرٌ ** والمعجبُون بها يا سعدها زمرُ
إذا الكثيبُ رآها شدَّ حَنوتهُ ** كي لا يُجفّلها من شكله عَورُ
وظلّ مستوياً حتّى تفارقهُ ** إذ كيفَ يَعكلُ مَن في طرفِها حَوَرُ
تُبدي دلالاً وغُنجاً حين أوقظها ** فقبلَ نزغِ ثلاثٍ ليسَ تأتمرُ
فتستعيذُ بحِلمي من تكاسُلها ** وتفرغُ الصّدرَ ممّا خلّفَ الضجرُ
فيستفيقُ سعالٌ هدّ أضلعها ** يُذكيهِ خيطُ دخانٍ أسودٌ قذرُ
إن أبصرتْ جدْيَ معزٍ شمّرتْ فزعاً ** عن عظمِ ساقٍ لواهاَ الحبسُ والكِبرُ
فأذرتِ التّربَ إيذاناً حوافرُها ** ورمّقته بعينٍ كلّها شزرُ
فأدّعي أنّه ظبيٌ تجاهَلنا ** لتستعيدَ نشاطاً خانهُ الصّغرُ
وبعدَ لأيٍ شديدٍ حينَ تُدركهُ ** تقولُ مولايَ عفواً خانني النظرُ
فليحفظِ اللهُ مولاها ومالكَها ** وليخسأنْ بصرُ الحسّادِ ما وزَروا

تُرى ماحالها بعد أربع سنوات مضت ؟
لقلمك الجميل كل التقدير
وأسمى التحايا