هذيان من حنين ... اه يا علي ...

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

سرد رائع مشوق ولغة ثرية وخاتمة جميلة وعبر استوقفتني

بصدق استمتعت، أحييك وأشد على يديك قديرنا محمد البدوي

القدير روضة الفارسي:

أسعدني جدا حضورك الجميل واهتمامكم .. وهذه القراءة الرائعة
شكرا جزيلا لك ايتها المكرمة ..

احترامي والتقدير

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح

رغم مضي أكثر من سنة إلا أن القصة ما زالت طازجة

عتبي عليك أخي محمد أنك لم تأخذ بما قالته الأخت فاطمة ولم ترد عليه

القصة جاءت بأسلوب مشوق استخدم الكاتب فيه معظم صنوف البديع

اللغة جميلة خلت إلا من بعض سهوات فمثلا: وبلحظات قليلة أيقض>> ما معنى أيقض؟

استخدام حرف الواو بكثرة يبطيء القراءة ويعمل ترهلا يمل منه القاريء

دام عطاؤك وإبداعك

ودي وتقديري

القدير مصطفى الصالح :
سعيد بحضورك واهتمامك وهذه القراءة الجميلة
لقد أخذت بملاحظاتكم وملاحظات المكرممة فاطمة الزهراء
وقمت بالتعديل .. أرجو ان اكون وفقت في هذا ..
شكرا جزيلا لك ..

مودتي والاحترام

[د انجي عبود]

القدير محمد بديوي

طاب لي المكوث هنا بين قصتك الواقعية وجداً

وآآآآه ياصديقي وكفـــــــى

[محمود قباجة]

تكلم بنهم عن سفره وغربته وبؤسه، في دول رمالها أشد حرارة من الشمس وأكثر قسوة منها، كنت أشعر بانفعاله، وكلما حاولت تهدئته من خلال عبارات أزرعها في حقول أحاديثه، ازداد في نثر أيامه على سمعي،


سرد جميل و ثراء لغوي


راق لنا الحراك بين حروفكم

احترامي

[عبدالواحد منيصير]

رائع ما قرأت لك اليوم أستاذي الكريم
سرد ماتع وأسلوب جميل ولغة متينة وربط ناجح بين الواقع والمتخيل
كل الاحترام والتقدير

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

جميل أنه توقف وعاد إليه
ربما بعد فوات الأوان
المهم أنه لحق نفسه وأدرك خطأه
ما يلفت النظر في النص التشبيهات البلاغية
الرائة والتصوير الفني المتقن للمشهد
بكا اتقان ولغة جميلة متينة لا تهويم فيها
تكلف أيضا وكما قال من سبقني بالرد
حاول أخي أن تخفف من الواااااو ما استطعت
في بداية الحوار والكلام أراها زائدة وتضعف
السرد ....
نص جميل وبصراحة أعجبني جدا
أصفق وأرفع قبعتي وأمضي بهدوء
تحيتي للقدير محمد بديوي

صديقي الرائع خالد يوسف ابو طماعة

حضور أنيق وقراءة كريمة أيها المكرم
سعدت بوجودكم.
شكرا لكم على حضوركم الجميل واهتمامكم الدائم

احترامي والتقدير

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د انجي عبود

القدير محمد بديوي

طاب لي المكوث هنا بين قصتك الواقعية وجداً

وآآآآه ياصديقي وكفـــــــى

الفاضلة د. انجي عبود

وأسعدني حضوركم وقراءتكم الجميلة أيتها الوارفة
شكرا لكم على اهتمامكم الكريم ودمت قديرة محلقة.

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود قباجة

تكلم بنهم عن سفره وغربته وبؤسه، في دول رمالها أشد حرارة من الشمس وأكثر قسوة منها، كنت أشعر بانفعاله، وكلما حاولت تهدئته من خلال عبارات أزرعها في حقول أحاديثه، ازداد في نثر أيامه على سمعي،


سرد جميل و ثراء لغوي


راق لنا الحراك بين حروفكم

احترامي

أستاذي المكرم محمود قباجة

أسعد بحضوركم العاطر وبقراءاتكم الجميلة الواعية
شكرا جزيلا أيها اديبنا على هذا الاهتمام الرائع
سلمتم ودامت الروح محلقة.

مودتي والتقدير

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالواحد منيصير

رائع ما قرأت لك اليوم أستاذي الكريم
سرد ماتع وأسلوب جميل ولغة متينة وربط ناجح بين الواقع والمتخيل
كل الاحترام والتقدير

أديبنا الفاضل عبد الواحد منيصير

الرائع هو حضوركم البهي واهتمامكم الكريم
وقراءتكم الجميلة أستاذي.

شكرا جزيلا لكم على حضوركم واهتمامكم

تقديري واحترامي

[كمال اللحام]

آه يا أبا عبدالرحمن
آه صديقي
آه يا أخي
أوجعت القلب رغم نك جعلته يرقص
محمد بديوي
احترامي

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال اللحام

آه يا أبا عبدالرحمن
آه صديقي
آه يا أخي
أوجعت القلب رغم نك جعلته يرقص
محمد بديوي
احترامي

لا أذاقكم المولى تعالى الوجع
ولا أراكم المكروه

صديقي وأخي كمال اللحام
أسعدني حضورك وتفاعلك مع حروفي المتواضعة
شكرا لك لأنك هنا يا صديقي

احترامي وتقديري

[نوال البردويل]

ربما أدمنا ما يوجع من القصص فعشناها
بكامل مشاعرنا ربما لشيء في دواخلنا ولأن
في القصة ما يشبهنا وربما كنت كذلك أنت لاندماجك
مع الراوي/الصديق الذي أنساك العزاء وأنساك الصقيع
مشاعر الغربة واحدة مهما تعددت أسبابها ولن يتفاعل معها
ويستشعرها إلا من عانى قسوتها وجربها
قصة مشوقة وسرد ماتع وتصوير رائع للأحداث
شعرنا من خلالة وكأننا داخل المشهد
دمت وحرفك البهي والإبداع
كل التقدير أ. محمد
وتحياتي

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

ســـلام الله وود ،
الله الله الله
و آه، يا محمد ما أجملك مكنت الدمع من عينيّ....!!
ويا لجمال القص في نبض حرف أخي وصديقي أ. محمد بديوي...!!
نص من نفائس الحكي في المدينة الحالمة وأغبطكم عليه...!!
ونعم :آه يا علي ... قدمت من خلاله مزيجا بين الواقع و غالبا ما يغذي الواقع ذاكرة الحلم ...
الانتقال من الواقع إلى البوح والهذيان ، تكفلت به : لغة طيبة ، و دقة وصف ، وحسن بيان ..فكانت الصورة بطلا من أبطال القصة...سردية ماتعة أتت على الجمال رغم الحزن الذي غلف النص..
مثل هذا النوع من القص يفتح مضامين عدة ، أو أكثر من رسالة ، فتجد الوفاء والصدق والأمانة والحنين...الخ علي هنا وهناك بحاجة لدراسة نقدية جادة لاستكناه ما قد يقدمه في ثنايا الأعمال الأخرى من (آه يا علي )..
القفلة حققت الدهشة وأحدثت فارقا لا ريب...
لكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك المداد
مودتي و محبتي

أديبنا المكرم عوض بديوي

قراءة عميقة وجميلة أعتز بها من أديب مائز
يقرأ بوعي العارف المتمكن
شكرا جزيلا لكم على اهتمامكم الكبير وحضوركم
الكريم الذي أنار (النص) ليبعث الى الواجهة
من جديد.

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

ربما أدمنا ما يوجع من القصص فعشناها
بكامل مشاعرنا ربما لشيء في دواخلنا ولأن
في القصة ما يشبهنا وربما كنت كذلك أنت لاندماجك
مع الراوي/الصديق الذي أنساك العزاء وأنساك الصقيع
مشاعر الغربة واحدة مهما تعددت أسبابها ولن يتفاعل معها
ويستشعرها إلا من عانى قسوتها وجربها
قصة مشوقة وسرد ماتع وتصوير رائع للأحداث
شعرنا من خلالة وكأننا داخل المشهد
دمت وحرفك البهي والإبداع
كل التقدير أ. محمد
وتحياتي

أديبتنا المكرمة نوال البردويل

قراءة عميقة جميلة من أديبة قديرة
شكرا لكم على بهاء الحضور والاهتمام الكريم
شهادة أعتز بها أيتها الوارفة.

دمت ودام سموكم والبهاء
احترامي وتقديري.

[ثريا نبوي]

[وكلما حاولت تهدئته من خلال عبارات أزرعها في حقول أحاديثه، ازداد في نثر أيامه على سمعي، وبلحظات قليلة أيقظ فيَّ كل دهري وقهري لأزداد صمتاً. ويزداد في لبّي تدفق المرارة إلى القلب المكسور، وحاول الدمع أن يقفز مرات من عينيه لولا أنه كان يربطها بضحكة فقدت جناحيها.]

أكثرُ من رااائعةٍ: لُغةً وبلاغةً ونَسْجًا وترابُطًا وتَنقُّلًا بين الأحداثِ وخَلْقًا وحَبْكةً
ومَشاعرَ قالتِ الكثيرَ عن إنسانٍ مُرهفٍ راقٍ يَضُمُّهُ الأديبُ بين جوانِحِه؛
خاصّةً في محطاتِ الوجع.. ومِن أماراتِ الفنِّ والحِرفيّةِ أنّهُ:
لَمْ ينسَ ربطَ أو دمجَ الحياةِ الشخصيّةِ بالمُجتمعيَّةِ ؛ بإيماءاتٍ تاريخيةٍ مَضغوطةٍ
تُناسِبُ جَوَّ السَّردِ وقيودَ زَمنِ القِصّةِ أو تصنيفِها.
ويبقى من بينِ ألوانِ التأويل:
أن هذه هي الحياة؛ ومن بين عناصِرِها؛ وجهُها الآخرُ: الموتُ وقد كان فاتحةَ الكلام
بيْدَ أنها تستمرُّ ويبقى كلٌّ مِنَّا يسعى إلى أن تنتهي رحلتُهُ فيها وبكل التفاصيل
إبدااااااااع

على الهامِش:
كلُّ ما كتبتُ لا يتعدَّى تُخومَ التَّذوُّقِ إلى أكاديميَّةِ التقييم
فمعذِرةً إنْ لَمْ أُجِدِ الوصفَ لِجمالٍ كثير

[قصي المحمود]

شدني السرد المحبك واللغة والتصوير فيها ..عشت فيها تحت خيمة العزاء
وكنت كأني أعرف كليهما ..توقعت من خلال القراءة ان يستمرا في المشي
وتستمر الحكاية ..
رمزية الجيل والزمالة هي رمزية للزمن العفوي والروحاني ..وخيمة العزاء
هي خيمة لعزاء زمنا نفتقده ونرثيه
من اروع ما قرأت برمزيتها ..وبحبكتها الدرامية وطريقة السرد فيها
ابدعت اخي محمد ..ورما إن اسعفني الوقت سأضعها تحت الضوء لتفكيكها
وعذرا إن خذلني الوقت والإرهاصات ومشاغل ..خيمة العزاء
تحياتي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي

[وكلما حاولت تهدئته من خلال عبارات أزرعها في حقول أحاديثه، ازداد في نثر أيامه على سمعي، وبلحظات قليلة أيقظ فيَّ كل دهري وقهري لأزداد صمتاً. ويزداد في لبّي تدفق المرارة إلى القلب المكسور، وحاول الدمع أن يقفز مرات من عينيه لولا أنه كان يربطها بضحكة فقدت جناحيها.]

أكثرُ من رااائعةٍ: لُغةً وبلاغةً ونَسْجًا وترابُطًا وتَنقُّلًا بين الأحداثِ وخَلْقًا وحَبْكةً
ومَشاعرَ قالتِ الكثيرَ عن إنسانٍ مُرهفٍ راقٍ يَضُمُّهُ الأديبُ بين جوانِحِه؛
خاصّةً في محطاتِ الوجع.. ومِن أماراتِ الفنِّ والحِرفيّةِ أنّهُ:
لَمْ ينسَ ربطَ أو دمجَ الحياةِ الشخصيّةِ بالمُجتمعيَّةِ ؛ بإيماءاتٍ تاريخيةٍ مَضغوطةٍ
تُناسِبُ جَوَّ السَّردِ وقيودَ زَمنِ القِصّةِ أو تصنيفِها.
ويبقى من بينِ ألوانِ التأويل:
أن هذه هي الحياة؛ ومن بين عناصِرِها؛ وجهُها الآخرُ: الموتُ وقد كان فاتحةَ الكلام
بيْدَ أنها تستمرُّ ويبقى كلٌّ مِنَّا يسعى إلى أن تنتهي رحلتُهُ فيها وبكل التفاصيل
إبدااااااااع

على الهامِش:
كلُّ ما كتبتُ لا يتعدَّى تُخومَ التَّذوُّقِ إلى أكاديميَّةِ التقييم
فمعذِرةً إنْ لَمْ أُجِدِ الوصفَ لِجمالٍ كثير

أديبتنا القديرة ثريا نبوي

بل كتبتم وأبدعتم حتى وصلتم الى أكثر ما نستحق
والى ما هو أوسع من حجم قصنا المتواضع.
حقيقة سعدت بهذه القراءة العميقة الجميلة وهذه
الذائقة الراقية ..
شكرا جزيلا لكم على حضوركم النبيل وهذا
الاهتمام الكريم.
سلمتم وسلمت الروح نقية محلقة
احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الشكري

قصة جميلة وسرد مشوق آسر ..
من أجمل ما قرأت أستاذي الكريم ..
تباركت.

أديبنا المكرم زياد الشكري

حضور أنيق لأديب ألق أسعدني جدا
شكرا جزيلا لكم على حضوركم البهي
واهتمامكم الكريم

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

شدني السرد المحبك واللغة والتصوير فيها ..عشت فيها تحت خيمة العزاء
وكنت كأني أعرف كليهما ..توقعت من خلال القراءة ان يستمرا في المشي
وتستمر الحكاية ..
رمزية الجيل والزمالة هي رمزية للزمن العفوي والروحاني ..وخيمة العزاء
هي خيمة لعزاء زمنا نفتقده ونرثيه
من اروع ما قرأت برمزيتها ..وبحبكتها الدرامية وطريقة السرد فيها
ابدعت اخي محمد ..ورما إن اسعفني الوقت سأضعها تحت الضوء لتفكيكها
وعذرا إن خذلني الوقت والإرهاصات ومشاغل ..خيمة العزاء
تحياتي وتقديري

أ

ديبنا القدير قصي المحمود
أتمنى أن يسعفك الوقت فقد سبقك أحدهم ووضع
ومضتي (أخرس ) تحت الضوء ..
أستاذي الكريم
حقيقة تسعدني هكذا قراءات فهي سخية جميلة وعميقة
فشكرا لكم على حضوركم الكريم واهتمامكم النبيل
سلمتم وسلمت الروح محلقة

احترامي وتقديري

[خالد يوسف أبو طماعه]

إعادة تدوير
لمزيد من الضوء
علها تجد من يعانق جمالها
كل الود

[قصي المحمود]

قراءة اولى ومرور لأداء التحية
ولنا عودة

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

إعادة تدوير
لمزيد من الضوء
علها تجد من يعانق جمالها
كل الود

أديبنا المكرم خالد يوسف ابو طماعة

شكرا جزيلا لكم على جهودكم الكبيرة واهتماماتكم
الكريمة والكبيرة.. حقيقة هذا النص من النصوص التي
أحبها وقد أسعدني تدويره الى الواجهة.

شكرا جزيلا لكم على اهتمامكم الكريم وعلى حضوركم
الكبير والكثير.

بوركتم وبوركت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

قراءة اولى ومرور لأداء التحية
ولنا عودة

أديبنا المكرم قصي المحمود


أهلا بكم في كل آن وحين ..بانتظار
عودتكم وقراءتكم التي ستثري النص
والركن..

شكرا جزيلا لكم على اهتمامكم الكريم

بوركتم وبوركت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

اخي محمد بك
حزن وأسي ورجل يحمل قلبا وحسا..ألم وأكثر
..
ملحوظة .باركلي اشتريت هاتف غير .المسروق.
مودتى

الحزن والأسى أينما ولينا وجوهنا يا صديقي
جنبكم المولى تعالى الألم ومسبباته..

مبارك الموبايل الجديد وأسأل الله تعلى أن يحفظ
لك الجديد من السرقة والتلف.

بوركتم وبوركت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[فاطِمة أحمد]

عندما أقرا نصا ما، غالبا أقرأ وأفكر، لو كان هذا كذا، أو لم يكن، في ملاحظات تطوف بالخاطر وإن بدت صغيرة،صغيرة.
وجدت نفسي هنا أقرأ بصمت، ليس لدي ما أضيف أو أقول بدئا من الموت وسكونه وحتى صدق الكاتب إحساسا وشعورا ونقلا والسرد لحظة عميقة أخذت من ذاته
استمتعت بقراءتها
تقديري واحترامي