(((( سألتني أبنتي ذات الـ 17 رييعاً ))))

[د انجي عبود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة

بدون شك أن عوائق وموانع حالت دون إتمام الزواج به ، أم قفزت عن تلك الفترة الزمنية بذكاء ، وجعلتها تصمت ولا تنطق .. لذلك أسرعت بفطنتها إلى انتهاز الفرصة لتوليد جواب مقنع من اللحظة لابنتها ، قبل أن يدخلها الشك والارتياب .. كأنها تجعل للظروف سلطة أكثر من طاقتها .. ورغم أن رياح القدر وجهت شراعها نحو وضعية كانت تجهلها ، فإنها راضية بهذه الوضعية الجديدة رغم استيقاظ تلك الذكريات بين الحين والآخر ..
احتفاظ الأم بتلك الأوراق دليل على تعلقها بمن كانت تحب زمن الفتوة والطراوة .. ربما كانت فترة زمنية عابرة تركت بصمتها دون أن تؤدي إلى تمتين العلاقة وتتوج بالزواج ..
ومضة جميلة ، فجواتها الصامتة تدفع القارئ أن يغوص بين طيات النفس والذات والشعور والإحساس في زمن سابق ومقارنتها بما جد في زمن لاحق ..
ومضة إنسانية ،صيغت بفنية أدبية متميزة ..
جميل ما كتبت وأبدعت الأخت المبدعة مضة حكائية ليالمتألقة الدكتورة ..انجي ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..

القدير جداً وجداً وجداً

الفرحان بو عزة

لو تدري قد اية انتظر تعليقك على اي ومضة حكائية لي

لانك تدخل في اغوار كل حرف وتكتب عنه وكأنك تعيش الحدث

سلمت وسلم وجودك

والله عليك

وشكراً وكبييييييييييييرة بحجم السماء أيها القدير

مع

ود

وورد

[د انجي عبود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى بدر

بعض الحبّ يعقد إنّما لا يثمر .. هكذا قالت نهاية الحكاية

أمّا نوافذها فمشرّعة على كثير أحداث .. ليس كلّها صناعة قدريّة ..

راقتني .. و شاركتك دمعة رأيتها بالإحساس قرينة الجواب ..

تحيّتي و الاحترام

بشرى بدر القديرة

ويسلم هاالأحساس الذي شاركني دمعتي

واعتذر لو كنت سببت لكِ أي أذى في نفسك حتى تنزل دمعتك

دمتِ راقية قي كل مكان

وشكراً لاتفي

ولكِ كل التقدير والأحترام

ود لا يبور ولا ينتهي