عرس الوطن

[أحمد الشيخ]

عرسُ الوَطَنِ

كَالكُمَثْرى هَاتانِ الوَجْنَتَانِ
تَنْضِحَانِ بِالدِماءِ
هُما ... سَلْوَتي في آهَاتِ اللَّيلِ
ورَوْضَتي في صَخَبِ النَّهارِ

أسْقَيْتُكِ كُلَّ حَنْظَلَتي
في سِفْرِ عُبوري إليْكِ
أوْدَعْتُها شَهْداً يُزيلُ عَلْقَمَ المَرَارِ

أنا والحاجِبَانِ في وَجْدٍ
يُداني الرُّسْغَينِ
يَرْتِقُ خُيوطَ الإزارِ

كَدُرَّتَيْنِ في رَبيعِ المُقَلِ
يَنْتَشي في سِفْرِ القُبَلِ
لا يَرْتَشي مَوصوفٌ بِالكِبْرِياءِ
في مَسَاءِ السمارِ

بَهِيٌّ في حَضْرَةِ النُّجومِ
كَالقَمَرِ المُبْتَلِّ في حُلْكَةِ الغُيومِ
يُحاجي السَّحابَ
يَشِّعُ بِالنُّورِ في انْبِهَارِ

أنا وأنْتِ ورِمْشَيْنِ مُسَبَّليْنِ
تَضْحِيَةٌ فيْ رُكامِ الدَمارِ
أنا وأنْتِ شَفَقٌ وغَسَقٌ
في بَحْرِ فِداءٍ ومَحَارِ

رَحِبٌ فَضَاءُكِ مُسْتَديرٌ
شَاهِقٌ إبَاءُكِ مُسْتَنيرٌ
يَحلو المَذَاقُ في رَعْشَةِ الهَواءِ
فَيونِعُ بِالثِّمارِ

أنا وأنْتِ وثَلاثَةُ أرْبَاعِ القَصيدِ
جَمْرَةُ لَهَبٍ يَكْتَوي بِها جَبينُ العَارِ
ورُبْعٌ طَوَّافٌ بِخَيْلاءٍ مَعِ المَدَارِ

ومَا بَيْنَ لَفْحَةَ العِشْقِ
ولَهْفَةَ الشَّوقِ
تَسْتَكينُ كُلَّ الجَّوارِحِ
تُحاوِرُهَا أمْوَاجُ البِحَارِ

فَأَذْهَبُ لِخِطْبَةِ عَروسي
فَأوْدِعُ إصْبَعَ الجَّليلِ خَاتَمي
وأوَشِحُ بِقِلادَتي
سَفْحَ جَبَلِ النَّارِ

وتُزَغْرِدُ هِضَابُ المُثَلَّثِ
إذا ما رَأْتْ الأقْرَاطَ تُزَيِّنُ قِمَّةَ الكَرْمِلِ
فَتَتَوارى خَلْفَ خِمَارِها
ذُؤابَةَ القيثارِ

وأُعْلي هَامَةَ غَزَّةَ تاجاً
أَصْنَعَهُ مِنْ أزْهَارِ حُبِّي
يُحاجيهِ إكْليلُ مُرَصَّعٌ
بَدُرَرِ مِنَ الغَارِ

فَإِذا مَا جَثَوْتُ على سَاحِلِ عكا
رَسَمْتُ على رَمْلِهِ
خِلْخَالاً يَقْرَعُ في قَدَمَيْ المُخَيَّمِ
أَجْرَاسَ عَوْدَةِ الثُّوَّارِ

حَتَّى إذا مَا أتَيْتُ
حَائِطَ القُدْسِ و سورِها
أخَذْتُ مِنْ تُرابِهِ تِبْرا
فَزَيَّنْتُ مِعْصَمَهَا بِالسِّوارِ

وأَنْبَري على شَاطِئ البُحَيْرَةِ
حَيْثُ بِتَلْحُومٍ طَيِّبُ المَزَارِ
ويَحْتَفي ضُيوفي بِلَيْلَةِ زَفَافٍ
فَيَعْلو رَنينُ الدَّفِّ والمِزْمَارِ

فَيَعودُ التَّاريخُ في أريحا
يُنَاجي شَهْدَ الخَليلِ
وتَجْرِي الحُروفُ
في مَيْدَانِ المَنَارَةِ
فَيَتَبارى الزُّجَّالُ بِالأشْعَارِ

ويَسْتَسْلِمُ وَجْهُ الأرْضِ
لِنَفَحَاتِ نسائمٍ تُواكِبُ هُطولا
يُدَاري نَبَضَاتَ الرَّذاذِ والهَزَارِ

تَسْتَنْفِرُ كُلَّ جُذُورِالسِّدْرِ والعَوْسَجِ
تَتَنَامى في سيقَانٍ
ثُمَّ مَا تَلْبَثُ فَتَتَبَرْعَمُ
مُتَهادِيَةً كَالأَزْهَارِ

تَتَلاشَى كُلَّ إرْتِعَاشَاتِ الحُزْنِ
فَيُزْهِرُ الأُقْحُوانُ يَطْلوهُ النَّدى
وتَعودُ مُخْضَرَّةً في بِلادي
كُلَّ القفَارِ

1/9/2011

أحمد الشّيخ

[الدكتورة عزة رجب]

أسْقَيْتُكِ كُلَّ حَنْظَلَتي
في سِفْرِ عُبوري إليْكِ
أوْدَعْتُها شَهْداً يُزيلُ عَلْقَمَ المَرَارِ

أنا و الحاجِبَانِ في وَجْدٍ
يُداني الرُّسْغَينِ
يَرْتِقُ خُيوطَ الإزارِ

كم أنت في العمق
وفي الوطن
وفي المعنى والكلمة
الثراء الفكري بالنص جدير بالوقوف عليه طويلاً للتأمل والتعمق

ودي للقلم المعتز ....

[ناظم العربي]

و يَسْتَسْلِمُ وَجْهُ الأرْضِ
لِنَفَحَاتِ نسائمٍ تُواكِبُ هُطولا
يُدَاري نَبَضَاتَ الرَّذاذِ و الهَزَارِ

تَسْتَنْفِرُ كُلَّ جُذُورِالسِّدْرِ و العَوْسَجِ
تَتَنَامى في سيقَانٍ
ثُمَّ مَا تَلْبَثُ فَتَتَبَرْعَمُ
مُتَهادِيَةً كَالأَزْهَارِ
.....
هذا الوطن صار دم الفلسطيني
ودربه
ومبتغاه
وقليل ماتقولون إزاء حبكم
وقد قلت الكثير حتى
زرنا بمعيتك وطن الزيتون وقيامة الانبياء
رائعه هذه القصيدة

[محمد الدمشقي]

رَحِبٌ فَضَاءُكِ مُسْتَديرٌ
شَاهِقٌ إبَاءُكِ مُسْتَنيرٌ
يَحلو المَذَاقُ في رَعْشَةِ الهَواءِ
فَيونِعُ بِالثِّمارِ

ماأروعه من عشق
و ما أحلاه من وصف للوطن
شاهق حرفك شاعرنا
محبتي

[فاطمة الزهراء العلوي]

تكتب الوطن بعمق أخي أحمد
شكرا لقلمك الحر
وهنيئا للوطن بأبنائه الابرار
تقديري

[ماجدة الصاوي]

يَنْتَشي في سِفْرِ القُبَلِ
لا يَرْتَشي مَوصوفٌ بِالكِبْرِياءِ

أنا و أنْتِ و رِمْشَيْنِ مُسَبَّليْنِ

رَحِبٌ فَضَاءُكِ مُسْتَديرٌ
شَاهِقٌ إبَاءُكِ مُسْتَنيرٌ
يَحلو المَذَاقُ في رَعْشَةِ الهَواءِ
فَيونِعُ بِالثِّمارِ

تَتَلاشَى كُلَّ إرْتِعَاشَاتِ الحُزْنِ
فَيُزْهِرُ الأُقْحُوانُ يَطْلوهُ النَّدى
وتَعودُ مُخْضَرَّةً في بِلادي
كُلَّ القفَارِ

الشاعر الرائع أحمد الشيخ

وربي ما أملك كلمة ولاحرف توفيك
غير أنك صدقا أبدعت وكفى
بوركت بكل ودي وصفوة تقديري

ماجدة الصاوي

[محمود شومان]

رائع هذا الشعور الوطني الجارف
و الحروف العصماء النبيلة
التي وجدت في الوطن السلوى
و الحيط المصقل التي نلقي عليها أحمالنا

بورك فيك شاعرنا القدير/ أحمد الشيخ
مع وافر التقدير

رائع جدا

ما تركت بقعة في الوطن إلا وأشرت إليها بعز وفخار

تَتَلاشَى كُلَّ إرْتِعَاشَاتِ الحُزْنِ
فَيُزْهِرُ الأُقْحُوانُ يَطْلوهُ النَّدى
وتَعودُ مُخْضَرَّةً في بِلادي
كُلَّ القفَارِ

دمت مبدعا

تقديري

[حبيبة الصوفي]

أستاذي القدير احمد الشعر

عزفت على وتر الوطن فلامست شغاف الروح بقصيد رائع ايها الإبن البار بوطنه

بورك مدادك الذهبي شاعرنا القدير


تقديري العميق


الراضية

[عبير هلال]

الوطن يسكننا

نحن كالسمكة دون ماء

إن غادرناه ..


سنبقى نتغنى بكل ركن فيه

ولن نمل..


بورك قلمك الوطني الشامخ

المحلق بسماء الإبداع


بيارات من الود والتقدير

[زياد السعودي]

جغرافية الكلام
اتقنت تأريخ العاطفة
وكان التأريخُ بيانا
تمدد في اشياء اللغة
قلتم جميلا

كل التقدير

[زياد السعودي]

سلام الله
وكثير تحايا

لانه حريٌّ
بشاعر / شاعرة الرسالة
ان يتناول النصوص الموجودة في ركن
شُعراء / شاعِرات الرسالة

نرشح لكم هذا النص :

http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=45173

آملين تواصلكم كرما

محبة

[طاهر مصطفى]

الراقي اخي احمد الشيخ
حين افتش عن الوطن
اراه يسكن في قلبكم الجميل
مودتي
طاهر مصطفى

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد

رائع انت ايها المسكون بالوطن
رائع حرفك الابي
تقدير واحترامي

شكرا لك على روعة مرورك
الكاتب القدير عدنان حماد
لك كل الود و التقدير

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتورة عزة رجب

أسْقَيْتُكِ كُلَّ حَنْظَلَتي
في سِفْرِ عُبوري إليْكِ
أوْدَعْتُها شَهْداً يُزيلُ عَلْقَمَ المَرَارِ

أنا و الحاجِبَانِ في وَجْدٍ
يُداني الرُّسْغَينِ
يَرْتِقُ خُيوطَ الإزارِ

كم أنت في العمق
وفي الوطن
وفي المعنى والكلمة
الثراء الفكري بالنص جدير بالوقوف عليه طويلاً للتأمل والتعمق

ودي للقلم المعتز ....

شكرا لك على مرورك و حضورك البهي
القديرة الدكتورة عزة رجب
لك أطيب و أرق تحية
كل الإحترام و التقدير
مساؤك وطن

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

و يَسْتَسْلِمُ وَجْهُ الأرْضِ
لِنَفَحَاتِ نسائمٍ تُواكِبُ هُطولا
يُدَاري نَبَضَاتَ الرَّذاذِ و الهَزَارِ

تَسْتَنْفِرُ كُلَّ جُذُورِالسِّدْرِ و العَوْسَجِ
تَتَنَامى في سيقَانٍ
ثُمَّ مَا تَلْبَثُ فَتَتَبَرْعَمُ
مُتَهادِيَةً كَالأَزْهَارِ
.....
هذا الوطن صار دم الفلسطيني
ودربه
ومبتغاه
وقليل ماتقولون إزاء حبكم
وقد قلت الكثير حتى
زرنا بمعيتك وطن الزيتون وقيامة الانبياء
رائعه هذه القصيدة

هذا هو قدرنا
أخي العزيز ناظم العربي
شكرا لك من القلب على مرورك الرائع
و حضورك الذي أسعدني
لك كل الود و التقدير

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدمشقي

رَحِبٌ فَضَاءُكِ مُسْتَديرٌ
شَاهِقٌ إبَاءُكِ مُسْتَنيرٌ
يَحلو المَذَاقُ في رَعْشَةِ الهَواءِ
فَيونِعُ بِالثِّمارِ

ماأروعه من عشق
و ما أحلاه من وصف للوطن
شاهق حرفك شاعرنا
محبتي

الروعة تكمن في مرورك
الصديق العزيز و القدير محمد الدمشقي
شكرا لك من الأعماق
لك ودي و تقديري

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

تكتب الوطن بعمق أخي أحمد
شكرا لقلمك الحر
وهنيئا للوطن بأبنائه الابرار
تقديري

و الشكر الجزيل لك
الأخت الكريمة و الكاتبة فاطمة الزهراء العلوي
على مرورك و حضورك العطر
لك ودي و تقديري

[قصي المحمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الشيخ

عرسُ الوَطَنِ

كَالكُمَثْرى هَاتانِ الوَجْنَتَانِ
تَنْضِحَانِ بِالدِماءِ
هُما ... سَلْوَتي في آهَاتِ اللَّيلِ
و رَوْضَتي في صَخَبِ النَّهارِ

أسْقَيْتُكِ كُلَّ حَنْظَلَتي
في سِفْرِ عُبوري إليْكِ
أوْدَعْتُها شَهْداً يُزيلُ عَلْقَمَ المَرَارِ

أنا و الحاجِبَانِ في وَجْدٍ
يُداني الرُّسْغَينِ
يَرْتِقُ خُيوطَ الإزارِ

كَدُرَّتَيْنِ في رَبيعِ المُقَلِ
يَنْتَشي في سِفْرِ القُبَلِ
لا يَرْتَشي مَوصوفٌ بِالكِبْرِياءِ
في مَسَاءِ السمارِ

بَهِيٌّ في حَضْرَةِ النُّجومِ
كَالقَمَرِ المُبْتَلِّ في حُلْكَةِ الغُيومِ
يُحاجي السَّحابَ
يَشِّعُ بِالنُّورِ في انْبِهَارِ

أنا و أنْتِ و رِمْشَيْنِ مُسَبَّليْنِ
تَضْحِيَةٌ فيْ رُكامِ الدَمارِ
أنا و أنْتِ شَفَقٌ و غَسَقٌ
في بَحْرِ فِداءٍ و مَحَارِ

رَحِبٌ فَضَاءُكِ مُسْتَديرٌ
شَاهِقٌ إبَاءُكِ مُسْتَنيرٌ
يَحلو المَذَاقُ في رَعْشَةِ الهَواءِ
فَيونِعُ بِالثِّمارِ

أنا و أنْتِ و ثَلاثَةُ أرْبَاعِ القَصيدِ
جَمْرَةُ لَهَبٍ يَكْتَوي بِها جَبينُ العَارِ
و رُبْعٌ طَوَّافٌ بِخَيْلاءٍ مَعِ المَدَارِ

و مَا بَيْنَ لَفْحَةَ العِشْقِ
و لَهْفَةَ الشَّوقِ
تَسْتَكينُ كُلَّ الجَّوارِحِ
تُحاوِرُهَا أمْوَاجُ البِحَارِ

فَأَذْهَبُ لِخِطْبَةِ عَروسي
فَأوْدِعُ إصْبَعَ الجَّليلِ خَاتَمي
و أوَشِحُ بِقِلادَتي
سَفْحَ جَبَلِ النَّارِ

و تُزَغْرِدُ هِضَابُ المُثَلَّثِ
إذا ما رَأْتْ الأقْرَاطَ تُزَيِّنُ قِمَّةَ الكَرْمِلِ
فَتَتَوارى خَلْفَ خِمَارِها
ذُؤابَةَ القيثارِ

و أُعْلي هَامَةَ غَزَّةَ تاجاً
أَصْنَعَهُ مِنْ أزْهَارِ حُبِّي
يُحاجيهِ إكْليلُ مُرَصَّعٌ
بَدُرَرِ مِنَ الغَارِ

فَإِذا مَا جَثَوْتُ على سَاحِلِ عكا
رَسَمْتُ على رَمْلِهِ
خِلْخَالاً يَقْرَعُ في قَدَمَيْ المُخَيَّمِ
أَجْرَاسَ عَوْدَةِ الثُّوَّارِ

حَتَّى إذا مَا أتَيْتُ
حَائِطَ القُدْسِ و سورِها
أخَذْتُ مِنْ تُرابِهِ تِبْرا
فَزَيَّنْتُ مِعْصَمَهَا بِالسِّوارِ

و أَنْبَري على شَاطِئ البُحَيْرَةِ
حَيْثُ بِتَلْحُومٍ طَيِّبُ المَزَارِ
و يَحْتَفي ضُيوفي بِلَيْلَةِ زَفَافٍ
فَيَعْلو رَنينُ الدَّفِّ و المِزْمَارِ

فَيَعودُ التَّاريخُ في أريحا
يُنَاجي شَهْدَ الخَليلِ
و تَجْرِي الحُروفُ
في مَيْدَانِ المَنَارَةِ
فَيَتَبارى الزُّجَّالُ بِالأشْعَارِ

و يَسْتَسْلِمُ وَجْهُ الأرْضِ
لِنَفَحَاتِ نسائمٍ تُواكِبُ هُطولا
يُدَاري نَبَضَاتَ الرَّذاذِ و الهَزَارِ

تَسْتَنْفِرُ كُلَّ جُذُورِالسِّدْرِ و العَوْسَجِ
تَتَنَامى في سيقَانٍ
ثُمَّ مَا تَلْبَثُ فَتَتَبَرْعَمُ
مُتَهادِيَةً كَالأَزْهَارِ

تَتَلاشَى كُلَّ إرْتِعَاشَاتِ الحُزْنِ
فَيُزْهِرُ الأُقْحُوانُ يَطْلوهُ النَّدى
وتَعودُ مُخْضَرَّةً في بِلادي
كُلَّ القفَارِ

1/9/2011

أحمد الشّيخ

كل جذوة وكل وهج يبهت احياناً
الا جذوة الوطن ووهج الحب فيه يبقى نبراساً متألقاً
الرائع الاخ الفاضل احمد..
في رائعتك كنت متيم الانتماء والهوية
تحياتي وتقديري

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجدة الصاوي

الشاعر الرائع أحمد الشيخ

وربي ما أملك كلمة ولاحرف توفيك
غير أنك صدقا أبدعت وكفى
بوركت بكل ودي وصفوة تقديري

ماجدة الصاوي

الكاتبة القديرة ماجدة الصاوي
بوركت و بورك مرورك الجميل
شكرا لك من الأعماق
لك أطيب و أرق تحية
كل الود و التقدير

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود شومان

رائع هذا الشعور الوطني الجارف
و الحروف العصماء النبيلة
التي وجدت في الوطن السلوى
و الحيط المصقل التي نلقي عليها أحمالنا

بورك فيك شاعرنا القدير/ أحمد الشيخ
مع وافر التقدير

شكرا لك على روعة مرورك
الأستاذ القدير محمود شومان
بوركت و بورك حضورك البهي
لك كل الود و التقدير

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح

رائع جدا

ما تركت بقعة في الوطن إلا وأشرت إليها بعز وفخار

تَتَلاشَى كُلَّ إرْتِعَاشَاتِ الحُزْنِ
فَيُزْهِرُ الأُقْحُوانُ يَطْلوهُ النَّدى
وتَعودُ مُخْضَرَّةً في بِلادي
كُلَّ القفَارِ

دمت مبدعا

تقديري

الروعة تكمن في مرورك و حضورك
الأستاذ القدير مصطفى الصالح
شكرا لك من الأعماق
دمت بكل الخير و كل الود

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضية الهاشمي

أستاذي القدير احمد الشعر

عزفت على وتر الوطن فلامست شغاف الروح بقصيد رائع ايها الإبن البار بوطنه

بورك مدادك الذهبي شاعرنا القدير


تقديري العميق


الراضية

و بوركت و بوركت روحك النقية
الكاتبة القديرة راضية الهاشمي
شكرا لك على روعة مرورك
لك كل الود و التقدير

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير هلال

الوطن يسكننا

نحن كالسمكة دون ماء

إن غادرناه ..


سنبقى نتغنى بكل ركن فيه

ولن نمل..


بورك قلمك الوطني الشامخ

المحلق بسماء الإبداع


بيارات من الود والتقدير

و بوركت و بورك حضورك البهي
الكاتبة القديرة عبير هلال
شكرا لك من الأعماق
لك ودي و تقديري
مساؤك وطن

[أحمد الشيخ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

جغرافية الكلام
اتقنت تأريخ العاطفة
وكان التأريخُ بيانا
تمدد في اشياء اللغة
قلتم جميلا

كل التقدير

الجميل هو مرورك
العميد الغالي و القدير زياد السعودي
شكرا لك من الأعماق
لك كل الإحترام و التقدير