أزهر النرجس حسنا

[نبيل النصر]

أزهر النرجسُ حُسناً = وغَفــــــــا يسكُنُ خدَّكْ

وهَمَتْ عينُكَ وجْــداً = فبكـــى النرجِسُ دمْعَكْ

تاقَتِ النفسُ رِضابا = فاسْقِني من شَهْدِ ثَغْرَكْ

مُذْ تَفارقنــا حبيبـي = أسْتَظِــــــــلُّ العُمرَ ظِلَّكْ

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل النصر

أزهر النرجسُ حُسناً = وغَفــــــى يسكُنُ خدَّكْ

وهَمَتْ عينُكَ وجْــداً = فبكـــى النرجِسُ دمْعَكْ

تاقَتِ النفسُ رِضابا = فاسْقِني من شَهْدِ ثَغْرَكْ

مُذْ تَفارقنــا حبيبـي = أسْتَظِــــــــلُّ العُمرَ ظِلَّكْ

وأي فراق هذا الذي أزهر بالروح شعرا وفاض لحناوجمالا!
جميلة الخطى على سلم موسيقاها،
رغم خط الحزن الذي يحافظ على وقاره فيها..
شكرا لك شاعرنا القدير
،
،
أظنها (غفا) رجوعا إلى (يغفو).

وكل الشكر لرقي إنسانك

[أحلام المصري]

تثبيتٌ للجمال،

مع كامل التقدير

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل النصر

أزهر النرجسُ حُسناً = وغَفــــــى يسكُنُ خدَّكْ

وهَمَتْ عينُكَ وجْــداً = فبكـــى النرجِسُ دمْعَكْ

تاقَتِ النفسُ رِضابا = فاسْقِني من شَهْدِ ثَغْرَكْ

مُذْ تَفارقنــا حبيبـي = أسْتَظِــــــــلُّ العُمرَ ظِلَّكْ

فراق أزهر نرجسا و شعرا راقيا
لتطيب النفس برضاب الحرف
ونستظل بجمال الأحساس
فشكرا لك ولروحك كل الود

[عبير محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل النصر

أزهر النرجسُ حُسناً = وغَفــــــى يسكُنُ خدَّكْ

وهَمَتْ عينُكَ وجْــداً = فبكـــى النرجِسُ دمْعَكْ

تاقَتِ النفسُ رِضابا = فاسْقِني من شَهْدِ ثَغْرَكْ

مُذْ تَفارقنــا حبيبـي = أسْتَظِــــــــلُّ العُمرَ ظِلَّكْ

وازهر وجع الفراق عزفا رقيقا
صادق الإحساس والبوح
في بستان الحرف
ليثري برقّته وعبقه الفريد المشاعر والوجدان.
سيمفونية رقراقة بموسيقاها الناعمة والتي عزفتها ريشة نبضك الذهبية
بكل عذوبة وجمال
فتهادت سحرا على اوتار الروح.
بوركت شاعرنا القدير نبيل النصر
وبورك نبضك المعتق بالنور
تحية تليق
وكل الود والورد

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل النصر

أزهر النرجسُ حُسناً = وغَفــــــى يسكُنُ خدَّكْ

وهَمَتْ عينُكَ وجْــداً = فبكـــى النرجِسُ دمْعَكْ

تاقَتِ النفسُ رِضابا = فاسْقِني من شَهْدِ ثَغْرَكْ

مُذْ تَفارقنــا حبيبـي = أسْتَظِــــــــلُّ العُمرَ ظِلَّكْ

ما بال الفراق يسكن جوانح المحبين؟؟
تراها قد حلقت على جناح فراشة حين سكنتها زهور النرجس دمعا متعاضدا؟؟
لست أدري لمَ أربط دوما حبيبتك بالسمراء
ربما لاني أدرك عشقك الأبدي لها
وتبقى الحقيقة / حقيقـ تُ / ها / في بطن المعنى لحظة مخاض

تحيتي أخي العزيز نبيل النبيل

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

وأي فراق هذا الذي أزهر بالروح شعرا وفاض لحناوجمالا!
جميلة الخطى على سلم موسيقاها،
رغم خط الحزن الذي يحافظ على وقاره فيها..
شكرا لك شاعرنا القدير
،
،
أظنها (غفا) رجوعا إلى (يغفو).

وكل الشكر لرقي إنسانك

لا تظنيها , بل هي غفا
شكرا للتصويب , يعجبني من لا يجامل في إبداء الرأي الصريح وقصده التصويب
مرورك أسعدني كثيرا , وتعقيبك إثراء للنص
شكرا لك
تحية تليق بك

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

تثبيتٌ للجمال،

مع كامل التقدير

ثبتك الله وثبتنا على الإيمان
الجمال ينضح الجمال
هذه هي أنت
شكرا لك
تحية تليق بك

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

فراق أزهر نرجسا و شعرا راقيا
لتطيب النفس برضاب الحرف
ونستظل بجمال الأحساس
فشكرا لك ولروحك كل الود

كم انا سعيد أنك هنا الأخت فاتي
الحسن والجمال في روحك الطيبة
شكرا لك
تحية تليق بك

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

وازهر وجع الفراق عزفا رقيقا
صادق الإحساس والبوح
في بستان الحرف
ليثري برقّته وعبقه الفريد المشاعر والوجدان.
سيمفونية رقراقة بموسيقاها الناعمة والتي عزفتها ريشة نبضك الذهبية
بكل عذوبة وجمال
فتهادت سحرا على اوتار الروح.
بوركت شاعرنا القدير نبيل النصر
وبورك نبضك المعتق بالنور
تحية تليق
وكل الود والورد

أميرة الإحساس , أهلا بك دائما
شكرا على قرائتك المتميزة للنص
جعلت من الومضة ومضات تشع في كل اتجاه
لك من النرجس عطره
تحية تليق بك مع خالص مودتي

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

ما بال الفراق يسكن جوانح المحبين؟؟
تراها قد حلقت على جناح فراشة حين سكنتها زهور النرجس دمعا متعاضدا؟؟
لست أدري لمَ أربط دوما حبيبتك بالسمراء
ربما لاني أدرك عشقك الأبدي لها
وتبقى الحقيقة / حقيقـ تُ / ها / في بطن المعنى لحظة مخاض

تحيتي أخي العزيز نبيل النبيل

إنه الفراق أختي أم مهدي الذي لا يفارق أحدا
أنت على حق , إنها طريقتي في مخاطبتها
مازلت أذكر نبات النرجس الموسمي في فصل كل ربيع ينبت في أرضنا
فتكتسي الارض بازهاره في لوحة فنية لا أجمل منها
سعيد بك هنا
تحية تليق بك

[د. نديم حسين]

وكأنها مقطوعة موسيقية دافئة !