فراشة

[مبروك السالمي]

طلبت منه أن يحلق معها فوق الزهور!
مرر يديه على لحيته...
ولعن الشيطان كي لا ينتقض وضوءه.

[أمل الزعبي]

كان من اﻷوجب أن يلعن ظنونه ونواياه ...
الفراشة أرادت أن يشاركها التحليق
ولا ذنب الا للحيته

تحياتي وتقديري

[نوال البردويل]

فراشة أعتقد بأنها شابة صغيرة أرادت إغواءه
وبعد أن كاد...استفاق وعاد إلى عقله لتغلب
الوازع الديني لديه على (العاطفة)
جميلة معبرة عن حالة تحدث أحيانًا
تقديري

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبروك السالمي

طلبت منه أن يحلق معها فوق الزهور!
مرر يديه على لحيته...
ولعن الشيطان كي لا ينتقض وضوءه.

للحظة تبادر لذهني وأنا أقرأ نصك هذا قصة حقيقية حدثت مع الشيخ أحمد القطان، وهو معروف، يقول:
توقفت بسيارتي عند الإشارة الحمراء لكن السيارة التي خلفي لم يعجبها الأمر فصدمتني من الخلف، نزلت فوجدت الضربة في سيارتي كبيرة والسيارة الخلفية ضربتها بسيطة لأنها فخمة..
اجتمعت الناس والشيخ معروف أصلا، نادوا على سائق السيارة الفخمة، فإذا بها امرأة في غاية الثراء والسفور، قالت له ولا يهمك يا شيخ، سأشتري لك سيارة أحسن منها...
وطلبت منه أن يصعد معها في سيارتها
قال أعوذ بالله ووضع يده على لحيته وقال سيعوضني الله بأحسن منها
وبينما هو يركب سيارته ليمضي قال له بعض المنافقين "لو ذهبت معها يا شيخ رح تبسطك وتبسطها"

نستنتج من هذا أن الساقطات يعشقن الشيوخ لأنهم أنظف وأقوى، ولكن الشيخ لا يصرف طاقته في الحرام

للعلم فقط:
الملحدون وغير المتدينين والكهنة والرهبان
يلبسون اللحى أكثر من المسلمين ولكن الكاتب
يقصد المتدينين من المسلمين بشكل خاص!

شكرا لإعطاء فرصة التوضيح

تحياتي

[زياد السعودي]

حتى الشيوعي له لحية
وان كان لا يتمتع بوضوء
ومضة مفوحة على التاويل

ودنا

[قصي المحمود]

ومضة مفتوحة التأويل ولكن من وجهة نظري لم أجد فيها الدهشة
والخاتمة الومضة ..كما هي القصة القصيرة جدا
وجهة نظر ..مع احترامي للمبروك ولقلمه الجميل

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح

أول مرة أسمع بالتحليق فوق الزهور
إلا إن كانا نحلتين!!
والنحل يتوضأ بالعسل والعطور
فمن حقه أن يخاف على وضوئه
لأنه ثمين،،، وقد يكون أثمن منها أيضا... ومن كل خلية قبيلتها..
وبما أن العنوان فراشة فهو فراش ويحق لهما التحليق فوق الزهور وامتصاص رحيقها
لكن يبدو أن هذه الفراشة تسبب الغازات للفراش ولا يريد التحليق معها فاعتذر بأدب
دمت رائعا منفتحا متفتحا
تقديري

شكرا لك أستاذ مصطفى الصالح على تفاعلك الجميل.محبتي وتقديري

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الزعبي

كان من اﻷوجب أن يلعن ظنونه ونواياه ...
الفراشة أرادت أن يشاركها التحليق
ولا ذنب الا للحيته

تحياتي وتقديري

شكرا أستاذة أمل على اهتمامك وعلى تفاعلك الجميل تحياتي

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

فراشة أعتقد بأنها شابة صغيرة أرادت إغواءه
وبعد أن كاد...استفاق وعاد إلى عقله لتغلب
الوازع الديني لديه على (العاطفة)
جميلة معبرة عن حالة تحدث أحيانًا
تقديري

استاذة نوال أسعدني أنك وجدت في محاولتي ما يروق لك شكرا لك على الإهتمام. تحاياي

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

للحظة تبادر لذهني وأنا أقرأ نصك هذا قصة حقيقية حدثت مع الشيخ أحمد القطان، وهو معروف، يقول:
توقفت بسيارتي عند الإشارة الحمراء لكن السيارة التي خلفي لم يعجبها الأمر فصدمتني من الخلف، نزلت فوجدت الضربة في سيارتي كبيرة والسيارة الخلفية ضربتها بسيطة لأنها فخمة..
اجتمعت الناس والشيخ معروف أصلا، نادوا على سائق السيارة الفخمة، فإذا بها امرأة في غاية الثراء والسفور، قالت له ولا يهمك يا شيخ، سأشتري لك سيارة أحسن منها...
وطلبت منه أن يصعد معها في سيارتها
قال أعوذ بالله ووضع يده على لحيته وقال سيعوضني الله بأحسن منها
وبينما هو يركب سيارته ليمضي قال له بعض المنافقين "لو ذهبت معها يا شيخ رح تبسطك وتبسطها"

نستنتج من هذا أن الساقطات يعشقن الشيوخ لأنهم أنظف وأقوى، ولكن الشيخ لا يصرف طاقته في الحرام

للعلم فقط:
الملحدون وغير المتدينين والكهنة والرهبان
يلبسون اللحى أكثر من المسلمين ولكن الكاتب
يقصد المتدينين من المسلمين بشكل خاص!

شكرا لإعطاء فرصة التوضيح

تحياتي

قصة طريفة وموعظة.. شمرا لك أستاذة يوسف على اهتمامك وعلى تفاعلك . تحياتي

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

حتى الشيوعي له لحية
وان كان لا يتمتع بوضوء
ومضة مفوحة على التاويل

ودنا

شكرا لك استاذ زياد على تفاعلك الجميل. مودتي

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

ومضة مفتوحة التأويل ولكن من وجهة نظري لم أجد فيها الدهشة
والخاتمة الومضة ..كما هي القصة القصيرة جدا
وجهة نظر ..مع احترامي للمبروك ولقلمه الجميل

أستاذ محنود أحترم رأيك وأتمنى أن أكون عند حسن الظن. شكرا لك على تفاعلك الجميل. محبات وتقدير

[رشيدة الفارسي]

دعوة الفراشة إلى التحليق فوق الزهور ما كانت
يوما غواية تخشى و لا جريمة تتجنب.
بل هي دعوة إلى الحرية
إلى الحياة.
كل الود و التقدير

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيدة الفارسي

دعوة الفراشة إلى التحليق فوق الزهور ما كانت
يوما غواية تخشى و لا جريمة تتجنب.
بل هي دعوة إلى الحرية
إلى الحياة.
كل الود و التقدير

شكرا لك أستاذة رشيدة على تفاعلك الراقي
تحيتي وعها التقدير