( الرمح القتيل) قصيدة الشاعر : مهتدي مصطفى غالب

[نافع سلامة]

أنت خيام قلبي و ملجئي الأخير
و ضرع فمي


...

صورة جديدة شكلا ومضمونا ... اعتقد ان لها احداثيات كثيفة في واقع الشاعر فجاءت باحداثيات اروع هاهنا
مودتي اديبنا

[حرية عبد السلام]

آه يا سيد الوجع فقد صورت لنا الواقع المعاش وهو في قبضة
هشة ملفوفة بمنديل من ورق
تبلله زخات المطر ويحرقه بصيص من نور شمس تطل خلف القضبان
آه يا سيد الحرف الموجع من هذا الكروان وهو يردد على أشلاء الأبرياء لحنه الحزين
هي بلادنا هكذا تعيش على مقصلة من أنين
وتنام على خشب الموت البطيء
كلماتك اخي مهتدي مصطفى غالب جاءت من العمق لتستقر في العمق
دام لك النبض في الوصف الصادق

تحيتي

حرية عبد ا لسلام

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نافع سلامة

أنت خيام قلبي و ملجئي الأخير
و ضرع فمي


...

صورة جديدة شكلا ومضمونا ... اعتقد ان لها احداثيات كثيفة في واقع الشاعر فجاءت باحداثيات اروع هاهنا
مودتي اديبنا

الأديب الصديق نافع سلامة
شكرا لك ..
للقصيدة في روحنا خيام من بكاء
لك محبتي و مودتي

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حرية عبد السلام

آه يا سيد الوجع فقد صورت لنا الواقع المعاش وهو في قبضة
هشة ملفوفة بمنديل من ورق
تبلله زخات المطر ويحرقه بصيص من نور شمس تطل خلف القضبان
آه يا سيد الحرف الموجع من هذا الكروان وهو يردد على أشلاء الأبرياء لحنه الحزين
هي بلادنا هكذا تعيش على مقصلة من أنين
وتنام على خشب الموت البطيء
كلماتك اخي مهتدي مصطفى غالب جاءت من العمق لتستقر في العمق
دام لك النبض في الوصف الصادق

تحيتي

حرية عبد ا لسلام

الأديبة الأخت حرية
شكرا لك ....
تقودنا الحرائق دائما كي نكون جمرها
لك مودتي و تقديري

[ريجينا عيد ملوك]

هذي بلادي
حين كانت القبلة حلوة كوجه ٍ مريمي
هذي بلادي حين كان لي طفلٌ
و امرأة تعجن جسمي بأصابعها..
رغيفاً يضيء وجه العالم
هذي بلادي حين كان لي جسدٌ و نزوة
هذي بلادي
حين كانت لي قلباً
هذي بلادي
إن تساقطت الطلقات كالمطر أو الغبار
هذي بلادي
إن عبأت الساحات المشانقُ و العصيُّ
هذي بلادي
هي فيًّ .... و أنا الرمح القتيل


رائع ما قرأت أخي الكريم

ولربما هذا الرماح في صدورنا تجعلنا نبدع اكثر

سعدت بمروري

مودتي

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريجينا عيد ملوك

هذي بلادي
حين كانت القبلة حلوة كوجه ٍ مريمي
هذي بلادي حين كان لي طفلٌ
و امرأة تعجن جسمي بأصابعها..
رغيفاً يضيء وجه العالم
هذي بلادي حين كان لي جسدٌ و نزوة
هذي بلادي
حين كانت لي قلباً
هذي بلادي
إن تساقطت الطلقات كالمطر أو الغبار
هذي بلادي
إن عبأت الساحات المشانقُ و العصيُّ
هذي بلادي
هي فيًّ .... و أنا الرمح القتيل


رائع ما قرأت أخي الكريم

ولربما هذا الرماح في صدورنا تجعلنا نبدع اكثر

سعدت بمروري

مودتي

الشاعرة ريجينا ملوك
شكراً لك ...
إن لم نحترق في كلِّ لحظة ملايين المرات ...كيف نكتب ؟؟!!
لك مودتي و تقديري

[ابراهيم سعيد الجاف]

الغالب القدير
في حضرة جمالكم كنت
كل الحب.

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم سعيد الجاف

الغالب القدير
في حضرة جمالكم كنت
كل الحب.

الأديب و الشاعر ابراهيم سعيد الجاف
شكراً لك ..فأنت تحمل عطر الجمال دائما على راحتيك في حضورك البهي
لك محبتي و مودتي

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريهام الديك

نعشقها وإن قتلتنا

القدير مهتدي مصطفى

قصيدة تصلبنا على جذع الوطن

لجمال الحروف تمنيت أن أقيم دهرا في ثناياها

ودي وتقديري

شكراً لك ريهام
و دمت بخير
لك تقديري و مودتي

[زياد السعودي]

سلام الله
وتحية ترقى لتليق

إعادة تدوير النص
من شأنها
أن تزيد مساحة التلقي
لأذواقكم / لأذاوقكن

وكل الود

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سلام الله
وتحية ترقى لتليق

إعادة تدوير النص
من شأنها
أن تزيد مساحة التلقي
لأذواقكم / لأذاوقكن

وكل الود

شكراً لك أديبنا الراقي زياد
دمت بألف ألف خير

[محمد خالد النبالي]

الشاعر والاديب القدير مهدي مصطفى غالب
قرأت قصيدك لعدة مرات
قصيدة مثالية جدا
اوكان التصوير بارع وخلق صور شعرية تثري الافكار وتبهج القلوب
وتوظيف لغة هو الاروع
سفر ورحيل للوطن والانسان
فكان القصيد يتجلى ويختال على الماء
صور شعرية محملة باستغلال اللغة والانزياح الجميل والرمزية العقلانية
مع عدم فقدان الحس الشعري
شاعر يعرف كيف يكون الشعر وكيق تكون الحداثة قصيدة يفهم القاريء ماذا نكتب
وهنا مكمن بيت القصيد ان لا نرهق القاريء
اشهد انك استاذي ومعلمي
وشاعر فحل يعرف كيف يستخرج الجرح من عنق الربابة
ادعو لك بالصحة وطول العمر
ودام ابداعك اكثر واكثر
تصفيق حار وباقة ورد لعينيك لمتعة القراءة والوهج والدهشة
تحياتي
محمد خالد النبالي

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

الشاعر والاديب القدير مهدي مصطفى غالب
قرأت قصيدك لعدة مرات
قصيدة مثالية جدا
اوكان التصوير بارع وخلق صور شعرية تثري الافكار وتبهج القلوب
وتوظيف لغة هو الاروع
سفر ورحيل للوطن والانسان
فكان القصيد يتجلى ويختال على الماء
صور شعرية محملة باستغلال اللغة والانزياح الجميل والرمزية العقلانية
مع عدم فقدان الحس الشعري
شاعر يعرف كيف يكون الشعر وكيق تكون الحداثة قصيدة يفهم القاريء ماذا نكتب
وهنا مكمن بيت القصيد ان لا نرهق القاريء
اشهد انك استاذي ومعلمي
وشاعر فحل يعرف كيف يستخرج الجرح من عنق الربابة
ادعو لك بالصحة وطول العمر
ودام ابداعك اكثر واكثر
تصفيق حار وباقة ورد لعينيك لمتعة القراءة والوهج والدهشة
تحياتي
محمد خالد النبالي

شكرا لك صديقي المبدع
لك محبتي و تقديري

[نوال البردويل]

أحمل عقلي .... وهو لا ينام
و اركض خلف اللقمة ..من اليقظة إلى الأفول
احمل دمي .... حين كان فيَّ دم
و أمشي خلف الطوابير
و لا زلت أصرخ لك ِ
و في دمي تنتهي الطلقات

يا له من تجسيد لمعاناة الفرد في جميع
أنحاء الوطن من مشرقه إلى مغربه
أجدت تصوير المشهد بدقة وحرفية وإتقان

هذي بلادي
إن تساقطت الطلقات كالمطر أو الغبار
هذي بلادي
إن عبأت الساحات المشانقُ و العصيُّ

يبقى الوطن جزء لا يتجزأ منا مهما
لا قينا فيه من صعوبات
حمى الله أوطاننا وأعاد لها الأمن والسلام
كل التقدير وتحياتي
......
أرجو مراجعة همزات القطع إن أمكن

[مهتدي مصطفى غالب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

أحمل عقلي .... وهو لا ينام
و اركض خلف اللقمة ..من اليقظة إلى الأفول
احمل دمي .... حين كان فيَّ دم
و أمشي خلف الطوابير
و لا زلت أصرخ لك ِ
و في دمي تنتهي الطلقات

يا له من تجسيد لمعاناة الفرد في جميع
أنحاء الوطن من مشرقه إلى مغربه
أجدت تصوير المشهد بدقة وحرفية وإتقان

هذي بلادي
إن تساقطت الطلقات كالمطر أو الغبار
هذي بلادي
إن عبأت الساحات المشانقُ و العصيُّ

يبقى الوطن جزء لا يتجزأ منا مهما
لا قينا فيه من صعوبات
حمى الله أوطاننا وأعاد لها الأمن والسلام
كل التقدير وتحياتي
......
أرجو مراجعة همزات القطع إن أمكن

شكرا لك اديبتنا الراقية
نحن الوطن و الوطن نحن
لك مودتي و تقديري و احترامي
دمت بخير

[طاهر مصطفى]

هي فلسفة في تراكيب المعنى لغتها رائعة تحمل رؤيا المشهد
محبتي
طاهر