طريق الآلام

[خالد يوسف أبو طماعه]

طريق الآلام
ما شاهدَ الورى كَجُرْحِنا مثيلا
يتدلى في القِدَمْ،
لكنهُ يَفوحُ طازجاً وَيُدْمينا
يَدورُ تائهاً بنا
ويذكي دمعنا ملحاً أجاجا
مِنَ التاريخِ يأتي جارِيا.
كان لنا حلْمٌ
غدا اليوم ملاذ عجْزِنا المُدَللْ.
ومجدُنا التَّليدُ مِدْرارٌ لفاخرِ الدموعِ،
دوما للنحيبِ نايا.
تحت شعارات الفخارِ والرياءِ كال" طَراطيرِ" مَضيْنا والعمى.
خلف رغيف الخبْزِ يسعى الجوعُ كالريحِ بِنا.
بكأسِ ذلٍّ تحتَ خوْفٍ وعذابٍ تَشْرَبُ السِّياطُ مِنْ أمانينا
وتغاريدُ الردى مَنْثورَةٌ بكثْرَةٍ فينا
تنوحُ كلما قامتْ أغانينا
فماتَ القولُ غماً ومضى الصدقُ إلى الغَياهِبِ
مُسَيْلَمٌ يُفْتي ووالينا يَجودُ بالزَنازينِ
وَسِّعْ طَريقَ النارِ ربنا


- مستفعلن وجوازاتها-

خالد يوسف أبو طماعه

[عبدالرشيد غربال]

أغلى هدية لملحمة الطعن

وأراها تحولا حاسما في المسار الأدبي للحبيب خالد

لمست حضورا وازنا للشعرية والشاعرية

المجد والشفاء العاجل

[نوال البردويل]

طريق الآلام
ما شاهدَ الورى كَجُرْحِنا مثيلا
يتدلى في القِدَمْ،
لكنهُ يَفوحُ طازجاً وَيُدْمينا
يَدورُ تائهاً بنا
ويذكي دمعنا ملحاً أجاجا
مِنَ التاريخِ يأتي جارِيا.
كان لنا حلْمٌ
غدا اليوم ملاذ عجْزِنا المُدَللْ.
ومجدُنا التَّليدُ مِدْرارٌ لفاخرِ الدموعِ،
دوما للنحيبِ نايا.

ولا نعلم إلى أي مدى سينتهي بنا الطريق
وهل بالفعل سينتهي أم أنه ما زال يتمدد ويتجدد ويتفرع
ليصل بنا إلى متاهات السبيل
فما نراه على أرض الواقع من خيانة وسرقة للثورة وقمعها
لا يدفع ثمنها دماً إلا شبابنا من الشرفاء لايبشر إلا بطول الطريق ومشقته
عميق جرحنا كما هذا النص
بوركت الفاضل خالد
وتمنياتنا لك بالشفاء العاجل التام
تحياتي


و

[زياد السعودي]

مرحى بجديد الخالد
تفعيلات بهية
سرت في وريد الكلام / الرسالة

سعدت بتناول إبداعكم
لك المجد

وافر الود

[خديجة قاسم]

بورك حرفك وطاب أخي خالد
ودمت بخير وعافية
حفظك الله ورعاك .

[عبير محمد]

عودة ميمونة وحمدا لله على سلامتك شاعرنا الوارف
نوّرت فينيقك من جديد
مررت بغرض الترحيب بعودتك
ولي عودة للقراءة
تحية تليق
ولروحك الود والورد

[فاطمة الزهراء العلوي]

عريت الجرح حتى تخومه
وقلت ما يجب ان يكون
هي الاوجاع الوفاء لجسد اهترا بفعل الخنوع وعدم استحضار المولى عز وجل
عميق يا خالد
والحمد لله عل سلامتك
تقديري الجم

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال

أغلى هدية لملحمة الطعن

وأراها تحولا حاسما في المسار الأدبي للحبيب خالد

لمست حضورا وازنا للشعرية والشاعرية

المجد والشفاء العاجل

وهذا أغلى تشريف بقصك الشريط

هي تجربة جازفت بخوض غمارها

ممتن جدا لهذه الشهادة الثمينة

المجد لك أيها النبيل الحبيب

[عبير محمد]

خلف رغيف الخبْزِ يسعى الجوعُ كالريحِ بِنا.
بكأسِ ذلٍّ تحتَ خوْفٍ وعذابٍ تَشْرَبُ السِّياطُ مِنْ أمانينا
وتغاريدُ الردى مَنْثورَةٌ بكثْرَةٍ فينا
تنوحُ كلما قامتْ أغانينا


جسّدت واقعنا المؤلم في قصيد ناطق
ابرز حجم الوجع الساكن فينا
بورك البوح والمداد
وهذا النص العميق الــ يحمل رسالة نبيلة كروحك
تحية تليق بشاعرنا القدير
وكل الود والورد

[أمل عبدالرحمن]

طريق الآلام
ما شاهدَ الورى كَجُرْحِنا مثيلا
يتدلى في القِدَمْ،
لكنهُ يَفوحُ طازجاً وَيُدْمينا..

مؤلم هو الجرح الذي لايبرأ .. الجرح الفلسطيني من أعمق وأقدم الجروح ..
والجروح العربية الحديثة صارت تحاكي الجرح الفلسطيني بالألم ..
وكلها من أوغادنا الذين في القدم ..
والذين لايزالون يتآمرون علينا بأسماء ومسميات كثيرة ...
لك الله جروحنا العربية ..
تحيتي والتقدير أخي الأستاذ خالد

[نزار عوني اللبدي]

فتحت الجرح وفركت فيه الملح،
وجئت بالقول الفصل في طريقنا الموجع،

بوركت،

محبتي

[صقر أبوعيدة]

قصيدة الوجع والغضب رفرفت في سماء الشعر عالية وفيها الكثير لنقرأه ونتأوله
هو الشعر شعر الرسالة التي نراها ملحة وضرورية
فشكرا لك

...

قصيدة باهرة الوجع
أنيقة التركيب
عميقة المعاني
سلسلة الأسلوب

صرخة ضد الضيم والجور
فمن يسمع؟

أبدعت بلا حد

كل الود والتقدير

[محمد ذيب سليمان]

بوركت ايها الحبيب وما حمّلت حرغك من معان
اتت من معين الالم الذي يدور بنا وفينا
شكرا لقلبك الجميل

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

طريق الآلام
ما شاهدَ الورى كَجُرْحِنا مثيلا
يتدلى في القِدَمْ،
لكنهُ يَفوحُ طازجاً وَيُدْمينا
يَدورُ تائهاً بنا
ويذكي دمعنا ملحاً أجاجا
مِنَ التاريخِ يأتي جارِيا.
كان لنا حلْمٌ
غدا اليوم ملاذ عجْزِنا المُدَللْ.
ومجدُنا التَّليدُ مِدْرارٌ لفاخرِ الدموعِ،
دوما للنحيبِ نايا.

ولا نعلم إلى أي مدى سينتهي بنا الطريق
وهل بالفعل سينتهي أم أنه ما زال يتمدد ويتجدد ويتفرع
ليصل بنا إلى متاهات السبيل
فما نراه على أرض الواقع من خيانة وسرقة للثورة وقمعها
لا يدفع ثمنها دماً إلا شبابنا من الشرفاء لايبشر إلا بطول الطريق ومشقته
عميق جرحنا كما هذا النص
بوركت الفاضل خالد
وتمنياتنا لك بالشفاء العاجل التام
تحياتي


و

لا عليك أخيتي ورب الكعبة سينجلي الظلام وستزول الغمة

مهما عربد الأشرار سيأتي اليوم الذي يولون فيه الدبر

مشكلتنا تكمن بنا نحن ....

شكرا للقراءة العميقة

بارك الله بك أخيتي نوال

تقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

نعيدها إلى الواجهة ونسأل عن خونا خالد
عساك بخير خويا؟؟

[محمد خالد النبالي]

كم هو مؤلم هذا الجرح
حتى ادمل الجرح ولا شفاءمنتظر
هي فلسطين المجروحة والان الجرح اصبح عام لامتي العربية
قصيدة تصور الواقع كما هو
تحياتي وتقديري

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

مرحى بجديد الخالد
تفعيلات بهية
سرت في وريد الكلام / الرسالة

سعدت بتناول إبداعكم
لك المجد

وافر الود

عميدنا الطيب

شكرا لبهاء الحضور

محبتي وزيادة

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

بورك حرفك وطاب أخي خالد
ودمت بخير وعافية
حفظك الله ورعاك .

بارك الله بعمرك أختي خديجة

شكرا لك من القلب

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

عودة ميمونة وحمدا لله على سلامتك شاعرنا الوارف
نوّرت فينيقك من جديد
مررت بغرض الترحيب بعودتك
ولي عودة للقراءة
تحية تليق
ولروحك الود والورد

مرحبا بالعبير الطيبة

شكرا على الترحيب

تقديري الكبير

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح أبو شادي

رواية " الضحك على الذقون "
واستثمار آلام المهجّرين والتجهيل وحصر التفكير في رغيف العيش
جميلة جدا رغم الحزن الذي يغلغها
سلمت أخي خالد

مرورك الأجمل أخي صلاح

محبتي والورد

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عريت الجرح حتى تخومه
وقلت ما يجب ان يكون
هي الاوجاع الوفاء لجسد اهترا بفعل الخنوع وعدم استحضار المولى عز وجل
عميق يا خالد
والحمد لله عل سلامتك
تقديري الجم

مرور أميري أنيق

شكرا للعطر الجميل

وشهادة أعتز بها

سلم الله قلبك أخيتي

تقديري

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

خلف رغيف الخبْزِ يسعى الجوعُ كالريحِ بِنا.
بكأسِ ذلٍّ تحتَ خوْفٍ وعذابٍ تَشْرَبُ السِّياطُ مِنْ أمانينا
وتغاريدُ الردى مَنْثورَةٌ بكثْرَةٍ فينا
تنوحُ كلما قامتْ أغانينا


جسّدت واقعنا المؤلم في قصيد ناطق
ابرز حجم الوجع الساكن فينا
بورك البوح والمداد
وهذا النص العميق الــ يحمل رسالة نبيلة كروحك
تحية تليق بشاعرنا القدير
وكل الود والورد

شكرا للمرور الجميل

للمتابعة الرائعة

تحياتي وكثير تقدير

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل عبدالرحمن

طريق الآلام
ما شاهدَ الورى كَجُرْحِنا مثيلا
يتدلى في القِدَمْ،
لكنهُ يَفوحُ طازجاً وَيُدْمينا..

مؤلم هو الجرح الذي لايبرأ .. الجرح الفلسطيني من أعمق وأقدم الجروح ..
والجروح العربية الحديثة صارت تحاكي الجرح الفلسطيني بالألم ..
وكلها من أوغادنا الذين في القدم ..
والذين لايزالون يتآمرون علينا بأسماء ومسميات كثيرة ...
لك الله جروحنا العربية ..
تحيتي والتقدير أخي الأستاذ خالد

صدقت أخيتي

ولا تزال تنكأ جراحاتنا كل يوم

شكرا لجميل الحضور

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

عميق أنت في سبر أغوار الوجع فينا...
حكيت الوجع واالألم بدرر الحكي
وصناعة خبير
أخي خالد،
وتغاريدُ الردى مَنْثورَةٌ بكثْرَةٍ فينا
تنوحُ كلما قامتْ أغانينا...
غير أن الله غالب على أمره والنصر آتٍ لا ريب..
القفلة مدهشة بتناص أو إتكاء مدهش جاءت ساخرة لاذعة والله المستعان...
حمدا لله على سلامتك
أكثر من رائع
أثريت الركن
مودتي

قراءة جميلة وعميقة

شكرا للمرور الجميل

تقديري