سلسلة قراءات جهاد بدران / راتب قلق ـ رياض منصور - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :إيمان سالم)       :: طيور في عين العاصفة* (آخر رد :عبدالرحيم التدلاوي)       :: الأصمّ/ إيمان سالم (آخر رد :إيمان سالم)       :: حلم قصير وشائِك (آخر رد :أحلام المصري)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: جبلة (آخر رد :أحلام المصري)       :: إخــفاق (آخر رد :أحلام المصري)       :: ثلاثون فجرا 1445ه‍ 🌤🏜 (آخر رد :راحيل الأيسر)       :: الا يا غزّ اشتاقك (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الأزهر يتحدث :: شعر :: صبري الصبري (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الادب والمجتمع (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: مقدّّس يكنس المدّنس (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: تعـديل (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-2016, 03:51 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جهاد بدران
عضو أكاديمية الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تحمل صولجان القصة القصيرة أيار 2018
فائزة بالمركز الثاني
مسابقة الخاطرة 2020
فلسطين

الصورة الرمزية جهاد بدران

افتراضي رد: نملة

النّاص ابراهيم محمود الرفاعي
النص نملة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


نملة

نَملةٌ هزَّت فؤادي
ليتها قادت بلادي
حسَّها العالي فقدنا
فارتكسنا في الوهادِ
أنذرت شعباً نقياً
من رسولٍ لم يعادِ
قاد جنداً للمعالي
سُرِّحوا في بطن وادي
يا جموع النَّمل هيَّا
اسلكوا درب الرَّشادِ
واتركوا الوادي سريعاً
واستعدوا للبعادِ
يقظةُ الواعين حصنٌ
من خميسٍ أو عوادي
قد دنا منَّا عظيم ٌ
لم يُلبَّد بالفسادِ
دون أن يدري وينوي
قد نُوشَّح بالسوادِ
ثم نبكي بين لعنٍ
وانتقادٍ للعبادِ
شِرعةُ الإنسان لؤمٌ
مثل أشواكِ القتادِ
إن تخلَّى عن ضميرٍ
ناسفاً دربَ الودادِ

القراءة
ــــــــــــــــــــــــ


الله الله الله .. على هذا الإسقاط الرائع على حال أمتنا العربية.. قادة وشعباً..
وعلى هذه الرمزية التي تتجلى في صورها المجسدة بين أنامل الشاعر القدير والمبدع
إبراهيم الرفاعي.. حفظه الله..
وانطلاقا من الرمزية المتقنة في العنوان.. نملة.. الذي يوحي للكثير من المفاهيم والدروس والعبر
رمزية قالت لي الكثير وأتمنى أن أستطيع تجسيدها بالحرف من خلال بعض كلماتي المتواضعة .. والتي نستطيع بناء مجلدات من خلال ما استوحاه هذا العنوان المختصر بكلمة الممتلئ فحواه بكتب..
من مملكة النمل.. ومفهومها كعمل ونشاط داخل هذه المملكة ومن النظام التي تتبعه في نظام حياتها.. والتي كتب الله فيها سورة النمل منفردة.. لنستوحي منها تلك الدروس العظيمة التي تعلمنا معنى النظام ومعنى الولاء والطاعة لرأس الأمر .. نتعلم منها سر الخالق سبحانه في أضعف خلقه.. ويقدم لنا أعظم العبر والحكم المستوحاة من هذا النظام المتسلسل حلقاته المتقن تنظيمه..
فيها شعب يميزه الطاعة والعمل الدؤوب.. دون التأفف والعصيان ودون أن يخل بالنظام .. ودون أن يترك القطيع ليؤسس مجموعة عمل لوحده ..
لكن السؤال الذي يفرض نفسه.. ما هي صفات هذا القائد الذي يستحق الطاعة والولاء..
هل هو ممن ينصفون عدل السماء على الأرض ويقيمون شرع الله وإعلاء كلمته ليسود الأمن والأمان.. أم هو من الذين امتلأت نفسه بمنافع الأهواء وإرضاء الذات بعيدا عن مبدأ المساواة ومبدأ الشورى الرحيم..
على كل حال..مبدأ الطاعة لرأس الأمر .. لا يأتي إلا بالتحقيق للمآرب والأهداف..والنصر للقواعد المفروضة من قبلهم.. وهنا تأتي اهمية الطاعة للقائد.. أن كان هناك قائد يستحق الولاء.. وان كان موجودا.. فالجميع يعمل على قصفه وقضم جذوره خوفا من الإستيلاء على كل الحدود تحت لواء الاسلام... وهنا الخوف الغربي من الزحف الإسلامي على كل معالمهم.. لما يحمل من أهداف ربانية وشريعة بيضاء..
نعود للنمل والدروس والعبر من النظام الذي يمارسونه في حياتهم العملية.. كلٌ يعرف دوره .. لا يتعدى على الآخر أبدا.. وهذا سر العمل الناجح.. يعمل ويشكر الله لا القائد او أي مصدر آخر .. إنما يعمل بحمد ربه ورضاه.. ولو قرأنا عن عجائب النمل الزجاجية لسجدنا في محراب الله ولن نستطيع النهوض من عظمة الباري وقدرته العظيمة في تدريبنا من خلال قصة النمل وسورة النمل..
بعد هذه العبر من الشعب ننتقل لخواص وصفات القائد الرحيم الذي يرعى شعبه الضعيف المنكوب بعين الرحمة ويعمل على حمايته ويقدم الإرشاد والتوجيه الحق في التصرف مع شعبه .. تماما كقادة شعبنا اليوم.. الذين يسلطون يد البطش على شعب بريء ويقدمهم قربانا لأهوائه وللنصر لذاته.. وهذا التصرف يدل على الضعف وليس على القوة..
فالإنسان القوي هو الذي يملك من الحكمة والهدوء وحسن التدبير بعد شهد التدريب.. والذي يملك حسن التصرف..
هذه شرعة الإنسان لؤم.. مثل أشواك القتاد..
أن تخلى عن ضمير .. ناسفا درب الوداد
كما قالها الشاعر الكبير الرفاعي
هكذا هو الإنسان حين يسود الأرض بجبروته تاركا شريعة الله ومنهاجه من التطبيق على أرض الله..
من مواطن الجمال الذي انسكب فيه هذا الحرف.. الى مملكة الشكر التي اقدمها لهذا الشاعر القدير
..أن شكرا وبورك برمزية حرفكم العظيم.. وبقلمكم الذي ينثر الجمال والإبداع على أوسع أبوابه..
دمتم أخي في روضة التألق ترسمون لنا لوحاتكم القيمة من مدادكم النقي
وفقكم الله لنوره ورضاه وزادكم بسطة من العلم والنور






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-09-2016, 10:01 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جهاد بدران
عضو أكاديمية الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تحمل صولجان القصة القصيرة أيار 2018
فائزة بالمركز الثاني
مسابقة الخاطرة 2020
فلسطين

الصورة الرمزية جهاد بدران

افتراضي رد: راتب قلق ...

النّاص رياض منصور
النص راتب قلق..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


راتب قلق

في دفتري
صبيّة طموحة
وراتب قلقْ
ودمية قديمة
منزوعة اليدينْ
مسلوبة العينينْ
وثوبها خلقْ
في دفتري
فراشة ووردة
محبوستان في نفقْ
تشتكيان مثلكم
قهر السّهاد والأرقْ
في دفتري
سفينة من الغراء والورقْ
تشجّعت فأبحرت ...
تبلّلت ...تمزّقت ...
مسكينة قد حرمت
من لذة الأمواج
ومتعة الغرقْ
في دفتري
بشارة تلوح في الأفقْ
قصيدة حزينة
وفكرة مخنوقة
بعلبة المكياج
وربطة العنقْ

القراءة
ــــــــــــــــــــــــــ


في هذه القصيدة الرائعة الماتعة لون جديد وأفكار جديدة تبعث الخيال عبر مساحات من الخيال لتجسيد عمقها الوارق ودلائلها الوارفة..
الشاعر هنا عرض لنا أربع لوحات طرزت بديباجة من جمال.. وكل لوحة اتخذت صورة تحاكي الواقع المؤلم وتعيد للماضي نفحاته البريئة.. وكلها كانت ضمن دفتر الذاكرة الذي
يتغنى بحوزة الشاعر.. يقول الشاعر في لوحته الفنية البديعة وصوره العميقة وألفاظة الراقية..
في دفتري***
صبيّة طموحة***
وراتب قلقْ***
ودمية قديمة***
منزوعة اليدينْ***
مسلوبة العينينْ***
وثوبها خلقْ
...
في هذه اللوحة ما أرى إلا صورة هذه الأمة التي ما زالت في صباها وهي تتغنى بأمجاد الماضي وترسم للواقع أجنحة التحليق نحو الأمن والأمان وهي تطمح بذلك إلا أن الفقر ما زال ينفش ريشه بين جسدها ويغرز مخالبه بين شعب يمتثلون بصمت كالدمى بلا حراك لا يملكون أيدي الدفاع عن ثراهم ومسلوب العينين عن حقيقة حكامهم وما يزالون بلباس خلق وهو لباس الجاهلية البغيضة ..
أمة ما زالت في صباها لكن التدنيس قد وطأها وداس معالمها وأنشب أظفار الغدر بين جدرانها بكثرة مذاهبها وقلة المتقين من أفرادها.. ينهشون لحمها ويأكلون خيرها تحت مسميات مذهبية وطائفية خرجت عن دائرة الإيمان وليس لها من الدين بشيء..
صورة رسمتها ريشة الشاعر بعمق ما أوحى الخاطر والفكر والخيال بين دفّتيها وبين أغصانها الوارقة.. لتحديد معالم هويتها ونسخ جماليتها وفق ما صوّرته الحروف للفكر من عمق.. ولهذه الصورة عدة تأويلات حية على أرض الواقع ودلالات متعددة بجمالية راقية ..
.....
ثم ينتقل الشاعر للوحته الثانية بقوله:
في دفتري***
فراشة ووردة
محبوستان في نفقْ
تشتكيان مثلكم
قهر السّهاد والأرقْ
.....
الفراشة والوردة إنما هما إسقاط على حالة الطبيعة النقية وكل شيء جميل وبريء في الوجود..***
محبوستان... إذ يقع هنا اغتصاب للطبيعة وللجمال حيث لم يدع الإنسان شيئاً جميلاً إلا وانتهكوا جماله وبراءته وداسوا على الطبيعة بقنابلهم وتفجيراتهم وسفكهم للدماء والزهور والطير والفراش ما سلم منهم..***
كل ما في الطبيعة يشتكي الله ظلم البشر وظلم الطغاة الذين لا يخافون في الله لومة لائم..
هنا لوحة جسدت القهر والألم الذي أصاب كل شيء في الحياة ولم يقتصر على الإنسان وحده..
لوحة مبدعة وعميقة الدلالة والصور.. توحي بالكثير.. وتشحن الفكر نحو حقائق حية قد مارست التجنيد قهراً بين فصائل الطبيعة وأجناس البشر..
......
ينتقل الشاعر للوحته الثالثة المبهرة ذات أبعاد كثيرة بأوصاف ساحرة.. يقول:
في دفتري***
سفينة من الغراء والورقْ
تشجّعت فأبحرت ...
تبلّلت ...تمزّقت ...
مسكينة قد حرمت
من لذة الأمواج***
ومتعة الغرقْ
من حبل دفتر الشاعر يمد مداده ليعيد لنا في الذاكرة من قصص القرآن الكريم.. إذ وجدت من سفينة سيدنا نوح عليه السلام رابط يربط بين سفينة الماضي وسغينة اليوم.. وكلاهما متعاكسات تماماً...
سفينة نوح أو فُلك نوح حسب الديانة اليهودية والمسيحية والإسلامية هي سفينة صنعها سيدنا نوح بأمرٍ من الله تعالى لحماية عائلته والحيوانات وجميع الكائنات الحية من الطوفان العظيم بعدما كثر شر الناس.. وازدادت الفتن والمعاصي .. وعاث الفساد في الأرض.. فجاءت حكمة الله تتجلى لإنقاذ الأرض وقسم من أهلها الصالحين لتعيد للأرض كيانها الطاهر وتبدأ برحلة جديدة من دعوة الله لدينه وعبادته وتتفتح ينابيع الحق بالخلق من جديد.. فكان الأمر من العليّ القدير..
ليحمل فيها من آمن معه من قومه، ليهلك جميع من تبقى من المفسدين من قومه الذين كذبوا رسالته بطوفان عظيم...
لذا جاءت السفينة كعملية لحمل الحق وإنقاذ الأرض من شر البشر.. فهي وعاء لتحقيق العدالة وبث الخير ..
أما ما جاء في سفينة الشاعر فكانت مصنوعة من الغراء والورق... بناؤها هش وأعمدتها واهية.. إذ أن أركانها ضعيفة قد صنعتها حكام منفعة ومطامع ذاتية.. قد ابتعدت عن دروب الله وانمحت فيها معالم الحق.. والفساد عم وطم بين أرجائها.. فكيف لها الصمود وقد عاث فيها الفساد ليكون التمزيق من أعماقها وتخترقها ثقوب غربية أجنبية..
وللسفينة تأويلات عدة.. أهي سفينة الدعوة إلى الله.. أم هي سفينة الحياة .. أم هي سفينة الحكم والسياسة العمياء.. والكثير الكثير من التأويلات...
إلا أن هذه السفينة التي بحوزة الشاعر .. ما هي إلا والغرق وعدم المتعة بهدفها وغرضها لم تحظى به على الإطلاق...
لوحة فنية راقية الأبعاد نقية الهدف .. قد رسمتها أيدي فنان يعرف غرس حرفه بإحكام وحكمة...
ثم ينتقل الشاعر للوحته الرابعة والأخيرة بقوله:
في دفتري***
بشارة تلوح في الأفقْ
قصيدة حزينة***
وفكرة مخنوقة***
بعلبة المكياج***
وربطة العنقْ
الشاعر هنا يحاول أن يفرض البشارة ولو ومضاً ليحرر النفس من أزماتها ويعيد ترتيب الأمل للحياة من جديد في مجتمع بات ينعي الأمن والإستقرار ...
بشارة تلوح بالأفق.. لكن أية بشارة هذه.. لتكون قصيدة حزينة من أنامل مبدعة.. تغلفها الأفكار المخنوقة وتزينها الألوان المصبوغة من علبة المكياج لتحاول تسكيت الجراح وصمت الآلام.. وهي تزين الأحداث الراهنة والوقائع المدمية بفرشاة الألوان الزاهية لربما غيّرت من الظاهر شيء.. أو جلبت للواقع صورة بمسحة جميلة لتعكس أملاً أبيضاً..
نحاول تزيين الواقع بلمسات ملونة لنقنع أنفسنا بواقع آمن...
صورة من خاطر الشاعر عكست معالم ذكراه ومعالم الواقع المرير.. لتكون عابرة وذكرى لا ينقشع بريقها من العيون..
صور متلاحقة مرصوصة بجمالية خيال خصب وفكر ناضج يأخذ بنا لأفق واسع التفكير يسبح
الفكر فيه بحرية واسعة التأويل...
.....
الشاعر القدير المبدع رياض منصور
شكراً لهذا الطرح الذي تفرز فيه أفكارك بطريقة إبداعية رائعة عميقة الألفاظ والمعاني تعتمد فيها على خلق كل جديد في الأفكار ..
بورك قلمكم المبدع ووفقكم الله وزادكم بسطة من العلم والنور والخير الكثير..






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-07-2020, 06:23 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جهاد بدران
عضو أكاديمية الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تحمل صولجان القصة القصيرة أيار 2018
فائزة بالمركز الثاني
مسابقة الخاطرة 2020
فلسطين

الصورة الرمزية جهاد بدران

افتراضي رد: سلسلة قراءات جهاد بدران / راتب قلق ـ رياض منصور

كل عام وأنتم إلى الله أقرب
أستاذنا الفاضل وشاعر الجزائر الكبير
أ.رياض منصور
أسأل الله لكم الخير ودعائي لكم بالتوفيق والمغفرة والتقرب من الله
زادكم الله نوراً وعلماً كثيراً وأنار دربكم بصالح الأعمال
سعدت جدااا بقراءة نصكم الفاخر






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-07-2020, 09:27 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

افتراضي رد: سلسلة قراءات جهاد بدران / راتب قلق ـ رياض منصور

المبدعة الوارفة أ/ جهاد بدران

تحية لروحك المتفانية للنصوص و للمعاني و للقراءة المختلفة

و تحية للأديب المتميز أ/ رياض منصور


تقديري كبير غاليتي






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط