|
♞صَهيــــــــــلْ واحات فيها يتمدّد الموّال على خبب إيقاع الشعر الشعبي إرثاً ثريّاً و حاضراً مموسقاً.. محكيات تحمل المضامين |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-01-2019, 04:23 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
|
||||
31-01-2019, 01:35 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
تلك ملحمة محكية
بكثير تفاصيل مالوفة بجمال وجميلة حد الالفة بوركتم وكل الود |
||||
31-01-2019, 02:23 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
" هذي الكتابة يا ياسر يا زينها .."
مع حفظ الألقاب شاعرنا صاحب الحرف الآسر .. ما أحلاه النص و اللهجة البدوية و ما أروع الملامح و الصور الحية .. أطمنك وصل و بأمان الله و زرع الفرح و الدهشة و البسمة الصافية بالقلب بانتظار المزيد بحول الله تعالى .. دمتم و دام إبداعكم الراقي تحياتي و تقديري الجم .. |
|||
31-01-2019, 12:15 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
يا سلام، ويا سلامي عليكم. والله لو زيد قريب كان قام يرشّلكوا ملبّس. لكنّه بعيد. ربي يسعدكم. |
|||
01-02-2019, 10:42 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
حيّاك الله أخي الحبيب جمال جمال سيد الناس عمران ثق بأنّك لم تفوّت الكثير ، فكلّ ما في هذيان صعلوك الكتابة هو قديم يعاد ، ولا جديد يقال. يعني تقريباً مثل مقالة اللمبي لفيحاء بعد طول معاناة في صعود الشجرة للوصول إلى شبّاكها : (فيحاء أنا لمّا أشوف وشّك وأبصّ في المرايه بحسّ إني شايف حِيوان) حيوان بكسر الحاء هههههه. لديّ زملاء في العمل من دول عربيّة مختلفة (السودان ، مصر ، تونس ، سوريا ، المغرب ، السعوديّة ، اليمن) وحين نواجه معضلة اختلاف اللهجات ، ولكي نضمن أنّنا نفهم بعضنا البعض نستعين مباشرة باللهجة المصريّة المفهومة والمحبّبة للجميع. تحيا جمهوريّة مصر العالميّة. تشرفت بحضورك ولك محبّتي وتقديري. |
||||
02-02-2019, 01:46 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
جميلة ذكرياتك وناسك وكل شيء في الصهيل يوحي
بوجع الغربة والحنين والخوف من إنه ينسوك أهلك وناسك وأشهد بأنك شاعر أينما وجهت قلمك تبدع كل التقدير أ. ياسر وتحياتي |
|||
03-02-2019, 02:20 AM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
لم أكن أعلم أن اللهجة تطوع وتشكل لتغدو قصيدة كحلاء غجرية ناثرة صفاء فطرتها كما فعلت ...
كان النص مؤلما حد المتعة .. دمت متألقا
|
||||
03-02-2019, 01:57 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
|
|||
03-02-2019, 03:23 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
رائعة هذه اللهجة المحكية وما حملت في طياتها من تفاصيل صغيرة رافقت طفولتنا ولا زالت محفورة في الذاكرة
دمتم بخير |
|||
05-02-2019, 01:21 PM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
الحمدلله قدرت اقرأ باللهجة بس راح مني كم كلمة ما مشكلة المهم فهمت انو العمر راح حوينة انتظار و لا حلم جا و لا ضو ينور القلب ..
أعجبني هالمقطع الطريف و صورته الجميلة وقلبي مثل طيّارة ورق ما لقت خيط وطارت بالجو لحالها ، هيك ... ومرّات أسمع قلبي يماوي مثل بس راقي على الحيط رقى يلعن أبو بسته الّلي غفت تحت سيّارة وما إجت |
|||
09-02-2019, 09:42 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
وانتي يا إيمان الخير سالم يا زينك. بعض الأرواح احترفت صناعة الفرح وإهداءه للآخرين ، روحك من جملتها ، وأنا كنت محظوظاً بما يكفي لأكون من جملة الآخرين. فرحت كثيراً بمرورك وقراءتك وثناءك على كتابتي المتواضعة. تحيّاتي واحترامي أستاذتنا المبدعة إيمان سالم. |
||||
09-02-2019, 10:48 PM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
ووصلتُ إلى حلٍ يرضيني ويليق بالنص .وهو أن أبكي ضاحكة . لأنك لعبتَ بعقل المعنى واستدرجتَه مرة بعد أخرى، ليسقط في كل مرة ( على أم رأسه ) في الكمين الذي نصبته له في كل فكرة . وإذا أردتُ أن أحلل تجربة البكاء الضاحك في تذوق هذا النص الملسوع بسياط اللهجة العامية وكيف أنه مع كل لسعة يقفز في الهواء ويحطَّ في مكانه لقلت : إن الضحكة التي يتسبب بها تعود إلى الحجم الهائل من الطفولة العابثة المشاكسة التي يظل يتشيطن بها الطفل حتى ينال عقابه. وأن البكاء الذي يتسبب فيه يعود إلى الحجم الهائل من صدق الشاعرية التي وصلت حدَّ التمزق . فأصبح المرء أمامها في موقف شبيه بموقف من جاء يعزِّي شخصاً مفجوعاً بعزيزه ، فصمت لأنه خشي إن هو راح يعزَّيه بالكلمات أن يذكِّره . ونحن في هذه الحالة ماذا نصنع بأنفسنا وكيف يجب علينا أن نشعر؟ فلنضحك ونبكي في آن واحد، فليس هذا حكراً على تأثير الجنون في السلوك . إذ بين تأثير العبقرية والجنون شعرة . وأرى الشاعر العبقري ياسر قد قطعها . حصلت على الكثير من متعة الدهشة . شكراً جزيلا |
|||||
10-02-2019, 05:56 PM | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
وأنا أشهد بأنّ الكريمة نوال قدّ (طربشتني) للتوّ بطربوش (طربش) كلّي ومن يسأل عنّي ، يقولون له تجده تحت طربوشه أو نواحيه هههه حيهلا بشاعرتنا المبدعة نوال البردويل. فرحت الكتابة وصاحبها بمرورك الكريم وقراءتك التي تضيء. وأنا يا أخيّة أقل من ذلك بكثير. شكراً جزيلاً ولك فائق الإحترام والتقدير. |
||||
12-02-2019, 02:41 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
حيّا ومية أهلا وسهلا ومرحبا* وكما قال القمندان أقول لتحيّة الّتي أبت إلا أن تظلّ فرس الكلام بظلّ جدارها ، وتسقي صاحبها شربة ماء. أمّا كتابتي بهذه اللهجة فلم تكن إلا محاولات متواضعة لإقناع نفسي أوّلاً ، وصديق لي قال لي مرّة خلال نقاش وديّ بأنّ لهجتنا (دفشة) وغير شاعريّة . بدأت هذه المحاولات بـ"تعليله عند ثوب يامنه" التي تركت أثراً طيّباً لديه وأعجبته ، ولأنّي دائماً أرقص بدون دف فقد صدّقت أنّي ... (وبعدين مسكت خط عمّان القطرانة رايح جاي ههههه). ولا أخفيك بأنّي أعاني في كثير من الأحيان في انتقاء المفردة وسياق الجملة. (يعني هي صحيح دفشة بس مش كثير هههه) شكراً جزيلاً أستاذتنا المبدعة أمل الزعبي لما تكرّمت به على كتابتي المتواضعة. تحيّاتي واحترامي. |
||||
18-02-2019, 03:11 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
وظلّت تحفر في الذاكرة حتّى ثقبتها. أو لعلّها ظلّت تحفر في الثقب حتّى صنعت فيه ثقبة اتخذت منه معتكفاً تمارس فيه طقوس النسيان. مرحباً الف بشاعرتنا المبدعة نائلة أبو طاحون. ولك خالص الإحترام والتقدير. |
||||
24-02-2019, 06:16 PM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
مرحباً ومربحاً ألف بشاعرتنا المبدعة الزهراء هي عند حزرك وتخمين قراءتك الّتي شرفت بها وفرحت بها الكتابة. وحوينة كلّ إشي ! أمّا لهجتنا ما إلك علي يمين أنّه حتّى إحنا لمّا نحكي فيها ما حدا منّا يفهم عالثاني ، اللي يحكي يحكي واللي يسمع بس قاعد يهزّ راسه ويقول : يا إلهي يا زلمه ، بالله عليك ؟ ، وبعدين يصفّر ويخبط كف بكف ، واللي قاعد يحكي يطّلّع فيه ويقول شوماله هاظ ههههه يعني زي واحد سمعه خفيف عالآخر يسأل سوّاق تكسي سمعه خفيف مثله : ـ رايح عالبلد ؟ ـ لا والله أنا رايح عالبلد. ـ لا شكراً ، والله فكرتك رايح عالبلد. يعني هيك وعتبك عاللي فاهم عالثاني ، وربك مسهلها من عنده هههه شكراً جزيلاً أختي الزهراء الصعيدي. وتقبّلي خالص احترامي وتقديري. |
||||
27-02-2019, 12:58 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
رد: حويني وأنا طافي ومعلّق لهن لمبه
اقتباس:
مكثورة الخير يا ثناء وبيض الله وجهك. أقولها بعد أن احترت كيف أشكرك ، وأشكر هذه القراءة المحترفة الّي أنصفت الكتابة ، والّتي قرأتها باهتمام شديد واستخلصت منها ما سينفعني في كتابتي القادمة. شكراً لهذه القراءة الّتي خلعت على الكتابة بردة من حرير. شكراً جزيلاً أستاذتنا وشاعرتنا الفذّة ثناء حاج صالح. وتقبّلي خالص الإحترام والتقدير. |
||||
|
|
|