نار العقوق بقلم محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 01-06-2011, 05:28 PM

نار العقوق

كان يصغي بشغفٍ لصوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب .

ظننتها الشيخوخة ، وبعدما سألته : قال إنني أستمع لشكواها

فقلت أجاريه . . وماذا كانت تقول حين تشتكي ؟

فقال : كما أقول حين يعقني أبنائي .

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 01-06-2011, 06:05 PM

لن تشقى طويلاً عزيزي ماهر

سأسعفك بنص آخر في ثناياه بيت القصيد

لكن متى ؟ . . . جاء فيها أكثر من قول

حتى ذلك الحين ، لك منى كأس ليمون

تحيتي صديقي

**تسنيم الحبيب** · 01-06-2011, 08:46 PM

السلام عليكم

الأديب المكرم
محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

هي معاناة شيخ هجره الأبناء ، وقد جلست أمام نار تغلي ، والسارد كان يعتقد الشيخ يمارس فعلاسمجا من أثر الشيخوخة ، لكنه يفهم في قفلة النص أنها محض معاناة ..بل فلسفة لأنين الماء فوق اللهب.

خالص التقدير.

**عبير محمد** · 01-06-2011, 09:21 PM

نار العقوق

كان يصغي بشغفٍ لصوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب .

ظننتها الشيخوخة ، وبعدما سألته : قال إنني أستمع لشكواها

فقلت أجاريه . . وماذا كانت تقول حين تشتكي ؟

فقال : كما أقول حين يعقني أبنائي

كم جميلة هذه الومضة المثقلة بالوجع

والمعبّرة عن مدى الحريق الذي يسكن قلب الآباء من عقوق الابناء

ومضة رائعة ومؤثرة

أحييك الاديب القدير محمد الدبعي على هذا الألق

ودّي ووردي

أميرة الإحساس

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 01-06-2011, 09:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر يونس

وبسم الله نبدأ
قال تعالى: "يسحبون في الحميم" غافر
والحميم هو الماء المسخن بنار جهنم..
قال تعالى: " ثم يخرجكم طفلا ثم لتكونوا شيوخا" غافر

وهنا صاحبنا العاق لم يصل إلى مرحلة الشيخوخة ولكنه سيصل ,,, أقتبس "حين يعقني أبنائي" أي أنه ما زال شابا,,
وأمامه النار وعقوق أولاده كما عق والديه من قبل,,
والشكوى إنما هي شكوى النار لربها من حرها " يا رب أكب بعضي بعضا"
ولكن لماذا يصغي بشغف؟ هذه حيرتني فهل ينتظر عقابه بشغف؟

الأخ الأديب ماهر يونس

هنا أراك تؤثر التأثر القرآني لتغطية جوانب النص ، وهذا جيد ولكن

هل هذا هو المعنى ؟ ! أراه بعيداً

أنت تقع هنا في مشكلة وصف العلاج قبل إتمام التشخيص

لذا . . سأترك لك المجال في التشخيص من جديد

تحيتي لمرورك

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 01-06-2011, 09:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم الحبيب

السلام عليكم

الأديب المكرم
محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

هي معاناة شيخ هجره الأبناء ، وقد جلست أمام نار تغلي ، والسارد كان يعتقد الشيخ يمارس فعلاسمجا من أثر الشيخوخة ، لكنه يفهم في قفلة النص أنها محض معاناة ..بل فلسفة لأنين الماء فوق اللهب.

خالص التقدير.

الأديبة الفاضلة تسنيم الحبيب

الله . . . كم أنت رائعة

وكأنك كنت تحلقين فوق أرجاء ذاك المجلس لتنقلي إلينا حيثياته

ولكن كنت أنتظر أن تكملي مشوارك وتعرجي على قفلة النص

فثمة أمرٍ لم تتناوليه في رؤيتك التي أصابت بلا زلل

تحيتي وقوافل ياسمين

محمد حمادي · 02-06-2011, 12:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

نار العقوق

كان يصغي بشغفٍ لصوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب .

ظننتها الشيخوخة ، وبعدما سألته : قال إنني أستمع لشكواها

فقلت أجاريه . . وماذا كانت تقول حين تشتكي ؟

فقال : كما أقول حين يعقني أبنائي .

الأخ الأديب محمد الدبعي
تطرقت إلى موضوع غاية في الأهمية ألا وهو عقوق الوالدين
وقد شخصت الماء فكان متحدثا بارعا
فأعطى الشيخ درسا عمليا لابنه بان نار العقوق تحرق الجوى ويرد عليها المعقوق بعد كل ذلك بالحسنى
ولي سؤال :
ألا يمكن الاستعاضة عن ( صوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب ) بـ ( لأزيز المرجل ) ؟
بوركت ياسيدي وبورك إبداعك .

**حامد محمود شبلي** · 02-06-2011, 12:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

نار العقوق

كان يصغي بشغفٍ لصوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب .

ظننتها الشيخوخة ، وبعدما سألته : قال إنني أستمع لشكواها

فقلت أجاريه . . وماذا كانت تقول حين تشتكي ؟

فقال : كما أقول حين يعقني أبنائي .

العنوان جاء ليصور آلام تلك النار التي تأججت في الصدر لتأكل كل سعادة دخلت إليه من قبل .

ثم تلك الإطراقة البائسة على صوت غليان الماء التي تحكي معاناة طويلة ، وعتبا شديدا .

لكن لماذا بشغف ؟

وماذا عساه _ الماء الذي يغلي _ أن يقول ، فهو يصرخ وغاية صراخه فقاعة تحمل نفثا لا تفتأ تنفجر عند السطح أو فوقه بقليل ، لتعود حرارتها من حيث انفلتت ..

وكذلك الأب الذي يعقه أبناؤه ، إن سكت فالنار تتسعر في أحشائه ، وإن تكلم أو دعا عليهم ، فبؤس ذلك ينكفئ عليه ، وهو في كلتا الحالتين خاسر ..

فتبا لها من معاناة ، تقهر الرجال .....

ومن هنا شدد الإسلام في تحريم عقوق الوالدين ، بل اعتبر ذلك من الموبقات السبع

جميل أنت أبا عبدالله

دمت بحفظ الله ورعايته

ودي وحبي

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 12:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

نار العقوق

كان يصغي بشغفٍ لصوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب .

ظننتها الشيخوخة ، وبعدما سألته : قال إنني أستمع لشكواها

فقلت أجاريه . . وماذا كانت تقول حين تشتكي ؟

فقال : كما أقول حين يعقني أبنائي

كم جميلة هذه الومضة المثقلة بالوجع

والمعبّرة عن مدى الحريق الذي يسكن قلب الآباء من عقوق الابناء

ومضة رائعة ومؤثرة

أحييك الاديب القدير محمد الدبعي على هذا الألق

ودّي ووردي

أميرة الإحساس

الأميرة بذوقها وإحساسها عبير محمد

أشكرك على عمق القراءة وبهاء التحليل

دمت بود

تحيتي وباقات فل

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 12:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر يونس

الدبعي وكأني جمعت الخيوط وأضعت بيت القصيد :d
أتراه كما قالت التسنيم هو أب عقه أبناءه ويشتكي حر جمرهم في قلبه لربه كما شكت النار حرها لخالقها؟ فكان غضبه عليهم لإختلافهم فيما بينهم؟ أكل بعضهم بعضا؟
لتنتقل من الخصوص إلى العموم كما تحب وتقصد الوضع العام بين أبناء المجتمع الواحد؟

الأخ الأديب ماهر

تحيتي لروحك

ما أشارت إليه التسنيم أصاب الهدف

ولكن الماء هو الذي كان يشكو وليست النار

أما بالنسبة لرؤيتك فبالفعل أنت جمعت المفردات ولم تبحث

في قواسمها المشتركة ليتسنى لك ربطها على الوجه الذي يبلغك مقصدي

تحيتي من جديد

ليندة كامل · 02-06-2011, 12:52 PM

السلام عليكم
ومضة ساحرة وعبرة
لو يعلم الابناء بدرجة القلق عليهم
ربما أكثر من غليان الماء
تقبل مروري المتواضع
كل التقدير ليندة

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 01:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حمادي

الأخ الأديب محمد الدبعي
تطرقت إلى موضوع غاية في الأهمية ألا وهو عقوق الوالدين
وقد شخصت الماء فكان متحدثا بارعا
فأعطى الشيخ درسا عمليا لابنه بان نار العقوق تحرق الجوى ويرد عليها المعقوق بعد كل ذلك بالحسنى
ولي سؤال :
ألا يمكن الاستعاضة عن ( صوت الماء حين غليانه على عيدان الحطب ) بـ ( لأزيز المرجل ) ؟
بوركت ياسيدي وبورك إبداعك .

الأخ الأديب محمد حمادي

تحية لرقي فكرك وإبداعك

أنت تجرد الكلمات من قشورها وتغوص في أعماق ما وراء البحار

وبدون مجاملات هذا رائع . جميلٌ وأنت تشير لوجود درسٍ عملي

للإبن تحت عنوان نار العقوق . بالفعل هذا ما أردت ، وتمنيت

لو أنك تحدثت في تفاصيل هذا الدرس .

بالنسبة للسؤال الذي طرحته

سؤالك في محله ولقي عندي احتراماً كبيراً

ولكنني أعني ما أقول ، وتعمدت تحديداً أن أفصل هنا

باختيار الألفاظ ( الماء ، الغليان ، العيدان ، الحطب )

وذلك لهدفٍ سيتضح عما قريب .

تحيتي لرقي رؤيتك

**صقر أبوعيدة** · 02-06-2011, 01:53 PM

أأحاول أن أجاري الكبار في ومضاتهم ولكن هيهات
ومضة ولكنها تبقى في القلب
فشكرا لك

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 05:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

العنوان جاء ليصور آلام تلك النار التي تأججت في الصدر لتأكل كل سعادة دخلت إليه من قبل .

ثم تلك الإطراقة البائسة على صوت غليان الماء التي تحكي معاناة طويلة ، وعتبا شديدا .

لكن لماذا بشغف ؟

وماذا عساه _ الماء الذي يغلي _ أن يقول ، فهو يصرخ وغاية صراخه فقاعة تحمل نفثا لا تفتأ تنفجر عند السطح أو فوقه بقليل ، لتعود حرارتها من حيث انفلتت ..

وكذلك الأب الذي يعقه أبناؤه ، إن سكت فالنار تتسعر في أحشائه ، وإن تكلم أو دعا عليهم ، فبؤس ذلك ينكفئ عليه ، وهو في كلتا الحالتين خاسر ..

فتبا لها من معاناة ، تقهر الرجال .....

ومن هنا شدد الإسلام في تحريم عقوق الوالدين ، بل اعتبر ذلك من الموبقات السبع

جميل أنت أبا عبدالله

دمت بحفظ الله ورعايته

ودي وحبي

الأخ الأديب حامد محمود شبلي

قراءتك للعنوان فاقت كتابتي له ، وهذا ليس جديداً عليك يا حامد

وتعقيبك على جزئيات النص كان رائعاً وتغطية الحدث بالرؤية الشرعية

أضاف جمالاً وقوة للنص ، ونتوج يراعك بإكليلٍ يليق بسموه .

تسألني لماذا بشغف ؟

وماذا عساه الماء إذ يغلي أن يقول ؟ سيقول الكثير .

لو لم أقل بشغف لقلت بِنَهَم أو بشراهة أو بما يأتي بالمعنى

الذي ينقل الصورة التي وصلتكم

وأما لماذا فإنني أرى السماء تمور موراً

وتطوينا كما تطوي الرياح معصرات الغمام

لذا سينبثق من بين تلك الغيوم السابحات ما سيثلج صدوركم وتطيب به نفوسكم

لأن بيت القصيد سيأتي من هناك

أخي حامد

وجودكم ثراء وحرفكم إثراء

دمت ببرٍ وحبٍ وإخاء

تحيتي بحجم ما ينزل من السماء

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 05:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

الشاعر القاص المبدع أبو عبد الله العزيز

قلت كثيرا جدا هنا دون أن نوضح الخفايا وجمال النص الحافل

تحياتي يا كبير

الشاعر الكبير عمر الهباش

أبا عامر سأهديك اشتياقي * * * كضيفٍ هائمٍ حين التلاقي

كفاك الله شر الإحتراقِ * * * بنار عقوق أغصان الشقاقِ

إذا ما الغصن شب بماء عيني * * * أَيُحرقُها إذا اشتد الوثاقِ ؟!!

تحيتي لمرورك يا رفيق الرفاق

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 05:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامل ليندة

السلام عليكم
ومضة ساحرة وعبرة
لو يعلم الابناء بدرجة القلق عليهم
ربما أكثر من غليان الماء
تقبل مروري المتواضع
كل التقدير ليندة

الأخت الأديبة لينده كامل

تحيتي لمرورك الراقي ولكلماتك الرقيقة

كفَّ الله عنك شر العقوقِ في الدنيا والآخرة

تحيتي وقوافل بِـر

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 05:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر أبوعيدة

أأحاول أن أجاري الكبار في ومضاتهم ولكن هيهات
ومضة ولكنها تبقى في القلب
فشكرا لك

صقر الكلمة الشاعر صقر أبو عيدة

أنرت ومضتي بزهاء روحك ورخاء عقلك

وجودك يرفع معنوياتنا إلى حيث ننظر

تحيتي وباقات فل

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 05:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر يونس

الدبعي
أسعفنا ببيت القصيد فقد إشتقت لشعرك

الأخ الأديب المشاكس ماهر يونس

تحية لروحك وكفى

سأجهز لك عصير البرتقال

وعساه يكون من برتقال يافا

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 10:19 PM

الإخوة والأخوات الأدباء الأفاضل

ماهر يونس

تسنيم الحبيب

عبير محمد

محمد الحمادي

حامد محمود شبلي

عمر الهباش

لينده كامل

صقر أبو عيدة

نبيلة الشيخ

كلٌّ باسمه ومسماه

تحيتي لقلوبكم جميعاً ، أشكركم على مروركم هنا حيث ومضتي الهزيلة أمام إبداعكم

وكما وعدت بأن أسعف البعض بنصٍ آخر يحمل بيت القصيد فأنا لن أخلف وعدي .

وعلى ضوء ومضتي المتواضعة دعوني أسافر بكم من هنا إلى هناك

حيث المدينة الحالمة

لأننا لن نعي ماذا يقول الماء في نار العقوق إلا إذا

استشعرنا الذي يحدث في جنة بر الوالدين

فإلى هناك

http://www.fonxe.net/vb/showthread.p...330#post692330

تحيتي وبرتقال يافا

**نبيلة الشيخ** · 02-06-2011, 10:46 PM

الصورة ومضة غاية في الجمال والعمق
ولمسة انسانية , غائرة .
الفكرة جميلة ومرهفة
لكن ارتباط العيدان بصوت غليان الماء والعقوق ... صعبت على قليلا .

دمت بخير .

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 02-06-2011, 10:56 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة الشيخ

الصورة ومضة غاية في الجمال والعمق
ولمسة انسانية , غائرة .
الفكرة جميلة ومرهفة
لكن ارتباط العيدان بصوت غليان الماء والعقوق ... صعبت على قليلا .

دمت بخير .

الأديبة الفاضلة نبيلة الشيخ

مرورك هذب وتعليقك عذب

الارتباط واضح جداً . ما عليك سوى قراءة التعليق رقم 28

ونلتقي في المدينة الحالمة

تحيتي واحترامي

**محمد الدبعي ( أبو عبد الله )** · 03-06-2011, 05:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

هكذا قراتها ...

الأخ الأديب إبراهيم شحدة

أحترم وجهة نظرك ورؤيتك ، ويبدو لي أنك لم تتابع تعليقات الزملاء

فإن كان كذا فأدعوك لقراءة التعليقات تباعاً وإن لم يكن لديك متسع من الوقت

على الأقل ارجع لتعليق رقم 28

وتقبل تحيتي

فاتن فايد · 03-06-2011, 07:16 PM

هى نار العقوق التي تشتعل في قلوب الاباء

ولا يشعر بها الابناء

مثلما كان المستمع للشيخ

يعتقد انه يهزي اثر الشيخوخة

ولكن كان الرجل يبحث عن رفيق لمعانته

وهنا اقول كنت بارع في تجسيد المشهد

واختزال الالم في حروف من ذهب

قال الله تعاله..

(فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً)

صدق الله العظيم

تقديري وشكري للاديب

محمد الدبعي ( أبو عبد الله )

قوافل ود واقحوان

كليوباترا

عبد الرحيم جداية · 03-06-2011, 07:49 PM

محمد الدبعي أبو عبدالله

يشتكي الماء من الغليان
ويشتكي الشيخ من الاحتراق
وأبناؤه سيأتي يوم يفهمون به المعادلة
وتكويهم النار نفسها بعيدان حطب أضخم

**جيلان زيدان** · 03-06-2011, 08:26 PM

>>>

كانت ومضة بذكاء ,
ومن فم الشاعر يولد الشعر

>>>

انحناءاتي أخي

...