هذيان من وجع ... بدعة ...

[نجلاء وسوف]

نص روائي ..
سردية رهيبة وفضاء واسع من أفكار
بوقت وجع البلدان في صرخة ومضمون واحد
كتابة من طراز رفيع ..// ورمٍ على ورمٍ، وورم من ورم // حروف لا تنسى هذه
تحياتي للكاتب الفذّ..محمد بديوي

[فاطمة يوسف عبد الرحيم]

الأستاذ محمد بديوي
نص ثري بالافكار المعبرة عن واقع مرير ، وكأنه بوح موغل في ذاكرة مواطن شرد من أرضه ويحمل مفتاح البيت وعلى أمل العودة ولكن هل يعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نص شيق وقلم رشيق وممتع
سلمت

[علي بن مجدوع آل علي]

هذا النص ثورة، سكنتهُ قليلاً فثرت معه، وكنت أنا وكنت أنت القائلان بأنّ هذه أحاسيسنا .. شاء من شاء، وأبى من أبى..
حرف صارخ، والبوح القصصي هنا يُحاكي الحديث الدارج، فما أجمله من بوح ...
رائع يا صديقي ،،

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود قباجة

نص يحمل فكرة عميقة
تربط بين الماضي و الحاضر

هناك من لم ينس الأرض التي اخرج منها و ما زال يحمل مفتاح عودته
يراقب و يستمع للمذياع عساه يسقط منه خبر مفرح

يستبشر خيرا عندما يسمع انباء تتوالى من قمم عربية و جمهرات شعبية
و لكن المفاجئات سببت له الوهن

يكثر من الدعاء و ينتظر الاجابة

دمت بخير
اديبنا الكبير


احترامي و تقديري

الاديب المكرم محمود قباجة :
كثيرة هي خيباتنا .. وأملي برب كريم
أن لا يخيب دعاءنا ...

شكرا جزيلا على هذا الحضور البهي والاهتمام الجميل
أسعدني جدا مروركم وقراءتكم الجميلة للنص ..

احترامي والتقدير

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحسن

نص جميل، استمتعت بالتجوال في ثناياه أخي العزيز

تحياتي

الفاضل الكريم علي الحسن :

الجميل هو حضوركم واهتمامكم .. شكرا جزيلا لك

احترامي والتقدير

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

سيكون الكلام بدعة في جلال ماقرأت
هيبة للحرف...هيبة للفكرة
لروحي وروحك وأرواحهم بعد الخيبة والدمعة السلام من رب رحيم

الرائع ناظم العربي :

السلام والرحمة للأحياء ومن ماتوا وفي عيونهم
وجع الخيبة ، وجمر الدمعة ..

شكرا جزيلا على هذا الحضور المائز والاهتمام الجميل

مودتي وتقديري ايها الوارف

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

نص روائي ..
سردية رهيبة وفضاء واسع من أفكار
بوقت وجع البلدان في صرخة ومضمون واحد
كتابة من طراز رفيع ..// ورمٍ على ورمٍ، وورم من ورم // حروف لا تنسى هذه
تحياتي للكاتب الفذّ..محمد بديوي

الاديبة المكرمة نجلاء وسوف :

كل التحايا لروحك النقية سيدتي
شكرا جزيلا على بهاء الحضور
وهذه القراءة لرائعة ..

احترامي والتقدير

[كمال اللحام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

هذيان من وجع ... بدعة ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

قاتل الله أنفلونزا العيون؛ رشح هائل من الدمع، ورم في الجفون. تتحسس العين حين يصبح سرها مباحاً تجمع كلَّ محيطَها ولبَّها من أجل رؤية واضحة، ليس أكثر من ورمٍ على ورمٍ، وورم من ورم، فعودي إلى إغماضتك مرتاحة، ومضةٌ هي لا تشرب من غموض، وغموض لم يعرف في طرق الواضح المفتوح راحة، والحبة الواحدة بسبع سنابل، والحبة الجاحدة ستملأ البيت بالنمل، والحبة الصالحة أخطأت في حملها، وظل الوادي بلا سنابل، نيرون ما مات؛ رأيته بالأمس ما زال يقلب بالسلاسل... غارقاً في أفكاره وفكر الثورة، ينظر إلى روما بحلتها الجديدة... هادئة بلا فوضى. يحلم بالمرأة وعشق قديم كان يعيش على ضفة الحياة البعيدة ولم تأتِ الفرصة ولو لمرة فيبحر نحوها وقد ترك خلفه دولة خالية من العبيد... وحرة... نيرون ما مات، وجدتي ما زالت تتقن حرفتها الأولى؛ ترُشُّ السكَّر على السمن والموت، وتغمز جاراتها بأمثال قاسية ورثَتْها عن أمها والعشيرة الغارقة فيما ترك عدونا من حضارة لا تفنى، وأبي - رغم موته- ما زال يأخذ بالرخصة؛ يتيمم بالتراب حين يرشقه تشرين بحكاية قصيرة، ونحن صغاراً كنا على عتبة قديمة ما زلنا نرضع الخوف بلا معنى، ثم نشرب المعنى بلا صوت ونرسب في امتحان الجغرافيا لأننا لم نذكر دولة حديثة مستقلة... قواميس أمي القديمة لا تعرفها، ومناهج الدولة لم تكن سريعة فترسمها... لا أقدر على إدراك المعنى وكيف للأرض العفيفة أن تكون حبلى وتلد دولة أخرى... ثم تمحو عن وجه ترابها دولتها القديمة وترمي بشرايينها إلى المنفى..؟!، وأمي ما زالت تكتب بالزعتر على وجه العجين طعم البارود والقنابل وقبل أن تُسْلِمَ الدائرة إلى النار ترش الصاج بالطحين، وخالتي التي ما عادت تتعرف على الأشكال إلا بقلبها لا زالت تحدثني كيف ضاع أخي الأكبر في حواري القدس العتيقة قبل أن تكتمل الرحلة إلى جنين، وتعود لتسألني: "الم يعد بعد من السفر؟"، لا أتردد في البكاء ملء قلبي وأنا أعصر الحزن، وأدفع رائحة الدمع

- لم يعد يا خالة بعد!

ويصرخ ضلع على زاوية القلب: "كيف لا تدرين يا خالة أنه مات منذ سنين؟! من ذا الذي منح نفسه كل هذه الوداعة ليخفي عنك خبر وفاته ويحرمك من هذا الحزن الذي أعده الله لقلوب الصالحين؟! ... مات يا خالة وروحه تحوم كل ليلة حولك قبل أن ترحل إلى الأقصى لتكمل ضياعها... تبحث عن رائحة المرسلين..."

ثم تعود إلى الأسئلة: "كيف لا يعود والقدس عادت عربية؟!" وتشيح بحزنها ووجهها حين يطول صمتي وهي تقول: "كلهم يقولون إن القدس عادت عربية... كلهم يقولون إن المعابر صارت طرقاً واسعةً نسلكها متى شئنا...
وأكاد أصدق يا خالة... هي واسعة جدا... لكنها لا تُفسح إلا للعابرين إلينا لغرباءَ يأتون من بلادهم... وهي بلادنا المحتلة...

- يا خالة ألا تدرين؟! كل هذه الأصوات ليست في عرس جيراننا، جارنا المتحضر- مهووس بما ألقت في قلبه عمَّان من حضارة ومدنية ويُخجله أننا ما زلنا على تعاليم القرية، فأقام الحفل خارجها بطريقة عصرية، بلا تفجير ولا رصاص. وما تسمعينه الآن ليس إلا صراخ حناجر تأتي من (درعا) وهذا الصوت ليس من (دبكة) وطنية، لا يا خالة! إنه صوت القنابل وبراميل البارود... إنها تعيد رسم (درعا)، تفكك الخرائط من لوحتها القديمة وتعيد رسم الحدود، وما هذه الأصوات التي تأتي من مذياعك الكبير والقديم إلا بدعة، والقهقهات التي يطلقها مذيع تساقطت أخلاقه منذ خريف قديم ويُزيِّنُها بروح وطنية بدعة، ووادي الشَّيَّاح (الشيح) لا زال ينتظر أن تجف حبة، حبة واحدة صالحة ليملأ الوادي سنابل، وخط الشام صار فخاً وخدعة، والرجال على أكواعها تحلل، تحارب وتنتصر، تقاتل بلا دماء ولا هزائم... وهل يُهزم جنرال ينام على بطنه وساحة معركته عقلٌ محشوٌ بذخائرَ لا تنفجر إلا في فراغ رأسه وشاشة التلفاز أمامه تعلمه أن الكذب مهارة... وقواعدُ ضروريةٌ لبناء دولة الحضارة... وجارنا الفلسطيني الذي سكن أطراف الوادي ما زال وحده الذي يعرف كيف يُقَلِّم الشجر دون وجع، يأتي على وجه السرعة لو سمع أن جذعا في الأرض يُحْتَضَرُ... تفوح منه رائحة البرتقال كلما تحدث عن البارود العتيق، وأبي يُذكِّره أن شرعنا الحديث ينهى عن البارود، فيضحك جارنا وفي عينيه دمعة يصدها الجفن عن قفز شرعي، يمسح أنفه بكوفيته السوداء وهو يقول: "لو ينهى هذا الشرع عن إراقة الدم وأكل التراب الحرام..." يلف الجذع بقماش رقيق ويوصي والدي قائلا: "رفقا بالغصون... رفقا بالجذع الحنون" ويكمل بصوت منخفض وهو يرتشف ما تبقى في كأسه: (رفقا بالقوارير)...، وأنا ما زلت منذ مراهقتي الأولى أتعلم كيف ُيقلب الفكر، وامسح حبات العيون بمنديل أبيضَ غير معطرٍ، حساسية في عيوني تذبحني كلما جاء الخريف أو الربيع أو الصيف أو الشتاء، أو أي ربيع... والأرض لا تزهر ولا تمطر، لكن شيئا في جوفنا يزمجر، وفاصل،... ترعد من مذياع خالتي أغنية وطنية محمولة على حنجرة بدعة، كلماتها كذبة... والمغني أعمى، دمعة، فدمعة، يشتد الورم على العين وعلى الليل، موال ورشح على امتداد الوجع تذرف العين، وما زال هناك من لا يرى تحشدا على هذا الحشد وإن كانت كل الحشود كاذبة، وأنْ لا شيء يمر عبر هذا الاتزان والتوازن الذي يمشي بدقة إلا الحيلة والخدعة، ونميل كلما مالت كفة، وإن عادت عدنا، كفة تهوي بكفة ونحن نهوي، ونعود.

عدنا من جديد!
- يا خالة هذا الصوت ليس عرساً ونحن لم نقاتل، ولم تضرم النار إلا في قلوبنا وكاذبةٌ كل نشرات الأخبار، والأصوات التي يلقيها مذياعك كلها أمور محدثة، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة...

وكل ضلالة في النار...

صدمني هذا النص البديع .. وكأنني أمام
هدير أمواج لم تحملني الى شاطئ ولم تسحبني
كأي غريق.

مودتي ومحبتي يا رفيق.

[رشيدة الفارسي]

نص مثقل بالوجع
ضارب في عمق الجرح.
يبحث عن سبيل للعودة إلى أرض باتت
بعيدة، سليبة.
العودة حلم مشروع أم سراب خلب؟
هي الرغبة الشديدة في العثور على الذات
و الشعور بالاستقرار على أرض لا تميد.
كل الشكر سيدي على هذا النبل و الوفاء للقضية.
مودتي و باقات الياسمين.

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن مجدوع آل علي

هذا النص ثورة، سكنتهُ قليلاً فثرت معه، وكنت أنا وكنت أنت القائلان بأنّ هذه أحاسيسنا .. شاء من شاء، وأبى من أبى..
حرف صارخ، والبوح القصصي هنا يُحاكي الحديث الدارج، فما أجمله من بوح ...
رائع يا صديقي ،،

أدينا القدير علي بن مجدوع آل علي

كم أسعدتني قراءتكم التي شاركتني المشاعر وثورتي
شكرا لكم على هذا الجهد المبذول وحضوركم البهي
وعلى هذا الاهتمام الكريم والطيب.

طبتم وطاب عطاؤكم

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال اللحام

صدمني هذا النص البديع .. وكأنني أمام
هدير أمواج لم تحملني الى شاطئ ولم تسحبني
كأي غريق.

مودتي ومحبتي يا رفيق.

صديقي ورفيق الدرب الفنان كمال اللحام

شكرا لك يا رفيق على بهاء الحضور وهذا
الاهتمام الكبير يا رفيق.

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيدة الفارسي

نص مثقل بالوجع
ضارب في عمق الجرح.
يبحث عن سبيل للعودة إلى أرض باتت
بعيدة، سليبة.
العودة حلم مشروع أم سراب خلب؟
هي الرغبة الشديدة في العثور على الذات
و الشعور بالاستقرار على أرض لا تميد.
كل الشكر سيدي على هذا النبل و الوفاء للقضية.
مودتي و باقات الياسمين.

أديبتنا المبدعة رشيدة الفارسي

قراءة جميلة وواعية أسعدتني حروفها الذهبية
شكرا جزيلا لكم على هذا الحضور الكبير وعلى
هذا الاهتمام الكريم
بوركتم وبوركت حروفكم المضيئة
احترامي وتقديري

[عبير محمد]

سردية ماتعة تستوقف
وقلم يحيّك الاحداث بأسلوب بارع يثير دهشة كل من يمر من هنا
قصة شاهقة
وحرف يجيد رسم ملامح الألق باسلوب فريد
يجبرنا دائما على العودة والانتشاء من هذا النبض العميق.
بوركت اديبنا القدير
وقلمك الذهبي الماتع
ودّي ووردي

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لشهب

الأديب الأريب خالد بديوي
أسعد بمحاورة قامة أدبية تقدم إبداعا راقيا بكل المقاييس.
لغة وبناء ودلالات قوية لها بالتأكيد إسقاطات واقعية .
كل التقدير.
محبتي

[center][size="4"][size="4"][color="navy"]

أديبنا وشاعرنا القدير حسن لشهب

اليوم: تلقيت وساما من أرفع الأوسمة وكرمني قديرنا

{{ الفرحان بو عزة }}


حين قرأ حرفي وزينه بحرفه المضئ والمشرق.

وها أنا أتلقى تكريما آخر وقلادة من حروفكم الذهبية
تطوق نصي المتواضع.. هذا يوم سعدي وحروفي
المتواضعة تزينها كلمات أستاذ كبير بحجمكم
وكم أتمنى لو يسمح وقتكم بقراءة
نصي المتواضع

(هذيان من حلم .. طيور الجنة )

أو أي نص آخر تختارونه.

أستاذي المكرم د. حسن لشهب :

من القلب شكرا كبيرة بحجم الأرض والسموات على
قراءتكم وحضوركم الراقي واهتمامكم الكريم.

سلمتم وسلمت روحكم المحلقة.

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

سردية ماتعة تستوقف
وقلم يحيّك الاحداث بأسلوب بارع يثير دهشة كل من يمر من هنا
قصة شاهقة
وحرف يجيد رسم ملامح الألق باسلوب فريد
يجبرنا دائما على العودة والانتشاء من هذا النبض العميق.
بوركت اديبنا القدير
وقلمك الذهبي الماتع
ودّي ووردي

أديبتنا الراقية عبير محمد

لن أجد ما هو بمقامكم السامق فأرتله
قراءتكم عميقة .. حضوركم الألق.. تواصلكم
واهتمامكم الكبيروالكريم.

من القلب شكرا كبيرة بحجم هذا الكون وأكبر
على ما تبذلونه من وقت وجهد في متابعة
كتابات الأعضاء وفي كل ركن من أركان
أكاديميتنا الكريمة .

بوركتم وبوركت روحكم النقية محلقة

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لشهب

عذرا للمرور مرة أخرى
هذا نص رهيب استمد كل ما تضمنه القلب والفكر من آلام وأوجاع هي الماضي والحاضر ، هي الالتحام بأرض تأبى وتتمنع على كل من يروم تفكيكها وتشتيت شعوبها.قوي هذا الأسلوب بهدوئه وصامت برهبة ما يستشعره القاريء فتتلاحق الصور بين ماض وحاضر بين زمن أغبر وآخر مفقود تلاحقه ذوات تأبى الانصياع.
الله عليك يا صديقي
شكرا للامتاع .
لك القلب والقبعة مرفوعة بكل أبهة وتقدير.

قديرنا حسن لشهب

ليتكم تمرون كل لحظة وفي كل يوم
نستأنس برأيكم ونتطور بملاحظاتكم السخية
فشكرا لكم على مروركم الأول والثاني وفي كل
وقت وحين.

بوركتم وبوركت روحكم النقية

احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم

الأستاذ محمد بديوي
نص ثري بالافكار المعبرة عن واقع مرير ، وكأنه بوح موغل في ذاكرة مواطن شرد من أرضه ويحمل مفتاح البيت وعلى أمل العودة ولكن هل يعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نص شيق وقلم رشيق وممتع
سلمت

أديبتنا المكرمة فاطمة يوسف عبد الرحيم

بداية أعتذر عن تجاوز تعليقكم والرد على من علق بعدكم
تخربطت أموري قليلا.. والآن انتبهت فأرجو المعذرة ومسامحتنا
على ما كان منا دون قصد.

أديبتنا الوارفة قراءتكم الرائعة أسعدتني
وحضوركم البهي الراقي ابتهجت له الروح
فشكرا جزيلا على اهتمامكم الكبير والكثير

بوركتم وبوركت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن لشهب

عذرا للمرور مرة أخرى
هذا نص رهيب استمد كل ما تضمنه القلب والفكر من آلام وأوجاع هي الماضي والحاضر ، هي الالتحام بأرض تأبى وتتمنع على كل من يروم تفكيكها وتشتيت شعوبها.قوي هذا الأسلوب بهدوئه وصامت برهبة ما يستشعره القاريء فتتلاحق الصور بين ماض وحاضر بين زمن أغبر وآخر مفقود تلاحقه ذوات تأبى الانصياع.
الله عليك يا صديقي
شكرا للامتاع .
لك القلب والقبعة مرفوعة بكل أبهة وتقدير.

أهلا بكم مبدعنا في كل أين

يسعدني أن تمروا بنصوصنا أكثر من مرة
بوركتم وبوركت جهودكم أستاذي الكبير

أ. حسن لشهب

احترامي وتقديري

[نوال البردويل]

ما عادت الأشياء كما كانت
لا شيء بقي على حالة حتى البراءة لم يعد لها مكانا
في عالم غلب عليه الكذب والنفاق لدرجة
أن لم يعد هناك ما يصدق بسهولة
واحتل الشك مكانه في النفوس
نبحث عن الحقيقة ولا نجدها في أكوام
الضباب ورمادية الواقع
هذيان مستحق وقلم بارع في التصوير والوصف
كل التقدير أ. محمد
وتحياتي

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

ما عادت الأشياء كما كانت
لا شيء بقي على حالة حتى البراءة لم يعد لها مكانا
في عالم غلب عليه الكذب والنفاق لدرجة
أن لم يعد هناك ما يصدق بسهولة
واحتل الشك مكانه في النفوس
نبحث عن الحقيقة ولا نجدها في أكوام
الضباب ورمادية الواقع
هذيان مستحق وقلم بارع في التصوير والوصف
كل التقدير أ. محمد
وتحياتي

شاعرتنا الوارفة نوال البردويل

قراءة ائعة من أديبة كبيرة أسعدتني كثيرا.

شكرا لكم على حضوركم الشاهق وهذا الاهتمام
الكريم والكبير.

سلمت وسلمت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

أخي الكريم محمد بك خالد
نص عاصف رغم يسره وحنوه. .مضمون مؤلم . الأشخاص بدت حقيقية والحوار كان قويا فرأينا صورة لكل جوانب الوطن . تضحياته وصموده والامه ..والأكاذيب التي يتم تغلفتها وتقديمها ليل نهار ..ويبقي الجرح غائرا. .جرح الإنسان وجرح الأوطان ..
مودتي يا صديقي الغالي

الأديب المكرم وصديقي الرائع
(زعيم الغلابة)
جمال عمران

قراؤة متأنية وعميقة من قاص مبدع كبير
أعتز وأتشرف بقراءتكم لحروفي المتواضعة

شكرا جزيلا لكم على حضوركم الشاهق
شكرا على اهتمامكم الكبير وعنايتكم الكريمة

سلمتم وسلمت روحكم المحلقة
احترامي وتقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

أعيدها إلى الواجهة
في أضواء القراءة زوايا ورؤى مختلفة
مع تحيتي الكبيرة لمبدعنا السي محمد

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

أعيدها إلى الواجهة
في أضواء القراءة زوايا ورؤى مختلفة
مع تحيتي الكبيرة لمبدعنا السي محمد

أديبتنا فاطمة الزهراء

قوافل تحيات طيبات لقلبكم الناصع وروحكم المحلقة
شكرا جزيلا على عودة (بدعة) الى الواجهة .

احترامي وتقديري