![]() |
|
![]() |
|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||||
|
![]() اقتباس:
ومحبة
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||||
|
![]() اقتباس:
دمتم فارقا وكثير ود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||||
|
![]() اقتباس:
وفائق التقدير
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 104 | |||
|
![]() يا لروعة السرد وسهولته الممتنعة وكلماته الّتي كان السارد موفّقاً جدّاً بانتقائها بعناية بترك نفسه تتماهى مع الحالة والّتي نقلتني من خلف الشاشة لأراقب المشهد عن كثب الطين والبرد والمطر "يزحفُ كبقية ليل يتكئ على جذع بلوط مُهملٍ غير آبهٍ بذلك الثالوث، يبحث في محيطه عن لا شيء !!" ^ أمّا هذا السطر المدهش ، فيصلح أنّ يؤخذ من النصّ لنلخّص به سيرة حياة كاملة هذا السطر رواية كتبت داخل قصّة قصيرة هذا السطر يقتبس ! رائعة جدّاً هذه القصّة وشكراً جزيلاً للّذي دلّني عليها محبّتي واحترامي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 105 | ||||
|
![]() اقتباس:
ههههههههههههه عليك السلام أخي سلطان إن كنت تقرأ هذي المشاركة وإلا فالسلام امانة مع الأخ زياد محبّتي واحترامي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 106 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 107 | |||||
|
![]() اقتباس:
اعتز برايكم وانتم سدنة ابداع وود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 108 | |||||
|
![]() اقتباس:
بوركتم
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 109 | |||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لحصافة تناولكم وود
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 110 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 111 | |||||
|
![]() اقتباس:
صار عاديا اليوم، و لا غرابة فيه ! عميدنا المكرم، القراءة في الكابوس استلزمت النفس الواحد، رغم اللغة الشاعرية، كان حس الرعب فيها عاليا، ، شكرا لك شاعرنا القدير ، أسعدني المرور بهذا الألق
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 112 | ||||
|
![]() اقتباس:
نص باذخ هنا تتجلى مقولة سارتر: أن الخيال ظهور المتخيل أمام الوعي. تمنيت إلا يكون العنوان كاشفا للنص وسابقا لفضح معناه النهاية رائعة فيها مفارقة رسمت بإتقان باقات ورد و ود |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 113 | |||
|
![]()
مشهد رعب بامتياز جسدت فيه كل مكونات المشهد
ادوارا مناقضة لطببعتها الأصليّة، الماء و السماء الشجر و الطين.. كلها تم توظيفها بعكس حقيقتها. الشخصية عاشت كابوسا ترجم من خلاله اللاوعي هاجسا يسيطر عليها.. هو الموت تحياتي و كل التقدير شاعرنا المحترم اخي زياد السعودي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 114 | |||||
|
![]() اقتباس:
وود
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|