خيط حلم_

[لطفي العبيدي]

ليكن اليقين بين يديّ
و الشكّ رأسي,
لنْ ابتعد عن ضفّة النار و الماءِ,
منْ شفقٍ احمَق يهبطُ القلقُ على الارْض
يحلمُ الليلُ بكآبته
و احلم أنا بقصيدةٍ تغْرق في دمْعها الأزرَق,
استيقظُ متأخرًا
و اوهمُ العالم بالأنَاشيد الوَطنيّةِ
كأنّي وحيدٌ بلا وطنٍ
اصرخُ من ثُقوب جيبي,.
أضاعني المكانُ,
و لمْ اشتهِ شيئًا يؤجل الرحيل
كما أنّي لمْ اجدْ ضياء يرصدُ ولادة ظلام بهي
تحت جُنح الأنا سأُجنّ
و تتبعْثرُ رموزُ الداخل اللامرئيّ

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطفي العبيدي

ليكن اليقين بين يديّ
و الشكّ رأسي,
لنْ ابتعد عن ضفّة النار و الماءِ,
منْ شفقٍ احمَق يهبطُ القلقُ على الارْض
يحلمُ الليلُ بكآبته
و احلم أنا بقصيدةٍ تغْرق في دمْعها الأزرَق,
استيقظُ متأخرًا
و اوهمُ العالم بالأنَاشيد الوَطنيّةِ
كأنّي وحيدٌ بلا وطنٍ
اصرخُ من ثُقوب جيبي,.
أضاعني المكانُ,
و لمْ اشتهِ شيئًا يؤجل الرحيل
كما أنّي لمْ اجدْ ضياء يرصدُ ولادة ظلام بهي
تحت جُنح الأنا سأُجنّ
و تتبعْثرُ رموزُ الداخل اللامرئيّ

هذا النص القصيدة يفتح أبوابا على الشعر العميق،
ألوان وأصوات وحركة..
لغةٌ غزلت نصا يجمع الذات والوطن، ويقص الحكاية على مسامع الحضور
ثم يجمع اللا مرئي من خلال الرؤية،
فتضحك القصيدة رغم أحزانها العميقة
.
.

أ/ لطفي العبيدي،
شكرا لهذا الشعر

أسعدني الاستئناس بهذا الشعر


تقديري

[أحلام المصري]

النص للتثبيت،

مع كامل التقدير

[محمد داود العونه]

(كأنّي وحيدٌ بلا وطنٍ
اصرخُ من ثُقوب جيبي,.
أضاعني المكانُ,
و لمْ اشتهِ شيئًا يؤجل الرحيل
كما أنّي لمْ اجدْ ضياء يرصدُ ولادة ظلام بهي
تحت جُنح الأنا سأُجنّ
و تتبعْثرُ رموزُ الداخل اللامرئيّ)


كانت القفلة هنا مدهشة، مؤلمة..
كل التقدير والاحترام شاعرنا

[د.عايده بدر]

أضاعني المكانُ,
و لمْ اشتهِ شيئًا يؤجل الرحيل
كما أنّي لمْ اجدْ ضياء يرصدُ ولادة ظلام بهي
تحت جُنح الأنا سأُجنّ
و تتبعْثرُ رموزُ الداخل اللامرئيّ



تغيب وتعود شاعرنا
بحرف مثقل بالوعي والتدبر
بحروف من نور سطرت رحلة الذات داخلها
شاعرنا القدير أ.لطفي العبيدي
تقبل تقديري الدائم وكل مودتي
عايده

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطفي العبيدي

ليكن اليقين بين يديّ
و الشكّ رأسي,
لنْ ابتعد عن ضفّة النار و الماءِ,
منْ شفقٍ احمَق يهبطُ القلقُ على الارْض
يحلمُ الليلُ بكآبته
و احلم أنا بقصيدةٍ تغْرق في دمْعها الأزرَق,
استيقظُ متأخرًا
و اوهمُ العالم بالأنَاشيد الوَطنيّةِ
كأنّي وحيدٌ بلا وطنٍ
اصرخُ من ثُقوب جيبي,.
أضاعني المكانُ,
و لمْ اشتهِ شيئًا يؤجل الرحيل
كما أنّي لمْ اجدْ ضياء يرصدُ ولادة ظلام بهي
تحت جُنح الأنا سأُجنّ
و تتبعْثرُ رموزُ الداخل اللامرئيّ

جيط دقيق يربط مابين الشك واليقين
مابين الحلم والواقع
مابين الطلام والنور
مابين الرحيل والوجود

الأستاذ لطفي
نص مزج مابين متناقضات
ليغزل بها عباءة ألق راق من قصيد رائع
تقديري ولروحك باقات ورد

[عدنان الفضلي]

هكذا نلتقي بالقصيدة
هكذا الشعر يسيل من أقصاك الى أدنانا

لا عدمتك

[عبير محمد]

كأنّي وحيدٌ بلا وطنٍ
اصرخُ من ثُقوب جيبي,.
أضاعني المكانُ,
و لمْ اشتهِ شيئًا يؤجل الرحيل
كما أنّي لمْ اجدْ ضياء يرصدُ ولادة ظلام بهي
تحت جُنح الأنا سأُجنّ
و تتبعْثرُ رموزُ الداخل اللامرئيّ


لوحة نثرية عميقة البوح والمعنى
تثير دهشة كل من يمر عليها
دام سمو النبض والمداد شاعرنا القدير
وعود احمد
مع كل الود والورد

[عادل ابراهيم حجاج]

الفجر قادم لامحالة .......شاعرنا المجيد
طال الحرف عنان السماء

[لطفي العبيدي]

بارك الله قيك
استاذة احلام
دمت في بهاء
تقديري

[لطفي العبيدي]

أخي محمد
دام اشراقك
و ممتن لك من قلبي
تحياتي