مكابداتُ طين ..*سلطان الزيادنة

[هبه الشايب]

تحية لك أخي سلطان
أحيانا يكون الانسان عاجز عن وصف ما يشعر به عند قراءة قصيدة
كنت مبدعا
أتمنى لك دوام التألق والابداع
دمت لقلمك

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد بارود
الشاعر العميق كفيلسوف سلطان الزيادنه مساء النور لقلبك العصيّ على الصمت .. فتراه يسكب قطراته احرف من دم بلون الوجع.. ايها العميق ما ابدعك

الكبير أحمد بارود

صباحك نور وكل أوقاتك

رضاك عن النص وصاحبه مصدر فخر وحبور

لا حُرمت حضورك الكريم

محبتي

[هناء مبارك]

عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ
أُعَلِقُ حُزني
مَسيحاً مِنَ المِلحِ
يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً
وَحيناً
يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ
نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي.
أُحَوّمُ حَولي
وَلا في الفَراغِ سِوايْ

أتعلم ...
اختفت ابتسامة صباحي على إيقاع همس الحُزن هذا
لا بأس للحُزن معنى وإشعال نار الكلمة
لا تحرقنا بِقدر ما يكون نثار رمادها في مواجعنا
تجعلنا نتكلَّم دون قيود
وعندما يقعُ المرء في حفرة الشَّجن لا تكفيهِ ثرثرة الكون
سلطان الزيادنة
صدقاً لا في الفراغ سواك
إبداعك وحده ملأ هذا الفراغ
تقدير لا ينتهي منتهاه ونجومي علَّها تكفي

[رؤيا علي]

قبل ان تمتد سكين الغياب القاسية
لتستأصل بعضاً من ايامي
وتسقطها من عمري الفينيقي

كنت قد دخلت هنا
الى صومعة الحزن الموغلة جذوره
بقلب طينٍ يكابد ما خالطه من سواد محاولاً افساده
وكنت قد فغرت عيوني دهشةً
منذ ان غرقت في العنوان المذهل مروراً..
بالحيرة التي غلفت البداية
حيث الدوران في عمق المتاهة
ومن ثم الحزن المعلق على خشبة العمر والذكريات
وبعدها تلك الكلمات التي اختطفها قلبي من قبضة عيني
لَكَمْ أشتَهي))
لَو أُعبيءُ عَيني نواحاَ
وتشربُ مِنهُ يَدايْ))
يا الله كيف عاثت هذه الكلمات حزناً في حقول قلبي
والتي تبعتها...و بعدها وبعدها وصولاً
للتي اشعرت رئتي بالعجز عن استيعاب شهقتي حين قرأتها
(((إذا هَطلَ الموتُ مِن غَيّهِ
وأفرغَ كُلَّ رَداهُ يَموتْ؟)))!
هنا دخلت في غيبوبة الدهشة الحقّة
فالمعنى موغل في العمق جداً جداً جداً
الاستاذ والشاعر الرائع
سلطان الزيادنة
انا موقنة جداً ان المدح والثناء قزمان اخرسان في جمهورية حزنك هذه
لا يستطيعان بلوغ معشار ما يجب ان يكونا عليه
ورغم ذلك ..اقول ان الكثير من الحسناوات عندما يرتدين الثوب الاسود
يزداد حسنهن.. والقصيدة هنا زادها ثوب الحزن حسناً وجمالاً
دام التألق استاذي العزيز
ارجو ان يكون مروري مستساغاً ..

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الباسل
مديرنا الكريم
ورائعة جديدة
تنبثق من ذروة الرماد
تضجّ فلسفة عميقة
وحِكم هي درر متوهجة
دمتَ كأنت شاعراً مبدعاً
لك تحياتي
وكل التقدير

أمينتنا الكريمة

شكراً على هذا الحضور الكثير
لك تحاياي
والتقدير

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عضيبات
السلطان المتألق
رسمت من الكلمات لوحة فنية نطقت بالكثير
رعاك وحماك الله صديقي

الجليل علي عضيبات

سلمت لي صديقاً وأباً

محبتي

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة عبد الكريم



لم تترك في الطين حزنا طاغيا .. شقا غائرا .. إلا كتبته !
حيرة جبلت عليها النفوس المتوقدة ..
وتذمر قدت به الأرواح التواقه للانعتاق ..
التشاؤم عم الأجواء /خاصة في المطلع / ... غير أنه يوافق غرض النص
فنية التصوير العالية لعبت دورها الجميل جدا

أخذتُ بالتساؤلات التي طرحتها في قفلتك ..
هي من النوع الذي يُشعل فتيل انتظار متفائل من جانب ..
ومن جانب آخر تفضحُ كُنه اليأس الكثيف ..
الذي ارتفع دخانه عاليا في بداية النص ...

ما هنا يحرك الوجدان ..
ويوجعُ ضمير الطين .. على نفسه !

نص جميل جدا بحق

شكرا يليق بك

العارفة خولة عبدالكريم



الوهم يغيّب أسراره في الوجيب

دمت بكل أبهة حضورك


تقديري والاحترام

[مريم اليوسف]

هو
أجل سلطان الزيادنة

حميم أن نموت ونحن نحيا

استمع لهذه كل حرف كل صوت كل إنحناءة روح وتحليق فراش

[حسين الرميلات]

كم عشقت حرفك المنير في سماء الادب
ود لروحك عزيزي السلطان

[أحمد صفوت الديب]

أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي

وَأنّي

رَديفُ النِّهاياتِ حينَ تَبدّي

أنيسُ الغُروبِ

يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً

& & &

رائعة كلها حاولت اقتباس فكان للبداية غلب على النهاية و في كل خير

الشاعر المبدع / سلطان الزيادنة

ما أبهى شعر أنت قائلة

تقديري

أح؛م/د

[عبد الرحيم جداية]

سلطان الزيادنة

تُراهُ

إذا هَطلَ الموتُ مِن غَيّهِ


وأفرغَ كُلَّ رَداهُ يَموتْ؟!

نص تأملي
راودته كثيرا لعلي أميط اللثام عنه

فأماط عن وجهي أقنعة
ما كنت أدرك أني ألبسها

في مرور سابق قلت أنا نمارس الظلم مع هكذا نص بالعبور السريع

ومع هذا فما زلنا نمارس نفس الجبروت بعبور سريع

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي
ساتناول جزئية الجرس

تنوعت الاجراس
التي سجلها الشاعر
محدثا موسقة خاصة
باستخدام ادواته
وجوازات المتقارب
ووزع هذه الاجراس
بحساب كمي شعري
شد النص
استهلالا ومتنا وقفلة
فلا نكاد نشعر
بمشقة مراعاة التفعيلة
حيث ان سلطاننا
طوع حتى التفعيلة
لتخدم النسق الشعري الشعوري
فاتى المعنى والمبنى
في خدمة الغرض

الابداع
لصق بوحك قسيمها

ولك محبة لن تبور

سلمت قسيمها

تكتبنا فنكتبها ونرضى إن رضيتم


محبتي الأكيدة

[عدنان الخشرمي]

سلطان الزيادنة

بورك المداد والنبض
سيدا للحرف بهمس العبق ندي مورد
بطبع الهدوء على ضجيج النفس يلهم الرمق
ما أروعكَ أيها الجميل
طبت

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي
الأخ الشاعر

سلطان الزيانة

هل أنت سلطان الزيادنة أم سلطان الشعراء ؟

تركت مَن قبلي بين سكران وملقى على شاطئ حرفك

لكنني تهت هنا في بنائك أيَّ حجرة ألج لأمكث ، فكل واحدة أشد جمالا وبهاءً من صاحبتها

دام نبضك ، ودمت أنت بحفظ الله

ودي وتقديري

الوارف حامد محمود شبلي

لعله الحضور الأول لربيعك على متصفحي

وكم كان كريماً وجميلا!

لا حرمته وأنت

فائق تقديري والاحترام

[صقر أبوعيدة]

تجبرنا أيها الشاعر الخنذيذ على الغوص في النص لما فيه من تموجات فكرية صارخة
نلج إلى عالمك الشعري فنتعلم كيف نبني الصورة ونحاول

أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي
وَأنّي
رَديفُ النِّهاياتِ حينَ تَبدّي
أنيسُ الغُروبِ
الذي يَتَصدَرُ عُنقَ السَّماءِ
رَجيعُ الهَزائمِ
في مَلَكوتِ التَّردي.

فهذه صور من لوحة كاملة متكاملة حيث اللغة السلسة التي تؤطرها
ولكن النص يجبر المتلقي على المكوث طويلا ليسبر غوره فيستمتع
شاعرنا الأريب الأديب
شكرا لك[/size]

[باسل التاجر]

مديرنا القدير
سلطان الشعر العربي الأصيل سلطان الزيادنة
كيف لا أقفُ عاجزاً أمام كل هذه الحروف العميقة حدّ الخيال
كم مرة مررتُ بتلك القصيدة ودائماً أجدني عاجزاً عن كتابة حرف فقط أكحل روحي بتلك اللوحات التي
مرة أشعرُ أنني أسمعها بصوت محمود درويش ومرة مع العود لمرسيل خليفة وفي بعض اللوحات كان يرتسمُ نزار قباني قام من الموت ليعانق حروفكم كما عانقتهُ مآذن الشام مرة وبكت عليه
كم تمنح المتلقي لحروفكم شعوراً من السكينة والتفكر في عمق كلماتكم

يا أيها السلطان في أوطانهِ
يامن منحت الشعر فخر لسانهِ

وكأن حرفكمُ كصوت بلالنا
كم تعشقُ الأسماعُ صوت أذانهِ

ولكم تطوف الروح في أرجائكم
ولكم يطيب الحب في هذيانهِ

بارك الله بكم

كل الاحترام والتقدير
لشخصكم الكريم
ودمتم في حفظ الله ورعايته

[الدكتور محمد أمين]

تَعالوا تَعالوا

هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ

عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً

يَقولُ :

وَصلتُمْ

وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.

رباه!
لم أتوقع أنني مازلت قادرا على الخشوع حد البكاء يا صديقي
تعالوا تعالوا
هنا فرصة للبكاء
رباه مرة أخرى...
سألوذ بصمتي

[عبدالعظيم الكاظمي]

صديقي السلطان العزيز
قصيدة تخط بماء الذهب
بوح رائع وجميل
بكَ اسعد
وببوحك
تعجز كلماتي عن وصف اعجابي
لكَ اصفق كثيرآ كثيرآ
لتسكن السعادة روحك المعطاء
ود بقدر الجمال
وباقات الورد تهدى لك
عطرك ازكى
ايها الابداع

[صبا خليل]

السلطان الكريم ...

ليس الخلي ومن به كمد سواء
وليس الشعر وزنا وقافية وحسب
وجسدا بلا روح ...
قد ضل من وهم


لا صوت يعلو فوق صوت الروح الصادقة ... روحك النقاء

احترامي و تقديري

[ميسون الارياني]

هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ

عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً

يَقولُ :

وَصلتُمْ

وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.

أعودُ لِبابِ الزَّمانِ

وأدري بأنَّهُ

لا صوراً في مَرايا التَّذكرِ

الشجن هنا محلق كفراشات ملونة أجنحتها متحمسة للحياة
أيها السلطان
نص رائع
دام حرفك شعرا

[أكرم عطوة]

أُحَوّمُ حَولي

وَلا في الفَراغِ سِوايْ

أُنادي :

تَعالوا تَعالوا

لَكَمْ أشتَهي

لَو أُعبيءُ عَيني نواحاَ

وتَشرَبُ مِنهُ يَدايْ

تَعالوا تَعالوا

هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ

عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً

يَقولُ :

وَصلتُمْ

وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.

أعودُ لِبابِ الزَّمانِ

وأدري بأنَّهُ

لا صوراً في مَرايا التَّذكرِ

تَدري نِدايْ

أعودُ لبابِ المَكانِ

أُكنِّسُ بَعضي

وأعمى

أمامَ انثيالِ القَتامْ

دوارٌ

شُرودٌ..

وصَمتٌ زؤامْ

لأنَّ السؤالاتِ أفقٌ عَصيٌ

ودونَ الظَّلامِ ظَلامْ


الحبيب الغالي سلطان
نكابد .. حتى تورم التكابد فينا .. فغدا خبيثاً
لن يكفيه الاستئصال ..
لن ننجوا من خطرالاستحفال
لابد من أن تتولد في ذاتنا مضادات التكابد
عندما ينتصر الأقدام على خوفنا
وعندما ينتصر الوعي على جهلنا
وعندما ينتصر النور على ظلامنا
حينها لن يتجرأ التكابد على أن يجعلنا نكابد

سلطان البسمة التي ستنتصر أخيرا
جعلتَ للتكابد مساراً .. إلى نهايته
قلتَ لنا: تعالوا .. تعالو
فهل أتيناك .. كما يجب .. ؟؟؟

[سيف الدين الخلوف]

دوما ما تحلي العين بتناميق الكلمات

وتبعثرها داخل العقل ليلفه لساعات

دمت ودام قلمك تاجا فوق الصفحات

سلمت لك

فقيس جدارا يبلغك السلام

[عبدالرحيم الحمصي]

الشاعر الجميل

سلطان ،،،


كنت هنا في حضرة قصيدة تتمايل
بكعب الجمال المبدع المتسلطن حقا ،،،

ما أروعك ،،،


الحمصــــــــي

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد
مكابداتُ طين عاثَ فيه السَّواد

أُحِسُّ مَعِ الليلِ أنّي
أدورُ بِعُمقِ المتَاهَةِ وَحدي
وَأنّي
رَديفُ النِّهاياتِ حينَ تَبدّي
أنيسُ الغُروبِ
الذي يَتَصدَرُ عُنقَ السَّماءِ
رَجيعُ الهَزائمِ
في مَلَكوتِ التَّردي.
عَلى خَشَبِ العُمرِ والذِّكرياتِ
أُعَلِقُ حُزني
مَسيحاً مِنَ المِلحِ
يأخذُ شَكلَ الفِداءِ كَثيراً
وَحيناً
يُقاطِرُ في حَضرَةِ الأولياءِ
نِداءَ الشَّياطينِ ضِدي.
أُحَوّمُ حَولي
وَلا في الفَراغِ سِوايْ
أُنادي :
تَعالوا تَعالوا
لَكَمْ أشتَهي
لَو أُعبيءُ عَيني نواحاَ
وتَشربُ مِنهُ يَدايْ
تَعالوا تَعالوا
هُنا فُرصَةٌ للبُكاءِ
عَلى طَلَلٍ سَيجيءُ غَريباً
يَقولُ :
وَصلتُمْ
وَما وَصَلَت لِحِماها الخِيامْ.
أعودُ لِبابِ الزَّمانِ
وأدري بأنَّهُ
لا صوراً في مَرايا التَّذكرِ
تَدري نِدايْ
أعودُ لبابِ المَكانِ
أُكنِّسُ بَعضي
وأعمى
أمامَ انثيالِ القَتامْ
دوارٌ
شُرودٌ..
وصَمتٌ زؤامْ
لأنَّ السؤالاتِ أفقٌ عَصيٌ
ودونَ الظَّلامِ ظَلامْ
أحاولُ جَسرَ المَسافَةِ بَيني وبَيني
لِكَيْ لا يَطولَ الكَلامْ:
تُرى مَن يَجيءُ
مِنَ الغَيبِ
يُلقي البِشارَه؟
تُرى مَنْ يَجيءُ
مِنَ الطَّودِ
يوقدُ في البَردِ نارَه؟
تُرى
هَل تَنزُّ النِهاياتُ البَكيمَةُ
قَيحَ العِبارَه
وتُثخِنُ بالكَشفِ
صَدرَ السُّكوتْ؟
تُراهُ
إذا هَطلَ الموتُ مِن غَيّهِ
وأفرغَ كُلَّ رَداهُ يَموتْ؟!


السامق سلطان الكلمة والحرف

يصعب جدااا الاقتباس من هذه الخريدة

فهي لوحة فنية مكتملة الحزن

محيّكة بخيوط من ذهب احساسك العميق

الذي ذكّرني هنا بزهور البنفسج التي رغم حزنها تعكس بالروح بهجة لها مذاق شهي غاية في الخصوصية

العنوان قصيدة قائمة بذاتها

وكل بيت هنا بقصيدة

فاجدني قرأت هنا ألف قصيدة وقصيدة

فلسفة وعمق وجمال زرعتهم ببوحك السامق بقلب الكلمات

فتدفّق الحزن شلالا يحفه الابداع والشفافية والصدق

مهما كتبت فسأظل عاجزة عن مدى اعجابي بهذا النص الذهبي

الموشّح بالبهاء

والمعبّق بالعطر

دمت مبدعاً كما انت

ودام قلمك الذهبي بهذا السمو

تقبل مروري

مودّتي وورودي

أميرة الإحساس

الكريمة عبير

أغدقت عليّ طيباً وطيبة

فشكراً شكرا

تقديري والاحترام

[عبدالرحيم الحمصي]

الشاعر الجميل

سلطان ،،

نص بنكهة الفرادة
وجرأة منطوق عمقه
الهارب من الظاهر للباطن
كتيمة تحمل دلالاتها الطابوهية
التي تحاول قول ما لا يقال
على نسق موحد يكشف محائنيته
المصلوبة على تخوين الآخر ،،،

محبتي ،،،

الحمصــــــــــي