ثورة..

[ادريس الحديدوي]

ألهبت أناملها مفاتيح البيانو.. مد الأفق شفتيه من أجل قبلة المساء،
فتحجرتا..!!

[ناظم العربي]

بارد وحافي من كل المشاعر
ولن توقظه من غفلته كل استثارة ممكنة
تخيتي وودي لك أخي ادريس

[عبدالرحيم التدلاوي]

مشهد شاعري مفتوح على ستى التأويلات.
مودتي

[حسام المقداد]

نص مفتوح قابل لأكثر من قراءة
تقديري

[زياد السعودي]

بكل الود
نتمناكم اكثر قربا من منجزكم

كل الود

[نوال البردويل]

يبدو أنه تأخر كثيراً وقد ملت الإنتظار
بوركت أخي الفاضل إدريس
تحياتي وتقديري

[الفرحان بوعزة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

ألهبت أناملها مفاتيح البيانو.. مد الأفق شفتيه من أجل قبلة المساء،
فتحجرتا..!!

ما دامت أنها ألهبت أناملها وهي تعزف على البيانو فإنها تعزف من أجله ، وما دامت أنها تجتهد وتثابر وتحرص على تقديم ما يرضيه من الألحان ، فإنها تحاول جاهدة أن تفتح نفسه وفكره ليتذوق النغمات الموسيقية ، لكن هذه الحالة لم تسفر على تجاوب وتواصل بينهما ،فهي كانت متباطئة في إنهاء حصص معزوفاتها ،وهو متسرع في إنهاء عزفها ، كأنه يريد أن تتوقف وتهتم به ، لذلك كان بعيش على التصور والتخيل ، يريد أن يحقق رغبته بقبلة المساء ، فهو لم يكن يتذوق ما تعزفه بأذنه وفكره وإحساسه ،بل كان تائها بين الانتشاء العاطفي والذاتي ،لكنه خاب في تصوره وخياله لما مد الأفق شفتيه إلى ما لا نهاية دون أن يحقق مبتغاه. ومن كثرة امتداد شفتيه تحجرتا في فمه . دلالة على رغبته القوية في النيل منها مهما كانت الوضعية .
هكذا قرأت هذه القصة / الومضة ، أخي المبدع المتألق إدريس ، ومضة جميلة ممتلئة بتلميحات وإيحاءات مفتوحة على قراءات متعددة ،ومضة كسبت جماليتها من صياغتها ولغتها واقتصادها اللغوي والدلالي ..
محبتي وتقديري .

[محمود قباجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

ألهبت أناملها مفاتيح البيانو.. مد الأفق شفتيه من أجل قبلة المساء،
فتحجرتا..!!

أمام كل هذا المشهد المفعم بالحيوية تتحجر الشفاة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


يا لقسوة النبضات
رفقا بالمشاعر!





ومضة عميقة راقية
فيها عنصر الدهشة حاضر


احترامي

[مبروك السالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادريس الحديدوي

ألهبت أناملها مفاتيح البيانو.. مد الأفق شفتيه من أجل قبلة المساء،
فتحجرتا..!!

تحجرت الشفتان لأن الأذن ليست موسيقية.
تحيتي لابداعك صديقي ادريس
محبتي

[يوسف قبلان سلامة]

موضة حِكائيَّة عظيمة المعْنى، تحْمِل عِدَّة تأويلات لِروعتها وأسلوبها الجميل.
نعم، فعالَم المادَّة بقواه يظلّ ساخراً من كل ما هو جليل.

بوركت أستاذنا ودام عطاؤك.

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

بارد وحافي من كل المشاعر
ولن توقظه من غفلته كل استثارة ممكنة
تخيتي وودي لك أخي ادريس

أخي ناظم العربي تحياتي ..
أشرقت المكان بحضورك النير ..
امتناني و مودتي

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

مشهد شاعري مفتوح على ستى التأويلات.
مودتي

أخي عبد الرحيم تحياتي ..
المكان مبتهج بمروركم الندي ..
امتناني و مودتي

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام المقداد

نص مفتوح قابل لأكثر من قراءة
تقديري

الأستاذ القدير حسام المقداد .. تحياتي
شرفتم المكان بحضوركم الجميل ..
امتناني و مودتي

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

لم يصلني المعنى ربما أنا السبب

تحياتي

مرورك من هنا شرف لنا أخي عمر الهباش ..
نشكر حضوركم .. تحياتي و تقديري

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

بكل الود
نتمناكم اكثر قربا من منجزكم

كل الود

الأستاذ القدير / زياد السعودي تحياتي ..
نورتم المكان بمروركم البهي ..
إنشاء الله سنكون بالقرب
امتناني و مودتي

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

يبدو أنه تأخر كثيراً وقد ملت الإنتظار
بوركت أخي الفاضل إدريس
تحياتي وتقديري

الأستاذة القديرة نوال البردويل تحياتي ..
نشكر مرورك النير و الجميل ..
امتناني و تقديري

[ادريس الحديدوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة

ما دامت أنها ألهبت أناملها وهي تعزف على البيانو فإنها تعزف من أجله ، وما دامت أنها تجتهد وتثابر وتحرص على تقديم ما يرضيه من الألحان ، فإنها تحاول جاهدة أن تفتح نفسه وفكره ليتذوق النغمات الموسيقية ، لكن هذه الحالة لم تسفر على تجاوب وتواصل بينهما ،فهي كانت متباطئة في إنهاء حصص معزوفاتها ،وهو متسرع في إنهاء عزفها ، كأنه يريد أن تتوقف وتهتم به ، لذلك كان بعيش على التصور والتخيل ، يريد أن يحقق رغبته بقبلة المساء ، فهو لم يكن يتذوق ما تعزفه بأذنه وفكره وإحساسه ،بل كان تائها بين الانتشاء العاطفي والذاتي ،لكنه خاب في تصوره وخياله لما مد الأفق شفتيه إلى ما لا نهاية دون أن يحقق مبتغاه. ومن كثرة امتداد شفتيه تحجرتا في فمه . دلالة على رغبته القوية في النيل منها مهما كانت الوضعية .
هكذا قرأت هذه القصة / الومضة ، أخي المبدع المتألق إدريس ، ومضة جميلة ممتلئة بتلميحات وإيحاءات مفتوحة على قراءات متعددة ،ومضة كسبت جماليتها من صياغتها ولغتها واقتصادها اللغوي والدلالي ..
محبتي وتقديري .

أخي / الفرحان بوعزة تحياتي ..
الكلمات لن تسعفني لأشكركم على هذه القراءة النيرة و البهية التي نورت و أنارت السطور ..
امتناني و مودتي لقلمكم البهي الذي نفتخر به دوما .
أجمل التحايا و أكثر