لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-01-2018, 11:53 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
جنازة
جنازة
وهي تمر من أمام (الحسبة) لم تتبدل الأسعار، لم تنخفض أصوات الباعة المرتفعة. بقيت المرأة المسنة تُقلب الخضار باحثة عن الأجود. استغل اللص التفات البائع للجنازة وقام بفعلته اليومية ؛ بينما لم يتوقف الميزان... تهبط كفة ؛ وكفة تصعد !!
|
||||
29-01-2018, 01:25 PM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: جنازة
الجنازة
المرأة المسنة اللص البائع لم اتمكن من ربط هذه المحاور "بالمحكية" اكتفيت بتلقيها إلى حين كل الود |
||||
29-01-2018, 04:33 PM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: جنازة
رأيت أن مرور الجنازة لم يقف عجلة الحياة عن الدوران،
فالعجوز مطمئنة تقلب الخضار باحثة عن الأجود، واللص يواصل قنص الفرص. والبائع لم تتوقف كفة ميزانه عن الهبوط والصعود. فعبور الجنازة بينهم لم يعق حركتهم، بل زادهم تشبثا بالحياة. والأولى بهم أن يخشعوا ويقفوا لها ترحماً أو اتباعاً لها للعظة ونيل الثواب. عملا بوصية سيد الخلق "إن الموت فَزعٌ إذا رأيتم جنازة فقفوا" وأذكر هنا حين قام لأحدها فقيل له إنها جنازة يهودي، فقال "أليست نفساً" فكرة النص جميلة جداً، وربما تشكيلته في بعض مفاصلها بحاجة لبعض اللمسات، مثل الواو ربما لا ضرورة لها في "واستغل اللص التفات" وهذه العبارة "غير أنه بدل الموعد. "أظن يمكن الاستغناء عنها منعاً للتشويش. وفي القفلة ليت النص فضّل " بينما " على "كذلك" لأنها لا تستوقف القارىء. "كذلك لم يتوقف الميزان عن العمل ؛ تهبط كفة ؛ وكفة تصعد..!! " ووددت لو وقفت القفلة عند " بينما لم يتوقف الميزان" فما جاء بعدها حملته الأولى. ثم أستأذنكم في رؤية الصيغة الأجمل للنص. مع تقديري لقلمكم الفاخر. *** جنازة وهي تمر من أمام (الحسبة) لم تتبدل الأسعار، لم تنخفض أصوات الباعة المرتفعة. بقيت المرأة المسنة تُقلب الخضار باحثة عن الأجود. استغل اللص التفات البائع للجنازة، وقام بفعلته اليومية ؛ بينما لم يتوقف الميزان !!
|
||||
29-01-2018, 04:38 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: جنازة
مقابلة بين الموت والحياة، لا يمكن دفق الحياة، ستستمر رغم كيد الموت. بيد أن الجوانب السلبية تطغى على المشهد مشكلة شوائب ينبغي إزالتها لتصفو الحياة.
مودتي |
|||
29-01-2018, 04:51 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
عميدنا المكرم زياد السعودي
قد تكون مترابطة عميدنا االجميل وربما أنها تلتقي لتشكل صورة تم رصدها من زوايا متعددة.. وربما أنني حاولت فعل ذلك ولم أتمكن. عموما ــ مجرد ــ المحاولة قد يغفر لي اخفاقي في التقاط دقيق..وناجح. شكرا جزيلا لكم على حضوركم الراقي وعلى اهتمامكم الكريم. مودتي واحترامي
|
|||||
29-01-2018, 06:55 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
أديبتنا القديرة منجية مرابط
قراءة تبتهج لها الروح.. ويسعد بها القلب. ملاحظاتكم قيمة وثرية ارتقت بنصي المتواضع كم أتمنى دوام المتابعة وإبداء ما ترونه الأنسب من ملاحظات .. نحن هنا لنتعلم .. ونسعد برأيكم وافتراحاتكم. شكرا جزيلا لكم على القراءة وعلى ما بذلتم من جهد شكرا على حضوركم الراقي واهتمامكم الكريم. سلمتم وسلمت روحكم النقية محلقة. احترامي وتقديري
|
|||||
29-01-2018, 08:18 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: جنازة
ثنائية الحياة والموت
مقابلة رائعة الباعة لايأبهون لحسابات الآخرة مشهد الموت لايغريهم بتخفيض الأسعار الجميع يصرخ لتسويق بضاعته وكأن الموت لم يعد يعني أحدا المسنة لم يدهشها مشهد الجنازة ولم تبالي بها رغم القرابة الزمنية بينهما واللصوص كثر مستمرون في اقتناص الفرص والميزان كأنه رمز يشير أولا لاستمرار الحياة رغم كابوس الموت الذي لم يعد يرعب الناس وثانيا لميزان الأعمال الأخروي في ارتفاعه وانخفاضه تبعا لقيم الإنسان وسعيه وصلتني هكذا.... الأخ الرائع محمد تقديري لك ولقلمك |
|||
29-01-2018, 08:28 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
هي سنة الحياة والموت لن يقف حائلاً دون استمراريتها جميلة قالت حقيقة مؤكدة كل التقدير أ. محمد ودام الإبداع تحياتي |
||||
30-01-2018, 12:01 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: جنازة
ما بين الحياة والموت تفاصيل كبيرة وكثيرة
لا يمكن اختزالها بجنازة وعجوز ولص وبائع حتى في عرف الومضة التي من شانها اصلا ان تختزل كل الود |
||||
30-01-2018, 10:52 AM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: جنازة
الومضة هنا تتحرك ضمن محورين
الحياة .. كما صورها الناص وعبر عنها بالجنازة والعجوز والوقت ( وهي تمر أمام الحسبة لم تتبدل الأسعار ) الحساب .. وقصد به الميزان أميل إلى تركيز الأخت منجية وهذا رأيي المتواضع أمام ومضتك العاكسة للواقع . لك تحياتي أخي محمد
|
||||
30-01-2018, 11:23 AM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: جنازة
الجنازة . هذا الأسم الذى تتبدل به اسماؤنا بعد لحظة من الموت مرورها لابد ان يوقف كل شىء لأعادة الحسابات مع النفس فربما التاليه هى لأسم أخر او لى . لكن شغلتنا الدنيا ... تقديرى وأحترامى. |
||||
30-01-2018, 05:12 PM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
رد: جنازة
يا لهذا اللص الّذي استمرأ وتجاسر على تكرار فعلته اليوميّة والتي أصبحت عادة ! وقد تكون الجنازة بتكرار مرورها اليومي والبائع الذي ينشغل بمرورها شرط لمعاودة اللص وتكراره لفعلته. وقد يكون ثبات الأسعار فرصة مذهلة وعرض تسويقيّ مغر للّصّ لتكرار سرقة خضار أسعارها ثابته ولا تتبدّل (أي أنّ تكاليف مشروعه ثابته بسبب ثبات الأسعار ههههه) ! الثابت الوحيد في النصّ هو الأسعار في مقابل مرور المرأة المسنّة بالسوق ، والجنازة التي تمرّ كل يوم ، والبائع الذي يخدع دائماً ، واللص الذي اعتاد السرقة ، وكفتا الميزان اللتان لا تكفّان عن الصعود والهبوط ! أو لعلّ (ومن منظور أوسع) يكون روتين تكرار السرقة ، وتكرار مرور الجنازة ، وتككرار خديعة البائع ، وتكرار حركة كفّتي الميزان كروتين يمنحها جميعاً صفّة الثوابت (كأن نقول لا جديد فالسرقة تحدث ، والجنازة تمرّ ، وكفّتا الميزان في صعود وهبوط دائمين) ، وعليه فإن الأسعار هي المتغيّر الوحيد كأن نقول أنّها في سعي دائم وحركة مستمرّة لملازمة الثبات ! ويا لهذا النص الرائع الّذي أدهشني كثيراً ! وأعتذر من مبدعنا محمّد بديوي لكثرة فلسفتي ومردّ ذلك أنّ النص أخذني عميقاً في تأويلّه ، ولم أشأ أن أتناوله في تأويل سريع كأن أقول بأن حال البائع الذي اعتاد على سرقة اللص له كحال الّذي (أكل عشرين كف عبو غفله هههههه). ولا أدري لماذا بقيت مشاعري محايدة فلم أستطع أن أتّخذ موقف المتعاطف مع البائع أو أن أدين اللص ، ولكنّي استطعت وبسهولة فائقة أن أعجب كثيراً بالنص وأن أعيد قراءته أكثر من مرّة ! من أجمل ما قرأت في مجال الومضة الحكائيّة. بوركت أخي محمّد وبوركت الكتابة. |
|||
30-01-2018, 09:08 PM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: جنازة
نصٌ حكى الواقع ورسمه بصورته الحقيقة
فلم يعد أحد اليوم يأبه لموت فالبعض يعتذر لكثرة الارتباطات ويكتفي باتصال شأنه شأن من سكنوا النص . الكل يريد الحياة ولكن يجب أن لا نغفل الموت . مودتي . |
|||
31-01-2018, 03:25 AM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
أديبنا الجميل عبدالرحيم التدلاوي لا شك.. ستستمر الحياة.. ..نعم.. ثمة شوائب ينبغي إزالتها لتصفو الحياة. قراءة جميلة ورائعة شكرا جزيلا لكم على حضوركم الأنيق واهتمامكم الكريم. احترامي وتقديري
|
|||||
31-01-2018, 03:32 AM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
الأديب الرائع ناظم العربي
ما أجمل روحكم وهي تحلق في فضائنا.. قراءة عميقة ورائعة وحروف ذهبية لامعة شكرا جزيلا لكم أيها الرائع على هذا الحضور الراقي..وعلى اهتمامكم الكبير سلمت يا صديقي احترامي وتقديري
|
|||||
31-01-2018, 03:37 AM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
الأديبة الفاضلة نوال البردويل
..نعم.. الميزان لن يتوقف. وستستمر الحياة.. شكرا جزيلا لكم على قراءتكم وحضوركم الرائع شكرا على اهتمامكم الكبير. دمتم ودامت حروفكم احترامي وتقديري
|
|||||
04-02-2018, 07:15 PM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
كل منهما يقف قبالة الآخر بتحدٍ عجيب الموت أقوى سلطاناً وأكثر مباغتة وتسللاً ..هكذا يتفاخر بينما الحياة في هدوء تلعب جميع أدوارها ولا تأبه لعبور موكب الموت أمامها حتى الميزان الذي يقف بينهما كفته تميل مرة باتجاه الموت ومرات باتجاه الحياة لا شيء يوقف الحياة عن استمراريتها مهما أطل سلطان الموت بموكبه مبدعنا الرائع الراقي محمد خالد بديوي شكرا لحرف يأخذنا نحو التدبر وفكر يحمل الكثير مودتي وكل تقديري عايده |
|||||
04-02-2018, 08:49 PM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
أن الجنازة أو الموت لم يغير من روتين الحياة لا العجوز اهتمت لها ولا اللص تاب ولا البيع توقف وتستمر الحياة تقديري أخي محمد
|
|||||
06-02-2018, 11:02 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
عميدنا المكرم م. زياد السعودي
نعم صجيح.. ما بين الحياة والموت تفاصيل كثيرة وكبيرة. لم أحاول اختزال ما ذكرت بجنازة وعجوز ولص وبائع.. ليس لأن عرف الومضة الذي من شأنه الاختزال فحسب..إنما بسبب ما ذكرتموه أنتم ووصفتموه بــا ــ الكمثير والكبير ـــ. وما أردته هو رسم مشهد لجنازة ما في عصر التحضر ودعوات كثيرة بالعودة للإنسانية.. مشهد من زاوية محددة تسلط الضوء على سلوكيات من شهدوا هذه الجنازة. الحسبة عادة مكان مزدحم. ستجد فيه أناس لهم صفات مختلفة ومتعددة، لذلك ستشهد ردود أفعال مختلفة تجاه الحدث الذي الرئيس في هذه الحكائية (الجنازة) ولم أقصد رصد المشهد لوضع {مقابلة ما بين ــ الحياة ــوالموت ــ ) . حتى أن هذا ما خطر لي ببال ولم أفكر فيه للحظة واحدة. هناك إشارات من الأديبة المكرمة منجية مرابط وأظنها دقيقة.. منها ذكرها للأحاديث الشريفة، توضح السلوك والإنفعال الصحيح تجاه رؤية الجنازة. وأهم ما ذكرته: هو وقوف النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، حين وقف لجنازة فأخبره أصحابه بأنها جنازة يهودي. فكان رده ؛ أوليست بنفس.!! في هذا المشهد بقيت السلوكيات على حالها دون أن تتأثر بمرور اللحظة وقوة الحدث. حتى العجوز الأكثر قربا من الموت لم تتأثر..ولا حتى اللص الذي إن لم يهزه هذا المشهد فيعلن توبته.. فما الذي سيوقظه من غفلته.. لا شك أنه سيحتاج الى معجزة حقيقية ليكف عن السرقة والعودة الى أخلاق الإنسان. أما الميزان بكفتيه فقد كانت إشارته واضحة.. هو ما بين هبوط وصعود.. إستمرار البيع .. والحياة بشكل طبيعي .. مع إستمرار ميزان السماء والعدل بعمله.. ينخفض هذا ويرتقي ذاك..!! وأكرر لم أقصد تصوير مقاربة أو خلق مقابلة ما بين الحياة ــ والموت ــ. أستاذي .. شكرا لكم على قراءتكم وجهدكم وعلى عودتكم للنص مرة ثانية أعتز بحضوركم الراقي.. وهذا الاهتمام الكبير. فبوركتم وبوركت جهودكم. احترامي وتقديري
|
|||||
06-02-2018, 11:10 AM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
قراءتكم جميلة وواعية..وما ملتم إليه وأقصد رؤية المكرمة المنجية، ميل ذكي نحو رسالة النص ومراميه. أديبتنا الفاضلة هيام صبحي نجار شكرا جزيلا لكم على قراءتكم العميقة والرائعة شكرا على ألق الحضور واهتمامكم الكريم. بوركتم وحرفكم السامق احترامي وتقديري
|
|||||
06-02-2018, 11:16 AM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
ما أجمل هذا الحضور الرائع والثري أستاذي العزيز
وما أعمق قراءتكم ورسالتكم الواعية.. أعنز بوجودكم في متصفحي المتواضع.. فشكرا جزيلا لكم على اهتمامكم الكريم .. شكرا على كل شئ. أديبنا المكرم خالد احمد محمود بوركتم وبوركت حروفكم المضيئة. احترامي وتقديري
|
|||||
09-02-2018, 01:40 AM | رقم المشاركة : 22 | ||||||
|
رد: جنازة
لعناية التدلاوي
اقتباس:
اقتباس:
والشكر له وللناص البديوي |
||||||
09-02-2018, 01:50 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: جنازة
لعناية الناظم
اقتباس:
|
|||||
09-02-2018, 03:49 AM | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
رد: جنازة
بعض النصوص يبتلعها الغاطس في ذهن الكاتب وتكون معتمة للقاريء
وكليهما محقان .. هذا النص ..هو للوهلة الأولى يبدو غير مترابط ...فليس هناك ما يجمع امرأة مسنة تنتقي ولص وجنازة .. شخصيا لم اهضم النص ..ولكن القراءة الثانية للنص جعلتني اتفهمه من ناحية فلسفية .. قسم من ومضات النصوص الغاطس منها هو المعبر ..وهذه ليس عيبا على قاريء لم يستطع فك شفرتها ..فالحرفية وأدوات التجنيس والوضوح تفتقدها ..لأنها نصوص تشاورية مع الذات ..ولذا تكون اشبه بالكلمات المتقاطعة هذه النصوص اصحاب المنهجية والحرفية والمدارس الأدبية لهم فيها وجهة نظر وهي صحيحة من الناحية الأكاديمية .. ولكن الأدب يتمرد احيانا على المنهجية والحرفية ولكنه لا يخدشها وذلك لإنفعالات ورؤى..يتعمد الكاتب جعل اكثرها غاطسة نص فلسقي له ابعاد مجتمعية ..لو اتيحت الفرصة الزمنية والنت الذي يعذبنا لعدت اليه ثانية كل التقدير لأخي محمد خالد بديوي |
||||
12-02-2018, 11:44 AM | رقم المشاركة : 25 | |||||
|
رد: جنازة
اقتباس:
الأديب ياسر ابو سويلم الحرزني بداية أسمح لي بتذكيركم بـا (نكتة) التي ذكرتموها فالمعني {{أكل ستين كف عبو غفلة أو.. وهو غافل}} وهنا الفارق كبير.!! في الكتابة لا مشاعر حيادية..بعض النصوص تحتاج الى بعض الإشتغال لوجود نقص أو زوائد.. وأمور فنية أخرى من المؤكد أنك تعرفها ،وبعض النصوص سيئة للغاية لم تحقق مرادها وفشلت في إيصال رسالتها. ولأسباب كثيرة. وأغلب النصوص ناجحة جدا.. أما قراءتكم الراقية ورائعة الجمال.. فإني لا أجد ما يفيها حقها من كلمات الشكر والثناء. رغم ذلك سأشكرك .. سأقول لك ولمن (أضحكك) ورسم الإبتسامة على كلماتك: شكرا جزيلا لكما ..من القلب أشكركما.! أقدر لكم حضوركم الأنيق واهتمامكم الكريم. بوركتم وبورك الجمــال احترامي وتقديري
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|