لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-10-2018, 11:24 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
برهان ربي
جرحتْ روحي بحد ابتسامةٍ، وهيت لك. همت بي؛ فجاء الموعد. حضرتُه قبل الوقت بنصف ساعة ألبس قبري، وما جاءت حتى لتعزية ابني.
|
|||
19-10-2018, 04:15 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: برهان ربي
اختلافها دهشة
ودهشتها الاختلاف بوركتم |
||||
19-10-2018, 08:45 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: برهان ربي
مرحبا أستاذي الفاضل زياد السعودي.
كل الفخر، أن تتفاعل مع هذا النص، وأن تكون أول قارئ له. الاختلاف أمر طبيعي وحركة فطرية إذا كاشف كلٌ نفسه في لحظة الكتابة؛ لأننا حقا مختلفون في العمق: أكوان وكينونات متعددة، كلٌ عالمٌ وإن ظهر التشابه بين اثنين أو مجموعة من الناس. فهذا التشابه فرعي وجزئي . محبتي |
|||
20-10-2018, 01:12 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: برهان ربي
برهان ربي
هيت لك همت بي ألفاط تحيلنا إلى قصة سيدنا يوسف! (نظرة فابتسامة فموعد فلقاء) تحيلنا إلي قصيدة أحمد شوقي...خدعوها بقولهم حسناء ★★★والغواني يغرهن الثناء. هى: مخادعة تختار فريستها. بعناية وتنصب شباكها، وما ان يقع تتركه وتبحث عن فريسة أخرى، في هذا تكمن لذتها. هو : سلبت روحه فهام بها عشقا، فأتاها مقبورا إلا أنها لم تأت. الابن: القفلة به كانت صادمة حد الدهشة..ظهر في الوقت الضائع بالنسبة للمقبور والوقت المناسب بالنسبة للنص. كنت موفقا هنا أخي منير في المزج بين القصتين لنحصل على هذه التحفة دمت مبدعا يا صديقي..ولعلك بخير؟ ودي وتقديري |
|||
23-10-2018, 07:39 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: برهان ربي
اقتباس:
شكرا أخي فارس على كل هذا الغيث: قطرات، من سحابة قلمك المثقل بحواس المعرفة، روت حروف هذا النص قطرة، قطرة، فأزهرت دلالاته وأشجرت معانيه. وقطرات من حب في الله، فرحت بها الروح ورفرفت هناك في ائتلافها الملائكي. محبتي |
||||
26-10-2018, 12:57 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: برهان ربي
اسلوب رائع
وعمق يستوقف |
|||
26-10-2018, 02:47 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: برهان ربي
كلمة أعتز بها، شكرا أستاذي حسين على قراءتك العطرة
محبتي |
|||
27-10-2018, 12:00 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: برهان ربي
اقتباس:
رغم شرح النص وقراءات الزملاء ومررت بالنص عدة مرات بكل صدق استعصى علي فهمه وبكل تأكيد هذه تحسب علي وقصور في عمق نظرتي للنص كل العذر من روحك النبيلة تقديري واحترامي
|
|||||
27-10-2018, 01:35 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: برهان ربي
اقتباس:
كما تعلم رأيك يهمني كثيرا، أحيي فيك صراحتك، بل من حقي عليك ألا تجاملني بل أن تقومني إن تكاسلت... هذه إشارة: بكل صدق استعصى علي فهمه أرجو التوفيق في نصوصي اللاحقة، فقط كن كما أنت منارة لا تجامل من أجل المجاملة. محبتي |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|