لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-02-2021, 11:55 AM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
لك باقات ورد و اقحوان. شكرا لمرورك الكريم. دومي بخير |
||||
06-02-2021, 11:41 PM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
|
||||
07-02-2021, 05:13 PM | رقم المشاركة : 28 | |||
|
رد: لا لقاء
ما امتع ان يتذوق المرء قصيدة لغيره ويعبرها برسمها ومعانيها ويحسها وكانها كتبت له
فتجبره على الدخول مسرعا الى قلمه ويكتب ما الم به من خلال الاولى معبرا صادقا عن مشاعرة ويخرج بنص به من السحر ما يوازي او يفوق حتى الاصل " لان لكل بصمته ولونه في التعبير " وهنا كنت رائع النسج والتصوير دكت بهذا العطاء |
|||
09-02-2021, 01:48 AM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
حقيقي ممتن لك كثيرا وجزاك الله خيرا وقد ازددت علما و ازدادت قصيدة رفعة بلا ريب. أتمنى أن ترجعي النظرفي هذه المرتجلة كرة أخرى. دمت بخير |
||||
09-02-2021, 11:24 PM | رقم المشاركة : 30 | |||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
كانت أنفاس القصيدة حزينة على طول مسارها المكتظ بالألفاظ المتناغمة بعضها مع بعض والمتشعبة في دقائق التشبيهات والصور البيانية الناعمة ( القصاصات ) التي تتقافز وتتطاير في فضاء القصيدة لترسم عاطفتها دون أن تضخِم الصور الشعرية وتجعل لها مركزاً واضحا. فكرة القصيدة الرئيسة أن ( لا لقاء) تبعث الشجن والحالة النفسية الرومانسية تستطيع اكتساب تعاطف القارئ، ولكن هذا النسيج اللغوي نسيج عام وينتمي في أسلوبه إلى سمات وخصائص المذهب الرومانسي ( وخاصة في بدايات شعر التفعيلة في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي ) في كليته وفي تفاصيله أكثر مما ينتمي إلى سمات وخصائص الشعر التفعيلي في أيامنا هذا . ستسألني : ما الفرق ؟ الفرق هو في سعي اللغة الشعرية ومحاولتها لتفجير نفسها عبر مفاجآت الصورة الشعرية أو أسلوب المباغتة وفي التقاط الأفكار والتعبير عنها ، في اللغة الشعرية المعاصرة ( في أيامنا هذه ) . فالقصيدة التي تخلو من عناصر الإدهاش التي أشرت لبعضها أصبحت رتيبة الوقع في الأذن . حتى ولو كان إيقاعها جميلا وموسيقاها الداخلية عالية . وكذلك العاطفة الصادقة والواضحة والقوية لا تكفي . بعبارة أخرى : لا ينبغي لنا أن ندخل في قراءة قراءة النص ونخرج منها بسهولة . بل بجب أن توقعنا القراءة في مأزقها وإشكالها الجميل الذي سنبقى عالقين فيه حتى بعد خروجنا من القراءة . وهذا يعني أنه لا بد من التركيز على صنع المفارقة المعنوية والجمالية . وأنا لم أجد في هذه القصيدة تلك المفارقة المعنوية التي أبحث عنها ، لا في التصوير الشعري ولا في اللغة. تحيتي وتقديري |
|||||
10-02-2021, 03:43 AM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
و لأني أب لهذه القصيدة أحب أن أرمي ببعض مرافعة نقدية عنها مفيدة في ظني تثري النقاش وتنميه. مما تعلمته منك وعنك حسن الاهتمام بالنص و النص كالجنين في رحم أمه إن اعتنت به نما و خرج سليما معافى يفرح من أنجبه وكلما كثرت العناية به ازداد جمالا و قدرا . قليل من الشعراء من يكثر العناية بنصه قبل ولادته بعكس الشواعر من النساء التي تجد العناية بنصوصهن بائنة تميزهن عن نصوص الرجال و أكاد أتبين نص الأنثى قبل أن أقرأ اسم من كتبه و إن كنت كثيرا ما أقرأ النصوص لأجل من كتبها ولذلك يقل الارتجال عندهن لا لضعف في الصنعة و لكنه حب الاتقان و التجمل المجبولات عليه. و لئن حاولت الخروج من عباءة اب النص الى عباءة ناقد يحاول الحياد فإني أدون بعض الملاحظات منها العنوان الذي وسم النص و أطره و العنوان سمة يتميز بها الشعر الحديث لأنه يحدد مسار القصيدة كطبع أهل الحداثة عموما في تأطير أفكارهم و تحدبدها، و بعكس الومضات القصصية ذات العنوان الذي يذهب بالقارئ الى ما يريد الناص لا الى ما يريد النص باعثا التوتر بين الإرادتين لدى القارئ وهو ما يحقق الإدهاش في الومضات القصصية، فالعنوان في القصيدة يذهب بالقارئ الى ما يريد النص و الناص معا وهذا ما حاولت فعله هذه القصيدة بأخذ القارئ عبر عالمها و مفرداتها و إيقاعها و موسيقاها المتنامية الى إدهاش الانفعال العاطفي الواعي منذ العتبة الأولى الى ما يريد النص و ناصه أخذه إليه. فالقارئ يعلم منذ الوهلة الأولى أن لالقاء هو خلاصة هذه القصيدة وهو يعلم أنه مساق ليحقق متعة الانفعال يصورة تجسد العاطفة ودهشته الحقيقية تكمن في الوصول الى هذه المتعة. ا مما ذكر في تعليقك الجميل الذي أثار هذا الرد وه مما أضفته الى دفتري وتعلمته مصطلحات أدبية مثل قصاصات متناثرة من الصور البيانية ، تضخيم الصورة الشعرية و مركزيتها ، مأزق القراءة و إشكالها الجميل ، التركيز على صنع المفارقة المعنوية و الجمالية . لك الشكر و الثناء يا ثناء |
||||
10-02-2021, 02:17 PM | رقم المشاركة : 32 | |||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
وكيفما يكون، وجدت نفسي في واحة غنّاء من الشعر قطوفه شهد المذاق شاعرنا الجميل وريث جمال الشعر ، تحية تليق بروحك وحرفك المعطاء دمت تؤام الأبداع |
|||||
12-02-2021, 08:16 AM | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
أحب ارتجال السجال لما فيه من تمرين ذهني ومتعة |
||||
15-02-2021, 08:36 PM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: لا لقاء
الجميل في هذا النص ولن أتناوله وزنيا ، فـ أنا ضعيفة في الوزن وقد تكلف العارفون بذلك
لكن الجميل والذي يجب أن نصفق له ونقف عنده هو / 1 المعارضة الشعرية الرائعة والتي حركت الشعر أفقيا / شساعة / 2 الكتابة كيفما كان نوعها حين تكون في لحظتها المباشرة ، فإنها مادة خام أصيلة ـ تمنحنا الظل كـ قراء 3 ما عدمتكما على رأي شاعرنا الفضلي الشاعر الرائع طارق والشاعر الرائع أحمد
|
||||
17-02-2021, 10:00 AM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
النقد يفيد جدا و يفتح المدارك و كذلك المدح و الثناء على الكتابة وكاتبها لهما أثر في تحفيز الكتتب على الكتابة... الالة في الشعر مفاتيحها معروفة ومنها الوزن من مفاتيح الشعر التي تختلف من شخص لآخر الذائقة الشعرية و لذلك يختلف الناس في تقبلهم لنص معين... مما يؤثر على الذائقة الثقافة و البيئة و الجنس و التطور ابتاريخي او موقع النص في التطور التاريخي لآلة الشعر.. شكرا لجمال وجودك هنا تزهرين حيثما تكونين... |
||||
25-02-2021, 09:24 PM | رقم المشاركة : 36 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
دامت سعادتك أخي العزيز، راقتني بالتأكيد .. محبتي. تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
05-03-2021, 07:40 PM | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
رد: لا لقاء
اقتباس:
شكرا على العود اترى من قال العود احمد قصدك انت ام احمد آخر... دم بخير |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|