|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-10-2019, 04:02 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
شهريار !
شهريار !
اتكأ " شهريار" مسترخياً باسماً، يتناول حبّات الزيتون .. شهرزادي : ما هي حكاية الليلة يا ترى ؟ أجابته وهي ترتّب مجلسها قربه : - الليلة سأقص عليك حكاية " فـ ـلـ ـسـ ـط ـين " - يا سَيَّاف !
|
||||
28-10-2019, 06:21 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: شهريار !
إذا ستطول الحكاية
رائعة وجمال الحرف بوركت |
|||
29-10-2019, 12:59 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: شهريار !
للأسف هذا ما يحدث الآن فشهريار مشغول وفلسطين
آخر اهتماماته....هذا لو كانت من ضمن اهتماماته رائعة أيتها النبيلة سامية النبض كل الود منجية الغالية |
|||
29-10-2019, 07:46 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
أما السؤال الذي يُلح علىّ من البداية: تُرى هل استدعى شهريار السياف لقتل شهرزاد أم لقتل البقية الباقية من فلسطين المقطعة رسما وواقعا؟! هو تعجب أكثر منه تساؤل. أعجبني رسم شخصية شهريار في بداية الحكاية(الاتكاء/ الاسترخاء والتبسم / تناوله لحبات الزيتون) وما توحي به من دلالات، وما تحيلنا إليه حبات الزيتون من إشارة مكانية. أعجبني كلمة (شهرزادي) على المستوى الشخصي. وأيضا أعجبني طريقتها في التمهيد للحكاية من قبلها (ترتب مجلسها قربه) وما قد توحي به. نص تعمد الإيحاء وترك خلفه بياضا يحلق فيه القارئ كما يحلو له. تقديري لما تنثرين أستاذة منجية |
||||
29-10-2019, 03:55 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
لهذا نادى على السياف عميق جدا هذا الرسم تحياتي أختي منجية
|
|||||
30-10-2019, 04:06 PM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: شهريار !
كل امتناني أستاذ جمال، للنجوم التي رصعتم بها متواضعتي .
حفظكم المولى كل التقدير ..
|
||||
30-10-2019, 04:29 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: شهريار !
ياسمينة لقلبك خديجة الغالية .
دمت بكل خير وسلام.
|
||||
03-11-2019, 12:13 AM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: شهريار !
ينادون باسمها فقط لكن حين نريد فتح باب على أوجاعها تصم الآذان و تكتم الأفواه و عينهم على كرس مطاع
أحسنت السبك و أبدعت الطرح |
|||
04-11-2019, 08:22 PM | رقم المشاركة : 9 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
نوال العزيزة امتناني لنبضك الذي يضيء الحرف .. حفظك المولى يا غالية محبتي .
|
|||||
06-01-2021, 05:25 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
سرتني كثيراً قراءتك الموغلة في العمق على تكثيفها وتساؤلها المثري. ممتنة ولكم تقديري الجم وشكري الكبير .. وحقا أقلامنا تفتقد قلمكم المبدع .
|
|||||
06-01-2021, 05:55 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
ففلسطين بزيتونها عرت حناجرهم ، وبنداوة زعترها فضحت رائحتهم فلسطين بداية الحكاية التي لن تنتهي إلا بانتهاء مجالسهم ولازمة الكلام المباح في حضرة مجالس الأحرار .. اقرئي على شهرزاد والديك السلام ، فسيعلن انتهاء صوت المنشار بداية الصباح .. قصة جميلة ناقدة وساخرة بفحوى مهذبة تحيتي لرسالية المهمة |
||||
20-01-2021, 11:51 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
قصّتي تنتهي عند فلسطين ، أمّا السطر الآخير "يا سيّاف" فلا حاجة لي به ستطول حكايتها .. ستطول حكايتها بطول حياتها ، فبشّريها بطول سلامة يا منجية ! كتبت ، فابدعت وأوجعت ، (لو تخفّفت من سطرها الآخير ..) تحيّاتي واحترامي |
||||
21-01-2021, 12:31 AM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
هي القصة المحرمة.. شكرا لك غاليتي منجية سردٌ جميل و واقعي تقديري و محبتي
|
|||||
21-01-2021, 01:07 AM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
عجبتني الومضة وايحائها الرمزي المتقن وتوظيف الموروث تحياتي وتقديري اديبتنا الفاضلة |
|||||
21-01-2021, 07:51 AM | رقم المشاركة : 15 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
العنوان (( شهريار) كان وما زال مرتبطا بالقفلة الصادمة
والمدهشة ..((- يا سَيَّاف !)) فكل ما كانت تحرص عليه شهرزاد هو الاستمرار في العيش معتمدة على حكاية القصص لشهريار..لكننا هنا نصطدم بقرار سريع وصارم حين نادى ... {{- يا سَيَّاف !}} اتخاذ مثل هذا القرار ضروري للبقاء على كرسي الحكم والذي صارت (الصهيونية) تغيره بالطريقة التي تناسب هذا الحاكم الذي يعي ويدرك مدى خطورة ان تكون ((فلسطين المحتلة)) حكاية يسمح لها بالتسرب إلى مسامع من حوله ما يجعلها تنتشر خارج قصره. اسقاط رائع ومتقن في إلباس هذا المشهد الذي تم التقاط صوره ببراعة في إلباسه حكايات ألف ليلة وليلة أو حكايات شهرزاد لشهريار والتي قد توحي في البداية إلى نهاية ستكون طويلة سترضي شهريار فيؤجل نداءه للسياف.. لكن الناصة تفاجئنا بنهاية غير متوقعة ..فبمجرد أنه سمع جوابها كان نداءه للسياف أسرع مما قد يتصور البعض حدوثه..فلسطين لم تعد موجودة حتى في مناهجنا الدراسية ولا يتم التطرق إليها من قبل الخطباء وشيوخ المساجد لم تعد موجودة إلا في ضمير بعض أهل السياسة، أما الأغلبية فإنها تتجنب الحديث عنها، حتى ان البعض منهم يؤيد (صفقة القرن) التي تنص على إقامة دولة للفلسطينين بعيدة عن أرضهم وتمكين آل صهيون والتلمود من السيطرة على كامل أرض فلسطين الحبيبة وجعل القدس الشريف عاصمة لهذه الوليدة اللقيطة.! حتى ان (جوجل) لا يعترف بفلسطين ولا يلتفت إلى سكانها من الفلسطينين سواء الذين في الداخل أو في الخارج. ما لفت نظري في هذه الالتقاطة اللاذعة والرائعة هو ما قاله النص في بدايته : {{اتكأ " شهريار" مسترخ باسماً، يتناول حبّات الزيتون ..}} وللعلم فإن الزيتون يرافق الخمرة والسهر الطويل في الغالب..هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فإن الزيتون سيكون من انتاج ((أرض فلسطين وشجرها)) فشهريار هنا يمثل صورة الأنظمة العربية والتي لا تهتم إلابما يطيل بقائها ولأن فلسطين من أكثر الدول عربيا وعالميا انتاجا للزيتون، وهنا إشارة رائعة وذكية من الناصة لتعرية هذه الأنظمة التي تأكل من خير البلاد التي تحاول وبكل السبل أن تتخلص من قضيتها طمعا برضاء الماسونية وأتباعها من دول الغرب الذين ابتدعوا صورة ((الحمامة وهي تحمل غصن زيتون)) دلالة على أنها بلاد سلام وعلينا ان نقبل بتشتت ونزوح أهلها، وجعلها دولة لمن لا ديار لهم ولا أرض حسب ما يقول التأريخ..أخذ ما ليس من حقك واعطائه لمن لا حق له فيه من أرض مباركة بزيتونها وعروج نبينا الأكرم عليه وعلى آله الصلاة والسلام. تناوله لخير هذه البلاد لم يشفع لشهريار من ان تقول قصتها ..ولا حتى في العيش.!! هؤلاء الأوثان لن نجد من يعبدهم ويريد بقائهم سوى العبيد الذين تعودوا على الطاعة دون فهم وإدراك مدى خطورة ما يفعلونه..!! إذن لن نجد جانبا شرعيا للحمامة اليضاء وفي فمها غصن زيتون أخضر وإن قيل في بعض القصص أن النبي نوح حين أرسل الحمامة لاستطلاع ما حولهم عادت وفي فمها غصن زيتون أخضر ما يدل على وجود يابسة قريبة ، ولكن في القرن الماضي رسم هذه اللوحة كما قرأت الفنان الشهير بيكاسو ليكون شعارا للمؤتمر الدولي الأول للسلام والذي انعقد في وارسو في بولندا..إذن هو لا يحمل دلالة السلام لدينا نحن من يؤمن بأن دولة فلسطين يجب ان تقام على كامل الأرض الفلسطينية..وأنا ممن يؤمنون بأن عودة فلسطين القريبة إن شاء الله تعالى لا تحتاج لهكذا شعارات وإنما لبذل الدم والروح ومقاومة المحتل الصهيوني ومن يناصره. القديرة المبدعة منجية مرابط نص ابتهجت له الروح ..آه والله ..ووالله إنه أسعد القلب وأمتعنا هذا الالتقاط العميق واسقاطه الأعمق ..وأسلوبه الذي جعلني أنسى نفسي فأطلت في تعليقي ..لذلك أرجو منكم العفو وقبول اعتذاري..هذا ما يمكن تسميته بالبديع الماتع والمائز فسلمت الكف التي طرزت هذا الإبداع من خلال لوحة متقنة وجميلة. بوركتم وبورك نبض قلبكم النقي احترامي وتقديري
|
|||||
25-01-2021, 01:34 AM | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
ممتنة لحضورك أخي الفاضل خالد، كل التقدير ..
|
|||||
25-01-2021, 01:40 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
أستاذ جمال تقديري لمروركم الكريم.
|
|||||
25-01-2021, 01:30 PM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
العميقة المبتكرة .. حتى مجرد الحلم بفلسطين الأبية ، يعرض صاحبه لسيف مسرور وظلم شهريار ! .. أبدعت أ. منجية مرابط تحياتي وتقديري
|
|||||
27-01-2021, 02:10 PM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: شهريار !
اقتباس:
وكيف للحق أن ينبلج وقد كان شهريار نفسه يقتات من خيراتها الغالية منجية نص قال الكثير في كلمة واحدة"فـ ـلـ ـسـ ـط ـيـن" باتت ولاتزال رمزا للظلم والجهاد والتحرير والشهداءوالثورة.... شكرا لك وكل الحب غاليتي |
|||||
|
|
|