العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-02-2015, 02:09 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طالب هاشم الدراجي
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية طالب هاشم الدراجي

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب هاشم الدراجي غير متواجد حالياً


افتراضي قراءة ونقد_ في قصيدة الشاعر ناظم الماهود / العراق ((نامي على صدر الرصيف ))

قراءة ونقد_ في قصيدة الشاعر ناظم الماهود / العراق
((نامي على صدر الرصيف ))
******************
الصيفُ ممطرُ
والشتاءْ
وعلى غياهب نجمتيك
لنا سماءْ
والبسمة الخضراءُ
ايقظها الدعاءْ
والخوفُ يسرحُ والصُّداعْ
والطرفُ مابين ارتدادٍ وانغماض
الليلُ أسدلَ نجمتَهْ
القلبُ أوقفَ نابضَهْ
نامي على صدر الرصيفْ
لُمّي إفتراقاتِ الطريقْ
ضمّي زِحامات النُّشور
مدّي الذراعَ على الرّمالْ
نهرانِ خدّيك إرتحالْ
وترنُّمُ السّاقين عِتْقٌ واحتمالْ
ستنالُ منك الريحُ إرثَ ربيعكِ
ما مبسماك سوى إرتباك تعثُّري
الشارعُ المجنونُ بي
لمَّ السناءَ لِمَنْ رحلْ
حضنَ التغزّلُ كلَّ ماعندي
وراحَ مسمَّراً
حول إختناق الجانبين
نامي على صدر الرصيف
هذي إرتعاشات الطريق
تَسُلُّ إقدامَ الخريف
لا لن أمدَّ لها يداً
الرَّملُ أقربُ ما يكون
والليلُ أخرسهُ السّكون
والبردُ قارصهُ إنتهاءْ
والصيفُ أمطرهُ الشِّتاءْ
الصمت ينخرُ في العظامْ
والحبُّ داعبَهُ الخصامْ
والليلُ يوقظهُ القمرْ
والشّمسُ كانت بيننا
صمتي وأنتِ والمطرْ
تستيقظينَ مع الغيومِ
تمزّقينَ ملابسي
وتبارزين السيفَ
حتى تنتهينَ الى الرّمال بلا ندى
والغيمُ يأكلُ فيكِ
بين الحاجبين
نامي على صدر الرصيف
الصمتُ أوَّلُهُ إنتهاءْ
الليلُ آخرُهُ إشتهاءْ
العودُ أذبلَ عازفَهْ
الصبحُ أمطرَ مُزنَتَهُ
نامي على صدر الرصيفْ
نامي سيلقاكِ المطرْ
ضُمّي الخدودَ الى الخدودْ
ضُمّي إشتهاءاتِ الطريقْ
حيث إمتداداتُ السُّقوف
هواؤنا
حيث إمتداداتُ النّذورِ هواؤنا
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
((نامي على صدر الرصيف))
الخطاب في هذه العنونة اختزل تقرحات النصّ بما حمله من انزياحات وجدانيّة, وارهاصات متعبة, نجد تقريريّة خارجة عن الإرادة . إنّ مكنون العنوان إرهاق آخر أكثر جدليّة, وإن تقارب الحسّ الذاتي مدرك لقيمة الشيء سواء كان بعيداً أم قريباً, من حيث مساحة تركيب تلك الصور في زمن حصولها, يعطينا الشاعر هنا عنونة مكوّنة من هاجس نفسي يتداعى في الوجدان ليصبح العنوان هو انعكاس المتغيّر والثابت في النصّ. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
......................................((التأويل )) ..................................................
//////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
((الصيفُ ممطرُ
والشتاءْ
وعلى غياهب نجمتيك
لنا سماءْ
والبسمة الخضراءُ
ايقظها الدعاءْ
والخوفُ يسرحُ والصُّداعْ
والطرفُ مابين ارتدادٍ وانغماض
الليلُ أسدلَ نجمتَهْ
القلبُ أوقفَ نابضَهْ
نامي على صدر الرصيفْ
لُمّي إفتراقاتِ الطريقْ
ضمّي زِحامات النُّشور
مدّي الذراعَ على الرّمالْ
نهرانِ خدّيك إرتحالْ
وترنُّمُ السّاقين عِتْقٌ واحتمالْ
ستنالُ منك الريحُ إرثَ ربيعكِ
ما مبسماك سوى إرتباك تعثُّري)) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
هذه الأحاسيس كامنة وفق طاقات شعوريّة تفسر اللاوعي المترتب عليه حضور هذه البيئة ((الصيفُ ممطرُ _والشتاءْ _وعلى غياهب نجمتيك _الليلُ أسدلَ نجمتَهْ )) إنّها تداعيات الشعور الذي احتوى المشهد مع الحسّ وعلى مقدار هذا الشعور ولد اللاوعي الذي هو ((لُمّي إفتراقاتِ الطريقْ _ ضمّي زِحامات النُّشور _ مدّي الذراعَ على الرّمالْ )) فهذه الجمل لا تلتقي مع الحضور الآني، إنّها خطابات غير مقرّرة ((لُمّي _ ضمّي _ مدّي )) لأنها إيحاءات تقبل النقض لأنّ كينونتها قائمة بذات الخطاب, ترابط هذه الجمل يعطينا متغيّراً دلاليّاً يعيد لنفسه زمن الحضور المفقود . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((مدّي الذراعَ على الرّمالْ
نهرانِ خدّيك إرتحالْ
وترنُّمُ السّاقين عِتْقٌ واحتمالْ
ستنالُ منك الريحُ إرثَ ربيعكِ
ما مبسماك سوى إرتباك تعثُّري))ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدلالات المتوزعة في المضمون، تعطينا بؤرة المعنى الحسّي الوجداني المتختلّ في الجمل على شكل إيحاءات وانزياحات بوحيّة، تجعل التوهّج الذاتيّ في تناظر مع استفاضة الشعور، (مدّي الذراع) يستمرّ الشاعر في ترصيف مشاعره مع احتياجات تتناسب مع التقارب والتوافق الروحيّ, فهذه الموحيات اتخذت شكلاً آنيّاً، فالشاعر أشبه ما يكون هنا بالمتمنّي (ضمي مدي) أن ينثال عليها بتطلّعاته، أن تمهّد له سبيل التوافق.
((ما مبسماك سوى ارتباك تعثُّري)) هنا عكس الشاعر المعنى الأصليّ فهو (تعثر ارتباكي)، أمّا قوله (ارتباك تعثري) فقد وسّع الهوّة في وصف تناظر شعوره نحو تلك الابتسامة التي تثير ارتباكه حسّياً. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((الشارعُ المجنونُ بي
لمَّ السناءَ لِمَنْ رحلْ
حضنَ التغزّلُ كلَّ ماعندي
وراحَ مسمَّراً
حول إختناق الجانبين
نامي على صدر الرصيف
هذي إرتعاشات الطريق
تَسُلُّ إقدامَ الخريف
لا لن أمدَّ لها يداً
الرَّملُ أقربُ ما يكون
والليلُ أخرسهُ السّكون
والبردُ قارصهُ إنتهاءْ
والصيفُ أمطرهُ الشِّتاءْ
الصمت ينخرُ في العظامْ
والحبُّ داعبَهُ الخصامْ
والليلُ يوقظهُ القمرْ
والشّمسُ كانت بيننا
صمتي وأنتِ والمطرْ
تستيقظينَ مع الغيومِ
تمزّقينَ ملابسي
وتبارزين السيفَ
حتى تنتهينَ الى الرّمال بلا ندى
والغيمُ يأكلُ فيكِ
بين الحاجبين))ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
إنّ استخراج الدلالة من خلال استدراك المعنى وبؤرته الحسّية الوجدانية، يعطينا الكثير من التشظّي الذي يقارب التوهج الذاتيّ الانفعاليّ، وفق إنساق الصور التي تتركّب في ذهن الشاعر، من خلال تراكم تلك الصور وتوهّجها، يستفيض ويتدفّق الشعور من خارج الوعي إلى فضاء الروح، ثمَّ يتحوّل إلى صور شعريّة يقدّمها الشاعر كما يتكيّف مع خبرته في رسم الكلمات وتجاربه مع اللغة, هنا أراد أن يربط بين حسّه الداخليّ وبين الزمكانيّة التي تحكم تلك المشار إليها التي ينوي أن تكون أو تستجيب ظروفها له كما يرتجي ويأمل, ونجد (واو العطف ) هنا لعبت دوراً كبيراً وأنا لا أشجّعه على هذا المسلك لأنّه يحوّل النص إلى قصّة سرديّة تبعده عن الشعريّة، فعندما حذفتُ (الواوات) وجدت جمالاً كبيراً في السطور إذ أنّ كلّ سطر عنى مشهداً آخر رغم تدرّج السطور تنازليّاً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
((نامي على صدر الرصيف
الصمتُ أوَّلُهُ إنتهاءْ
الليلُ آخرُهُ إشتهاءْ
العودُ أذبلَ عازفَهْ
الصبحُ أمطرَ مُزنَتَهُ
نامي على صدر الرصيفْ
نامي سيلقاكِ المطرْ
ضُمّي الخدودَ الى الخدودْ
ضُمّي إشتهاءاتِ الطريقْ
حيث إمتداداتُ السُّقوف
هواؤنا
حيث إمتداداتُ النّذورِ هواؤنا)) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعر اقترب هنا من الوصف البيئيّ المقرون مع إحساسه المرافق له، إذ أخذ الدالّ إلى مدلوله وسط معاينة مكانيّة ذاتيّة الحوار, إنّ تأويل النصّ ليس هدفنا الأساسيّ، فالنصّ واضح لكنّني كشفت الجانب النفسيّ الانفعاليّ في وجدان الشاعر ودور هذه الانفعالات في إطلاق النصّ من حيث التقارب النصّيّ والتوهّج الذاتيّ والدلالات المعرفيّة التي تقع في بعض أهم ما جاء في النص .ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
::::::::::::::::::::استخراج الصور الشعريّة من النصّ ):::::::::::::::::::::::::::::::::
1- ((الصيفُ ممطرُ
والشتاءْ
وعلى غياهب نجمتيك
لنا سماءْ
والبسمة الخضراءُ
ايقظها الدعاءْ ))ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2- ((نامي على صدر الرصيفْ
لُمّي إفتراقاتِ الطريقْ
ضمّي زِحامات النُّشور
مدّي الذراعَ على الرّمالْ))ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
3-((وترنُّمُ السّاقين عِتْقٌ واحتمالْ
ستنالُ منك الريحُ إرثَ ربيعكِ
ما مبسماك سوى إرتباك تعثُّري ))ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
4- ((صمتي وأنتِ والمطرْ
تستيقظينَ مع الغيومِ
تمزّقينَ ملابسي
وتبارزين السيفَ
حتى تنتهينَ الى الرّمال بلا ندى)) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
5- ((ضُمّي إشتهاءاتِ الطريقْ
حيث إمتداداتُ السُّقوف
هواؤنا
حيث إمتداداتُ النّذورِ هواؤنا ))ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
/////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
باقي النص هو صور ذهنيّة وصفيّة زمكانيّة تصف الشعور الذاتيّ المتوهّج في الروح والعقل الباطنيّ للشاعر, وهذا قد أنتج لنا تفاعلاً زمانيّاً مع الذاكرة والروح والحسّ من خلال البنيان الاستدلالي لمضمون هذا الحسّ, إنّ النصّ الشعريّ هذا اعتمد محمولات دلاليّة أثّرت بنحو أو بآخر على تموسق النص وتشظّيه, من خلال العلامات التي تبنّاها في الكشف والاكتشاف الذي يعطيه المعنى ويفرزه شكليّاً أو باطنيّاً, فقد قلب العلاقات وجعل ما يستحيل واقعيّاً يحدث شعريّاً, من حيث بنية التساؤل وما تخفيه الدلالات بواسطة مجموعة الإيحاء، الوصف، التعيين، والمفارقة، وهكذا استطاع أن يعطينا تشكيلاً متوافراً من الأبعاد الغائيّة والاحتمالات المتوقعة لها, فقد أثّث الشاعر نصوصه على ثيمات ورؤى نابعة من إرهاصات تلك المعاني المنفعلة المتوهّجة في الذات, فهذه الأنساق اللغويّة الدلاليّة التي أخذت شكلاً سيمولوجيّاً، قد أضافت للنصّ سيميائيّة أكسبته نسقاً آخر هو تفاوت لغويّ، تقديم وتأخير في زمن ومكان الحدث، وهذا التغيير رجعيّ وتقدّميّ حاضر وغائب لحبك مسار النصّ وإقحام الأثر الناتج من هذه الانفعالات المتوهّجة في الذات, وتدفّق السيرورة وزمنها، إذ ابتعد عن الخطاب المباشر واستند إلى الإيحاء الرمزيّ عبر تجلّيات تتراءى له, ثم تكرار للوحدات الدلاليّة في النصّ ويعني ذلك –أيضا- تأكيد لوضع مستقرّ وسرديّة ضمنيّة ليشرق النصّ في إطلالة منفردة، فالشاعر يتموقع إحساسه في محور الفعل والشرارة الناتجة من هذا الفعل لأن النصّ في عالم الوهم اللاوعيي خارج الشعور . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
النص جميل ومعبّر وقد سيق وفق منظور حكائيّ شعريّ، والسبب هو (الواوات) الكثيرة فيه، إنّ أيّ شاعر عليه أن يدرك أنّ هذه (الواوات) مصدر إزعاج للشعر لأنّها تقرّب النصّ الشعريّ من القصّة والحكائيّة التي تعطّل كلّ الصور الشعريّة الموجودة في النصّ حتى وإن تراكمت.
ختاماً.. هذا ما وجدته في قراءاتي للنصّ متمنّياً أن أكون قد وفّقت في استدراكها وإحاطتها وتقديمها للمتلقّي كي يقترب أكثر من النصّ.
"
"
"
الكاتب مهند طالب






  رد مع اقتباس
/
قديم 08-02-2015, 07:23 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طالب هاشم الدراجي
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية طالب هاشم الدراجي

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب هاشم الدراجي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة ونقد_ في قصيدة الشاعر ناظم الماهود / العراق ((نامي على صدر الرصيف ))

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة
جهد طيب مبارك ميمون
ورفد نقدي طيب فيه محاولة لسبر أغوار النص..
تكرار الواو من وجهة نظري لم يشكل إزعاجا للنص...لا بل أكد ما ذهبت إليه من إلحاح شعور ما على الناص...
سلمت وغنمت
تقديري
ممنونك استاذي القدير الحبيب
ممتن لك حضورك الفاخر الجميل
جميلة وجهة نظرك ايها النقي
انظر للأمر من ناحية العطف
انها السردية القصصية فقط من تتشكل فيها الجمل المعطوفة
النثر يكاد يكون كل سطر حالة اخرى
وهنا اشرت الى ان (الواو) قاتل للنص للنثري
محباتي لك وتقديري
دمت بكل الود والمحبة .






  رد مع اقتباس
/
قديم 13-04-2015, 03:32 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
زياد السعودي
الإدارة العليا
مدير عام دار العنقاء للنشر والتوزيع
رئيس التجمع العربي للأدب والإبداع
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو رابطة الكتاب الاردنيين
عضو الهيئة التاسيسية للمنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
الاردن

الصورة الرمزية زياد السعودي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


زياد السعودي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة ونقد_ في قصيدة الشاعر ناظم الماهود / العراق ((نامي على صدر الرصيف ))

شكرا لانكم ترفدون بالضوء الضوء






  رد مع اقتباس
/
قديم 15-04-2015, 03:51 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طالب هاشم الدراجي
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية طالب هاشم الدراجي

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب هاشم الدراجي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة ونقد_ في قصيدة الشاعر ناظم الماهود / العراق ((نامي على صدر الرصيف ))

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي مشاهدة المشاركة
شكرا لانكم ترفدون بالضوء الضوء
شكرا كبيرة لانكم تتحفونا بالحضور الكريم ممتن
تحياتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 15-04-2015, 03:52 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طالب هاشم الدراجي
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية طالب هاشم الدراجي

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


طالب هاشم الدراجي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة ونقد_ في قصيدة الشاعر ناظم الماهود / العراق ((نامي على صدر الرصيف ))

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة
شكرا لك
مودتي
محباتي لك صديقي الغالي
اشكرك جدا






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:11 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط