لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
🍵 المجـــــــلس تضيفون متعة الى متعة التحليق |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-05-2020, 05:38 PM | رقم المشاركة : 701 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
"وجلّ ما أريد قوله، أن كثرة الكلام ملهاة للفكر والقلب وتهلكة للروح إنها غربة للنفس عن النفس"
دروب ميخائيل نعيمة |
||||
31-05-2020, 06:18 PM | رقم المشاركة : 702 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
"ونحن لن نعرف أنفسنا ما دمنا نهرب منها ونقيم بيننا وبينها حاجزا من الثرثرة التي تتخم الأذن وتترك القلب والفكر في جوع ممضّ وعطش قتّال، والتي تقتل الوقت فتقتلنا مع الوقت
ألا قليلا من الصمت والتأمل " دروب ميخائيل نعيمة |
||||
31-05-2020, 07:31 PM | رقم المشاركة : 703 | |||
|
رد: دعوة للقراءة
تالله لقد جمعت هنا المتعة والفائدة فاضلتي خديجة
|
|||
31-05-2020, 07:43 PM | رقم المشاركة : 704 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
شكرا لك ولحضورك الكريم أستاذي عبد الرشيد
كل التقدير والاحترام |
||||
31-05-2020, 09:41 PM | رقم المشاركة : 705 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" إنّ بإمكاننا أن نترك تصنيف الأشياء لأذهاننا تقوم به في عمليّة تلقائيّة تكاد تكون لا شعورية. أمّا تصنيف البشر فمهمّة ذات حساسيّة خاصة تتطلّب من الواحد منّا كل ما يملكه من قدرة على الحبّ والتسامح والتفهّم "
في رأيي المتواضع غازي القصيبي |
||||
31-05-2020, 10:33 PM | رقم المشاركة : 706 | |||
|
رد: دعوة للقراءة
أما هذا الدّين فعلمت من أبي أنّه ثلاث عبادات يشد بعضها بعضاً: إحداها للأعضاء، والثّانية للقلب، والثّالثة للنفس؛ فعبادة الأعضاء طهارتها واعتيادها الضّبط؛ وعبادة القلب طهارته وحبّه الخير؛ وعبادة النّفس طهارتها وبذلها في سبيل الإنسانيّة. وعند أبي أنّهم بهذه الأخيرة سيملكون الدنيا؛ فلن تُقهر أمة عقيدتها أن الموت أوسع الجّانبين وأسعدهما.
و قالت مارية إن هذا والله لسرّ إلهى يدل على نفسه فمن طبيعة الانسان ألّا تنبعث نفسه غير مباليه الحياة والموت إلا فى أحوال قليلة تكون طبيعة الإنسان فيها عمياء كالغضب الأعمى الحبّ الاعمى التّكبر الأعمى فإذا كانت هذه الأمه الإسلاميه كما قلت منبعثه هذا الانبعاث ليس فيها الا الشعور بذاتيتها العالية فما بعد ذلك دليل ان هذا الدين هو شعور الانسان بسمو ذاتيته وهذه هى نهاية النهايات فى الفلسفة والحكمة. # مصطفي صادق الرافعي! #وحي القلم الجّزء1 |
|||
31-05-2020, 10:45 PM | رقم المشاركة : 707 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
أهلا بالعذبة راما في أكاديمية الفينيق وأولى مشاركاتها
أتمنى لك إقامة طيبة حياك الله اختيار موفق لكاتب عظيم كل التقدير |
||||
18-06-2020, 05:55 PM | رقم المشاركة : 708 | |||
|
رد: دعوة للقراءة
من أكمل كمالات العربية وأسماها تمييزُها ما بين "البصيرة" و"البصر" وجعلُها الكلمتين فرعين من أرومة واحدة، بل توأمين من بطن واحد. ولكن ذاك الفرع غير هذا؛ ولكن هذا التوأم غير ذاك. فكأنَّهما واحد وليسا بواحد. فالعين، إذ تمرُّ بهما، تحسُّ ما بينهما من تجانس، ولكنها تحسُّ مع التجانس تباينًا. والأذن، إذ تلتقطهما، تستأنس في الاثنين برنَّة تكاد تكون واحدة، ولكنها غير واحدة. فهما أبدًا متلاصقان متباعدان، ومتشابهان متناقضان. أما التلاصق والتشابه ففي المصدر؛ وأمَّا التناقض والتباعد ففي الطريق والواسطة _ ميخائيل نعيمه |
|||
24-06-2020, 07:18 PM | رقم المشاركة : 709 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" إذا تعرّضت لبلاء فاعلم أنّ الله أراد أن يطهّرك. ارجه أن يفرج عنك، لكن طوال وقتك في بلائك، أحسن الظنّ بربّك وازدد له حبا، فهو سبحانه أرحم بك منك بنفسك"
د. إياد قنيبي حسن الظنّ بالله |
||||
24-06-2020, 07:55 PM | رقم المشاركة : 710 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" الشيطان يجمدك عند مرحلة الإحساس بالذنب ويجعل التفكير بالذنب يسيطر عليك بطريقة وسواسية، ويشعرك أنك عديم القيمة غير قابل للإصلاح، غير قابل لأن تكون من عباد الله الصالحين.. ليشلّ إرادتك للطاعة ودافعيتك للتغيير وهجر المعصية، ولتفقد السعادة والفرح بربك ومولاك سبحانه وتعالى. فهو لا يريد لك أن تحبّ ربك!"
" لا تدع الشيطان يوقعك في الاكتئاب. بل حوّل ندمك إلى قوة إيجابية للتقرّب من الله التواب العفو الغفور" د.إياد قنيبي حسن الظنّ بالله |
||||
27-06-2020, 07:56 PM | رقم المشاركة : 711 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" جميل أن نكون أوفياء أصحاب حياء شكورين ودودين معترفين بالإحسان و الامتنان مع البشر... لكن الأجمل والأولى والأحق أن نكون كذلك مع الله تعالى خالق البشر، الذي ما أحسن إلينا مُحسن إلا بتقديره تعالى ولطفه وستره على عيوبنا وتحبيبنا إلى خلقه"
" من طبع النفس البشرية أنها يضعف لديها الشعور بالنعم المستمرة فتصبح فاترة باهتة في الحس. وإذا فقد الإنسان القناعة فإنه لا يفكر إلا فيما ينقصه من نعم حتى يشعر أن هذا الذي ينقصه هو أهم مقومات الحياة البشرية، وأنّ حياته لا طعم لها بدون هذا الذي ينقصه" " البلاء وإن كان يحرمك من بعض النعم، لكنك تستطيع تحويله إلى سبب لتذوق النعم الباقية التي بهتت في حسّك، وشكر الله عليها" د.إياد قنيبي حسن الظنّ بالله |
||||
28-06-2020, 07:51 PM | رقم المشاركة : 712 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" كثيرا ما تساءلت: (لا أستحق هذا الكرم كله من الله !!)
فكأني أسمع الجواب: ( صحيح، أنت لا تستحقه ... لكنه تعالى أكرم من ألا يسعك كرمه) د.إياد القنيبي حسن الظن بالله |
||||
28-06-2020, 08:04 PM | رقم المشاركة : 713 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
أعجبني هذه الأبيات من قصيدة: عندما خيّرت نفسي للدكتور إياد القنيبي:
ورأس القوم يؤثر موت عز ... لينجو من هوان العيش ذيلا فهذي همّتي والروح منّي .. ترى في العجز خذلانا وذلا فخوضي في مسالكها وإلا ...ذريها ترتقي لله عجلى د.إياد القنيبي من كتابه: حسن الظن بالله |
||||
30-06-2020, 10:02 PM | رقم المشاركة : 714 | |||||
|
رد: دعوة للقراءة
اقتباس:
تتحكم في كل شيء حتى ضمير المفكر إلا ما ندر من من المفكرين اليوم خرج ضد الواقع وتحرك ولو بأضعف الإيمان؟ كلهم حتى هؤلاء الذين كنا نؤمن بفكرهم يلتزمون الصمت ، وفي أجمل حالاتهم يمررون الـ موجود ،قوة وتعاضدا مع تلك الأقلية :حاكمة كانت أو مسيرة أو مختفية وراء ستار شكرا على ما تجودين به هنا من بلاغة وانتقاءات رائعة
|
|||||
30-06-2020, 10:05 PM | رقم المشاركة : 715 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
أهلا بك غاليتي فاطمة وبحضورك الأنيق
كارثة عندما يصبح الفكر والدين والمبدأ مسيّرا خدمة لفئات ما وتحييدا لها عن دربها الأصيل الراقي الذي يرتقي بالأمة ويرفعها إلى المكان اللائق سلمت ودام الحضور العذب |
||||
01-07-2020, 02:57 PM | رقم المشاركة : 716 | |||
|
رد: دعوة للقراءة
"ما الحياة إلا دين مؤقت، و ما هذا العالم إلا تقليد هزيل للحقيقة، والأطفال فقط هم الذين يخلطون بين اللعبة والشيء الحقيقي، ومع ذلك فإمّا أن يفتتن البشر باللعبة أو يكسروها بازدراء ويرموها جانبًا، في هذه الحياة تحاشى التطرف بجميع أنواعه، لأنَّه سيحطم اتزانك الداخلي."
_ إليف شافاق / قواعد العشق الأربعون |
|||
11-07-2020, 09:46 PM | رقم المشاركة : 717 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" أفعى الشهرة هي التي تحوّل الفنانين في العالم الصناعي إلى ساسة. وتحوّل الساسة في العالم الثالث إلى فلاسفة ملهمين ومعلّمين منظّرين وقادة ملهمين.
ثم تغوص أفعى الشهرة في قلب صاحبها تطارد فراشات السلام واحدة واحدة وتفترسها. ويضيع الشهير في حلقات مفرغة من التشبّث بالشهرة والخوف من فقدها والضيق بتبعاتها هل رأيت إنسانا جمع بين الشهرة والسعادة؟ أمّا أنا فلم أرَ كائنا كهذا ولا أتوقّع أن أراه" غازي القصيبة مئة ورقة ورد |
||||
12-07-2020, 04:23 PM | رقم المشاركة : 718 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" لقد استطاع الإسرائيليون أن ينفخوا الروح في العبرية وهي لغة ظلّت ميتة عبر القرون حتى أجبروها على دخول القرن العشرين.
وتمكّن الصينيون واليابانييون من الإبداع العلمي والأدبي عبر لغة عسيرة عجيبة لا تحتوي على حروف ويضطر متعلمها إلى حفظ مئات النقوش والرسوم. ولدينا تراث لغوي هائل لا يحتاج إلا إلى من ينفض الغبار عنه. ترى متى نكون جديرين بلغتنا؟" غازي القصيبي مئة ورقة ورد |
||||
19-07-2020, 07:21 AM | رقم المشاركة : 719 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
من النصوص التي جعلتني أبتسم في نهايتها رغم ما حملت في ثنايا سطورها من تشريح لواقع مؤسف نلمسه وينال منّا
للكاتبة: د.لانا مامكغ النيزك غرفة ذات إضاءة خافتة… وشمعةٌ مركونةٌ في الزاوية كانت تملأ المكان بعطرٍ رهيف، في حين انسابت موسيقى هادئة جعلته يرغبُ في إغفاءة قصيرة، فرفع يدَه بحركةٍ فهمت منها المدلّكةُ الآسيوية أنه اكتفى من جلسة المساج فغادرت بهدوء… ولم تمضِ دقائق حتى أفاق على طرق الباب، ثم ليجدَ مساعده الشخصي واقفاً أمامه وبيده الهاتف قائلاً إنه الشّريك، وإنَّ الأمرَ لا يحتملُ الانتظار… انتزع الجهازَ من يد الرّجل بغضب وبدأ يسمع… ثم صاح: “ماذا تقول؟ أعد… هل أنت متأكّدٌ من هذا الهُراء؟” ومرَّ وقتٌ وهو مصغٍ بكل جوارحه دون تعليق، وجسده الضّخم البضّ ينتفضُ بشدّة! استعدَّ وخرج مسرعاً بعد أن أصدرَ أوامرَه بدعوة الشركاء لاجتماع عاجل في مزرعته خلال ساعة… وفي قاعةٍ فسيحة جمعتهم كلهم، قال محاولاً السيطرة على تهدّج صوته: “يا سادة، نحن هنا للبتِّ في موضوع حياةٍ أو موت…” فضجّ المكانُ بالتعليقات الفضوليّة المتسائلة، وسادَ هرجٌ ومرجٌ، ليضيفَ بنبرةٍ حازمة: “وصلتني أخبارٌ مؤكّدة من مصدرٍ موثوق في الخارج أنَّ نيزكاً سيضربُ هذه المنطقة قريباً مسبّباً دماراً شاملاً… وعلينا التّحرّك بسرعة قبل أن يصلَ الخبرُ إلى وسائل الإعلام!” ارتسم الذّهول على الوجوه، وسادَ صمتٌ ثقيل إلى أن قال أحدُهم: “فلنستعد إذن، وإليكم الخطّة؛ علينا الاتّصال بالإعلاميين من أصدقائنا إيّاهم للتّشكيك في الخبر، وتحريك آخرين لبثِّ حالة من التشويش والسّخرية حوله…” ليضيفَ أحد الموجودين بحماسة أظهرت أسنانه الخزفيّة اللامعة: “ولا بأس من استخدام مقولات حول نظرية المؤامرة التي يعشقها الناس للإيحاء أنَّ الهدفَ من بثّ الخبر إلهاء الشارع عمّا هو أعظم!” ثمَّ قال رجلٌ ذو عينين حادّتين من الزاوية البعيدة للطاولة: “نعم، هذا سيُعطينا الوقت الكافي للتّحرّك والمغادرة بعد تصفية أملاكنا ومصالحنا وموجوداتِنا، وحمداً لله أنَّ حساباتِنا البنكية ليست هنا أصلاً!” وانبرى آخر معلّقاً وهو يُشعلُ سيجارَه الكوبي: “شرُّ البليّة ما يُضحك… هكذا سنرتاح من بعض الملّفات السّاخنة… والملاحقات المتوقّعة!” فتنهّدَ الجميعُ بارتياح… قال صاحبُنا: “أجريتُ بعض الاتّصالات وأنا في الطريق، ثمّة مجموعةٌ من الجزر المكتشفة حديثاً في جنوب المحيط الهادىء، استثمرَها بعضُ أصدقائنا في الخارج لاستقطاب الرّاغبين من المشاهير الباحثين عن الهدوء… إذا وافقتم، سنشتريها لنا!” وافقوا بالإجماع، وتلا ذلك الّلقاءِ السّري لقاءاتٌ أخرى حسمت الإجراءات المتعلّقة ببيع الشّركات والمؤسّسات جميعها بطرقٍ غير مباشرة كيلا تُثارالشّكوكَ حولهم! لم تمضِ أيّام حتى انتشرَ خبرُ النيزك بين النّاس، واشتعلت وسائلُ الإعلام العالمية بالحدَث المُدوّي… النيزكُ الذي لن يُبقي ولن يذر… فاستسلمَ البسطاءُ للقدَر، وبدأتُ العائلاتُ تجتمعُ لتوديع بعضها بعضاً، وتصالح كلُّ المتخاصمين، وارتفعت الأصواتُ بالصّلاة والدّعاء، في حين لم يفهم الأطفالُ لماذا صارَ يُطيلُ الآباءُ والأمّهاتُ عناقهم… في ليلةٍ حالكة الظّلمة، شقُّ صمتُ المدينةِ أزيزُ مجموعةٍ من الطائرات الخاصّة، محمّلةً بالرّفاق وزوجاتهم الباذخات… وغادرت تباعاً دون أن يُشغلَ أيٌّ منهم بالَه بإلقاء النّظرة الأخيرة على المدينة، وبيوتها الوادعة الغارقة في عتمةٍ لا فجرَ بعدها! في اليوم الموعود، امتلأتُ مراكزُ أبحاث الفضاء بالصّحفيين ومراسلي التلفزيونات لتوثيق الحدث الكارثي… وانهارَ بعضُهم حين أطلَّ النيزكُ، وكتم العالمُ أنفاسَه لمّا تعلّقت العيون بالجسم النّاري الهائل المُندفع بجنون نحو الأرض! وفي لحظةٍ ما صرخَ أحدُ العلماء ليقول: “ما هذا؟ ما الذي يحدثُ بحقّ الله… هل أخطأنا في قراءة الإحداثيّات؟” ليصيحَ آخر: “لقد غيّرَ النيزكُ مسارَه… إلى أين يتّجه؟ لا أصدّقُ ما أرى!” ولم تمضِ دقائق حتى كان قد وقع على مجموعةٍ من الجزر البعيدة في جنوب المحيط الهادىء! د.لانا مامكغ |
||||
22-07-2020, 08:47 PM | رقم المشاركة : 720 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" أن تشعر أن الله بقربك ووحده لن يخذلك ولن يتخلّى عنك ولن يحق من قيمتك حين تشكو له وتفرد أمامه ما في قلبك، كل هذا يجعلك تشعر بالأمان والثقة بأن القوي، الأقوى من كل شيء سيسندك ويكون إلى جانبك "
نبال قندس يافا ... حكاية غياب ومطر |
||||
22-07-2020, 08:52 PM | رقم المشاركة : 721 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
وبقي السؤال يتردد وأصداء مدى اللامدى :
״لماذا لم تدقوا جدران الخزان ..." ورائعة غسان كنفاني رجال في الشمس
|
||||
22-07-2020, 08:54 PM | رقم المشاركة : 722 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
طاب مساؤكِ وقهوة الفكر يا خديجة الصفاء ..
|
||||
22-07-2020, 09:08 PM | رقم المشاركة : 723 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
ومساؤك يا لبنى العذوبة والبهاء
أنرت وأجدت الاختيار غاليتي محبّتي |
||||
22-07-2020, 09:19 PM | رقم المشاركة : 724 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
".. إنّه الخريف أيلول، وورق أصفر يملأ الشوارع. الصيف حزم أمتعته ورحل تاركا الطريق خلفه خالية ليمر الخريف فيأخذ الحزن الميّت فينا، ويمنحنا مع الشتاء والربيع فرحا يزين أشجار الروح والقلب "
نبال قندس يافا .. حكاية غياب ومطر |
||||
22-07-2020, 10:12 PM | رقم المشاركة : 725 | ||||
|
رد: دعوة للقراءة
" هناك كميّة لا تنتهي من البؤس في هذا العالم، والبؤس الحقيقي أن ترى كلّ هذا ولا تستطيع أن تغير فيها شيئا. أن تقف عاجزا"
نبال قندس يافا..حكاية غياب ومطر |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|