وقفة ..!

[لبنى علي]

ضَحِكَ وضَحِك .. فاستوطنتْ القهوة موائد العيون !

لبنى

[بلال ماهر]

اوربما انساه ضحكه القهوة..
هناك انعكاس للضوء في ومضتك ولا ندري من مصدر الضوء
كل التقدير والاحترام الاستاذة لبنى علي

**

[منجية مرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي

ضَحِكَ وضَحِك .. فاستوطنتْ القهوة موائد العيون !

لبنى

ربما الومضة بحاجة لِما يسندها لتكتمل عناصرها.
قد تبدو للوهلة الأولى لفظة - القهوة - دخيلة على المعنى فزادت من ضبابتيه أظن.
يمكن أن نجد للعبارة مبررا أنها أرادت أن تقول :
- أنه ضحك وضحك .. حتى صار أضحوكة في عيون المقاهي -
أقول ربما هذا لا يجعل منها ومضة قصصية .
قلم جميل يقتنص الومضات الشعرية، وهو قادر على الأجمل.
محبتي .

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

لم أستطع سبر غور النص. ولا أريد ان أدلى بدلوى فأذهب بعيدا.
اتتظر مداخلات الزملاء.
أسعدنى ان أكون هنا.
الأستاذة لبنى الراقية
مودتى

بل يسعدني أن تدلو بدَلْوِكَ وإطار الفكر والرؤية الذاتية الدلاليّة أيها الفاضل جمال ..
دمتَ راقياً يا شاعر الغلابة الطيِّب ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الهباش

الفاضلة لبنى علي القديرة
عجزت عن التحليل فالومضة
مشفرة أقرب للغز عصيّ
تحياتي وتقديري

وكم لبصمتكَ رونقها المشرق طيباً أيها الفاضل عمر ..
دمتَ وخير الخير ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

قراءة أولية :
ســلام من الله و ود ،
الله الله الله...!!
و إذا اللبنى ومضت و أخفت و تركت الــ ضحك الثاني و حركته الأخيرة للقارىء ليفتح التأويل ؛ فنقرأ اسما و فعلا : في الإسم وقفة العين والعين و كذا بالفعل نشرب القهوة من ماء العيون ، و للعيون لغات لا سيما على طبق قهوة الإبداع من عيون عفاريت أ. اللبنى ...
أدام الله الود بينهما
وميض مكثف حد التجويع اللغوي عميق لا ريب ...
سرني أنني كنت مع هذا الجمال ...
مرور أولي وجوب الاحتفاء بكم و منجزكم...
أنعم بكم و أكرم ...!!
محبتي

قراءةٌ أولية من لدنكَ أيها الفاضل الكريم عوض أنطقتْ النبض بأبعاد ريشتكم القوس مطريّة ..
دمتَ راقي البيان المناغي لأزاهير الشّفافيّة ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال ماهر

اوربما انساه ضحكه القهوة..
هناك انعكاس للضوء في ومضتك ولا ندري من مصدر الضوء
كل التقدير والاحترام الاستاذة لبنى علي

**

أهلاً ببلال الخير أهلاً وقيثارة الفكر ..
دمتَ طيِّباً ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منجية مرابط

ربما الومضة بحاجة لِما يسندها لتكتمل عناصرها.
قد تبدو للوهلة الأولى لفظة - القهوة - دخيلة على المعنى فزادت من ضبابتيه أظن.
يمكن أن نجد للعبارة مبررا أنها أرادت أن تقول :
- أنه ضحك وضحك .. حتى صار أضحوكة في عيون المقاهي -
أقول ربما هذا لا يجعل منها ومضة قصصية .
قلم جميل يقتنص الومضات الشعرية، وهو قادر على الأجمل.
محبتي .

أهلاً بمنجية الياسمين ورياحين النبض وعنادل الشفافية ..
دمتِ رقيقة النّبض ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران

مازال النص قيد الغموض..وهذا يحسب لصالحه بصفة مبدئية...لكن ان لم يشف غليلنا الابداعى أحد المتعمقين فى فن الحكى فسيظل عجزى كما هو..وفى الأخير هو مجرد عدم استطاعة وتقصير منى.
لك المجد ولقلبك السعادة
وشكرا على سعة صدرك
مودتى ياست لبنى

ومال زال لحضورك رونقه والشفافية
فأهلاً بكَ يا جمال الخير دوماً
وريشة النبض الربيعية ..

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي

ضَحِكَ وضَحِك .. فاستوطنتْ القهوة موائد العيون !

لبنى

لقطة جميلة جدا
رأيتها سكتش أو هي
أقرب للومض الشعري
اقتناص لذيذ وبديع
كل الاحترام

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي

ضَحِكَ وضَحِك .. فاستوطنتْ القهوة موائد العيون !

لبنى

موائد العيون هي ما تصل لرؤيته العين..فعليا لا موائد خاصة للعيون
إلا إذا قصدت الناصة (الجمال) الذي يخطف البصر لمتعة المشاهدة.

هل كان ضحكه يشيع السرور إلى حد جعل القهوة تستوطن العيون
فلا تبصر غيرها..أم أن القهوة هنا : ان السواد احتل كل نقطة قد تصل
الرؤية إليها...وهل لهذا علاقة بانتصار من ضحك وضحك ..!!

عموما هي تحتاج الى عمل لتكون (ومضة) هذا غير الغموض الذي
لم يترك مقدار حبة خردل يدخل منها التأويل.

المبدعة لبنى علي

لقطة زدتم في نسبة قهوتها حتى تحولت إلى أحجية،وما كان
قبلها لم يحمل أي مفتاح لمرادها.

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

لقطة جميلة جدا
رأيتها سكتش أو هي
أقرب للومض الشعري
اقتناص لذيذ وبديع
كل الاحترام

طبتَ أيها الفاضل خالد وطاب بكَ الرُّقيّ النّبضيّ ..

[لبنى علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

موائد العيون هي ما تصل لرؤيته العين..فعليا لا موائد خاصة للعيون
إلا إذا قصدت الناصة (الجمال) الذي يخطف البصر لمتعة المشاهدة.

هل كان ضحكه يشيع السرور إلى حد جعل القهوة تستوطن العيون
فلا تبصر غيرها..أم أن القهوة هنا : ان السواد احتل كل نقطة قد تصل
الرؤية إليها...وهل لهذا علاقة بانتصار من ضحك وضحك ..!!

عموما هي تحتاج الى عمل لتكون (ومضة) هذا غير الغموض الذي
لم يترك مقدار حبة خردل يدخل منها التأويل.

المبدعة لبنى علي

لقطة زدتم في نسبة قهوتها حتى تحولت إلى أحجية،وما كان
قبلها لم يحمل أي مفتاح لمرادها.

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

طبتَ أيها الفاضل محمد وطاب بكَ المداد الأنيق الرّبيعيّ ..