ما وراء الصمت ؟

[سائد ريان]

ما وراء الصمت؟
---------------------

مدينة عامرة فسيحة
تعج بنخبة من الفرسان
دخل عليها متبخترا بخيله و رجله
و لم يعجبه أي مقعد فيها
إلا تلها !!

[سائد ريان]

نعم
إلا تلها !!!

[الحمصي مصطفى]

بدأ الكاتب الـ ق.ق.ج ببداية وصفية = مدينة عامرة فسيحة
وهنا الإطار مكاني .. حيث ثمّة كثير من الفرسان النخبة .. هنا تعبير عن القوة .. حاول بها الكاتب الولوج بنا إلى عمق الحدث
ثم ..
دخل عليها متبخترا بخيله ورجله ..
هو قويّ لديه عتاد .. يدخل هذه المدينة الفسيحة ابتغاء إقامة فكر جديد فيها لكن بدون استعمال سلاحه والذي يخبئه خلف الصمت.

الكريم سائد فنان أنّى وُجِد

محبتي

[أمل الزعبي]

ربما هو داء السادية والعلو
العلو بالمكان
لا بالفكر والعقل

هذا ما يراه عشاق السلطة

سائد ريان
تقبل وجهة نظري ومروري

[بشرى بدر]

تأخذني الومضة إلى احتمالين :

أوّلهما أن يكون المستعلي بداء الكبر و حبّ السلطة و يملك ما قلت إلاّ الفروسيّة الّتي تليق بالمدينة ..

و ثانيهما أن يكون اختياره تربّصاًً بالمدينة و فرسانها ..

يقوّي الاحتمال الأوّل تبختره .. و أمّا العنوان فيعطي للثاني فرصته .

بوركت و دمت في إبداع ..

تحيّتي و الاحترام

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سائد ريان

ما وراء الصمت؟
---------------------

مدينة عامرة فسيحة
تعج بنخبة من الفرسان
دخل عليها متبخترا بخيله و رجله
و لم يعجبه أي مقعد فيها
إلا تلها !!

إلا تلها ..؟!
ومن هناك سيشرف على المدينة ليأتي
أولا بأول ما وراء الصمت ..!

لبمبدع المكرم

سائد ريان

مودتي والتقدير

[فاطمة الزهراء العلوي]

وكل العمق في هذا / التل/
لماذا اختير من طرف هذا الفارس؟؟
ربما لاشياء قد نخمنها في متخيل القراءة
لكن يبقى عصيا الجواب الحقيقي لانه في عمق وبطن الذات الكاتبة
ووحده التل والذات يعرفان الحقيقة

لقطة طيبة
تقديري للسائد

[رائد الحسْن]

ومضة حكائية جميلة
العنوان مناسب يكمّل فكرتها دون ان يفضحها
والقفلة فيها الكثير من الدهشة

سلمت يداك
اخي الفاضل
الاستاذ سائد ريان

محبتي واحترامي

[عمر الخطيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى بدر

تأخذني الومضة إلى احتمالين :

أوّلهما أن يكون المستعلي بداء الكبر و حبّ السلطة و يملك ما قلت إلاّ الفروسيّة الّتي تليق بالمدينة ..

و ثانيهما أن يكون اختياره تربّصاًً بالمدينة و فرسانها ..

يقوّي الاحتمال الأوّل تبختره .. و أمّا العنوان فيعطي للثاني فرصته .

بوركت و دمت في إبداع ..

تحيّتي و الاحترام

أنا مع بشرى بدر
بل واحتملت أكثر من معنى وتأويل
فعادة تلها هو من يخرب شيء ويقعد على تله
وهذا لا يليق بفارس لذا أجدها محيرة

[فاطمة الزهراء العلوي]

نعيدها إلى الواجهة ونتذكر التل الجميل الذي فتح باب القراءات لهذي الومضة الخاطفة

[نوال البردويل]

يبدو أنه خربها وقعد على تلها
هكذا هو فعل المخربين
جميلة......
ولك تحياتي الفاضل سائد
وتقديري

[سائد ريان]

يا إلهي ... كيف سهوت عن متصفحي هذا
و المزدان بنخبة من الأدباء
المعذرة المعذرة يا أساتذتي ..

الفينيق المكرم
الحمصي مصطفى

العنقوات المكرمات
أمل الزعبي

بشرى بدر


الفيانقة الأكارم
محمد بديوي

رائد الحسن

عمر الخطيب


العنقوات المكرمات

زهراء الفينيق

نوال البردويل


ألف شكرا لكم على قراءاتكم النيرة
و التي أثلجت صدري ...



أجمل تحاياي لكم جميعا
مع قصفة زيتون مقدسية

[فاطمة الزهراء العلوي]

نحن لا ننسى من صنعت ريشته أفراح مدادنا
تحية كبيرة للسائد أينما كان

[سائد ريان]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي
نحن لا ننسى من صنعت ريشته أفراح مدادنا
تحية كبيرة للسائد أينما كان

هذا من طيب أصلك يالزهراء ....
تحايا تليق بمحياك ...

[الجامعي بوشتى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سائد ريان

ما وراء الصمت؟
---------------------

مدينة عامرة فسيحة
تعج بنخبة من الفرسان
دخل عليها متبخترا بخيله و رجله
و لم يعجبه أي مقعد فيها
إلا تلها !!

النص يتألف من ثلاث جمل :
الجملة الأولى جملة اسمية تجسد صفات المدينة العامرة ، وتحيل على الثبات في هذه الصفات
الجملتان الثانية والثالثة جملتان فعليتان تحيلان على الحركة والتوثب الدخول الى المدينة الذي يمكن أن يكون غزوا بعد أن عجز الفرسان فيها عن صده
بعد الغزو والاستسلام لا يبقى إلا الاستبداد
ذاك حال الشعوب في مغالبة بعضها البعض
ملحوظة :دخل المدينة وليس دخل عليها
مودتي

[سائد ريان]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجامعي بوشتى
النص يتألف من ثلاث جمل :
الجملة الأولى جملة اسمية تجسد صفات المدينة العامرة ، وتحيل على الثبات في هذه الصفات
الجملتان الثانية والثالثة جملتان فعليتان تحيلان على الحركة والتوثب الدخول الى المدينة الذي يمكن أن يكون غزوا بعد أن عجز الفرسان فيها عن صده
بعد الغزو والاستسلام لا يبقى إلا الاستبداد
ذاك حال الشعوب في مغالبة بعضها البعض
مودتي

تشرفت بك كثيرا أخي الأستاذ الجامعي بوشتى
و ازدانت أقصوصتي بمروركم الألق و بقراءتك الرائعة

تحاياي و الاحترام ...

[محمود مليكة]

مسألة موازين قوى و الجلوس على الربوة أسلم و عاش من عرف قدره !

سعدت بالقراءة لك فاضلنا ريان فبمزيد الألق .

مودة و تقدير .

[مباركة بشير أحمد]

شخصية سيكوباتية تنشد الرفعة ،وفي العقل خلل.
مبهر حرفك الذي فصَل من الواقع أثوابا زاهية
ليمتع القراء .
باقات شكر ،وأسمى تحاياي