03-04-2018, 01:03 AM
|
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
حلمي وركلتي القاضية
كان يوما عميقا كان يوما شاقا تأخر بعدها الوقت حتى اصابت جفنيّ سهام النوم فأستلسمت لضرباته الموجعة ورحت أغط في النوم وأنتهى بي الحال في رحلة حلم وكأنني مقاتل باسل وكاني رامبو العصر ورئيسا لمنظمة حرب كنت قائدهم كنت فارسهم المغوار حتى جاءت طبول الموت والقتال وأستعرت نيران الحرب في كل مكان كانوا عصابة قتل وتشريد وأكثر عدة وتسليح حتى قتل منا ما قتل كانت معي مقاتلة صلبة لا تخشى لا تخاف أصابتها رصاصة غادرة وأردتها قتيلة حزنت عليها كثيرا فقد كانت حسناء بطلة حتى ضاقت بنا الأرض وأقفلنا أبواب المكان وعندها كسر احد المقاتلين الباب ودخل فمسكته وضربته بالسلاح وركلته برجلي ركل الأشداء وفجأة صحوت على صوت سقوط شيء بشدة فوجدت أن ركلتي قد أصابت الجهاز من فوق المنضدة وسقط اللابتوب أرضا بالركلة القاضية 
|
||||||||
|
|
|
|
|
العرض الشجري